|
الأسرائيلية السعودية على حقيقتها بالملموس
فريق الأحتلال الأسرائيلي يدنس جزيرة العرب الرافدينية وتظهر "نجمة عشتار" التي زينت الدولة الأموية الشماء بها القدس الشريف ومقراتها على رايته المشئومة وفاشيته في جبلاتها التوسعية:من النيل إلى الفرات
ذو الجنون ناجي الحازب آل فتلة البغدادي
إلى غازي الأول ـ*ـ رحمه الله ملكاً عربياً وعروبياً عظيماً
ونذهب جازمين بكون تدنيس فريق الأحتلال الأسرائيلي الفاشي الرياضي المكون من ثلاثة لاعبين ومدرب ونائب مدير ومرافقين أمنيين يوم 2023-07-08 للمشاركة في بطولة الفيفا العالمية لألعاب الفيديو تراب جزيرة العرب الرافدينية كتدنيسها من قبل مجرم الحرب نتنياهو يجاري العلاقات الجبلوية التي تربط البوهة الكبرى الأسرائيلية السعودية باللقيطة مثلها اسرائيل منذ احتلالهما بلاد العرب بحسب الأتفاقات التي ابرمها الرئيس الأمريكي الرئيس روزفيلت على ظهر السفينة "أو.أس.أس كوينسي"مع عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود الذي كان يعمل مخبراً لدى استخبارات الأحتلال البريطاني براتب قدره 5000 باوند حسب تأكيد ابنه طلال في مقابلة تلفزية مع الجزيرة الموسادية وليس من قبيل "التطبيع" الذي يستعمل للتغطية على علاقاتهما الجبلوية منذ تأسيسهما انظر:المهمات الأكثر سفالةً للصهيوصليبية السعودية
seite114 (el-karamat.de)
وتكاملهما ببعضهما الذي أشارت إليه "ريما بنت بندر بنت سلطان آل سعود هولم يك من عندياتها ولامن عنديات طليقها تركي بن ناصر آل سعود الذي شبعها بالصهيونية ولم تعد قادرة كأبيها ان تعيش دونها وتكاملية كهذه قائمة بقوامهما كليهما ارتجاعياً وماعلى ابن سلمان هذا اجترارها والأنجرار خلفها وصولاً إلى تقبل التعاطي معها علنياً طلباً لما يشبه المستحيل أو هو المستحيل نفسه بواسطتها:تبييض صفحاته الشخصية الأجرامية وبالتحديد منها في طياتها جريمة اغتيال "خاشقجي" التي اعطى هو نفسه امر ارتكابها بالهمجية التي انفضحت فيها وانتشرت اخبارها في ارجاء المعمورة ولم يعد بالأمكان غير ربطه هو بها وهي نفسها به حتى استحالت إلى عقدة تربطه كله ربطاً محكماً وتا هي منشاريته:نسبة إلى استعماله المنشار الكهربائي لتعذيبه وقتله ثم تقطيعه إرباً إرباً تاهي نفسها تنشره سفاحاً يتواصل بفاشيته السعودية التي سرعان ماكشفت هي نفسها عن اسرائيليتها في مناسبات مختلفة بأصطفافها مع جميع حروبها الأمريكية التوسعية هي وجوقتها الخليجية المخدجة ولم تصل هي وإياها جميعها إلى حاليتها دون جبلاتها الصهيوصليبية وينبغي ان تكون هي مربط الفرس وليس شعاراتها الديماغوجية الفضفاضة
ومهما تكنْ عند امرئٍ من خليقةٍ وإنْ خَالَها تَخْفي على الناس تُعْلَمِ
ومايحدده "زهيربن أَبي سلمى" نفسه فلسفياً
فإنّ الحقّ مقطعُه ثلاثٌ يمينٌ أو نفارُ أو جلاءُ
هكذا على رؤوس الأشهاد تحت رايته المشئومة نكسها الله تعالى وماعدا ذلك فيدخل في ألاعيبها الدعائية التي بلغت لاذهنية السفاح المنشاري ابن سلمان وبالأحرى سعوديته بها إلى ادعاء "مزايلتها أمريكيتها" بليلة وضحاها وبهما توفرها على استقلالها منجزاً ولاتزال تناجزها:تقاتلها!!!!
