الطالبان بمتطلبات أمريكية أو خيانتها العظمى ـ الجزء الأول في تشريح الجبلات المواليوية * الظلامية
أيها الْفَرْجُ يافَرجي، ذو الجنون ناجي الحازب آل فتلة البغدادي، 70 سم× 80سم ، أكريل على القماشة
*ـ نسبة إلى الموالي وتصنيف كهذا ليس عنصرياً ولم يستنبطه ويستبطنه العرب الأوائل جزافاً وبدونه يستحيل فهم علاقاتها الأديولوجية الظلامية:الأستبداد الفارسي والأستبداد الصفويّ والأستبداد العثماني :استبدادات اسقطت على الأسلام التنويري وعملت بموجبها الصهيوصليبية السعودية الوهابية مبشرة بهاوكأنها هي الأصل وسنعالج في هذا الجزء موقفه الفعلي من الباه:النيك بوصفه فطرة قيافية طبيعية انتظمها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عبر: (النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني)علاقة حضارية لم يصل إليها حتى يومنا هذا غيره وفي صميمها مطارحة الغرام:مطارحة الهوى والحبّ بهذه الدرجة من الشفاقية حتى الذوبان أو ذهاب العقل:آه أيها الجنون ياعقلي
ذوالجنون ناجي الحازب آل فتلة البغدادي
إلى مقهى أبي الهيل أو مقهى المعقدين ببغداد :آه ياصاحبتي
وهكذا التهمت هي أفغانستان طولاً وعرضاً:قطعتها بسرعة البرق والتهمتها:احتلتها محررةً إياها من ربقتها هي نفسها التي ظلت ترفض المطالب الأمريكية:تحريرها المرأة بقياسها والتخلي عن خشخاشيتها:زراعتها الخشخاش واستخراجها الأفيون من عصارته وقبل هذا وذاك وغيره تخليصها من خشخشة سلاح "القاعدة" وبالتحديد منها قائدها "اسامة بن لادن" الذي كان سبباً بأشتعالها هي نفسها واشعال حروبها بسببها من قبلها لتنتهي إلى ماانتهت هي إليه بها:هزيمتها وتغليفها بأستقطابها طالبنية سافلة كهذه مثلها حسب اتفاقها معها لايحول دون رؤيتها فاقعةً كجرائمها وجرائمها لايضاهيها غيرها:ابوغريبيتها وغوانتانامويتها وباجرامها كبقية معتقلاتها المسرورة بسريتها هي نفسها وهي تقطع الطريق إلى غيرها وغيرها لايغايرها ويغار عليها منها ستولتنبرغها وميركلها وماكرونها وجونسونها متراكبين في طياتها خفافاً عائدين بخفيّ حنين لايلون على شئ غيرها نفسها التي استشرفناها في وقت مبكر وعرضنا لها بمناسبات مختلفة ورسالتنا إلى مستشار ألمانيا الأتحادية غيرهارد شرودر تتقدمها ـ1ـ ولأسباب تتعلق بجبلاتها الهشةهي نفسها وجهادية القوى المناهضتها التي أخذت ولأسباب جمة سنعرض إلى أهمها في المقال شيئاً فشيئاً بالأنحطاط والترهل وصولاً إليها هي الطالبانية نفسها محكومة بخيانتها لعلاقاتها هذه التي استحال الخروج عليها سبباً من أسباب وجودها وعدمه إلى انتفاءه وكان من الطبيعي دفعها الضر عن نفسها واللجوء إليه كحل ليس هناك أسهل منه لمعضلاتها المشتجرات ومشتجرات الصراع بين قياداتها طمعاً بالهيمنة عليها التي فرضها بنهاية التحليل "الملا عبدالغني برادر" نفسه إلذي رمى بها في أحضان البوهة الموزية:نسبة