فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17

el-karamatt222

الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله

 

 

 

 

 

 

 

الملصق

للتواصل

 

السنور

جرائم الأحتلال

أعمال شعرية

أعمال تشكيلية

المقالات

المستهل


المعتوه
رئيس المافيا "إياد علاوي" يحررالأحتلال الصليبي الفاشي من العراق غوبلزياً

qatala

القاتلُ ونظيره






إهداء
إلى أخي في الله الكاتب المجاهد هيثم بن محمد آل الخياط أبي قندهار الزرقاوي تقبله الله






ـ* ان الحقائق تبقى في أعيانها بأرادة الله تعالى أصلب من الصلب وهي بذلك تحدد سيرورات التطور وليست الأكاذيب البيبليكريليشينية.

لو كانت الأزمات تعالج بيبليكريسليشينياً لتمكنت أوربا الغربية صانعة الـ "البيبليكريلشن" من معالجة أكثر ازماتها استفحالاً :
ـ•  الأدمان على المخدرات والخمور بمختلف صنوفها وتأثيراتها.
ـ•  أزياد جرائم القتل والسطو بشكل مضطرد.
ـ•  عمليات إغتصاب النساء التي ضربت رقماً قياسياً فيها : عملية إغتصاب واحدة كل 3 دقائق.
ـ•  الأعتداء على النساء وضربهن ضرباً مبرحاً الأمر الذي يبرر وجود الـ" فراون هويسزر"بيوت النساء" لتخليص الآلآف منهن من عذابات يومية على أيدي رجالهن.


