المعجم الحازبي:الألمانية بوصفها لغةً عربية
تشريح ذي الجنون ناجي بن عبدالله بن جياد بن محي بن جبارة من بيت أبي الحازب آل فتله البغدادي بمِشْارَطِ لسان العرب ـ مقاييس اللغة ـ الصّحّاح في اللغة ـ القاموس المحيط ـ العباب الزاخر ـ 2 جمادي الآخرة 1438هـ ـ 1آذار 2017م
بادئ ذي بدء لو لم تك "الدوتشة فيله ـ الموجة الألمانية"ـ deutsche welle نفسها بلحمها ودمها وهي نفسها اذاعةً وتلفزيوناً من جهلها المركب هي نفسها مطلقاً وطليقاً بمكان ومنه بزمان ومنه بهما مختلطين به جهلاً وبه به تجهيلاً لأخذناها هي به هو نفسه جهلها نفسها بصفتها الموصوفة بها الـ welle قَالَ الْكُمَيْتُ يَصِفُ سَحَابًا؛ كَأَنَّ الْمَطَافِيلَ الْمَوَالِيهَ وَسْطَهُ يُجَاوِبُهُنَّ الْخَيْزُرَانُ الْمُثَقَّبُ وهي الوَلَهَ: الْوَلَهُ الأرسال وليس ادل على ذلك من قولنا ماءٌ مولَهٌ أي مرسِلَ في الصحراء وهو الحزنُ وستستوجبه اللغة العربية بَثُاً وبكليهما توليها هي نفسها كنهها وطبقاً لها بالمؤنجلزة swells عُبَاب،موج ؛ أو wave وافى وبها: :أرسل ، بعث ، وافى وبالمفرنسة onde وبالمؤسبنة onda نادى بأرفع الأصوات ونديت هي: ارتفعت وامتدت :موجةٌ بدورها ترفعها هي نفسها عالياً ولم تلبث ان تهبط بها وصولاً إليها بهذه الدرجة من الضحالة أو بها من الصلافة على طويتها وسنطويها بها شيئاً issue موضوعاً أو قضيةً ولابأس ان تكون مسألةً حقيقة لاتخطأها العين والـ down دونها وبدونها يبقى دونياً ولايحتمل إلا سقوطها كلها هي أم هي وهما سيان والـ earth هذي أرضنا و terre ها ترْبَاءُنا بعد تجريدها من باءها وهي الأخرى أرضنا ومهما تكنْ عند امرئٍ من خليقةٍ وإنْ خَالَها تَخْفي على الناس تُعْلَمِ
زهير بن أبي سلمى و ها ارض terre ترب: التُّرْبُ وَالتُّرَابُ وَالتَّرْبَاءُ وَالتُّرَبَاءُ وَالتَّوْرَبُ وَالتَّيْرَبُ وَالتَّوْرَابُ وَالتَّيْرَابُ وَالتِّرْيَبُ وَالتَّرِيبُ ، الْأَخِيرَة ُ عَنْ كُرَاعٍ ، كُلُّهُ وَاحِدٌ ، وَجَمْعُ التُّرَابِ أَتْرِبَةٌ وَتِرْبَانٌ ، عَنِ اللِّحْيَانِيِّ. وَلَمْ يُسْمَعْ لِسَائِرِ هَذِهِ اللُّغَاتِ بِجَمْعٍ ، وَالطَّائِفَةُ مِنْ كُلِّ ذَلِكَ تُرْبَةٌ وَتُرَابَةٌ. وَبِفِيهِ التَّيْرَبُ وَالتِّرْيَبُ. اللَّيْثُ: التُّرْبُ وَالتُّرَابُ وَاحِدٌ ، إِلَّا أَنَّهُمْ إِذَا أَنَّثُوا قَالُوا: التُّرْبَةُ. يُقَالُ: أَرْضٌ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ أَيْ: خِلْقَةُ تُرَابِهَا ، فَإِذ َا عَنَيْتَ طَاقَةً وَاحِدَةً مِنَ التُّرَابِ قُلْتَ: تُرَابَةٌ ، وَتِلْكَ لَا تُدْرَكُ بِالنَّظَرِ دِقَّةً ، إِلَّا بِالتَّوَهُّمِ. وَفِي الْحَدِيثِ: خَلَقَ اللَّهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ. يَعْنِي: الْأَرْضَ. وَخَلَقَ فِيهَا الْجِبَالَ يَوْمَ الْأَحَدِ وَخَلَقَ الشَّجَرَ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ. اللَّيْثُ: التَّرْبَاءُ نَفْسُ التُّرَابِ. يُقَالُ: لِأَضْرِبَنَّهُ حَتَّى يَعَضَ بِالتَّرْبَاءِ. وَالتَّرْبَاءُ: الْأَرْضُ نَفْسُهَا
voyage فجج: الْفَجُّ: الطَّرِيقُ الْوَاسِعُ بَيْنَ جَبَلَيْنِ ، وَقِيلَ: فِي جَبَلٍ أَوْ فِي قُبُلِ جَبَلٍ ، وَهُوَ أَوْسَعُ مِنَ الشِّعْبِ. الْفَجُّ: الْمَضْرِبُ الْب َعِيدُ ، وَقِيلَ: هُوَ الشِّعْبُ الْوَاسِعُ بَيْنَ الْجَبَلَيْنِ ، وَقَالَ ثَعْلَبٌ: هُوَ مَا انْخَفَضَ مِنَ الطُّرُقِ ، وَجَمْعُهُ فِجَاجٌ وَأَفِجَّةٌ الْأَخِيرَةُ نَادِرَةٌ قَالَ جَنْدَلُ بْنُ الْمُثَنَّى الْحَارِثِيُّ؛يَجِئْنَ مِنْ أَفِجَّةٍ مَنَاهِجِ؛وَقَوْلُهُ تَعَالَى: مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ قَالَ أَبُو الْهَيْثَمِ: الْفَجُّ الطَّرِيقُ الْوَاسِعُ فِي الْجَبَلِ. وَكُلُّ طَرِيقٍ بَعُدَ ، فَهُوَ فَجٌّ. وَيُقَالُ: افْتَجَّ فُلَانٌ افْتِجَاجًا إِذَا سَلَكَ الْفِجَاجَ. وَفِي حَدِيثِ الْحَجِّ: وَكُلُّ فِجَاجِ مَكَّةَ مَنْحَرٌ ، هُوَ جَمْعُ فَجٍّ ، وَهُوَ الطَّرِيقُ الْوَاسِعُ رِحْلَة: سَفْرَة , جَوْلَة