وَإذَا مَا خَلا الجَبَانُ بِأَرْضٍ ... طَلَبَ الطَّعْنَ وَحْدَهُ وَالنِّزَالا
حيث تركها "بايدن" تهذي خابطةً خبط عشواء بأتجاه تحرير "فلسطين" إسرائيلياً عبر مواظبتها على دعم الخط المحمود عباسي ـ حسين الشيخي المصهين ومشاريعه التصفوية المتدامجة عضوياً في الأحتلال وإسرائيليته مرهونة به ولايمكن بأي حال من الأحوال فصله عنه هو نفسه الذي ذنبها هو وانتهت به في هيئته العرفاتية التي تزكم جيفتها الأنوف إلى مستنقع الأوسلوية إقرأ:المهمات الأكثر سفالةً للصهيوصليبية السعودية
seite114 (el-karamat.de)
وبهذه الكيفية فأن تعيينها "نايف السديري" سمساراً لدى ماخوره في الفذلكة الهاشمية لم يأتِ بجديد حيث يدخل الأحتفاء من قبلها بتدشين دعارتها فيها في مضمار استعمالها "القضية الفلسطينية" واجهة لأغراضها الدعائية للتغطية استباقياً على مايمكن ان تفرضه أمريكا نفسها في محادثاتها "المثمرة" حسب المتحدث باسم خارجيتها "ماثيو ميلر" معها بمعية الأحتلال الفاشي الأسرائيلي ومن قبيل التلفيق منفصلين لأعطائها مواصفات مهما بلغت وطنيتها لاتلغي اسرائيليتها التأريخية هي نفسها نشوءاً وانحطاطاً بما تتضمنه سعوديتها وماينطبق تماماً على صباحيتها وزايديتها وخليفيتها وثانيتها وسعيديتها وهلم جرها موصولة بجرائمها كلها ومن جانبنا فأننا حتى اذا افترضنا عدم رفض الأحتلال الفاشي الأسرائيلي هذا الماخور:القنصلية فأنه سيبقى حبراً على ورق غير ان رفضه من قبله هو نفسه بهذا الشكل القاطع حسب مجلة "سبيغل" الألمانية:
srael lehnt die Einrichtung eines für die Palästinensische Autonomiebehörde zuständigen Generalkonsulates von Saudi-Arabien in Jerusalem ab
اسرائيل ترفض فتح قنصلية عامة للسعودية العربية في القدس لدى سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني ) يحدد مرامية التوسعية القائم هو عليها بوصفه هذا والسلطة والقائمة هي عليها بوصفها حكماً بشروطه وتحها وبفعلها ولايمكن إلا ان تكون فلذة منه وبعبارة أخرى موحدين جبلوياً:اقتصادياً وأمنياً :كلُّ ماجنته العرفاتية وتجرعت سمه قاتلاً وكرسته المحمود عباسية وعملت بموجبه الحسين شيخية حرفياً وعليها الألتزام به وملازمته بوصفه لوازماً لأسرائيلة ضفة غربية مرتجاة على شاكلة عرب الـ 48 وليس هناك غير ضعيفي العقل ومعدومي الشهامة من لايرى توسعية فاشية كهذه التي تجبتبلها وتحدد علاقاتها بما فيها الخدعة السعودية المشار إليها أعلاه
التي تلقفتها سلطة "الحكم الذاتي" بحسب الأوسلوية نفسها المستنفد بصفتها الموصوفه بها صلاحيتها وليس كـ"دولة" كما تدعيها هي وتستدعيها الدعاية السعودية من قبيلها هي الغير قابلة أصلاً سوى لأسرائيليتها تلقفتها ذريعة إلى استدرار أكفها:استجدائها التي لاتجيد غيره ومايتعلق بها شخصياً فأنها الشحيحة الوتيحة القطوعة للخير لم تبخل على العرب وبالتحديد عليهم أنفسهم بشرورها ومنها تبذيرها خيرات جزيرة العرب الرافدينية مالاً ونشباً:نفوطاً وغازاً على تموين الحروب الصهيوصليبية على بلادالعرب كلها وفي صميمها فلسطين بدعمها إسرائيل وحروبها الأمريكية على العكس تماماً من:(اسنادها الدائم للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية كافة) الذي تتشدق به المحمود عباسية نفسها شرهاً إلى المزيد منه رغم ثرائها الفاحش الذي أجدبها تماماً ولم تعد قادرة سوى على التمسك بأسرائيليتها التي تضمن وجودها المرهون بها جبلوياً كالسعودية نفسها إقرأمقالنا: المهمات الأكثر سفالةً للصهيوصليبية السعودية