ناهينا عن معالجة البطالة الواقع تحت سيطرتها ملايين كثيرة من سكان هذه القارة كبنية مستقرة ضمن إقتصادياتها ومايترتب عليها من علاقات مجتمعية أكثر شذوذاً من علاقاتها الشاذة بشكل طبيعي حيث ينبغي البحث عن السلوكيات العدوانية في سياسات حكوماتها في الخارج التي تعتمد فرض الأرادات والحروب والتهديدات وماشابه هذا وذلك .. لو قيض لهذه الأزمات وغيرها ان تعالج بهذه الواسطة السحرية لما حدث كل ماحدث في هذه الدنيا ولما صارت الأمور إلى ماصار اليه المجرم العميل إياد علاوي من فساد خلق ثم فساد عقل لم يصل إليهما من قبل بهذه الصورة الشنيعة أكثر المعتوهين عتهاً لتنظيم أزمة الأحتلال الصليبي الفاشي بابليكريليشينياً:( لا يوجد احتلال إنما هناك قوات متعددة الجنسيات. هذا تزوير للواقع اطلع على قرار مجلس الأمن وسوف تجد أن القرار يتعلق باستقدام قوات متعددة الجنسيات بطلب من العراق وتجري مراجعة [وضع] تلك القوات بشكل سنوي بين العراق ومجلس الأمن، وستترك العراق مشكورة متى قرر هو ذلك، وهي مبينة في حيثيات قرار مجلس الأمن – جريدة السفير اللبنانية) ولايسعنا في حالة إختلال تام كهذا الواقع هو تحت وطأتها إلا ان نتوجه لأهل العقل مؤكدين كون هذه الجيوش الجرارة هي بالفعل قوات متعددة الجنسيات ليس بقياس دار الحرب- هيئة الأمم المتحدة وإنما بقياس الواقع المُحَدَد صليبياً:"أمريكية وبريطانية وإيطالية الخ " فمن الذي جاء بها إلى وطننا العراق ذليلة ومنصاعة غير الولايات المتحدة الأمريكية وكيف تمكنت من الدخول إليه وفيه إذا لم تشن هذه الولايات القذرة حروبها الواسعة النطاق ضده ومن استطاع ان يقتل المليونين من أبناء جلدتنا تجويعاً وإسقاماً سواها بمساهمة دار الحرب – هيئة الأمم المتحدة مباشرة بفرض الحصار على وطننا على مدى عقد كامل ومن سيكون غيرالولايات المتحدة قد قتل الآلآف المؤلفة منهم تقصيفاً وبأكثر الأسلحة فتكاً وتدميراً*.ومهما تعددت الجنسيات فأن القتلة سيبقون هم أنفسهم شاخصين ومشَّخَصين كما سيبقون هم أنفسهم بصفتهم محتلين ومتواطؤين معاً شاخصين ومشَّخَصين وهم يعملون بأخواتنا وأخواننا تعذيباً وتعذيباً وإغتصاباً وكيف سيكون بوسع العميل إياد علاوي القاتل الذي خلع للتو قفازيه الحريرين الملطخين بالدماء بعد ان أنجز جريمة إعدام كوكبة من المجاهدين-1- التملص من جريمة كهذه وقد ارتكب وإياهم جميعاً جرائم قتل العباد وتدمير العمران في العراق بحله وترحاله .وإذا كانت هناك ثمة جريمة أخرى تضاف لهذه كلها فستكون جريمة تسفيه كل هذه الكوارث التي حلت به تحت وطأة الأحتلال وبفعله بأنكار وجوده الصليبي الفاشي الذي لولاه لما قدر له كبقية أعضاء عصابته المافيوية حكيميين وجعفريين وطالبرزانيين وشيوعيين دخول العراق أو البقاء فيه لحظةً واحدة ولولاه لما تدافع المجاهدون من كل الأتجاهات ضده ولما صار بفعل ضرباتهم القاصمة إلى هذا الأنهاك الشديد ومعه هو معتوهاً وصولاً إلى الوقوع تحت وطأة الهراء االحُمَّيَاتي الذي قد يصل به مع اشتدادها وتصاعدها وإتساع نطاقها إلى إنكار وجود العراق نفسه ليتخلص من إعباءه الشاق وتحقيق مالم يحقق بالتقصيف عبرالتوهيم الصهيوني تعتيهياً:أرض بلا شعب إلى شعب بلا أرض -2- بما يتفق وسياسات قلب الحقائق التي يتبعها الأحتلال الصليبي عبره بوصفه عميلاً يتم التحكم به بشكل مباشر وعلى هذا النحو يصبح هوعلى لسانه:( أنا مسؤول عن دولة والشائعات المغرضة سوف تلحق الضرر بالعراق وبالمنطقة- السفير ) وكأن المسئولية وحدها كفيلة بأزالة الحقائق الدامغة وقبل ذلك كأن الدولة هي هذه اللادولة – العصابة المافيوية من السفلة والمنحطين وجواسيس الأستخبارات الفارسية والقتلة وأصحاب السوابق والمدمنين على الخمر والمحتالين وعملاء إسرائيل بأدارة الـ السي.آي.إيه على نقيض العقل بماهيته التي تمنع الأنحراف والعقل الملكة بتقصي الضروريات والعقل بالفعل بتوظيفها عملياً ثم العقل المستفاد بتبلورها كوعي يشكل بنهاية التحليل الماهية المستهدفة في شخصية الأسلام أصلاً من قبل هذريان مابعد الحداثة هذا المشَوَش والمشوِش في نفسانيته المنتجة من قبل الدول الغربية على امتداد سيرورتها التأريخية منذ القرون الوسطى -3- وهو ليس حالة جديدة . وعلى هذا الأساس لايمكن إلا تكون هذه الدول تخريبية للآخر وبهذه الواسطة تدميرية للذات وستؤول بنهاية المطاف ضدها وتؤدي بها إلى الأنهيار الحتمي تحت الضربات الجهادية على شاكلة الأتحاد السوفياتي في أفغانستان.ان هذه التجربة لازالت على الرغم من كل ماحدث تحتفظ بأهميتها في قياس إمكانية تدمير دولة كبرى بهذه الضخامة من قبل مجاهدين يقاتلون بأسلحة خفيفة ولكن بأيمان ثقيل .. ثقيل ثقيل .ولأنها كذلك فمن الممكن ان تتكرر في أفغانستان والعراق وبلاد الشيشان على نحو أكثر نضجاً سيكون كفيلاً بالمرابطة في نفسها والترابط معها على طريق الفتوحات الأسلامية الكبرى وصولاً إلى تحرير فلسطين كاملةً.ان مجرى كهذا سيحفر طريقه صعوداً وسيكون هو الأكثر استجابة من جميع النواحي للضرورات بجميع اشتقاقاتها : من الضروري ومن الحاجة ومن الأحكام الشرعية بما تُلزم وتستلزم أعيان الممكنات واقعاً ومجازاً.والحال هذا ألا يكفي لتفجير الأوضاع بكل هذه الحدة كل هذه الحروب ضد المسلمين منذ الحروب الصليبية الأولى وعودة إليها بعد احتلال بلاد العرب وتقسيمها سايكوبيكوياً .. ولانضع احتلال فلسطين جانباً إذا كان إحتلال العراق وحده يحتمل كل هذه الطاقات التفجيرية الهائلة ويشترطها ضده بمحض وجوده متضمناً قوات الشرطة والجيش بأعتبارها عاملاً يدخل فيه دخولاً متيناً وسيكون سبباً في تكريسه إذا لم يتم تدميره على بكرة أبيه بضرورة الوجود بالنسبة للمسلمين .وما عدا ذلك سيدخل في غياهب المغالطة من حيث كونها تعبيراً تلفيقياً يستهدف تكريس الأحتلال وعبره تكريس الذات المنحطة لطبقات المافيا التي إرتبطت مصالحها به وصولياً-4-. أن هذه الطبقات الطفيلية بحكم تكوينها الجبلوي لاتستطيع إلا ان تكون هكذا وتتكون على هذا النحو الذي يبيح الأحتلال بوصفه مشروعاً صهيوصليبياً بعيد المدى يستهدف تدمير الأسلام ليُصّير هو نفسه بواسطتها بما يُمَّكنه من تحقيق ذاته الصرفة فاشياً وتكريسها صهيوصليبياً. ولو كان الأمر غير ذلك لما قيض للأحتلال ان يحل مكروهاً في وطننا العراق أصلاً ولما قيض له جلب عصابة المافيا هذه محمولة على دباباته كالأغنام معه .. وبهذه الكيفية لما وجدت وتصاعدت المقاومة وبالصدد الذي نحن فيه لما أصيب المجرم إياد علاوي بفعل ضرباتها القاصمة وخوفه الشديد منها بالأنصعاق الشديد وأخيراً وليس آخراً لبقى الجنود الأمريكيين في بيوتهم أو في أماكن أخرى ينعمون بالأمان والراحة ولنامت عصابة المافيا في مواخير فنادق الـ 5 نجوم حيث كانت تتعفن. وهانحن نصل مربط الفرس: لما انهار رئيسها المجرم العميل إياد علاوي عصبياً ولما وقع تحت وطأة هذريان من وزن ثقيل كهذا الذي جعله ينفي وجود الأحتلال بأمر الأحتلال نفسه.. ولأنه لم ينف وجود المقاومة على لسانه الوسخ "الأرهاب" الذي أوعدنا بسحقها يصل بالجدل الى خوارزمية نفي النفي إرتكاسياً وبنفسه مسحوقاً من فشل إلى آخر مع الأحتلال وفيه وعبره ومن جميع الأتجاهات وفي جميع المجالات وعلى جميع الجبهات ولم يجد في جعبته مايقدمه سوى شتم المجاهدين وإتهامهم بما يدخل أصلاً في مجال وظيفته ومهمات الأحتلال : تقتيل العباد وتخريب العمران وبهذه الكيفية يتم قلب الأدوار حيث يستحيل على لسانه الضحية قاتلاً وهو نفسه القاتل بأم جريمته ومعه قطعان الشرطة والجيش التي تعمل بأرادة الأحتلال وفي سبيل تكريسه ضحيةً وعلى لسانه مرةً أخرى" لم تفعل شيئاً سوى طلب الرزق وتحقيق الأمان" :أمان الأحتلال ورزق كهذا هو بقياسنا إرتزاق يخالف الشرع من حيث الأصل قال تعالى: ( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ هود: 6) ومن حيث:( لا خلاف بين المسلمين قاطبة كما مر بنا أن العدو الصائل على دينهم وبلادهم وحرماتهم تجب مقاتلته ومدافعته من قبل جميع المسلمين إلا المعذورين، كما قال - تعالى -: (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم)، فإذا كان الأمر كذلك فإنه يحرم قطعاً معاونتهم بأي شكل من أشكال الإعانة، فيحرم بيعهم أي شيء يتقوّون به على المسلمين ويسد حاجاتهم من سلاح أو طعام أو شراب أو كساء أو مواد بناء أو متاع من شأنه أن يعينهم ويمكنهم من البقاء في بلاد المسلمين، ويسري هذا الحكم على كل من عمل عندهم بالترجمة والخدمة وغيرها من الأمور