تَحْت ؛ سُفْلِيّ ؛ سقوط
وإن دَوِشَها دوتشها deutsch ها:ألمانيتها المختلطة بأكريلها
down دَوِشَ: الدَّوَشُ: ظُلْمَةٌ فِي الْبَصَرِ ، وَقِيلَ: هُوَ ضَعْفٌ فِي الْبَصَرِ وَضِيقٌ فِي الْعَيْنِ ، دَوِشَ دَوشًا ، وَهُوَ أَدْوَشُ ، وَقَدْ عَيْنُهُ ، وَهِيَ دَوْشَاءُ. الْفَرَّاءُ: دَاشَ الرَّجُلُ إِذَا أَخَذَتْهُ الشَّبْكَرةُ
أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنِّي تُخَافُ عَرَامَتِي وَأَنَّ قَنَاتِي لَا تَلِينُ عَلَى الْكَسْرِ وبالمؤلمنة جيش لِابْنِ الدِّنَّبَةِ الثَّقَفِيِّ
وسيكون على "ألمانيا" بنهاية المطاف عاجلاً أم آجلاً بلزوم العلم قياساً للمعلوم الذي عجمناه طبقاً لواقع الحال متيناً متيناً الخضوع له كله بكليته طوعاً أو عن يدٍ منصاعةً هكذا ومباشرته بكينونته هذه ولايحتمل غير ذلك ونحن نعنيه بالضبط ونضبطه على أذلاله مفحمين لَغْوييها الموضوعة أُنوفهم في أقفيتهم متبجحين وادعياءً وتافهين وتافهين وسيكفل هو نفسه نقلها إلى حيث يجب ان تكون وينطبق ذلك على فرنسا فيما يتعلق بـ "عربيتها" ويُطْبقها على جرائمها الفاشية مثلها وجرائمها حلها حِلاً ولاتتحلى إلا بها ترحالاً وحالها حالها حيث "قَرْنُ الرَّجُلِ حَدُّ رَأْسِهِ وَجَانِبُهُ وَقَرْنُ الْأَكَمَةِ رَأْسُهَا وَقَرْنُ الْجَبَلِ:أَعْلَاهُ وَقَرْنُ الْقَوْمِ:سَيِّدُهُمْ" وهو: gran-d ها و الـ nat-ion ناس واليون عَجِيزَتُهَا تنوء بها suffix اً وتنآها عنهم بتاتاً و petite ها تبته بنفسها صغيراً:ْمَهْزُولاً لَايَقْدِرُ أَنْ يَقُومَ"قال الشاعر: فَحَلَّ فِي جُشَمٍ وَانْبَتَّ مُنْقَبِضًا بِحَبْلِهِ مِنْ ذَوِي الْغُرِّ الْغَطَارِيفِ تماماً على شاكلة بريطانيا التي هي الأخرى لم تفعل شيئاً غير ان ترتكب نفسها حروباً وحروباً على طول الأرض وعرضها لأن تكونها gr-eat اً مثلها ومثلها بأقترانها بـ "القرن" نفسه وبـ acoust-ically بها حيث الـ acoust يستقيمه الـ"سكوت" sacout صريخاً ومستصرخاً إياه مفرنساً: acoust-ique ومؤلمناً: akust-isch ومؤسبناً acúst-co ومبرتغلاً acúst-ico ليدخل في أضداد لصوصها :سمعياً ـ1ـ وأضدادها لاتحصى كبقية المفردات التي شكلت "عربيتها" وتشاكلت فيها نظائراً ومرادفات وأشباهاً ومشتقات ومتقاطعات والطبيقات منها capability قابليةعلى شاكلة :ـ miror مرآة agree أقر agréé قر وبالمفرنسة مَأْذُون: مَسْمُوحٌ بِهِ de-pend بند sus-pend بند:فصل،أوقف بدخول الـ:سوس small سمل:صغر room روم وهكذا سيتمثلها الدواليك كلها محتالةً في التأريخ ومحتالة عليه لتجمع هي جراميزها في سياقه وراطاً:خديعةً وغشاً لم ينطليا علينا بجميع علائقهما يوماً ولانفصلها عن سرقاتها وسرقاتها عن حروبها وحروبها عن قرووسطيتها وقروسطيتها عن صليبيتها وصليبيتها عن همجيتها وهمجيتها homog-en انسجامها وإياها ولا نفصلهاعنها كلها بحلها وترحالها صهيوصليبية واقعة على "إسرائيلها" عليها وعليها بفرطها "سعوديتهاـ2ـ" بوصفهما حرباً دائمة في بلاد العرب وعليها مستصحبين بعضهما البعض إرتجاعياً ومصاحبين جيوشها ركيباً تركبه وتتراكب عبره في أرجاءها احتلالات يزحمن بعضهن البعض الآخر على امتدادها بين قتولنا وقتولنا وبينها بينها محتميات بميليشياتها الشيعيات وميليشياتها الكرديات وميليشياتها فاشياتٌ فاشيات واعتمادها عليها في تحقيق ذواتها يفشي اصالتها بمحض جبلاتها ويفشيها هزيلة أضعف من بروقة ـ3ـ وحالها في حاليتها مَردةٌ بمعداتها صواريخاً وراجماتٍ وممرودة على شاكلة عديدها marode مَرد:طغا وعتا والْمَارِدُ: الْعَاتِي ومردَ:مزق والمَرَدُ:الثَّرِيدُ وبالمؤلمنة متعب، منهك maraud وبالمؤنجلزة إبْتَزّ ؛ أغَار على ؛ سَرَق ؛ سَلَب ؛ غَزَا ؛ نَهَب ؛ هاجَم maraud وبالمفرنسة حَقِيرة،دَنِيئة،وَضِيعة وهي تحاربنا وتحاربنا حتى بأمرأتنا بعد سرقتها كنهها: wome-n وَمِيَ: مَا أَدْرِي أَيُّ الْوَمَى هُوَ أَيُّ النَّاسِ و ميا؛ميا: مَيَّةُ: اسْمُ امْرَأَةٍ ، وَمَيٌّ أَيْضًا وَقِيلَ: مَيَّةُ مِنْ أَسْمَاءِ الْقِرَدَةِ وَبِهَا سُمِّيَتِ الْمَرْأَةُ. اللَّيْثُ: مَيَّةُ اسْمُ امْرَأَة ٍ ، قَالَ: زَعَمُوا أَنَّ الْقِرْدَةَ الْأُنْثَى تُسَمَّى مَيَّةَ ، وَيُقَالُ مِنَّةُ. وَقَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: الْمَيَّةُ الْقِرْدَةُ وَأَمَّا قَوْلُهُمْ مَيَّ فَفِي الشِّعْرِ خَاصَّةً, فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ اللَّفْظُ فِي أَصْلِهِ هَكَذَا ، وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ مِنْ بَابِ أَمَالَ. ابْنُ حَنْظَلٍ: وَالْمَايِيَّةُ حِنْطَةٌ بَيْضَاءُ إِلَى الصُّفْرَةِ وَحَبُّهَا دُونَ حَبِّ الْبُرْثُجَانِيَّةِ, حَكَاهُ أَبُو حَنِيفَةَ وبالمؤنجلزة امرأة femme فِئَامُ: الْجَمَاعَةُ مِنَ النَّاسِ ؛ قَالَ؛كَأَنَّ مَجَامِعَ الرَّبَلَاتِ مِنْهَا فِئَامٌ يَنْهَضُونَ إِلَى فِئَامِ؛وَفِي التَّهْذِيبِ؛فِئَامٌ مُجْلَبُونَ إِلَى فِئَامِ؛قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: لَا وَاحِدَ لَهُ مِنْ لَفْظِهِ. يُقَالُ: عِنْدَ فُلَانٍ فِئَامٌ مِنَ النَّاسِ ، وَالْعَامَّةِ تَقُولُ فِيَامٌ ، بِلَا هَمْزٍ ، وَهِيَ الْجَمَاعَةُ ويَكُونُ الرَّجُلُ عَلَى الْفِئَامِ مِنَ النَّاسِ ؛ هُوَ مَهْمُوزٌ الْجَمَاعَةُ الْكَثِيرَةُ والفِئامُ : وِطاء يكون للمَشاجر ، وقيل : هو الهَوْدَج الذي قد وُسِّع أسفله بشيء زيد فيه ؛ وقيل : هو عِكْم مثل الجُوالِق صغير الفم يُغَطَّى به مَرْكب المرأَة ، يجعل واحد من هذا الجانب وآخر من هذا الجانب ؛ قال لبيد : وأَرْيَدُ فارِسُ الهَيْجا إذا ما تَقَعَّرتِ المَشاجِرُ بالفِئام وبالمفرسنة إمرأة fra-u فره: فَرُهَ الشَّيْءُ ، بِالضَّمِّ ، يَفْرُهُ فَرَاهَةً وَفَرَاهِيَةً وَهُوَ فَارِهٌ بَيِّنُ الْفَرَاهَةِ وَالْفُرُوهَة؛وَقَوْلُ النَّابِغَةِ: أَعْطَى لِفَارِهَةٍ حُلْوٍ تَوَابِعُهَا مِنَ الْمَوَاهِبِ لَا تُعْطَى عَلَى حَسَدِ قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: إِنَّمَا يَعْنِي بِالْفَارِهَةِ الْقَيْنَةَ والقَيْنَةُالأمَة صَانعةً أو غيرَ صانعة وغلب على المُغنِّية والقَيْنَةُ:ماشِطة وهي امرأة تُحسن المشط وتتخذ ذلك حرفة لها وهي التي تزين العروس وَمَا يَتْبَعُهَا مِنَ الْمَوَاهِبِ ، وَالْجَمْعُ فَوَارِهُ وَفُرُهٌ الْأَخِيرَةُ نَادِرَةٌ ، لِأَنَّ فَاعِلَةَ لَي ْسَتْ مِمَّا يُكَسَّرُ عَلَى فُعُلٍ. وَيُقَالُ: أَفْرَهَتْ فُلَانَةُ إِذَا جَاءَتْ بِأَوْلَادٍ فُرَّهَةٍ أَيْ مِلَاحٍ. وَأَفْرَهَ الرَّجُلُ إِذَا اتَّخَذَ غُلامًا فَارِهًا ، وَقَالَ: فَارِهٌ وَفُرْهٌ مِيزَانُهُ نَائِبٌ وَنُوبٌ. قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: وَسَمِعْتُ غَيْرَ وَاحِدٍ مِنَ الْعَرَبِ يَقُولُ: جَارِيَةٌ فَارِهَةٌ إِذَا كَانَتْ حَسْنَاءَ مَلِيحَةً. وَغُلَامٌ فَارِهٌ: حَسَنُ الْوَجْهِ ، وَالْجَمْعُ فُرْ هٌ.وبالمؤلمنة إمرأة وتبقى هي من حيثها المرأة العربية نفسها "إمْرُ" السومرية انساناً ورجلاً ومنها مروءتنا تلك وهذه مرايانا تجلوها شيمتها خُلُقُها وَشِّيمَتها طَّبِيعَتها وليس Scham ها:هي نفسها الصهيوصليبية العديمة الحياء كما سرقتها وأسقطت عليها محرماتها القرووسطية ومحرماتها الكنسية عورتها وعورتها عَوَرُها كعانتها عنينيتها الذهنية التي استحالت بفعلها وتفاعلاتها إلى عمروطة وامبرياليتها أخلاطها وأخلاطها تُشخصها بهذه الخُلقة التي تجاهر وسائط دعايتها بها وتجهرها وكأنها هي صانعة التأريخ منذ فجره وهي بكليةعلاقاتها الوجودية نشوءً وارتقاءً وكلية العلاقات المترتبة عليها حروباً واحتلالات لاتتعدى حدود كونها لصة ضخمة من حيثها كماً ونوعاً وسنسترسل resul-tante وبالمؤنجلزة والمفرنسة resul-tant رسل: الرَّسَلُ: الْقَطِيعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْجَمْعُ أَرْسَالٌ وَسَيْرٌ رَسْلٌ: سَهْلٌ. وَاسْتَرْسَلَ الشَّيْءُ: سَلِسَ. وَنَاقَةٌ رَسْلَةٌ: سَهْلَةُ السَّيْرِ وَجَمَلٌ رَسْلٌ كَذَلِكَ وَقَدْ رَسِلَ رَسَلًا وَرَسَالَةً. و َشَعَرٌ رَسْلٌ: مُسْتَرْسِلٌ. وَاسْتَرْسَلَ الشَّعَرُ أَيْ: صَارَ سَبْطًا. وَفِي قَصِيدِ كَعْبِ بْنِ زُهَيْرٍ: أَضْحَتْ سُعَادُ بِأَرْضٍ لَا يُبَلِّغُهَا إِلَّا الْعَتَاقُ النَّجِيبَاتُ الْمَرَاسِيلُ الْمَرَاسِيلُ: جَمْعُ مِرْسَالٍ وَهِيَ السَّرِيعَةُ السَّيْرِ وَقَدْ رَسِلَ رَسَلًا وَرَسَالَةً, وَقَوْلُ الْأَعْشَى؛غُولَيْنِ فَوْقَ عُوَّجٍ رِسَالِ؛أَيْ: قَوَائِمُ طِوَالٌ. اللَّيْثُ: الِاسْتِرْسَالُ إِلَى الْإِنْسَانِ كَالِاسْتِئْنَاسِ وَالطُّمَأْنِينَةِ ، يُقَالُ: غَبْنُ الْمُسْتَرْسِلِ إِلَيْكَ رِبًا. وَاسْتَرْسَلَ إِلَيْهِ أَيْ: انْبَسَطَ وَاسْتَأْنَسَ. وَفِي الْحَدِيثِ: أَيَّمَا سْلِمٍ اسْتَرْسَلَ إِلَى مُسْلِمٍ فَغَبَنَهُ فَهُوَ كَذَا, الِاسْتِرْسَالُ: الِاسْتِئْنَاسُ وَالطُّمَأْنِينَةُ إِلَى الْإِنْسَانِ وَالثِّقَةُ بِهِ فِيمَا يُحَدِّثُهُ ، وَأَصْلُهُ السُّكُونُ وَالثَّبَاتُ. قَالَ: وَالترَسُّلُ مِنَ الرِّسْلِ فِي الْأُمُورِ وَالْمَنْطِقِ كَالتَّمَهُّلِ وَالتَّوَقُّرِ وَالتَّثَبُّتِ وبها جميعها:مُتَرَتّب،ناجِم، ناشِئ مِنْ أو عَن، ناتج؛ ناجم محصل،ناشئ، نتيجة المحصلة والأمثلة عليها في بلاد العرب تسبقها إليها وعداً منها بتحريرها من ربقة الفاشية العثمانية وغدرها بها "بلفاً" bluff بلف بالمؤنجلزة إحْتال على،أَضَلَّ، خَتَل، خَدَع، ضَحِك على ،غَشّ وبالمؤلمنة خدعة، غرور،بلف وبالمفرنسة أُحْبُولَة: حِيلَة والألتفاف عليها لتلتف هي فيها كِرْسُاً ـ فضلات الحيوانات بولاً وخراءً ـ لايزال منذ ذلك الحين يزكم الأنوف ويثير الغثيان كوفاءها بوعد بلفورها ووعده "إسرائيلها" الصهيوصليبية نفسها ونرزمها بقتولنا وسبينا بالملايين الملايين المؤلفة جيلاً فجيلاً وفصلاً ففصلاً وملخصاتها بالمؤلمنة resümee وبالمؤنجلزة resumes وبالمفرنسة résumés رزَمَ جَمَعُ ورزَمَ يَرزُم ، رَزْمًا ، فهو رازم ، والمفعول مَرْزوم والرِّزْمَةُ مِنَ الثِّيَابِ مَا شُدَّ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ ، وَأَصْلُهُ فِي الْإِبِلِ إِذَا رَعَتْ يَوْمًا خُلَّةً وَيَوْمًا حَمْضًا. قَالَ ابْنُ الْأَنْبَارِيِّ: الرِّزْمَةُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ الَّتِي فِيهَا ضُرُوبٌ مِنَ الثِّيَابِ وَأَخْلَاطٌ ، مِنْ قَوْلِهِمْ رَازَمَ فِي أَكْلِهِ إِذَا خَلَطَ بَعْضًا بِبَعْضٍ. وَالر ِّزْمَةُ: الْكَارَّةُ مِنَ الثِّيَابِ. وَقَدْ رَزَّمْتُهَا تَرْزِيمًا إِذَا شَدَدْتُهَا رِزَمًا. وَرَزَمَ الشَّيْءَ يَرْزِمُهُ وَيَرْزُمُهُ رَزْمًا وَرَزَّمَه ُ: جَمَعَهُ فِي ثَوْبٍ واحد وهي جُلَّتها: قفتها وفيها أيضاً جَلَّتها:بعرها وروثها وبولها وضراطها ولايمكن لصمت ألمانيا المعنية مباشرة بمعجمنا "المعجم الحازبي:الألمانية بوصفها لغةً عربية" deutsch als arabische sprache الذي استغرقها مصعوقة على شاكلة صحفها ومعاهد استشراقها التي توصلت على أقسامه التي تجاوزت الـ 500 صفحة حتى الآن تباعاً إلا من رضاها مرسوماً إذا لم يرسمها كالأرقام العربية arabische ziffern سترتسمه هي ومانستطلعه نطالعه في Thalia طليعة بمطالعها وطلعها وطلوعها وتطلاعاتها واطلاعاتها وطوالعها وحتى بماء بني تميم بناحية الصمان في طريق البصرة إلى اليمامة طويلعها وكان