فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17
webmaster@el-karamat.de
الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله
السنور
أعمال شعرية
أعمال تشكيلية
المقالات
المستهل
فهرست المقالات
زعطوطيات قتيل التشرينية الأحتلالية الكسيحة وقائدها أمجد الدهامات
عادل عبدالمهدي المنتفجي:البلطجي نفسه
السَّبْيُ العراقيّ مرةً أخرى:الدم مقابل السلام
الصهيوصليبية السعودية مرة أخرى
كردستان إسرائيلاً
المعجم الحازبي:الألمانية بوصفها لغة عربية
ديار بكر ـ بن وائل واسمها عليها
المهمات الأكثر سفالةً للصهيوصليبية السعودية
الجبلات البعثية للدولة اللاإسلامية الفاشية
التأريخ بوصفه عاملاً حاسماً:وجهاً لوجه مع الفاشيات الصهيوصليبية
العربُ مِحَنُ العالمِ المستديمات
البيان الحازبي في إطاره التأريخي ربيع الثاني 1421 هـ ـ تموز 2000م
السايكوبيكويات بوصفها حروباً دائمة
الأسرائيلية السعودية على حقيقتها بالملموس
طوفان الدم:الفرهود* أو الفاشية الأسرائيلية تكشر عن أمريكيتها
فلسطين : من مجزرة دير ياسين وكفر قاسم عبر مجزرة مخيم نهر البارد وصولاً إلى مجزرة جامع شيخ الأسلام ابن تيمية
ملف الخبيص بطبخة حارث الضاري : نحو تحرير العراق بتكريس الأحتلال الصهيوصليبي
المحميات الأسرائيلية أو إسرائيل الكبرى
وهكذا تذبح قناة "الجزيرة" الحقائق صهيوصليبياً
محمود درويش من الموت على قيد الحياة إلى الموت فطوساً
على رؤوس الأشهاد هؤلاء قتلى "الزنجيلي" وجرحاها
التواطؤ بأتجاهات مختلفة أو المفخخات أيتها المفخخات
الرفس في الهواء - بين الطبع والطباع في كشف فساد الأخلاق
عندما يعود صدام حسين إلى صوابه معتوهاً
شاهدوا الجريرة ..شاهدوها ومحصوا أخبارها
االجبلات الصليبية بوصفها المحفز للضغائن البابوية: الخطل البابوي كخيار إستراتيجي
جلاد كأبيه وعميل مثله على منوال جده
تقديراً لعمالته لهاالفاشية الشيعية الفارسية هي التي اغتالت اسماعيل هنيةوعلى نفسها جنت براقش
ولِمَ نتستر على علاقة أوربا السيئة بنا نحن المسلمين !!؟
إعادة إنتاج الأحتلال أو تداول التواطؤ حماسياً
لنمسك بالأسلام جمرةً نستمسك بها عروةً
حاخام قيد التدريب وقاتل متمرس
هزيمة حماس الكاسحة بصيغة الأنتصارالأوسلوي المدوي...
صباح الأحمد الصباح بوصفه الأمعة الأكثر إنصياعاً للولايات المتحدة الأمريكية
أعمال محمود أحمدي نجاد الهلوانية
فلسطين من النياط : كشف حساب مع الخط الفلسطيني المصهين ...
ملجأ العامرية: الهروب إلى الموت خوفاً من الموت