سحقاً للفاشية الفارسية عادل عبدالمهدي المنتفجي:البلطجي نفسه من حرس قومي وصولاً إلى ميليشيوته الفارسية الفاشية
البلطجي الخامنئي وتابعه عادل عبدالمهدي المنتفجي
ذو الجنون ناجي الحازب آل فتله
واعلم بأنه ربما يزيد عدد مدن الأرض وينقص وذلك بحسب مُوجبات أحكام القرانات وأدوار الأفلاك الأُلوف وذلك أن بالقرِنات الدَّالة على قوة السعود واعتدال الزمان واستواء طبيعة الأركان ومجئ الأنبياء وتواتر الوحي وكثرة العلماء وعدل الملوك وصلاح أحوال الناس ونزول بركات السماء بالغيث تزكو الأرض والنبات ويكثر توالد الحيوان وتعمر البلاد ويكثر بنيان المدن ـ رسائل أخوان الصفاء وخلان الوفاء،المجلدالأول ـ القسم الرياضي، صفحة 180 ،دار صادرـ بيروت) تدخل أحد وجهاء آل فتلة من تلقاء نفسه مشكوراً عند أحد أبناء عشيرتنا الكريمة بعد سحب جواز سفري بقرار من الرعاعة البلطجي نوري المالكي في رمضان 1432هـ ـ آب 2011م وبعد أيام قلائل اتصل هو به ليخبره بأن "يخلي الأمور سكتة" لعدم توفر امكانية لمعالجة هذه القضية العويصة جداً وتبين فيما بعد ان "اطلاعات" كانت وراء هذا القرار وبتقديري الشخصي انها هي نفسها التي اتخذته وكان على البلطجي نوري المالكي ان ينفذه ونفذه منصاعاً ـ*ـ
الحرس القومي :ميليشيا الأنقلاب البعثي الفاشي في شباط 1963 وكان عادل عبدالمهدي المنتفجي واحداً من أبرز قياداته الفاشية وكانت تربطه علاقة وثيقة برئيس وزراءه المجرم مثله علي صالح السعدي الذي ارتبط فيما بعد بجماعته قبل تحوله إلى التروتسكية ثم إلى الماوية وأخير وليس آخراً ارتباطه بالأستخبارات البعثية الفاشية "السورية" وبالتحديد عبر أحمد الدليمي قبل قذفه في احدى المزابل من قبلها وهي ذاتها التي مكنته من الوصول إلى الأستخبارت الفارسية "إطلاعات" التي أسرعت إلى تجنيده وتعيينه مباشرة قائداً في ميليشيا "المجلس الأعلى" التي حاربت كبقية العصابات الشيعية الفاشية في صفوف الجيش الفارسي الخميني ضد وطننا العراق حيث ارتقى كنوري المالكي وحيدر العبادي وهادي العامري والطبطبائي اللاحكيم وأبي مهدي المهندس وأبي جهاد الهاشمي وأبي زينب اللامي ـ أحد جلادي معتقل قصر النهاية المعروفين ـ في مستنقعها عميقاً ليجد هو الآخر مثلهم جميعاً ضالته فيه وهي الأخرى من جانبها ضالتها فيهم كيف لا وهو على شاكلتهم بهذه النذالة وهي نفسها به وهكذا لم تحمله إلى ماهو فيه وعليه إلا بعد ان اختبرته مخبراً عادياً لها ثم عميلاً وقد تمكنت منه أكثر من غيرها وليس الوفاء لها هو الذي جعله بهذه الدرجة من الأنضباط لعلاقاتها المافيوية وقد وصل إلى أقصاها ولم يعد بمقدوره كغيره من عملاءها المذكورين التراجع ولو قيد أنملة عما اشترطته له كله مدحدحةً إياه تحت جَزَماتِها وتحتها لم يجد بداً من الخضوع لأرادتها الفاشية دائماً:خوفاً منها بمشاركتها في سرقة نفط العراق وتسهيل تهريبه إليها في فترة استوزاره النفط وتجسسه قبل ذلك على معارضيها في لبنان وباريس وتجنيد المطبلين لخمينيها وحربه المشئومة على وطننا العراق على شاكلة "فاضل رسول ـ أنور" الذي اغتالته هي نفسها بعد انقلابه على تواطؤه معها هو وعبدالرحمن قاسملو في فينا في 13 تموز 1989 ولانشك أبداً بأمكانية مساهمته في هذه الجريمة وذلك في تشجيعه هو والمجرم مثله جلال الطالباني على التفاوض معها هناك دون حضورالثاني إليها بعد تحضيره هو نفسه شخصياً لها واتفاقه معهما عليه وذلك وحده يشير إلى تواطؤهما معها إنا عرفناه ضباً مثل والدهِ يرى العمالةَ من أمجادهِ الأثلِ آل فتله الحازب وغيرها من الجرائم التي لاتحصى