seite114 (el-karamat.de)
واسرائيليتها تسبقها إليها وليس أدل عليها من مهرجها "تركي بن فيصل آل سعود" نفسه الذي كشفها في مجلة "دير شبيغل" الألمانية في نيسان 2012 من فَلْقِ فيهِ: (في فبراير عام 1945 التقى جدي ابن سعود بالرئيس الأمريكي روزفيلت على ظهر السفينة "أو.أس.أس كوينسي" وكان الأخير يريد من وراءه اقناعه بتأسيس دولة وطنية لليهود الأوربيين الذين بقوا على قيد الحياة على أرض فلسطين وقد وقف جدي ضد ذلك واتفق معه على ان لايقوم روزفيلت بأية خطوة بأتجاه تأسيس دولة يهودية دون الأتفاق مع الأصدقاء العرب وفيما بعد عرفنا حسبما كشفت وثائق تأريخية ان صديقاً يهودياً لخليفة روزفيلت "هاري ترومان قاله ":اسمعني هاري اننا نعرف بعضنا منذ زمن طويل ويجب ان تحسم هذه القضية إلى الأبد وهكذا تلاشت جميع الوعود في الهواء لكن هل قوّض ذلك علاقتنا بالولايات المتحدة الأمريكية ؟ لا ..فقد كانت لدينا مصالح أخرى مختلفة تماماً معها:استخراج نفطنا.. ان أواصراً قوية واستراتيجية تربطنا بالولايات المتحدة الأمريكية وستبقى هكذا) هي نفسها بعلاقات احتلالية فاشية تنمذجها الأحتلال البريطاني لأسرائيله واصطنعها مثلها استيطانية وبتسليمها إليها لم يعافها ولم يتخل هو نفسه عن استعماريته:انه سلمها قيادته وائتمنها على مناطق نفوذه التي ظلت وفية عليها بناءً على "العلاقة الخاصة" التي تحددها أنجلوأمريكيتهما نفسها انجلسكسونياً بما يكفل دوام حروبها على العالم وعبرها دوامها هي نفسها بأستحالتها إليها والمواظبة على خوض غمارها بالنيابة في أوكرانيا من قبل أوكرانيا نفسها دون ان تأبه بهزائمها التي جرت أذيالها في فيتنام وجرتها في العراق وأفغانستان وجرتها في قعر لا ـ دارها مغتصبتها:أمريكا وسيكون عليها بنهاية المطاف تضورها بأشكال أخرى هي الأخرى بدورها ستتحمل هي نفسها تبعاتها وسيكون عليها مداواتها بنفسهاالسقيمة بما سيشترط تدميرها الذاتي الداخل فيها بوصفها احتلالاً استيطانياً نفسه هذا الذي تعيد انتاجه في العراق بعلاقاته الأمبريالية الفاشية المعروفة وبها في جزيرته العربية عملاً بتكريسها وسيشترط ذلك منه حمايتها بحسب اتفاقية "النفط مقابله" المبرمة مع "عبدالله آل سعود" بعد تعيينه من قبله ملكاً بدرجة مخبر تواصلاً بوظيفته التي اصطنعتها له الأستخبارات البريطانية براتب شهري قدره 5000 باوند حسب شهادة ابنه "طلال" في مقابلة مع الجريرة الموسادية وتشمل تفاصيلها الأسرائيلية السعودية جملةً وتفصيلاً وقد عملت هي بموجبها حرفياً ولم تنقطع عنها لحظة واحدة حتى يومنا هذا وهي التي تحدد ماهيتها "الصهيوصليبية" وعلاقاتها وليس اخاتيلها الأمريكية كهذه على لسان متحدثها:(أجرينا محادثات مثمرة، وناقشنا العديد من القضايا مع كل من الحكومة الإسرائيلية والحكومة السعودية وهذه المحادثات مستمرة وأتوقع حدوث المزيد منها في الأسابيع