إلى موزة المسند وارتمى هو نفسه طويلاً فيها حيث أقام واستقام طبقاً لشروطها الصهيوصليبية التي تحددها قاعدة "العديد" الأحتلالية الأمريكية الأكبر على وجه الأطلاق في جزيرة العرب الرافدينية ـ2ـ وعلى مرمى حجرٍ منها ومنها يمكننا استخلاصه على حقيقته طالبانياً بمتطلبات أمريكية و"إلا" لاتؤول إلا إليه مقتولاً أو مجندلاً وانتفائها يستوفي بقياسنا تواطؤه هو وجوقته :مكتبه وكتابه ومكاتبيه بهذه الدرجة أوالأخرى معها أو به كله:تواطؤه وإياه متدامجين وتمثيلياته التي كتبتها وأخرجتها هي والأستخبارات الباكستانية أمارته حيث يظهر مكبلاً بالسلاسل في كراتشي على شاشات التلفزة عام 2010 لأظهار مدى جدية اعتقاله الخلبي هذا :يكاد المريب ان يقول خذوني وبهذه الواسطة تكريسه بصورة "العدو الشرس"الذي لايشق غبارها وتشبب الأحتلال على لسان مستشاره "توماس جونسون" عام 2009 بها وظلت عالقة في ملفه حيث لفه والتف على طالبنية ملا عمرية بشتونيتها معشرها وتشكل هي نفسها لااسلامها:همجيتها وستنتهي به إلى تسليمه إياها على طبق من صفيحٍ تآكله الصدأ مثلها واستسلامها له خلافاً لما تقوله "عمر أسامة بن لادن": (قبيلة البشتون استطاعت أن تقف في وجه أمريكا وطبيعي أنها تستطيع الوقوف في وجه من هم دون أمريكا ـ3ـ) وكأنها هي أفعانستان كلها ومايعادل الصهيوصليبية السعودية وجوقتها الخليجية بأحتلالها جزيرة العرب ومايضع مشيخته التي خلعها عليه "سلام مسافر ـ4ـ" تلمقاً من جانب قناته الـ أر.تي وبالأحرى تملقاً من جانب الفاشية الروسية لمحاولة اجتذابها نحوها على حساب الفاشية الأمريكية التي حققت انتصارها وجاءت بها على مركبتها إلى سطوتها التلفزية وماتعمل على تحقيقها عملياً في حال انصياعها لها تماماً وبالطبع لعمر بن لادن نفسه لأنه مطبلها ولايتعداه قيد أنملة:مجبر أخاك لابطل وفي هذا المجرى انه هو نفسه بـ نأمل أن "تأخذ هي" بهدي النبي في أسرى قريش يوم فتح مكة حيث قال لهم أذهبوا فأنتم الطلقاء ـ5ـ) يذكرها ببيهية ينبغي ان تعرفها هي أصلاً وكان عليها اتباعها من قبلها وتذكيره إياها بها لاينم إلا عن جهلها به أو تجاهلها إياه وهما يقبضان على زمامها جبلوياً ومن قبلها عليه هو نفسه بهما والحال هذا كيف يمكنها "الحكم بشريعة الله" دون الأخذ بسنة نبيه الكريم أو تحريفها بحسب الرغبة ومافعله متحدثها "ذبيح الله مجاهد" في مؤتمره الصحفي على رؤوس الأشهاد بقوله صلى الله عليه وسلم:"النساء شقائق الرجال" بمعنى نظائرهم في الجبلة خلقاً وطباعاً وكأنهنَّ شققن منهم:مساواتهنَّ بهم تماماً والأختلاف القيافي
biolog-isch
