رافِداينِيات
معاً يا"أهل السنة والجماعة" نستأصل شأفة "الفاشية الشيعية الصفوية"ـ
نستأصلها فاتحين بلادنا شبراً شبراً
عشائر الدليم تتبرأ من المجرم سعدون الدليمي بسم الله الرحمن الرحيم ومن يرتد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعماله في الدنيا والآخرة وألئك أصحاب النار هم فيها خالدون بيان هام يا أبناء العراق العظيم يا أحرار الأنتفاضة الباسلة المظفرة أيها المرابطون من فصائل المقاومة البطلة بعد صبر وتبصير ونصح وتوجيه لمن أصم الله قلبه وبصيرته , فبدلا من أن يرعوي ويكف عن إيذاء أبناء شعبه راح يزداد إيغالا ومكابرة ليذبح أبناء الحويجة وأبناء ديالى وموصل الحدباء والفلوجة الباسلة , إنه المرتد عن دينه وعن كتاب الله وسنة رسوله , إنه الخائن المارق العميل المدعو سعدون الريشاوي وزير دفاع الصفويين الأنجاس من أحفاد إبن العلقمي ونادر شاه وكريم خان الزند , وطالما حذرناه كثيرا فلم يرعوي ولم يأخذ بنصح الناصحين , ولقطع دابر أي عتب من أبناء شعبنا الصابر الأبي , فأننا شيـْـْوخ ووجهاء ومثقفي عموم عشائر الدليم في العراق نعلن برائتنا الى أن تقوم الساعة ويقضي الله أمرا كان مفعولا, من هذا العميل الخائن المرتد ونهدر دمه أيها النشامى صبرا صبرا فإن النصر قريب وساعة الحسم لاحت في الأفق وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والله أكبر وحي على الجهاد شيوخ ووجهاء عشائر ومثقفي قبيلة الدليم العربية الأنبار \ الرمادي 19\5\2013
الأنتفاضة السُنّية السَّنية
عقب انطلاق "الأنتفاضة السُنّية" وتبلورها ثم اتساعها لم تجد الـ "سي . آي . إيه" بداً من دس أنفها في شؤونها ليس بشخصها هي نفسها أو عبر واجهاتها السياسية الأمريكية وانما بوسائطها المافيوية المعتادة ولعل الأتفه من بينها على وجه الأطلاق حتى الآن هو الدكتور "أحمد الكبيسي" وهو نفسه الرعديد الذي كان قد عاد إلى بغداد بعد الأحتلال الصهيوصليبي |مارس 2003 " * مباشرةً وعلى وجه السرعة ثم سرعان مالاذ بالهروب عائداً إلى مستنقعه فيما تسمى بـ "الأمارات العربية" لأنه وعلى لسانه السخيف " لم يستطع مواجهة الأحتلال ولم يحصر ذلك في حدود ذاته الهشة بل تعداها ليعلن عدم جدوى مقاومته هكذا جبناً وتجبيناً ليستخدم بهذه الكيفية لاحقاً من قبلها ضد الجهاد والمجاهدين وبوسائط ثعلبية ضد الأسلام والمسلمين والأشنع من بينها تطاوله على الخليفة "معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وليس اعتباطاً أو من قبيل بث النفاس الشيعي مجرداً من علاقاتها الضغينية على الموروث الجهادي الذي عززه فتوحاتياً وهي ذاتها التي احتفزتها لأخراجه من أحد أوكارها لتستخدمه من جديد وهذه المرة ضد هذه الأنتفاضة الشماء عبر "البعدادية" قناتها المتبرقعة بشيعية "وطنية" صدرها منغولي الأصل ومنشأه فارسيّ مجوسيّ وهو من حيثه كله إطلاعاتيّ حتى النخاع منتجاً ومنتوجاً وبجميع المعاني زَنيماً كالمجرم الطبطبائي المسمى بالحكيم وزَنيماً كنظيره الجعفريّ وزَنيما كغيرهما وغيرهما بالمئات ـ على أقل تقدير ـ وهم يشكلون المافيات الشيعية وهو بالنسبة لها بقرتها الحلوب ممولها