التي تؤدي من قريب أو بعيد وبشكل مباشر أو غير مباشر إلى أمنهم وراحتهم واطمئنانهم، وكذلك يدخل في هذا الحكم من حصّن مواقعهم أو بنى لهم جداراً أو حتى من صنع لهم باباً أو غير ذلك من الأمور التي يحسبها الجهال هينة وهي عند الله عظيمة، قال - تعالى -: (وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم)، والأموال التي تحصل من هذه الأعمال حرام، وقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (أيما جسد غذي بالحرام فالنار أولى به)، ومما لا شك فيه أن هذه الأعمال تدخل في موالاة الكفار التي حكم الله على صاحبها بأنه منهم، فقال- تعالى-: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين. موقع جيش انصار السنة"الأسلام " - الفتاوي).وحسب ذلك يصبح الجهاد فرض عين حيث يتحتم علينا حسبه تحديد ماهيات القوى والحكومات والأفراد ومدى علاقاتها بالأسلام أو عدمها وعبرذلك بالعراق حيث تتحدد مجمل العلاقات الأخرى وليس لأعتبارات مكتبية كالجنسية تظل على أهميتها شكلية إذا لم تستمد نسغها من الأسلام أصلاً وعبره من العراق فصلاً .ان هذه الأعتبارات بسبب ارتباطها بالأحتلال تصبح فلذة منه ولايمكن فصلها عنه ميكانيكياً بأي حال من الأحوال . وينطبق ذلك تماماً على جميع القوات العسكرية التي تدخل في علاقاته دخولاً مماثلاً وإن زوقت من قبل الأحتلال نفسه بواجهات إسلامية خلبية كتلك المقترحة من قبل عملاء تقليديين كآل سعود أو آل نهيان أومن قبل العميل بن العميل بن العميل عبداللات الحاكم بأمر الموساد في الأردن وكيف سننسى عملاء من أمثال حسني مبارك وعلى عبدالله صالح وبشار الأسد-5- وآل الصباح وآل ثاني والهلم جرا .. اننا بمجرد ان نفعل ذلك سنرتكب الخطأ الأشنع حيال التأريخ وقد جُرب حفر باطنياً وحيال الجغرافية المستقطبة أسباب تمكن الغزاة الصليبيين من إحتلال وطننا العراق في تضاعيفه آل سعودياً بتوفرهم على جزيرة العرب جواً وبحراً وبراً كقاعدة انطلاق لجريمة الأحتلال العظمى والجرائم المترتبة عليه كلها والأكثر فقوعاً من بينها الجرائم الأبي غريبية هذه التي ستفجرنا نحن المسلمين على الدوام وستبقى الصاعق الأبدي لجميع المسلمين العراقيين حيث يجب ان نكون دائماً ونموت دائماً ضد جميع هؤلاء العملاء التقليديين للـ سي.آي.إيه المجرمين التي ارتكبت ضدنا إذا كان الأمر يتعلق بنا وحدنا ولكنه ليس كذلك:ان يتعلق بالأسلام والمسلمين حيث ساهموا هم أنفسهم بالوسائط القذرة ذاتها في الحرب ضد أفغانستان وضد فلسطين-5- وضد فلسطين مرةً أخرى بتكريس الخيانات وأصحابها من جهة سلطنة " الزعران" وتكريس الأحتلال اليهودي الفاشي من جهة فلسطين كلها بكلياتها العالة بحكم المشروع الصهيوصليبي الأشمل في بلاد المسلمين حيث تدخل جميع الأعمال لصالح الأحتلال الصليبي الفاشي في العراق دخولاً عملياً لصالح هذا المشروع الشيطاني.وعلى هذا الأساس فأن المقترح الآل سعودي وإن لم يك حسب ماذكرنا مقترحاً بهذا المعنى بسبب دخول آل سعود أنفسهم في هذا المشروع أصلاً حفرباطنياً وحفرباطنياً فأنه يصير حتى في حدود مكوثه كمقترح إلى إعلان حرب ضدنا نحن العراقيين إذا بقينا في هذه الحدود الضيقة ولأننا سنبقى عراقيين بصفتنا العريقيين والمعترقين فيها وبها سنكون أشف وأجمل وأكثر مروءةً وشكيمةً وصلابةً في كينونتنا نحن كمسلمين من ضرب أبي حفص المصري وأبي عبدالرحمن-6- وعبدالعزيز المقرن او كل الفلسطينيين والأفغان والكشميريين والشيشان مجاهدين ومرابطين بأتجاه الفتوحات الأسلامية الكبرى ... وعلى هذا المنوال يصيرالمقترح هذا كمقترح أو كأجراء إلى إعلان حرب ضد المسلمين بحلهم وترحالهم -7-مايستوجب المجاهدة بالسيف والسنان شأنه شأن الأحتلال نفسه وأقسى.ان حقاً كهذا يضمنه الشرع ولايمكن ان يُبدد بليكريليشينياً مهما بلغت قوة الأكاذيب ضد المجاهدين ومهما تمادت الفضائيات المصهينة كالجزيرة والعربية بعيداً في نشرها ولانبيح سراً بهذا الصدد ان معاشر المجاهدين يعملون بأناة وصبر بالغين على تطوير أدواتهم الجهادية بالكيفيات التي تمكنهم من هذه القوات جميعها والأحتلال والمتواطؤين معه كأعضاء عصابة المافيا واحداً واحداً -8- بعون الله تعالى وقوته :( فأين تذهبون – التكوير "26" )