بلج: الْبُلْجَةُ وَالْبَلَجُ: تَبَاعُدُ مَا بَيْنَ الْحَاجِبَيْنِ ، وَقِيلَ: مَا بَيْنَ الْحَاجِبَيْنِ إِذَا كَانَ نَقِيًّا مِنَ الشَّعْرِ ، بَلِجَ بَلَجًا ، فَ هُوَ أَبْلَجُ ، وَالْأُنْثَى بَلْجَاءُ. وَقِيلَ: الْأَبْلَجُ الْأَبْيَضُ الْحَسَنُ الْوَاسِعُ الْوَجْهُ ، يَكُونُ فِي الطُّولِ وَالْقِصَرِ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ: الْبُلْجُ النَّقِيُّو مَوَاضِعِ الْقَسَمَاتِ مِنَ الشَّعْرِ. الْجَوْهَرِيُّ: الْبُلْجَةُ نَقَاوَةُ مَا بَيْنَ الْحَاجِبَيْنِ ، يُقَالُ: رَجُلٌ أَبْلَجُ بَيِّنُ الْبَلَجِ إِذَا لَمْ يَكُنْ مَقْرُونًا. وَفِي حَدِيثِ أُمِّ مَعْبَدٍ فِي صِفَةِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: أَبْلَجُ الْوَجْهِ أَيْ مُسْفِرُهُ مُشْرِقُهُ ، وَلَمْ تُرِدْ بَلَجَ الْحَاجِبِ, لِأَنَّهَا تَصِفُهُ بِالْقَرَنِ ، وَالْأَبْلَجُ: الَّذِي قَدْ وَضَحَ مَا بَيْنَ حَاجِبَيْهِ فَلَمْ يَقْتَرِنَا. ابْنُ شُمَيْلٍ: بَلِجَ الرَّجُلُ يَبْلَجُ إِذَا وَضَحَ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَلَمْ يَكُنْ مَقْرُونَ الْحَاجِبَيْنِ ، فَهُوَ أَبْلَجُ. وَالْأَبْلَدُ إِذَا لَمْ يَكُنْ أَقْرَن َ. وَيُقَالُ لِلرَّجُلِ الطَّلْقِ الْوَجْهِ: أَبْلَجُ وَبَلْجٌ. وَرَجُلٌ أَبْلَجُ وَبَلْجٌ وَبَلِيجٌ: طَلْقٌ بِالْمَعْرُوفِ ، قَالَتِ الْخَنْسَاءُ؛كَأَنْ لَمْ يَقُلْ: أَهْلًا ، لِطَالِبِ حَاجَةٍ وَكَانَ بَلِيجَ الْوَجْهِ ، مُنْشَرِحَ الصَّدْرِ.؛وَشَيْءٌ بَلِيجٌ: مَشْرِقٌ مُضِيءٌ ، قَالَ الدَّاخِلُ بْنُ حَرَامِ الْهُذَلِيُّ؛بِأَحْسَنَ مَضْحَكًا مِنْهَا وَجِيدًا غَدَاةَ الْحَجْرِ ، مَضْحَكُهَا بَلِيجُ.؛وَالْبُلْجَةُ: مَا خَلْفَ الْعَارِضِ إِلَى الْأُذُنِ وَلَا شِعْرَ عَلَيْهِ. وَالْبُلْجَةُ وَالْبَلْجَةُ: آخِرُ اللَّيْلِ عِنْدَ انْصِدَاعِ الْفَجْرِ. يُقَالُ: رَأَيْتُ بُلْجَةَ الصُّبْحِ إِذَا رَأَيْتَ ضَوْءَهُ. وَفِي الْحَدِيثِ: " لَيْلَةُ الْقَدْرِ بَلْجَةٌ " أَيْ مُشْرِقَةٌ. وَالْبَلْجَةُ ، بِالْفَتْحِ ، وَالْبُلْجَةُ ، بِالضَّمِّ: ضَوْءُ الصُّبْحِ. وَبَلَجَ الصُّبْحُ يَبْلُجُ ، بِالضَّمِّ ، بُلُوجًا ، وَانْبَلَجَ ، وَتَبَلَّجَ: أَسْفَرَ وَأَضَاءَ. وَتَبَلَّجَ الرَّجُلُ إِلَى الرَّجُلِ: ضَحِكَ وَهَشَّ. وَالْبَلَجُ: الْفَرَحُ وَالسُّرُورُ ، وَهُوَ بَلْجٌ وَقَدْ بَلِجَتْ صُ دُورُنَا. الْأَصْمَعِيُّ: بَلِجَ بِالشَّيْءِ وَثَلِجَ إِذَا فَرِحَ ، وَقَدْ أَبْلَجَنِي وَأَثْلَجَنِي. وَابْلَاجَّ الشَّيْءُ: أَضَاءَ. وَأَبْلَجَتِ الشَّمْسُ: أَضَاءَتْ. وَأَبْلَجَ الْ حَقُّ: ظَهَرَ ، وَيُقَالُ: هَذَا أَمْرٌ أَبْلَجُ أَيْ وَاضِحٌ ، وَقَدْ أَبْلَجَهُ: أَوْضَحَهُ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ؛الْحَقُّ أَبْلَجُ ، لَا تَخْفَى مَعَالِمُهُ كَالشَّمْسِ تَظْهَرُ فِي نُورٍ وَإِبْلَاجِ.؛وَالْبُلُوجُ: الْإِشْرَاقُ. وَصُبْحٌ أَبْلَجُ بَيِّنُ الْبَلَجِ أَيْ مَشْرِقٌ مُضِيءٌ ، قَالَ الْعَجَّاجُ؛حَتَّى بَدَتْ أَعْنَاقُ صُبْحٍ أَبْلَجَا.؛وَكَذَلِكَ الْحَقُّ إِذَا اتَّضَحَ وبالمؤلمنة طبيعة ،عضوية،نسب،أصل ـ6ـ والقيافة: مايقتفيه المرء أثراً ومآثراً بالتضايف:ارتهان المعلول بالعلة وتعلقهما ببعضهما كالأبن بالأب وبالعكس وماكان متبعاً قبل الأسلام لتشخيص نسب الشخص ولم يك ذلك " أحد اشكال علم الوراثة" كما ذهب بعض الكتبة الدونيين انما هو نفسه الـ