الجوهري طُلَعَته:شغفه وهواه وِأَي فَتًى وَدَّعْتُ يَوْمَ طُوَيْلِعٍ عَشِيَّةَ سَلَّمْنَا عليهِ وسَلَّمَا وهي مستعملة على نطاق واسع جداً في ألمانيا كأسماء شركات تجارية ومكتبات ومؤسسات "ثقافية" ولعل الأهم من بينها thalia theater مسرح طليعة الذي أُسس عام 1843 وهي الأخرى كـ "أوربا" الصيداوية العربية وغيرها من آلاف الأسماء والشواهد المؤصلة عربيتها في أكديتها مثلها هي نفسها :تالو وعربيتها في آراميتها:تالا فسيلة نخلٍ سنصل بها إلى "الْمُتَالِي" نفسه في تضاعيفها الْمُرَاسِل المطرب بصوت رفيع فِي الْغَنَاءِ وَالْعَمَلِ قَالَ الْأَخْطَلُ صَلْتُ الْجَبِينِ كَأَنَّ رَجْعَ صَهِيلِهِ زَجْرُ الْمُحَاوِلِ أَوْ غِنَاءُ مُتَالِ والمسرح كما يشي هو نفسه بها محرفةً thea-ter ككل المفردات التي تستتر بيونانية هي أصلاً مسروقة من اللغات الرافدينية العربية ومنها التي يتضمنها معجمنا الفريد ero-tisch أرر: الْإِرَارُ وَالْأَرُّ: غُصْنٌ مِنْ شَوْكٍ أَوْ قَتَادٍ تُضْرَبُ بِهِ الْأَرْضُ حَتَّى تَلِينَ أَطْرَافُهُ ثُمَّ تَبُلُّهُ وَتَذُرُّ عَلَيْهِ مِلْحًا ، ثُمّ َ تُدْخِلُهُ فِي رَحِمِ النَّاقَةِ إِذَا مَارَنَتْ فَلَمْ تَلْقَحْ ، وَقَدْ أَرَّهَا يَؤُرُّهَا أَرًّا. قَالَ اللَّيْثُ: الْإِرَارُ شِبْهُ ظُؤْرَةٍ يَؤُرُّ بِهَا الرَّاعِي رَحِمَ النَّاقَةِ إِذَا مَارَنَتْ ، وَمُمَارَنَتُهَا أَنْ يَضْرِبَهَا الْفَحْلُ فَلَا تَلْقَحُ. قَالَ: وَتَف ْسِيرُ قَوْلِهِ يَؤُرُّهَا الرَّاعِي هُوَ أَنْ يُدْخِلَ يَدَهُ فِي رَحِمِهَا أَوْ يَقْطَعَ مَا هُنَاكَ وَيُعَالِجَهُ. وَالْأَرُّ: أَنْ يَأْخُذَ الرَّجُلُ إِرَار ًا ، وَهُوَ غُصْنٌ مِنْ شَوْكِ الْقَتَادِ وَغَيْرِهِ ، وَيَفْعَلَ بِهِ , قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: أَقْرَأَنِيهِ الْإِيَادِيُّ عَنْ شَمِرٍ لِأَبِي عُبَيْدٍ قَالَ: وَهُوَ عِنْدِي تَصْحِيفٌ وَالصَّوَابُ مِيأَرٌ ، بِوَزْنِ مِيعَرٍ فَيَكُونُ حِينَئِذٍ مِفْعَلًا مِنْ آرَهَا يَئِيرُهَا أَيْرًا, وَإِنْ جَعَلْتَهُ مِنَ الْ أَرِّ قُلْتَ: رَجُلٌ مِئَرٌّ, وَأَنْشَدَ أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ دُرَيْدٍ أَبْيَاتَ بِنْتِ الْحَمَارِسِ أَوِ الْأَغْلَبِ. وَالْيُؤْرُورُ: الْجِلْوَازُ ، وَهُوَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَ أَبِي عَلِيٍّ. وَالْأَرِيرُ: حِكَايَةُ صَوْتِ الْمَاجِنِ عِنْدَ الْقِمَارِ وَالْغَلَبَةِ ، يُقَالُ: أَرَّ يَأَرُّ أَرِيرًا. أَبُو زَيْدٍ: ائْتَرَّ الرَّجُلُ ائْتِرَارًا إِذَا اسْتَعْجَلَ ، قَالَ أَبُو مَنْصُورٍ: لَا أَدْرِي هُوَ بِالزَّايِ أَمْ بِالرَّاءِ, وَقَدْ أَرَّ يَؤُرُّ. وَالْإِرَّةُ: النَّارُ وَالْأَرُّ: الْجِمَاعُ. وَفِي خِطْبَةِ عَلِيٍّ - كَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى وَجْهَهُ -: يُفْضِي كَإِفْضَاءِ الدِّيَكَةِ وَيَؤُرُّ بِمُلَاقِحِهِ, الْأَرُّ: الْجِمَاعُ. وَأَرَّ الْمَرْأَةَ يَؤُرُّهَا أَرًّا: نَكَحَهَا. غَيْرُهُ: وَأَرَّ فُلَانٌ إِذَا شَفْتَنَ, وَمِنْهُ قَوْلُهُ؛وَمَا النَّاسُ إِلَّا آثِرٌ وَمَئِيرُ ، قَالَ أَبُو مَنْصُورٍ: مَعْنَى شَفْتَنَ نَاكَحَ وَجَامَعَ ، جَعَلَ أَرَّ وَآرَ بِمَعْنًى وَاحِدٍ. أَبُو عُبَيْدٍ: أَرَرْتُ الْمَرْأَةَ أَؤُرُّهَا أَرًّا إِذَا نَكَحْتَهَا. وَرَجُلٌ مِئَرٌّ: كَثِيرُ النِّكَاحِ ، قَالَتْ بِنْتُ الْحُمَارِسِ أَوِ الْأَغْلَبِ؛بَلَّتْ بِهِ عُلَابِطًا مِئَرًّا ضَخْمَ الْكَرَادِيسِ وَأًى زِبِرَّا؛أَبُو عُبَيْدٍ: رَجُلٌ مِئَرٌّ أَيْ كَثِيرُ النِّكَاحِ مَأْخُوذٌ مِنَ الْأَيْرِ وانْشَدَ أَبُو عُثْمَانَ عَمْرُو بْنُ بَحْرٍ الْجَاحِظُ لِامْرَأَةٍ وَقَدْ لَامَهَا ابْنُهَا فِي زَوْجِهَا؛وَدِدْتُ لَوْ أَنَّهُ ضَبٌّ ، وَأَنِّي ضُبَيْبَةُ كُدْيَةٍ وَجَدَا خَلَاءَ أَرَادَتْ بِأَنَّ لَهُ أَيْرَيْنِ وَأَنَّ لَهَا رَحِمَيْنِ شَبَقًا وَغُلْمَةً وبالمؤلمنة الشبق الجنسي وهي ذاتها الفرنسية