بأموال المسلمين المواظب هو "العُمروط ـ أخبث اللصوص "على سرقتها وعلى المرء ان يتصور حسب ذلك سفالتها الخشلوكية معاداتها أهل السنة والجماعة أهلها الميامين وأهلها الصناديد دخولاً في أقبيتها المظلمات و الظلاميات وطنيتها الفارسية المستقطبتها الصهيوصليبية ضمن استراتيجيتها وهي تعمل جاهدةً عليها سلخها بعيداً عن ماهيتها سنيتها وهي سناءها رفعتها وأنوارها الساطعات إسلامها وما عمل بها رعديدها "أحمد الكبيسي" ولم يخلص عبرها إلا إلى ماانتهى إليه زميله " عبدالملك السعدي" وجمعهما بالجلاد " مقتدى القذر" مطالبتها بتقمص عدوها ولايمكن إلا ان يبقى هو الجلاد الشيعي نفسه الذي عمل بأهلها على مدى عقد كامل عاماً فعاماً وشهراً فشهراً واسبوعاً فأسبوعاً ويوماً فيوماً وساعةً فساعةً ودقيقةً فدقيقةً وثانيةً فثانيةً هذا السرمد الفظيع من السبي والتقتيل والتعذيب التعذيب بالدريلات والتعذيب بالشوايات والتعذيب بالمكاوي وبالشتائم الشيعيات سب الصحابة العظام وسب أم المؤمنين سيدتنا عائشة وسب أهل السنة والجماعة مالايمكن تخيله دون ان يقشعر جلدك من شدة الوجع ودون ان تستشيط غضباً ولايمكن مقارنته إلا بتذبيح المسلمين في الأندلس وتذبيحهم في فلسطين وتذبيحهم في بلاد الشام وتذبيحهم في أفغانستان وتذبيحهم في بورما وتذبيحهم في نيجيريا حيث لايصير بوسع الشيعي إلا أن يكون قاتلاً بأرتكابه الجريمة وقاتلاً بتواطؤه معها وعندما يجافيهما سيتخلى تلقائياً عن التشيع وعلى المرء أن يفعل ذلك لكي يكون انساناً هكذا الأمر ولايمكن ان يكون غيره وبهيئته هذه لايترك قيد أنملة لمرواغات هذين الشخصين المنحرفة كهذه التي تتآخى مع القاتل وتتمثل القاتل وتحاكي القاتل وتناغي القاتل بدلاً من استفظاعه بشيعيته واشاعته الجوع والخوف والردى وهي الصفة الرسمية الموصوف هو بها من قبله نفسه بهيئة المالكي والجعفري وباقر الزبيدي وبهاء الأعرجي والطبطبائي ومقتضى الصدر وقيس الخزعلي وعادل مهدي المنتفجي وصباح الساعدي وحسن الشمري وكمال الساعدي وهو بهذه الكيفية غير قابل سوى لنفسه ولايمكن ان يكون غيره عند احتجاج هذه الأنتفاضة على جرائمه وعليه بكليته الفاشية وبهذه الكيفية ستبقى هي سُنيةً وسَنيةْ ـ25 صفر 2434هـ ـ 7 كانون الثاني 2013م
ـ *إقرأ مقالنافي اطاره التأريخي :اللاشيخ أحمد الكبيسي الأكذب من مسيلمة والأجبن من صافر كلبهم وهو يوغل بعيداً في العمالة مذعوراً ومُصَّيراً إلى الذعر من الأحتلال الصليبي الفاشي وأخيراً وليس آخراً مروجاً جيفته علاوياً تعامل آل نهيان مع مجريات الأحداث بطريقة تتفق ومستويات الصراع في الجزء الذي يتحكمون به من جزيرة العرب قبل احتلال وطننا العراق بمحاولة تسليمه دونما مقاومة عبر مقترحات سافلة قدمها رئيسها الزايد نقصاناً وفي محاولة لأمتصاص المقاومة بعد الأحتلال المشؤوم بمنع المرتبطين به من مناصرتها كما فعلت مع الدكتور أحمد الكبيسي الذي عمل على سحبه إلى حيث ألقت أم قشعم رحلها ليظهره مرةً في قناته " العربية- برنامج نقطة نظام " كابساً ومكّوبساً وقبل ذلك مكبوساً .. دونما وجه وكأنه قد سُحق للتو او انه بصدد السحق التام من قبل