gene-tics
الجنين:نتاج الملاقحة في الرحم وفي علم النبات البزرة: بزر: الْبَزْرُ: بَزْرُ الْبَقْلِ وَغَيْرِهِ. وَدُهْنُ الْبَزْرِ وَالْبِزْرِ ، وَبِالْكَسْرِ أَفْصَحُ. قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: الْبِزْرُ وَالْبَزْرُ كُلُّ حَبٍّ يُبْزَرُ لِلنَّبَاتِ. وَبَزَرَهُ بَزْرًا: بَذَرَهُ. وَيُقَالُ: بَزَرْتُهُ وَبَذَرْتُهُ. وَالْبُزُورُ: الْحُبُوبُ الصِّغَارُ مِثْلَ بُزُورِ الْبُقُولِ وَمَا أَشْبَهَهَا ، وَقِيلَ: الْبَزْرُ الْحَبُّ عَامَّةً. وَالْمَبْزُورُ: الرَّجُلُ الْكَثِيرُ الْوَلَدِ ، يُقَالُ: مَا أَكْثَرَ بَزْ رَهُ أَيْ وَلَدَهُ. وَالْبَزْرَاءُ: الْمَرْأَةُ الْكَثِيرَةُ الْوَلَدِ مما مكن العرب من تطبيقه أيضاً في المجال الزراعي والحيواني وليس أدل على ذلك من تهجين الخيول من الخيول العربية الأصيلة وسرقه "غريغور مندل 1822" ضمن سرقاته الأخرى في جميع المجالات التي ارتقى العرب بعلومها إلى الأطورين ومنها النشوء والآرتقاء:التطور الصفائية:نسبة إلى اخوان الصفاء وخلان الوفاء التي سرقها داروين وادعاها لنفسه ومانستخلصه من العلم نخلص اليه ونخالصه إياه وهكذا فأن كينونتهن في قول الرسول الكريم بوصفهن شقائقاً للرجال يجلو فطرتهن بأداميتهن مثلهم تماماً حيث نضعهما بهذه الخلقة بلزوم سيرورتهما وتصيرهما وبلزومهما بهذه الهيئة:انشقاقهما من بعضهما ارتجاعياً سيادتهما بما يستدل به وعليه علماً ومعلوماً:ارقى ماوصلت إليه الحضارة العربية الأسلامية على وجه الأطلاق ولم يصل إليه غيرها حتى يومنا هذا ولانقيسها إلا بنفسها لعلائها:رفعتها وشرفها وليس لعلوها:تجبرها ومدلوها بما يتلازم بها ويستوجبها بالصفة الموصوفة بها وليس بما تسقطه البخارية:نسبة للبخاري والألبانية:نسبة للألباني والطبرية: نسبة للطبري الطبرستاني وغير ذلكيةعليها من جهالات كهذه التي تمخض عنها للتو "ذبيح الله مجاهد" بهذه الدرجة من التلفقيق لطالباني خلال مؤتمره الصحفي بما ائتمر الأحتلال الفاشي الأمريكي امارتها:مساواتها المرأة بالرجل واستعمل لهذا الغرض الوصولي الدنئ الحديث النبوي الشريف :"النساء شقائق الرجال) استعمالاً بذيئاً اشترطه هو من عندياته بأرتدائهن الحجاب الذي لم يدعو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يوماً إلى ارتداءه إسوة بالقرآن الكريم وسورة "النور" نفسها التي يعتمدها الكهنة المزورون لتصريفه وبالتحديد منها آيتها الـ 31 كفيلة بدحضه"وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) واسمها "النور"يعتلمها بعلاقاتها اللغوية ومايتعلق بها تنويريتها نقديتها تجاه اوضاع مجتمعية فيها مايقبل دائماً التقويم مثلها مثل قوله تعالى:" وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ،لقمان ـ19) التماساً التواضع والتؤدة وطلباً التريث وعدم الأزعاج و"قل" فعل الأمر المبني على السكون وحده يتنظمها في سياقها:استئنافيتها الموجه إلى الرسول الكريم نفسه يضعها في نصاب الأصلاح :مخاطبتهن بالوصف الموصوفات بهن :"المؤمنات" صفتهن ولم ينزعها عنهن ونحويتها دلالتها والخطاب هو نفسه الذي استعملته "أوربا" مسروقاً بهيئه:ـ
dis-cours
كور؛كور: الْكُورُ ، بِالضَّمِّ: الرَّحْلُ ، وَقِيلَ: الرَّحْلُ بِأَدَاتِهِ ، وَالْجَمْعُ أَكْوَارٌ وَأَكْوُرٌ, قَالَ؛أَنَاخَ بِرَمْلِ الْكَوْمَحَيْنِ إِنَاخَةَ الْ يَمَانِيِّ قِلَاصًا ، حَطَّ عَنْهُنَّ أَكْوُرًا وَالْكَثِيرُ كُورَانٌ وَكُؤُورٌ, قَالَ كُثَيِّرُ عَزَّةَ؛عَلَى جِلَّةٍ كَالْهَضْبِ تَخْتَالُ فِي الْبُرَى فَأَحْمَالُهَا مَقْصُورَةٌ وَكُؤُورُهَا؛قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: وَهَذَا نَادِرٌ فِي الْمُعْتَلِّ مِنْ هَذَا الْبِنَاءِ وَإِنَّمَا بَابُهُ الصَّحِيحُ مِنْهُ كَبُنُودٍ وَجُنُودٍ. وَفِي حَدِيثِ طَهْفَةَ: بِأَكُوارِ الْمَيْسِ تَرْتَمِي بِنَا الْعِيسُ, الْأَكْوَارُ جَمْعُ كُورٍ ، بِالضَّمِّ ، وَهُوَ رَحْلُ النَّاقَةِ بِأَدَاتِهِ ، وَهُوَ كَالسَّرْجِ وَآلَتِهِلِلْ فَرَسِ ، وَقَدْ تَكَرَّرَ فِي الْحَدِيثِ مُفْرَدًا وَمَجْمُوعًا, قَالَ ابْنُ الْأَثِيرِ: وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ يَفْتَحُ الْكَافَ وَهُوَ خَطَأٌ, وَقَوْلُ خَالِدِ بْنِ زُهَيْرٍ الْهُذَلِيِّ؛نَشَأْتُ عَسِيرًا لَمْ تُدَيَّثْ عَرِيكَتِي وَلَمْ يَسْتَقِرَّ فَوْقَ ظَهْرِيَ كُورُهَا؛اسْتَعَارَ الْكُورَ لِتَذْلِيلِ نَفْسِهِ إِذَا كَانَ الْكُورُ مِمَّا يُذَلَّلُ بِهِ الْبَعِيرُ وَيُوَطَّأُ وَلَا كُورَ هُنَالِكَ. وَيُقَالُ لِلْكُورِ ، وَهُوَ ا لرَّحْلُ: الْمَكْوَرُ ، وَهُوَ الْمُكْوَرُّ ، إِذَا فَتَحْتَ الْمِيمَ خَفَّفْتَ الرَّاءَ ، وَإِذَا ثَقَّلْتَ الرَّاءَ ضَمَمْتَ الْمِيمَ, وَأَنْشَدَ قَوْلَ الشَّاعِرِ؛قِلَاصُ يَمَانٍ حَطَّ عَنْهُنَّ مَكْوَرَا فَخَفَّفَ, وَأَنْشَدَ الْأَصْمَعِيُّ؛
كَأَنَّ فِي الْحَبْلَيْنِ مِنْ مُكْوَرِّهِ مِسْحَلَ عُونٍ قَصَدَتْ لِضَرِّهِ
وَكُورُ الْحَدَّادِ: الَّذِي فِيهِ الْجَمْرُ وَتُوقَدُ فِيهِ النَّارُ وَهُوَ مَبْنِيٌّ مِنْ طِينٍ, وَيُقَالُ: هُوَ الزِّقُّ أَيْضًا. وَالْكَوْرُ: الْإِبِلُ الْ كَثِيرَةُ الْعَظِيمَةُ, وَيُقَالُ: عَلَى فُلَانٍ كَوْرٌ مِنَ الْإِبِلِ وَالْكَوْرُ مِنَ الْإِبِلِ: الْقَطِيعُ الضَّخْمُ ، وَقِيلَ: هِيَ مِائَةٌ وَخَمْسُونَ ، وَ قِيلَ: مِائَتَانِ وَأَكْثَرُ. وَالْكَوْرُ: الْقَطِيعُ مِنَ الْبَقَرِ, قَالَ أَبُو ذُؤَيْبٍ؛وَلَا شَبُوبَ مِنَ الثِّيرَانِ أَفْرَدَهُ مِنْ كَوْرِهِ ، كَثْرَةُ الْإِغْرَاءِ وَالطَّرَدُ؛وَالْجَمْعُ مِنْهُمَا أَكْوَارٌ, قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ هَذَا الْبَيْتُ أَوْرَدَهُ الْجَوْهَرِيُّ؛