الجهاد .. الجهاد .. الجهاد ياعباد الله الصالحين 




اشارات

ـ1- كما أعلنت عن ذلك القوى الجهادية في بيان مقتطع نشر في الشبكة الأنترنتية
ـ2- سيأخذ المشروع الصهيوصليبي إذا قيض له النجاح لاسامح الله هذه المواصفات ضمن دولة إسرائيل الكبرى واقعياً.. اننا ننظر له بحكم ارتهانه بالفشل كضرب من ضروب العته في صورة التافه إياد علاوي وهو ينثال منهاراً.
ـ3- المنقطعة عن التأريخ اليوناني القديم والخارجة بشكل فوقي من ظلامات القرون الوسطى بفعل تأثير مباشر من الأسلام الحنيف الذي لم تتمكن دونه من ذلك لتطلق من هناك رداً لجميل ضخم كهذا حروبها الصليبية التي تعتبر أكثر الأعمال البربرية وحشية في التأريخ البشري على وجه الأطلاق ضده والتي أسست بدورها لظهور الفاشيات واشتعال حروبها ثم لمجمل العلاقات الأمبريالية المعاصرة وحروبها الفاشية .
ـ4- بما فيها القوى المرتبطة بالأستخبارات الفارسية كفيلق بدر الفاشي وحزب الدعوة التي ستجد نفسها في خضم الصراع بين ولاء للدولار والولاء للمركز الرافضي المذكور .
ـ5- ويجب ان لاننسى هنا ذبح آلاف الفاسطينيين في الاردن في أيلول 1970 وفي مخيماتهم في لبنان بمساهمة المجرم حافظ الأسد. وبما ان الحاكمين الحالين العميل بن العميل بن العميل عبدالله وبشار الأسد هما الأمتداد الشرعي لأبويهما فلابد من التعامل معهما بموجب هذه الجرائم الشنيعة بما يترتب عليها من مواقف سياسية حالية.
ـ6- أبو عبدالرحمن منفذ عملية تفجير الفرع الثاني للحزب الديمقراطي الكردستاني في أربيل في العاشر من ذي الحجة 1424 هجرية المصادف 1-2-2004 ميلادية تقبله الله في الشهداء وصاحبه وهو منفذ عملية تفجير المركز الثالث للأتحاد الوطني الكردستاني في ذات الوقت وكلاهما من أبطال جيش أنصار الأسلام وقد قتل في هاتين الغزوتين المباركتين اكثر من مئة فرد بينهم ثمانية وأربعون عضواً بارزاً في المكتب السياسي والقيادات والكوادر المتقدمة في الحزبين الصهيونيين.
ـ7- لانستبعد بأي حال من الأحوال حسب الخبرات المذكورة الأخذ بهذا المقترح عملياً من قبل عائلة آل سعود المعروفة منذ عبد العزيز ابن سعود بعلاقاتها الوطيدة بالحركة الصهيونية العالمية بالكيفيات التي كشفها البيان بما يمكن ان نطلق عليه " الماهية الحفرباطنية".
ـ8- توصلنا على خبر أكيد تماماً من محيط عميل الأستخبارات الأيرانية عادل مهدي ان معظم أعضاء هذه العصابة يعاني من إضطرابات نفسانية ولايستطيع النوم دون تعاطي الأقراص المنومة بما فيها الفاليوم او اللجوء لتعاطي أقسى انواع الخمور الأنجليزية.