الأحتلال الأنجلوسكسوني مباشرةً عبر الحاكمين بأمره في جزيرة العرب آل سعود آل نهيان آل الصباح وأل ثاني وقابوس" وهو المنافق أصلاً يعلم جاهلاً ويجهل متعالماً وفي جميع المعاني المترتبة على هذه اللغة لم يتمخض هو سوى عن نفسه اكذب من مسيلمة وأَجبن من صافر كلبهم وهي تتقول ( خروجه من العراق هروباً من عدي) هكذا دون ان يأتي على ذكر كيفية هذا الهروب التي يستحيل بدونها تبينه بهذه الصفة سيما وانه كان قد خرج من العراق عبر الأردن حاملاً جوازسفره بيدٍ وتصريح الموافقة على هذا السفر من قبل الجهات المعنية المهيمن عليها عدي نفسه بالأخرى وعلى رؤوس الأشهاد .ويستطيع المرء تخيل امكانية ان يكون ضنك المعيشة الذي ألم بقض وقضيض العراق تحت وطأة الحصار سبباً أساسياً لهذا الهروب ولِمَ لا يفعل ذلك إذا لم يك بمقدوره ان " يخرج شاهراً سيفه" ضد هذا الحصار.ومهما يكن من أمر فأن ضنك المعيشة لايرتقي إلى مستوى ضنك العقل. والحال هذا لانجد مندوحة من اطلاق العنان للمخيلة لتطلق بدورها العنان للريبة حياله وهو يخرج من العراق وحياله وهو يعود إليه على وجه السرعة بهيئة المنقذ الذي سرعان ماكشف عن هشاشته بما يتوفر عليه الفن الكاريكاتوري من طاقات وهو يمتطي حماراً وهو يحمل خفيه مهرولاً وهو يلقي بنفسه في أحضان الأحتلال الأنجلوسكسوني الفاشي عبر آل نهيان ثم وهو يبرر عدم جدوى المقاومة ضد آلته العسكرية العملاقة خلافاً لما استثبتته المقاومة نفسها منذ ذلك الحين وماسيجعل العالم كله يحتفي عاجلاً أم آجلاً بأنتصارها وحيث يوغل أكثر فأكثر في مستنقع العمالة لم يك بوسعه وقد تجيف بما فيه الكفاية سوى ترويج جيفة الأحتلال نفسه علاوياً بأعتبارها حسب توصيفه :( خطوة ضرورية لابد منها من حيث إن ليل العراق طويل جداً وسلطة العراق لابد أن تؤخذ شيئاً على مدى عشرين عاماً على الأقل وكل حكومة تأتي ربما تنتزع من الأمريكي والإسرائيلي اللذين يحكمان العراق جزءاً ولو يسيراً. وقد ثبت الآن أن إسرائيل هي التي تحكم العراق وليس أمريكا ) أواخر 2003
هذا الرعديد صالح المطلك
الشيعي عميل "إطلاعات" نوري الطويريجي وتابعه صالح المطلك : القاتل وشريكه في جرائمه كلها
بعد طرده من منصة المظاهرة بالحجارة والأحذية وليس بسلاح آخر غيرهما من قبل المتظاهرين أنفسهم وبحسب شهادة "الكاميرا" التي استوعبت هروبه كان يفترض به أن يحجر هو نفسه بعيداً عن الأنظار حتى موته ولأنه يفتقد إلى الحياء فأن عودته للظهور كانت طبيعية بالنسبة له : إذا لم تستح فأفعل ماشئت ولأنه كذلك بأم عينه لم يبخل علينا نحن الذين شاهدناه للتو رعديداً لايشق غباره وهو يشق طريقه مذعوراً في صفوف المتظاهرين تحت وابل الأحذية والحجارة ببطولات شيعية كهذه الأكاذيب التي حولت المشهد التأريخي هذا إلى "عملية اغتيال" دبرتها "القاعدة" ونفذها "اللا ـ متظاهرين" وغير ذلك من اسهالات مابعد الصدمة وهي يقيناً ذاتها الـ قبلها والـ خلالها: وماسنتفق مع صاحبنا المتنبي حوله وهو ينيخ تحت وطأتها: "إذا رأى غير شئ ظنه رجلا" ومعه أيضاً في تشخيصه :ـ وإذا ماخلا الجبان بأرضٍ ــــ طلبَ الطعنَ وحدهُ والنزالا صفر 1434هـ ـ كانون الأول 2012م
