فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17

el-karamatt222

الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله

 

 

 

 

 

 

 

الملصق

للتواصل

 

السنور

جرائم الأحتلال

أعمال شعرية

أعمال تشكيلية

المقالات

المستهل

 

أيها العميل بن العميل بن العميل:إياك إياك أن ترفع سيفك الذي تآكله الصدأ على أبناء جلدتنا في الأردن المناهصين للصهيونية التي كللت رأسك بالعار والشنار

al-amilX3   

المافيويّ بوتن والماسونيّ الماسوني كأبيه عبدالشيطان وليس أدل على ذلك من اشارته

الجهاد .. الجهاد .. الجهاد ياعباد الله الصالح

 


أصبح فشل الأحتلال الصليبي الفاشي في العراق من الأمور الثابتة التي لايرقى إليها سوى اليقين تاماً ومتمماًأفشاله كلهاهذه التي تجعله يبحث مصعوقاً عن خلاص من هزيمة شنيعة هو نفسه مدرك أنها لاحقة به لامحالة لامحالة هي هذه التي تتوزعه من نكد إلى نكد آخر فلم يجد بفعل ذلك بداً من الأحتماء بعملاءه التافهين ولتتصوروا معنا مدى امكانياته العسكرية لنعرف معاً مدى فشله هذا الذي يسوقه إليهم وعلى هذا المنوال مدى قوة الجهاد وصلابته:هوذا المنطق الذي يمكن للمرء بواسطته معرفة الأسباب الموجبة لدفع ذيله اياد علاوي إلى الأمام والتعامل معه شكلياً كرأس مثل هذا الفارغ قدامكم الذي اجتر رغبة هذا الأحتلال في عرض استعداده لإرسال قوات عسكرية إلى العراق لحمايته بجنود هم أبناء جلدتنا لمقاتلتنا نحن أبناء العراق بدلاً من إرسالهم لمجاهدة الأحتلال الصهيوني الفاشي على ارض فلسطين .. حبيبتنا فلسطين .أن أمراً كهذا سيفقد بالتأكيد غرابته إذا شاهدنا قطعان الشرطة المسماة من قبيل التلفيق عراقية تفعل ذلك معنا على رؤوس الأشهاد : يداً بيد مع جنود الأحتلال وإستخبارات الأحتلال وجلادي الأحتلال: وإذا عُرف السبب بطل العجب .. فعملاء كهذا وذاك ليس لديهم مايفعلونه سوى الخصوع لأوامره ومن سينسى في هذا الصدد مجازر أيلول الأسود 1970 في الأردن ضد المقاومة الفلسطينية أو مجازر الكتائب الفاشية بمباركة "أمل" الرافضية في لبنان ضدها وهما كبقية العملاء كآل : سعود والصباح ونهيان وثاني مشاكهين قابوس والخليفة ومبارك وعلي عبدالله صالح وحتى القذافي ولِمَ لا بشار الأسد أيضاً.. كلهم جميعاً ومجتمعين ضد الأسلام والمسلمين وجميعاً مذعورين حيال الأسلام والمسلمين وإلا فمالذي يجعل الأخير يعمل مع الأستخبارات المركزية بهذا الأتجاه الصليبي ضد المجاهدين إذا لم يكن هو مثلهم أو طبقهم أومشابههم أو محايثهم* والمواصفات جمة للتعبير عن جبلات قمعية كهذه التي تهيج هذا العميل بن العميل بن العميل عبدالله بن أبيه الملقب بالثاني لأرسال قواته المثيرة للشغب والأضطرابات إلى بيت المهندس ليث شبيلات رئيس جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية في الأردن لأستدعاءه إلى محافظ العاصمة للتحقيق معه: هكذا الديمقراطية وإلا فلا!!! وقد تم ذلك بعد تطويقه من كل الأتجاهات بشكل محكم وكأنه ارتكب جريمة كبيرة وليس عمل خير كما اعتدنا ذلك دائماً من لدنه وهذه المرة برفضه "ارسال قوات اردنية إلى العراق" خوفاً من استحالتها إلى هدف مشروع للمقاومة وفي سبيل حقن دماء الأشقاء حسب النداء الذي وقع هو عليه وأكثر من 150 شخصية معروفه بمواقفها الشجاعة ضد الأحتلالات الصليبيـصهيونية كلها: الديمقراطية على حقيقتها الفاشية وهي تتهدد كل من تسول له نفسه الوقوف ضد هذه الأحتلالات الغاشمة مع أبناء جلدته في فلسطين والعراق وناهيك عن أفغانستان وفي إتون حروب من ضروب مختلفة تقودها الفاشية الصليبية الأمريكية وتغطيها دار الحرب- هيئة ألأمم المتحدة وتجد كل الدعم بأشكال مموهة من قبل جميع الدول الأوربية وعلى وجه الخصوص من بينها فرنسا وألمانيا ولانستطيع تحت ظل كل ذلك تصور عدم مشاركة حلف الناتو فيها وبطرائق ثعلبية تلتف على نظامه الداخلي الذي لايسمح بالتدخل خارج نطاق الدفاع عن البلدان العضوة فيه.وإذا كانت مساهمات الدول المعنية هاهنا قد تباينت بين الدعم اللوجستي وتدريب الشرطة العميلة والمساهمة في الحرب مباشرة فأن مساهمات عملاءها قد تباينت هي الأخرى وإتخذت أساليباً مختلفة برزت في المضمار الأعلامي بأصطفاف قنوات هي أصلاً مصهينة كالجزيرة والعربية مع الأحتلال الصليبي الفاشي والعمل معه على تشويه سمعة الجهاد والمجاهدين او تحريض أكثر كتبة "الأنشاء"ضحالة من أمثال عبدالأمير الركابي وتابعه علاء اللامي الذين يعملان منذ فترة على تصريف معلومات زائفة سربتها قبل فترة الأستخبارات الأمريكية في محاولة للنيل تارة من صلابة المقاومة العراقية الباسلة وتارةً أخرى في محاولة أكثر تعاسةً للأيقاع: بين الفلوجيين أهل الكرامات وفصائلها وفي هذه الأيام ومن إنتاجها هي نفسها تأتي اسهالاتهما الذهنية الأخيرة للفصل بين فصائل المقاومة نفسها بأساليب مستهلكة أكل عليها الزمن وشرب ولم تعد تنطلي على أحد ولعل العمليات البطولية اليوم بعد اعلان حالة الطوارئ مباشرةً من قبل الأحتلال الصليبي الفاشي بواسطة واجهته العلاوية القبيحة كفيلة بتجسيد وحدة المقاومة بجميع فصائلها خلافاً لتقولات الأستخبارات الأمريكية على لساني هذين المرتزقين التافهين المنمقين مثل هذه الدسائس بشعارات وطنية خلابة ولابد ان يكون هذا العميل بن العميل بن العميل أكثر تفاهة من جميع هؤلاء إذا تصور في يوم ما انه سيكون قادراً على مواجهة مجاهدين أشدا ء من ضرب أحفاد الناصر لله والمنتصر به صلاح الدين الأيوبي رحمه الله .