erotique والأنجليزية erotics والأسبانية erótico والأمثلة على ذلك لغات العالم كلها على وجه الأطلاق بتمثلها إياها عربية والأمتثال لها عربيةً وبلزومها هي نفسها بكليتها بوصفها علتها التامة تبقى هي الموجب بذاتها ولاتقتضي غير التَّمَثُّلُ بها والأمتثال لعلائقها نشوءاً وارتقاءً وبهذه الكيفية سيرورتها وعبرها في سياقاتها متسقات في صيرورتها وصولاً إلى تبلورها بالهيئة التي هي عليها والهيئة التي هي عليها غير قابلة بقياسنا طبقاً لكينونتها والشروط المترتبة عليها سوى للنماء مثلها بكليتها تواصلاً بها كلها كلدية وسومرية وبابلية وآشورية متناسلات تضايفياً والارامية خِلاَصها وبحسبها لايمكن إلا ان تكون هي العربية نفسها وعينها على مر "التأريخ" وهو الأخر كمفردة بوصفها سيرورة مسروق منها h-istor-ie سير واستار والسَّيْرُ: الذهاب؛ سارَ يَسِيرُ سَيْراً ومَسِيراً وتَسْياراً ومَسِيرةً وسَيْرورَةً؛ الأَخيرة عن اللحياني، وتَسْياراً يذهب بهذه الأَخيرة إِلى الكثرة؛ قال: فَأَلْقَتْ عَصا التَّسْيارِ منها، وخَيَّمَتْ بأَرْجاءِ عَذْبِ الماءِ، بِيضٌ مَحَافِرُهْ وفي حديث حذيفة: تَسايَرَ عنه الغَضَبُ أَي سارَ وزال.ويقال: سارَ القومُ يَسِيرُون سَيْراً ومَسِيراً إِذا امتدّ بهم السَّيْرُ في جهة توجهوا لها.ويقال: بارك الله في مَسِيرِكَ أَي سَيْرِك؛ قال الجوهري: وهو شاذ لأَن قياس المصدر من فَعَلَ يَفْعِلُ مَفْعَلٌ، بالفتح، والاسم من كل ذلك السِّيرَةُ. حكى اللحياني: إِنه لَحَسَنُ السِّيرَةِ وأَسَارها وسَيَّرَها: كذلك.وسايَرَهُ: سار معه.وفلان لا تُسَايَرُ خَيْلاهُ إِذا كان كذاباً.والسَّيْرَةُ الضَّرْبُ من السَّيْرِ.والسِّيرَةُ الطريقة. يقال: سارَ بهم سِيْرَةً حَسَنَةً.والسَّيرَةُ الهَيْئَةُ.وفي التنزيل العزيز: سنعيدها سِيرَتَها الأُولى..ويقال: هذا مَثَلٌ سائرٌ؛ وقد سَيرَ فلانٌ أَمثالاً سائرة في الناس.والسِّيرَةُ المِيرَةُ.والاسْتِيارُ: الامْتِيار السَّيْرُ: الذَّهابُ،كالمَسِيرِ والتَّسْيارِ والمَسِيرَةِ والسَّيْرُورَة وسارَ يَسِيرُ وسارَهُ غيرُهُ وأسارَهُ وسارَ به وسَيَّرَهُ، والاسمُ: السِّيرَةُ.واسْتارَ: امْتارَ،استار بسِيرَتِهِ: اسْتَنَّ بسُنَّتِهِ وسيرةَ فلانٍ : تاريخ حياته والجمع : سِيَرٌ وبالمؤلمنة تأريخ؛ جُمْلة الْأَحْوَال وَالْأَحْدَاث الَّتِي يَمُرّ بِهَا كَائِن مَا وبوصفه مصطلحاً مسروق من قبل من أعطى قصب السبق للـ"مؤرخ اليوناني "هيرودوتس" ـ منتصف القرن الخامس قبل الميلاد في استخدامه وكبقية اللصوص لانساير نحن خيلاه لأخذه به كأستار العربية:سيرة لتقصي الأحداث وروايتها وليس استقطابه بفرطه تأريخاً "يعين الزمن" ويتعين هو عليه وقد جمع التدوين أركانه بهذين المعنيين المتدامجين مُحّققاً في عصر فجر التأريخ السومري وبالتحديد بعد اختراع الكتابة في غضونه صورية ثم مسمارية 5000 قبل الميلاد ليشمل الوثائق الإدارية والنصوص الملكية والإنجازات الأدبية كالتراتيل والتعاويذ والابتهالات والشرائع والأساطير وعقود البيع والشراء والوثائق والمكاتبات الرسمية للدولة والمكاتبات الشخصية والقوانين والعلوم والآداب وكل مضامير الحياة وعلاقاتها المتداخلات ولانتوانى عن الذهاب إلى ماقبل اختراعها عبر التدوين الشفوي الذي اشترط هذا الأختراع كضرورة حضارية عظمى وعلاقات كهذه التي اشترطت هي الأخرى بدورها ضرورتها التعبيرية لأول مرة في التأريخ بكلمة "أرخو" الكلدية الجزيرية: أرّخ كفيلة بدحض كذبة كهذه وكذبة كهذه تشكل مجمل العلاقات الأديولوجية ـ5ـ القائمة عليها المركزية الصهيوصليبية ـ6ـ عليها بل وتشكلها وجودياً كـ "إسرائيلها" ـ7ـ وسعوديتها ـ8ـ :امثلة تتمثلها وتمتثل لها بوصفها امتداداً لها