؛وَلَا مُشِبَّ مِنَ الثِّيرَانِ أَفْرَدَهُ عَنْ كَوْرِهِ ، كَثْرَةُ الْإِغْرَاءِ وَالطَّرَدِ
؛بِكَسْرِ الدَّالِ ، قَالَ: وَصَوَابُهُ: وَالطَّرْدُ ، بِرَفْعِ الدَّالِ والطرد:الرزمة وهو بمعناه المميَّز والمميِّز وجادلهم بالتي هي أحسن ـ النحل 125) نظراً ومناظرةً:(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبها نَاظِرَةٌ ـ القيامة: 22، 23) حسناً ونظارةً و(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌـ الغاشية8 ) و(يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ـ آل عمران106) و(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ ـ عبس 38 ) و(سِيماهُمْ في وُجُوهِهِم مِنْ أَثَرِ السُّجُود ـ الفتح 29) بأجتماعها وجمعيتها نساءً ورجالاً دونما حجاب بينهما ودون ارتداء الحجاب من قبلهما أو من أحدهما وجمالها بجمال لغتها وبها هي نفسها بهذه الطلاقة وانطلاقها بفصاحته وغضاضته:نعومته حيث يصبح "الغض من أبصارهن" توخياً لعدم الأنجرار لأثارة شهوة الباه:النيك ولم يزجرهن عنها أي لم يأخذهن بالقوة:يعتسفهن ولم يمنعهن بهذه الواسطة من تعاطيه الذي أطلق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وسلم عنانه بـ:"تناكحوا تناسلوا فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة) إلى أطوريه حيث تبدو العلاقة العضوية بين "الباه" و"المباهاة" بالأقتران توخياً الأنتسال والنشوة وازدهار العمران وأبعد كثيراً بقوله صلى الله عليه وسلم"( النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني) وبهذا وذاك وغيره وتحديداً في سورة "النور" نفسها نستطيع الجزم بمعناه العربي:"جَزَمَ الأَمْرَ جَزْماً حَاسِماً : قَطَعَ فِيهِ قَطْعاً لاَ عَوْدَةَ فِيهِ، حَسَمَهُ قطعاً ويقيناً" ان ليس هناك في القلرآن أو في الأحاديث النبوية الشريفة مايشير ولو خطفاً في هذا المضمار إلى حجاب أو برقع أو ماشابه ذلك من الأكاذيب التي أطلقها اديولوجيو "الصهيوصليبية السعودية" وبالتحديد مبشريهم الذين ساهموا بمشروع تأسيسها الأديولوجي وهابياً ولم تجد عند مؤسستها الفعلية "أمريكا" اعتراضاً ولو طفيفاً عملاً بتدمير الأسلام وحضارته التنويرية بواسطة ادوات كهذه التي تجد صدى لدى الجمهور على شاكلة :" ومن الآيات القرآنية قطعية الثبوت والدلالة التي نصت علىٰ أن الحجاب فرضٌ علىٰ كل النساء المسلمات، قول الله ﷻ: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ وَلَا "هكذا