وعلى "فرانكوفونيته"وخدمته فيها ولها منذ "المعهد الدولي بباريس" واسمه عليه حيث دُحدح بما فيه الكفاية وماطبلت لها وسائط الدعاية الفرنسية خلال زيارته مؤخراً لفرنسا لم يشترك أمره علينا وبمختصر القول انه الليّن العريكة حسب جَبِيلَته في كلِّ سيرته لايتعدى ان يكون سَيْراً لم ينقطع عن حذاء هذا وذاك ممن قيض له قيادته من الجماعات والأحزاب التي تنقل بينها كعَرَكِيَّة ـ قحبةٍ من فراش إلى آخر أو مثله هو نفسه من عاهرة إلى أخرى وفيها على هدوء مظهره مضطرباً حيث تجمعه النقائض:ديمقراطياً بمواصفات الفاشي وعلاقاته الأديولوجية ميليشيوياً ومايجمعه بأياد علاوي وأبراهيم الجعفري ونوري المالكي وحيدر العبادي وبدورهم يجمعونه هو نفسه على تدمير العراق عليه وعلينا نحن عربه العرباء تقتيلاً وتقتيلاً في حين ظل غزاته الأكراد على سبيل المثال يغتصبون شماله طبقاً لدستور الأحتلال الصهيوصليبي الذي جاء بهم مهرولين خلف دباباته وأمامها وعلى جوانبها مهللين ليتمتعون به إسرائيلاً مستمتعين بتوسيعيتها الفاشية وصولاً بها إلى المناطق الملفقة المسماة "المتنازع عليها" نزوعاً إلى ماهو أخطر بكثير وأقذر بكثير وأبعد بكثير:فرضها في وطننا وعليه مشروعاً صهيوصليبياً شاملاً يتواصل بجزيرة العرب وعليها طولاً وعرضاً وماتعمل عليه الصهيوصليبية السعودية بتكريس إسرائيليتها وبأفقع تقاسيمها البشعة ومعها الصهيوصليبية الخليجية بعلاقات ترامبية استسلمت لها تماماً وسلمتها "القدس" رسمياً وذريعتها كلها إليها هذه المرة خوفها على نفسها من الخامنئية هذه التي تتهددها بحوثيتها وحشودها وشيعتها وآلهتها وأصنامها وصَنِمتها وبهذه الكيفية بفارسية فاشيتها تعود إلى إخمينيتها وماقبلها وبعدها وصولاً إلى شاهنشاهيتها وشاهنشاهيتها لاتزال في كتب التأريخ طبقاً لها قرينتها ومقترنة بها في اظهار العداوات تجاه بلاد العرب ورميها بها شديدة والأشد منها كلها تسهيلهما احتلالها من قبل مراكزهما أمريكية وبريطانية وفرنسية وتقسيمها سايكوبيكوياً ثم رميها بأسرائيلها مدججة بنفسها حروباً دائمة لم ينقطع ضرامها يوماً عليها وعليها وصولاً إلى احتلال العراق وبأحتلاله انهياره والأرتقاء بالفاشية الشيعية من قبله إلى أعلى مراحلها التدميرية وصولاً إلى بيكريته في "اعادته إلى قرونه الوسطى" ولانقرنها إلا بهمجيتها الصهيوصليبية نفسها والفاشية الشيعية هي حقاً كذلك ولايمكن التعامل معها إلا بهذه الشخصية ونشخصها بجماهيرها الشيعية وقياداتها الشيعية ومرجعيتها الشيعية وأديولوجيتها الشيعية شعارات وشعائراً وبكل مايجعل الفاشية فاشية بما في ذلك توسعيتها بفرط صفويتها ولايمكن فصلها عنها واحتلالها إياه هي الأخرى بالمستوى الذي يشملها وتشمله استيطانياً:لبنان واليمن وسورية ومغالاتها تحاكي غلوها بقتولنا ذاتياً تلبية لأوامرها ذباً عن خامنيئيتها وبذلك فيما يتعلق بذلك يبطل رمينا بسبب هذا التقييم بالتطرف وذلك بثبوته على ماهيته قطعاً ويقينا بلزومها كلها حشوداً وحشوداً كهذه التي لم يبق في حوزتها وحوزتها غيرها واسرائيلية برازها البرزاني بعد انفضاض ماسمتها هي نفسها تمنياً بـ "قاعدتها" الطائفية عنها وانقلابها عليها غير توجيه بنادقها إليها والعمل بها تقتيلاً وبها تنكيلاً وبها قمعاً وبها إثخاناً وبها تجريحاً لتجترح هي بهذه الكيفية نفسها برمتها ورميمها آمراً ومأموراً وليس هناك ماسيجعلها تعاف نفسها أو تتخلى عن مصالحها فكيف والحال هذا "أخذناها ومانطيها" سيمكن إصلاحها وهاهي تكتسب حاليتها بدعوة رادودها البلطجي المالكي إلى "الضرب بيد من