وترتبط بماهيتها الأمبريالية عضوياً وتشترطها مثلها مثل شاهنشاهيتها كما حددتها :رسمت حدودها وحددتها:عرَّفتها في اتانين حربها العالمية الأولى 1914ـ 1918 بسايكس ـ بيكوها عام 1916 وكما انتهت إليها بعد وضعها اوزارها وتموضعها في "الهلال الخصيب" على جثة الدولة العثمانية الفاشية لتلغيها تماماً كما فعلت ذلك بأمبراطوريات دول المركز وأهمها الألمانية التي فقدت كالأخريات أجزاء واسعة من أراضيها وبذلك فيما يتعلق بالأولى أوفت بما وعدت به "العرب"الذين هلَّلوا بها لهذا الغرض وانتظروا خروجها من بلاد العرب دونما جدوى ولم ينتظروا طويلاً ليتبينوا انها كانت تعمل على تكريس احتلالها وكرسته حانثةً وعداً كانت قد قطعته هو الآخر على نفسها وفاءً بوعدها البلفوري المشئوم بـ"إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين" الذي اشترط من بين مااشترط احتلال فرعها البريطاني فلسطين في 9 سيتمبر 1917 وهو العام نفسه الذي صدر هو فيه وبالتحديد في 2 نوفمبر منه أي بعده بـ 23 يوماً وسنذهب مترسلين جامعينه به وجامعين فيصل بحاييم وايزمان ـ 9ـ وهما يبشرنان به ويدعيان إليه وهذا بذاك وذاك بهذا وباريس بينهما تتواثق عليه ـ10ـ وحيث أقرته دار الحرب ـ عصبة الأمم احتلالاً في11 سبتمبر 1922نهتدي عبره إلى11 سبتمبر 2001 ومنه إلى فحواهما علةً ومعلولاً ومباشرتهما بهذه الهيئة على حقيقتهما بما يلزمه العلم من حجج ودلائل وصولاً إلى اليقين وليس بما يعتسفه التقليد في الأتباع ذهاباً وراء الـ: pr-op-ag-anda ها:برق: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: الْبَرْقُ سَوْطٌ مِنْ نُورٍ يَزْجُرُ بِهِ الْمَلَكُ السَّحَابَ. وَالْبَرْقُ: وَاحِدُ بُرُوقِ السَّحَابِ. وَالْبَرْقُ الَّذِي يَلْمَعُ فِي الْغَيْمِ ، وَجَمْعُه ُ بُرُوقٌ. وَبَرَقَتِ السَّمَاءُ تَبْرُقُ بَرْقًا وَأَبْرَقَتْ: جَاءَتْ بِبَرْقٍ. وَالْبُرْقَةُ: الْمِقْدَارُ مِنَ الْبَرْقِ ، وَقُرِئَ: (يَكَادُ سَنَا بُرَقِه ِ) ، فَهَذَا لَا مَحَالَةَ جَمْعُ بُرْقَةٍ. وَمَرَّتْ بِنَا اللَّيْلَةَ سَحَابَةٌ بَرَّاقَةٌ وَبَارِقَةٌ أَيْ سَحَابَةٌ ذَاتُ بَرْقٍ, عَنِ اللِّحْيَانِيِّ. وَأَبْرَقَ الْقَوْمُ: دَخَلُوا فِي الْبَرْقِ ، وَأَبْرَقُوا الْبَرْقَ: رَأَوْهُ, قَالَ طُفَيْلٌ؛ظَعَائِنُ أَبْرَقْنَ الْخَرِيفَ وَشِمْنَهُ وَخِفْنَ الْهُمَامَ أَنْ تُقَادَ قَنَابِلُهْ.؛قَالَ الْفَارِسِيُّ: أَرَادَ أَبْرَقْنَ بَرْقَهُ. وَيُقَالُ: أَبْرَقَ الرَّجُلُ إِذَا أَمَّ الْبَرْقَ أَيْ قَصَدَهُ. وَالْبَارِقُ: سَحَابٌ ذُو بَرْقٍ. وَالسَّحَابَةُ بَارِقَةٌ ، وسَحَابَةٌ بَارِقَةٌ ذَاتُ بَرْقٍ. وَيُقَالُ: مَا فَعَلَتِ الْبَارِقَةُ الَّتِي رَأَيْتَهَا الْبَارِحَةَ ؟ يَعْنِي السَّحَابَةَ الَّتِي يَكُونُ فِيهَا بَرْقٌ, عنِ الْأَصْمَعِيِّ. بَرَقَتِ السَّمَاءُ وَرَعَدَتْ بَرَقَانًا أَيْ لَمَعَتْ. وَبَرَقَ الرَّجُلُ وَرَعَدَ يَرْعُدُ إِذَا تَهَدَّدَ, قَالَ ابْنُ أَحْمَرَ؛يَا جَلَّ مَا بَعُدَتْ عَلَيْكَ بِلَادُنَا وَطِلَابُنَا ، فَابْرُقْ بِأَرْضِكَ وَارْعُدِ.؛وَبَرَقَ الرَّجُلُ وَأَبْرَقَ: تَهَدَّدَ وَأَوْعَدَ ، وَهُوَ مِنْ ذَلِكَ ، كَأَنَّهُ أَرَاهُ مَخِيلَةَ الْأَذَى كَمَا يُرِي الْبَرْقُ مَخِيلَةَ الْمَطَرِ, قَال َ ذُو الرُّمَّةِ: إِذَا خَشِيَتْ مِنْهُ الصَّرِيمَةُ أَبَرَقَتْ لَهُ بَرْقَةً مِنْ خُلَّبٍ غَيْرِ مَاطِرِ وبالمؤلمنة دعاية والآية الكريمة 125 من سورة النحل:( ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) تؤكد خطلها بهيئتها الفاشية الديماغوجية حيث ارتبطت الدعوة برقة الكلام والمجادلة وقد ميزها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في معرض كتابه إلى هرقل: أدْعُوكَ بِدِعَايَةِ الإِسْلاَمِ) ودعايته هو العقل بما لايقبل مجالاً للشك وينطبق ذلك