دون تمحيص علاقاتها اللغوية التي تثبت مايفندها فالخمار بحسب هذه العلاقات بالنسبة للمرأة:ثوب تغطي به رأسها وهو بالتحديد ليس حجاباً أو حاجباً كما اصطنعوه هؤلاء الرعاع لأنفسهم والخمار بالنسبة للرجل وفيها أيضاً على وجه اليقين:عمامته وليس حجابه أو شئ آخر من قبيل تفسير سخيف كهذا ولاأحد حتى هؤلاء الرعاع أنفسهم سيعترض على كون الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كان:" يمسحُ على الخُفّ والخِمَار : العمامة" وكيف سيعترضون على قوله تعالى:" إِنَّآ أَنزَلْنَٰهُ قُرْءَٰنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ـ يوسف2 " الذي يشترط أول مايشترط وآخر مايشترط لتفسيره ان يكون المرء فطحلاً في علوم اللغة العربية وعلومها تشمل الحضارات التي مخضتها عللاً ومعلولات أي مايتوقف عليها بفرطها هي نفسها بلزوم تواصلها بها وبلزوم وظائفها:سيرورتها وتصيرها مؤثرانها وتأثرها ارتجاعياً ديالكتيكياً:دلك ومايستوجب بدوره التعاطي معها بشفافية تشوفها وتستشفها وصولاً إلى استقطابها بكليتها هي نفسها وعلاقاتها ماضياً وحاضراً وبهذا المعنى سياقاً وتساوقاً توفره على معارف موسوعيةتحلل:تشرح ولاتتسحل:تبيح الحتمل: الردئ كالبخارية والألبانية والسعودية ـ الوهابية والطالبانية وغيرها من مدارس التجهيل والتنميط والتعتيم حيث يستحيل الغض بالمطلق بغضاً بينما هو في علاقته بأبصارهن:هو غض الطرف:صرف النظر ولو كان القصد منعه بالمطلق فسيكون علينا فهم قوله تعالى:(وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ ـ لقمان 9) بهذه الكيفية منع التصويت،المخاطبة أو الحديث ويترتب على ذلك اخراس الناس واخراسهم كأخراس الأرض:بورها وحينها سنجافي بهذا المنع الأحاديث القدسبة الألهية لأنها من صنفها وتغطيه بأستبدادها الفارسي واستبدادها العثماني ـ التركي واستبدادها الطالباني:استبدادات لم نجد محط قدمٍ بينها ومهما تكن سطوتها الفاشية واستشاطاتها :استقتالها فيها ومن أجلها لتكريسها فأن العلم يبقى أقوى منها وفي هذا المجرى:اللغة العربية حيث يبقى الحفظ حفظاً ورعايةً وصيانة ويكتنز في بالفرج وَالْفَرْجُ فيها : شِوَارُ الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ معاً على سمت واحد قال تعالى: إنّ الْمُسْلمين والْمُسْلمات والْمُؤْمنين والْمُؤْمنات والْقانتين والْقانتات والصّادقين والصّادقات والصّابرين والصّابرات والْخاشعين والْخاشعات والْمُتصدّقين والْمُتصدّقات والصّائمين والصّائمات والْحافظين فُرُوجهُمْ والْحافظات والذّاكرين اللّه كثيرًا والذّاكرات أعدّ اللّهُ لهُمْ مغْفرةً وأجْرًا عظيمًا ـ الأحزاب35) وهو نفسه والْفَرْجُ: الْخَلَلُ بَيْنَ الشَّيْئَيْنِ وَالْجَمْعُ فُرُوجٌ وَالْفَرْجَةُ: الرَّاحَةُ مِنْ حُزْنٍ أَوْ مَرَضٍ, قَالَ أُمَيَّةُ بْنُ أَبِي الصَّلْتِ:
لَا تَضِيقَنَّ فِي الْأُمُورِ فَقَدَ تُكْ شَفُ غَمَّاؤُهَا بِغَيْرِ احْتِيَالِ
رُبَّمَا تَكْرَهُ النُّفُوسُ مِنَ الْأَمْرِ لَهُ فَرْجَةٌ كَحَلِّ الْعِقَالِ
وفُرْجَةٌ اسْمٌ، وَفَرْجَةٌ مَصْدَرٌ. وَالْفَرْجَةُ: التَّفَصِّي مِنَ الْهَمِّ ، وَقِيلَ: الْفَرْجَةُ فِي الْأَمْرِ ، وَالْفُرْجَةُ ، بِالضَّمِّ ، فِي الْجِدَار ِ وَالْبَابِ ، وَالْمَعْنَيَانِ مُتَقَارِبَانِ ، وَقَدْ فَرَجَ لَهُ يَفْرِجُ فَرْجًا وَفَرْجَةً. التَّهْذِيبُ. وَيُقَالُ مَا لِهَذَا الْغَمِّ مِنْ فَرْجَةٍ وَلَا فُرْجَةٍ وَلَا فِرْجَةٍ. الْجَوْهَرِيُّ: الْفَرَجُ مِنَ الْغَمِّ ، بِالتَّحْرِيكِ ، يُقَالُ: فَرَّجَ اللَّهُ غَمَّكَ تَفْرِيجًا وَكَذَلِكَ فَرَجَ اللَّهُ عَنْكَ غَمَّكَ يَفْرِجُ وظل يحتملها بمعانيها هذه وبها عالج القرآن الكريم أمرها كما بغيرها كالعورة التي تضمنها:المكان ـ البيت :مكشوفة وينبغي حمايته دفعاً للضرر وليس بمعنى الشين والقبح قال تعالى:(وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً ـ الاحزاب 58) والسوءة:مايجلبه عند ظهوره بسبب تفاعلاته التخييلية الشبقية:المثيرة للشهوة الباهية بمشاهدته وليست هي السوءة أو العورة نفسها ولو افترضناهما بهما لعملنا على انحسار الرغية بالنيك وتناقص التسل ثم انقطاعه وخراب العمران والأمثلة في تضاعيفه الكريمة جمة
فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِۚ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَٰذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِيۖ فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ سورة المائدة
فأرسل الله غرابًا يثير الأرض أمامه ليدفن فيها غرابًا ميتًا؛ ليعلمه كيف يستر بدن أخيه، فأصبح من المتحسِّرين. المزيد
فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَﰓ سورة الأعراف
فألقى لهما كلامًا خفيًّا إبليس؛ ليُظْهِر لهما ما سُتِر عنهما من عوراتهما، وقال لهما: ما نهاكما الله عن الأكل من هذه الشجرة إلا كراهة أن تكونا مَلَكَين، وإلا كراهة أن تكونا من الخالدين في الجنة
فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِۖ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ سورة الأعراف
يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًاۖ وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌۚ ذَٰلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ
يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا ۗ إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ ۗ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ـ سورة الأعراف
فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِۚ وَعَصَىٰ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ ـ سورة طه
أنجز في 26 اكتوبر 2021 ـ أ
|