أكثر من 60 ألف من أهلنا أهل السنة والجماعة يضرمون النار بـ " العلم المجوسي الصفويّ " هاتفين :ـ ياإيران برا برا .. بغداد تبقى حره و يامالكي ياجبان .. تاخذ شورك " أوامرك" من ايران
وكانت هتافات أهل السنة والجماعة في الفلوجة صلبة "ياإيران برا برا .. بغداد تبقى حره " و" يامالكي ياجبان .. تاخذ شورك – أوامرك" من ايران " وبذلك هي نفسها حددت مجرى "جمعة شرف المعتقلات" وشرف المعتقلات هو عزتنا وكرامتنا نحن المسلمين حددتها كبقية المدن الأخرى : الموصل وديالى وسامراء وتكريت : الأنبار كلها وبسطتها مدويةً على امتداد العراق طولاً وعرضاً هكذا وليس كما عرضتها قتوات التضليل التي كانت مهمتها اخفاء هذه الحقيقة وطمس أهم معالمها وكان من بينها "حرق العلم المجوسي الصفويّ " وقد حدث ذلك مراراً في خضم أمواجها العاتيات التي أرعبت عصابات الفاشية الشيعية كلها صدرها وعجيزتها وقد ظهر ذلك على أتم وجه في أكاذيب رأسها "الخايس" نوري المالكي وهو يُسقط نفسه المنحطة على مناهضية هذا وذاك وغيره هراءً وهراءً كهذا الذي جعله "محرراً للعراق من ربقة الأحتلال" الأحتلال الصهيوصليبي الذي جاء به بأتفاق مع "اطلاعات" بوصفه أحد مستخدميها من بسطيته في أزقة "السيدة زينب" بدمشق حيث كان بيع"السبح" و "الحُلِي الأصطناعية" ويقوم بأعمال السمسرة والأحتيالات وتنظيم التجارة المتعوية وتزوير الشهادات واصدار تصاريح الأقامة أو تمديدها بموافقة "الأستخبارات النصيرية البعثية الفاشية" جاء به مهرولاً خلف احدى دباباته ليصير به إلى ماصار إليه وماصار إليه هو نفسه مُخبرها بمنصب رئيس حكومته التي تشكلها الفاشية الشيعية بمختلف أوكارها المافيوية والعصابات المتواطؤة معها ممثلة بالعيساوي والمطلق وأبو ريشة والنجيفي وطارق الهاشمي وعبدالكريم السامرائي وإياد علاويّ وإياد السامرائي ولايمكن فصلها هكذا ميكانيكياً بليلة وضحاها عنها على طريقة انفصال "حماس " عن النصيرية: ان أمراً كهذا لايمكن حسمه بوسائط عامية سخيفة كهذه التي تتعامل مع سيرورات الصراع وعلاقاته مسطرياً بحسب مواقفها العدوانية من بعضها البعض ارتجاعياً ولو كان الأمر كذلك لأصبحت "الصدرية" وهي أحد أهم أركان الفاشية الشيعية شيئاً آخرَ غيرها ولأنطبق الأمر على طبطبائيتها - نسبة إلى المجوسي عمار الطبطبائي " لأنهما تعرضا "في حدود العلاقات الأطلاعاتية" إلى تحجيمات غريمهما اللدود "نوري المالكي" ولأنها هي كلها كل هذه العصابات تتمثل في "شراكتها الوطنية" فأن علاقاتها لاتحتمل أخذها إلا بها وفي كل الحالات انها لم تفقد ماهيتها حتى في حال انفراط عقدها المافيويّ وكذا حالها فرادى كهذه العصابة التي لم تجد وسيلة للتغطية على دونيتها وعلى عجزها وانحطاطها غير ادعاءها زوراً وبهتاناً على لسان قائدها المتهالك "صالح المطلق "دعوتها هي نفسها إلى المظاهرات وهو الذي دعى عقب لقاءه بالمجرم الشيعي "فالح الفياض" مباشرةً إلى التهدئة التي دشنها قبل ذلك نظيره الذليل "رافع العيساوي " نفسه عبر محادثته التلفونية مع المجرم "نوري المالكي" بحضور سليل الخيانات " أبي ريشة" الذي كان قد التقاه شخصياً