على مجمل علاقاتها الأديولوجية i-deolog-ie دلج والدُّلْجَةُ سَيْرُ السَّحَرِ والدَّلْجَةُ سَيْرُ الليل كلِّه والدَّلَجُ والدَّلَجانُ والدَّلَجَة الأَخيرة عن ثعلب الساعة من آخر الليل والفعل الإِدْلاجُ وأَدْلَجُوا ساروا من آخر الليل وادَّلَجُوا ساروا الليل كله قال الحطيئة : آثَرْتُ إِدْلاجي على لَيْلِ حُرَّةٍ هَضِيمِ الحَشَى حُسَّانَةِ المُتَجَرِّدِ وقيل الدَّلَجُ الليلُ كله من أَوله إِلى آخره حكاه ثعلب عن أَبي سليمان الأَعرابي وقال أَيَّ ساعة سرت من أَوَّل الليل إِلى آخره فقد أَدْلَجْتَ على مثال أَخْرَجْتَ ابن السِّكِّيتِ أَدْلَجَ القومُ إِذا ساروا الليلَ كله فهم مُدْلِجُونَ وادَّلَجُوا إِذا ساروا في آخر الليل بتشديد الدال وأَنشد إِنَّ لَنا لَسَائِقاً خَدَلَّجا لمْ يُدْلِجِ اللَّيْلَةَ فيمن أَدْلَجا ويقال خرجنا بِدُلْجَةٍ ودَلْجَةٍ إِذا خرجوا في آخر الليل الجوهري أَدْلَجَ القَوم إِذا ساروا من أَول الليل والاسم الدَّلَجُ بالتحريك والدُّلْجَةُ والدَّلْجَةُ أَيضاً مثل بُرْهَةٍ من الدهر وبَرْهَةٍ فإِن ساروا من آخر الليل فقد ادَّلَجُوا بتشديد الدال والاسم الدَّلْجَةُ والدُّلْجَةُ وفي الحديث عليكم بالدُّلْجَةِ قال هو سير الليل ومنهم مَن يجعل الإِدْلاجَ لليل كله قال وكأَنه المراد في هذا الحديث لأَنه عقبَه بقوله فإِن الأَرض تُطْوَى بالليل ولم يفرق بين أَوله وآخره وأَنشدوا لعليّ عليه السلام إِصْبِرْ على السَّيْرِ والإِدْلاجِ في السَّحَرِ وفي الرَّواحِ على الحاجاتِ والبُكَرِ فجعل الإِدلاج في السحر وكان بعض أَهل اللغة يُخَطِّئُ الشَّمَّاخَ في قوله وتَشْكُو بِعَيْنٍ ما أَكَلَّ رِكابَها وقِيلَ المُنادِي أَصْبَحَ القوم أَدْلِجي ويقول كيف يكون الإِدْلاج مع الصبح ؟ وذلك وهم إِنما أَراد الشماخ تشنيع المُناجي على النُّوّام كما يقول القائل أَصبحتم كم تنامون هذا معنى قول ابن قتيبة والتفرقة الأُولى بين أَدْلَجْتُ وادَّلَجْتُ قول جميع أَهل اللغة إِلاَّ الفارسي فإِنه حكى أَن أَدْلَجْتُ وادَّلَجْتُ لغتان في المعنيَين جميعاً وإِلى هذا ينبغي أَن يذهب في قول الشماخ وقال الجوهري إِنما أَراد أَن المنادي كان ينادي مرة أَصْبَحَ القومُ كما يقال أَصبحتم كم تنامون ومرة ينادي أَدْلِجي أَي سيري ليلاً والدَّلِيج الاسم قال مليح بِهِ صُوًى تَهْدِي دَلِيجَ الواسِقِ والمُدْلِجُ القُنْفُذُ لأَنه يُدْلِجُ ليلته جمعاءَ كما قال فَباتَ يُقاسِي لَيْلَ أَنْقَدَ دائِباً ويَحْذَرُ بالقُفِّ اخْتلافَ العُجاهِنِ وسمي القنفذ مُدْلِجاً لأَنه لا يَهْدَأُ بالليل سَعْياً قال رؤبة قَوْمٌ إِذا دَمَسَ الظَّلامُ عليهمُ حَدَجُوا قَنافِذَ بالنَّمِيمةِ تَمْزَعُ ودَلَجَ السَّاقي يَدْلِجُ ويَدْلُجُ بالضم دُلُوجاً أَخذ الغَرْبَ من البئر فجاء بها إِلى الحوض قال لها مِرْفَقانِ أَفْتَلانِ كأَنَّما أُمِرَّا بِسَلْمَيْ دالِجٍ مُتَشَدِّدِ وبالمؤلمنة اديولوجي، عقائدي وعودة إليها:علاقاتها الأديولوجية والأخطر من بينها على وجه الأطلاق الـ antisemitismus معاداة السامية
إشارات: ـ1ـ وينطبق على عربية تركيا işit-sel من استماع işitme-k وعلى عربية الفرس :سمعي ـ2ـ وتشمل بالضرورة الصهيوصليبية الخليجية سعوديتها واماراتها اللاعربية وقابوسها وصباحها وخليفتها وآل:ثانيها ويدخل العميل بن العميل بن العميل اللاعبدالله في الأردن ضمن جوقتها التقليدية التي استوعبت المحمود عباسية بوصفها امتداداً للياسرعرفاتية الذي حملته هي نفسها عتريفاً إلى أوسلويتها التي عول عليها وانتهت به إلى مقتله مسموماً http://www.el-karamat.de/html/seite150.html ـ3ـ البروقة نبت ضعيف له ثمر ذو حب أسود صغارويضرب به المثل في الضعف ـ4ـ تضميناً لقول عبدالعزيز بن عمر بن عبدالغزيز "كلُّ أرضٍ بسَمائها" ،البيان والتبيين 2، الجاحظ، صفحة 27، دار الجيل ـ بيروت، لبنان
|