المقبلة) فيما يتعلق بـ "تطبيعها" الذي يطبعها جبلوياً وأمريكيتها تستوعبها بتفاصيلها الغير قابلة للأنفصال عنها وهذه النتنياهوية نفسها تقدرها:( بشدة الموقف الدافئ الذي أبدته السلطات السعودية تجاه الركاب الإسرائيليين الذين كانت رحلتهم في محنة واضطروا إلى الهبوط اضطراريا في جدة) !!! ولاتحتمل غير رقتها حيالها هي نفسها التي تعمل تقتيلاً بنا وتشريداً بنا ابن غفيرياً وكرديتها من ضربها هذه نفسها التي تتربص بالعراق الدواهي برزانياً وطالبانياً وحزب عمالياً و"قسدياً في سوريا" وكلها تعمل بموجبها أمريكياً وتلقى الدعم من قبل محمياتها البريطانية على شاكلة البوهة العظمى:الأسرائيلية السعودية والبثرة الكبرى:الموسادية الحمدية ـ الموزية والماخورية التآمرية الزايدية تلقاه مالياً وتلقاه دعائياً مواظبة على النكاية والتنكيل به لضمان تفوقها عليه الذي كان سبباً بتموينها الحروب الفاشية الأمريكية عليه والمشاركة فيها عملاً بتدميره الذي كان أحد أهم عوامل عجزها حيال الفاشية الفارسية الصفوية وركوبها أعجاز الأبل ذلاً ومقاساةً وانتهى بها للتو إلى اتفاقها معها الذي غطى مدى هزيمتها في اليمن أمام حوثييها وتركتها حوثاً بوثاً لاتعرف رأسها من ساسها في قبضة اسرائيلية امريكيتها الكابوية لاترحمها وفي وضع كهذا بعيداً عن اندماجها الجبلوي فيها فأن موازيين القوى هي التي تحدد القدرة او عدمها في تحديد المواقف واشتراطها وليس ديماغوجيات ابن سلمانية بلهاء كهذه التي لم تقبل بأقل من "حل الدولتين" المتوهمة أصلاً من قبل الياسر عرفاتية ولم تأت على ذكرها الأوسلوية قط وصنفت كـ "حكم ذاتي" وبقول "إدوارد سعيد": في كتابه "سلام بلا أرض" ( أن منظمة التحرير الفلسطينية "حولت نفسها من حركة تحرر وطني إلى ما يشبه حكومة "بلدية صغيرة" مع بقاء ذات الحفنة من الأشخاص في القيادة) يضعها في حجمها الطبيعي نافياً:(استحالتها إلى دولة فلسطينية حقيقية) رغم تدبيجه والأسرائيلي "محمود درويش بن بني القينقاع" ماسميت بوثيقة إعلانها المشئومة ذراً للرماد في العيون عام 1988في اجتماع "المجلس الوطني" في الجزائر وبوصفه أحد أعضاءه التصويت من قبله لوهمها وكل ذلك يشير إلى عدم حصافته بل وإلى جهله والياسرعرفاتية برمتها جبلات الأحتلال الأسرائيلي وعلاقاته التأريخية التي تشترط توسعيته الفاشية بما يكفلها ويتكافلها قيافياً وأكثر من هذا جهله المظاهر المترتبة عليها كأغتيال "شتيرنه" الفاشية "الكونت السويدي فولك برنادوت" مثلاً رغم صهيونيته دون ان تأبه بخدماته الكبرى التي أسداها له وكانت عاملاً حاسماً في اصطناعه وتكريسه لا لسبب إلا لأنه طالب 1948 بقيام دولتين إثنتين للعرب ولقطعان الغزاة المحتلين فلسطين على حد سواء:حل الدولتين نفسه بعلاقاته المرتبطة عضوياً بالمشروع الصهيوصليبي الفاشي وتوسعيته قوامه المرهون به وجوده ومنه بوصفه احتلالاً يستمد فاشيته ويشترط بهذه الكيفية تفشيه ومحمياته هذه وباؤهُ وتتبوأ منصبه في جزيرة العرب الرافدينية المحتلة من قبلها أمريكياً ومنها سعوديته التي انبرت مؤخراً ومتأخرة كل الشئ معلنةً عدم قبولها بأقل منه!!!:حلهما نفسه الذي شبع موتاً كان على "ياسر عرفات" تضوره مسموماً من قبل "الموساديين" من قيادته العتيدة في مقره لأصراره على التمسك بوهمه الذي لايزال يخلب عصابته المحمود عباسية ـ الشيخية التي لم تتوفر على غيره للمتاجرة بالقضية الفلسطينية هي والبلنكية التي لاتزال أمريكيتها تتشدق به بوقاحتها المعهودة رغم تفسخ جثته وانتشار نتنها