لهذا الغرض المنحط : من رافق القوم اربعين يوماً صار مثلهم كذاباً مثلهم ونذلاً مثلهم ومجرماً بهذه الدرجة أو تلك مثلهم وهم كذلك وبوصفهم "قادة صحوات " لايمكن إلا ان يكتسبوا كل هذه الصفات شكلاً وموضوعاً وانتقالهم من موقف إلى نقيضه فجأة لايمكن إلا ان يكون وسيلة إلى تسلقها طحلبياً لغرض الألتفاف عليها احباطها خوفاً من اتساعها واشتداد شوكتها ولأنها ستجلو تقاسيمها بنفسها فليس بوسعنا حالياً غير التمسك بمطاليبها الأساسية ودعمها كضمانة لديمومتها وفي خضمها مايمكن أن تفرزه من علاقات ستكون كفيلة بوضعهم هم الآخرين مع العصابات الأجرامية الأخرى بما فيها البيشمركية والتعامل معها جميعاً بطريقة حضارية حقاً:خنقها في أوكارها وهي تستحق ذلك وخاصة قائدتها المشكلة "الفاشية الشيعية" التي حاربت فيالقها الظلامية وطننا العراق ضمن "الجيش الفارسي الصفوي" لسنوات طوال ولم تجد بعد هزيمته النكراء غير التواطؤ مع الصهيوصليبية وتحريضها كالأخريات لأشعال الحروب عليه وقد أشعلتها وصولاً إلى الأحتلال الذي بدأ التعامل معها في مرحلة تغطرسه بدوس رؤوس بعض قيادتها ببساطيل جنوده تعبيراً عن احتقاره الشديد جداً لها كلها ولولا هزيمته قدام " القوى الجهادية" واهتزامه من قبلها لما كبته وموهه ولم يعافه انه استبدله بما هو أشد من البساطيل بزج قطعانها في اتون حربه على هذه القوى الشماء اكتباشها ولم تحقق هي الأخرى وصحواتها تجاهها غير هزيمتها حققتها واستحقتها بما يتفق وجرائمها التي تشكلها هي نفسها:كينونتها الفاشية التي لم تترك وسيلة لأرتكابها إلا استخدمتها حتى فاقت الفاشيات الأخرى بمبتكراتها فكان "القتل على الهوية" الأكثر همجيةً وفقوعاً من بينها ويكفي حسبها لقتلك ان يكون اسمك "عمراً" عملاً بالثأر من الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب "رضي الله عنه" لا لأن مقامه الجليل قرر فتح "طويريج" حيث ولد المجرم "نوري المالكي"وترعرع دون ان يعرف شيئاً فيها وعنها غير ركضتها وركضتها تدخل في مضمار أكاذيبها لطمها وعويلها وضرب سلاسلها وتصخيم وجهها وتلطخيه بخراء مرجعيتها: كل مااكتسبه منها إلى جانب ضيق أفقها وبلادتها هكذا ثأراً من سيدنا الفاروق لأنه قرر فتح مايسمى "إيران" وفتحه محرراً إياه من رجس الفرس المجوس وليس من العجيب ان تظهر بهذه الواسطة شوفينيتها الفارسية دونيتها ولأنها متقمصة من قبلها وليست شوفينية قوميتها الأصلية المشكوك بها أصلاً كان من الطبيعي ان تُفاقم عُقدها النفسانية جبلاتها الأجرامية التي احتفزتها على إدخال "الثاقب – الدريل" والمنشار والشواية وغيرها من الأدوات الكهربائية في مجال تعذيب المسلمين في معتقلاتها المكتظة بهم بهم حد الفاجعة وإلى حد لم تشهده إلا معتقلات الفاشية الهتلرية و الستالينية أو الفرانكوية والموسيلينية والأسرائيلية وفي هذا المجرى لابد من مقارنتها على وجه الخصوص مع معتقلات الفاشية النصيرية البعثية وبالأحرى مطابقتها وإياها وهي طبيقها مثلهما بكليتهما وهما يعملان سبياً بالمسلمين وتقتيلاً بالمسلمين حضارتهما الشيعية الدموية العريقة ـ 17 صفر 1434هـ ـ 30 كانون الأول 2012م
|