حديد" وتَدخل أبي مهديها " في الوقت المناسب" وثارات خزعليها وتحالفات فياضها مع المرتزقة الكرد الأسرائيليين وبرده المدوي وكلها تعتملها تهديدات " نصر لا تها بـ"الحرب الأهلية" وبها هي نفسها "دولة" عادل عبدالمهدي المنتفجي منفوجاً ونافجاً أجهزتها دفاعاً عن لادولته الميليشيوية فارسية وهشة وتافهة ومذعورة ويقيناً ان دولةً كهذه سيصبح الفراغ حيالها امتلاءً وهو مقتلها ويجب وضعه على وجه التعيين نصب العيون ومناصبها ومهما ستكون نتيجته فأنها ـ ولانقارنها بهاـ ستفتح آفاقاً تُوّسع بدورها آفاقنا وهي ملتقانا متصافين ـ اتفاقاً واختلافاً ـ على حبِ وطنٍ كهذا العراق الكفيل بعروبتهِ وكليته عراقاً وعريقاً ومعرقاً وهو بهذه الجبيلة يثير فزعها أكثر فأكثر منه وحفيظتها ضغائناً ونزائلاً عليه وياللهول وماتقتضية هي نفسها بلزوم فاشيتها وماكان اخوان الصفاء وخلان الوفاء قد استقرأوه في زمانهم: (بالقرانات الدالة على قوة النحوس ـ الشؤم والشقاء ـ وفساد الزمان وخروج المِزاج من الأعتدال وانقطاع الوحي وقلة العلماء وموت الأخيار وجور الملوك وفساد أخلاق الناس وسوء أعمالهم واختلاف آرائهم يُمنع نزول البركات من السماء بالغيث فلا تزكو الأرض ويجف النبات ويهلك الحيوان وتخرب المدن في البلاد ـ رسائل أخوان الصفاء وخلان الوفاء،المجلدالأول ـ القسم الرياضي، صفحة 180 ،دار صادرـ بيروت) وسرقها "ابن خلدون" في هيئة " الظلم مؤذن بخراب العمران"مختصرة ومجردة من علاقاتها الأرتجاعية وضمنها المناخية التي تشغل العالم في هذا الزمان والأذان هو ليس الأستيقان إقرأ بهذا الخصوص أيضاً: كتاب نهاية أسطورة: نظريات ابن خلدون مقتبسة من رسائل اخوان الصفا للدكتور محمود إسماعيل http://feqhweb.com/dan3/uploads/138276749411.pdf وتشخصينا إياها بجبيلتها الشيعية الفاشية وضمنها الميليشيوية الصدرية يقتضي التعامل معها بحسبها هي نفسها وهي تخوض في دماءنا على امتداد العراق طولاً وعرضاً وهي بالصفة الموصوفة بها لاتشترط غير سحقها وسحقها برمتها وسنسحقها ـ 30 اكتوبر 2019
ـ ـ*ـ ومن الطبيعي بلزوم حباطاتها المتفاقمات ان تمتنع عن اصدار جواز سفر جديد للفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتلة استناداً إلى جوازه المرقم 1559211- 14211 س والمنتهية مدته في 14-1-2011 عبر وكرها المسمى بـ " القنصلية العامة لجمهوية العراق" في فرانكفورت بألمانيا الآتحادية في رسالة تحمل تأريخ 11-7- 2011 بلغة ألمانية ركيكة للغاية ولكنها مع ذلك والحق لايُري إلا بالحق أقل ركاكة من عربيتها وقعها قنصلها المخبر الأطلاعاتي "نوفل البصري" ولم تجد بحكم بلاهتها فرية لتصريف انصعاقها هذا غير مايسخم وجهها ويفضح نذالتها ويهيض خيستها وهي ديمقراطيتها الصهيوصليبية الفاشية أكثر فأكثر وتحديداً بتقولها كون ( شهادة الجنسية التي قُدمت لهذا الغرض ) " فيرألتدد*" بما معناه : ضاربة في القدم أو أكل الدهر عليها وشرب ويبدو ان كاتبها فهمها هكذا والكلمة في هذا المجرى لايمكن إلا أن تأخذ معنى "مستهلكة" وهي نفسها شهادة الجنسية العراقية المرقمة 136665 الصادرة في 18- 7-1968 بمسقط رأسنا عاصمة الرشيد بغداد ورقم محفظتها 31029-1968 وكانت قد صدرت بموجبها جميع الجوازات التي حملناها منذ ذلك التأريخ ونحن إذ نخص من بينها الجواز المذكور أعلاه فلآنه صدر ببرلين في 15-1-2007 في حقبة الأحتلال الصهيوصليبي من قبل عصابته الصفوية نفسها التي كان عليها القيام بذلك منصاعةً وماستفعله في حقبته هاته منصاعة والله خير الناصرين رمضان 1432هـ ـ 8آب 2011م8
|