ـ6ـ9ـ 2023ـ
اشارة
الملك غازي الأول الذي اغتالته الفاشية البريطلنية في4 نيسان 1939 ومجرم مثل عاملها موريس بيترسون لم يتوانى في مذكراته عن فضح هذه الجريمة قبل حدوثها بقوله:(ان الملك غازي يجب ان يُنحى) ولابد ان يكون هو نفسه الذي دبرها لدعوته الشماء إلى تحرير بلاد العرب من ربقة الأحتلال البريطاني بما فيها "الكاظمة" و "نجد" علانية عبر اذاعته في قصر الزهور وعبرها إلى تحرير فلسطين ومناصرتها ضد الغزوات الصهيونية الواسعة النطاق لأحتلالها استيطانياً ونبه في وقت مبكر إلى مخاطرها الجمة خلافاً للتواطؤ السعودي معها وبنهاية التحليل ضده وضده هو نفسه برمته وصولاً ألى مساندته انقلاب بكر صدقي في 29 تشرين الأول 1936 وتحديه إياه بتعيينه "رشيد عالي الكيلاني" العروبي هو الآخر رئيساً لديوانه وأكثر من هذا وهذاك انتصاره للقضية الفلسطينية وقياداتها المجاهدة كالشيخ أمين الحسيني والشيخ عز الدين القسام وكل ذلك يدل على اتقاده الذهني واستيعابه سيرورات التدافع وكشف علاقاته المشتجرة الغاية في التعقيد خلافاً لما تقولته وسائط الدعاية الصهيوصليبية الصباحية ـ السعودية على السنة مرتزقتها الوسخة اللاحسة احذيتها ليلاً ونهاراً ويكفينا ان يكون اصحابها هم كتاباها الذين يطبلون لها في جريدة الموات:الحياة ومن بينهم غسان العطية، المقبور فالح عبدالجبار ، فايق علي دعبول ورشيد خيون وثمة من ينتظر أوامرها لينضم إلى حملتها الأسرائيلية هذه ضد الملك غازي الذي يمسك ناصية عروبته الشماء من فلسطينيته وعراقيته من جزيريته وجزيريته من رافدينيته ومنها كلها ناصيته هو نفسه بهذه الدرجة من النبل وبها من المروءة ولم نعرفه إلا مقتحماً ولولا خوف بريطانيا منه لما اغتالته بهذه الدرجة من الخسة وبها من النذالة وسنعود إليها هي نفسها مشرحين شخصيتها الهشة وسنأخذها بفاشيتها:قتلها ملايين الناس في أنحاء المعمورة رمياً بالرصاص وقتلها إياهم شنقاً حتى الموت أو بدفنهم أحياءً أما هؤلاء الأوغاد مثلها فبجنسيتها التي يحملونها والأهم مافيها بهذا الصدد قَسّم الحصول عليها :"ان أكون مواطناً "بريطانياً" صالحاً وان أخدم مصالح بريطانيا ومصالح ملكتها" :وطنية ترتقي إليها هي نفسها التي اغتالت استخباراتها عالمها "ديفيد كيلي" يوم الخميس 17 يوليو 2003 للحؤول دون شهادته بعدم توفر العراق على أسلحة دمار شامل لتبرير اشعال الحرب البليرية ـ البوشية: الأنجلسكسونية الفاشية عليه 2003 وتدميره على بكرة أبيه وماتعمل هي ومحمياتها الخليجية الخرنقعية في مرحلة انحطاطها على تأجيجها بعلاقات مختلفة الأديولوجية كهذه الحملة الظلامية الشعواء على الملك غازي رحمه الله من بينها ولانستطيع تصورها دون خوفها منه ولولاه لما حشدت كل هذا القطيع الرويبضي وغيره من الرعاع لها طلباً
لأغتياله مرةً أخرى وهانحن ننبري لها ذياداً عن حياضه وهو حياضنا
ـ26ـ نيسان 2021ـ
|