ـ19جمادى الأولي 1425هـ - 7 يوليو 2004
 

 

 
وقد ذهب العميل المجرم إياد علاوي بخفي حُنَين سيرجع بهما أخيب من حُنَين نفسه-1ـ
وأعيا من باقل-2- وأخسر من حمالة الحطب ـ3ـ


gezareen

عميلا الصهيوصليبية

 

 

قبل اعادة تعيين جزار الفلوجة المجرم اياد علاوي من قبل الأحتلال الصهيوصليبي رئيساً للعملاء بالقوة رغم أنف مدلليه الرافضة المنحطين لايسعنا إلا ان نعيد نشر هذا المقال الذي نشرته "الكرامات " في 3 جمادى الأخرة 1425هـ - 20 يوليو 2004 لأستشراف مصيره وسيكون أكثر تعاسة مما آل إليه هو آنذاك ودولة العراق الأسلامية كفيلة بهذا المنجز وهي خليقة به وسنعالج حالياته في مقال آخر

رجب 1431هـ ـ تموز 1010م
 


ان قياساً كهذا لم يك خاطئاً في وقته غير ان طرحه بهذه الكيفية كان غير صحيح وكان من المفترض ان يأخذ بنظر الأعتبار زئبقية السياسات الأمريكية وتنصلاتها الشهيرة من عملاؤها بهلوي وصدام حسين ونيرويغا وانتقالاتها المزاجية من حال إلى نقيضه

ـ13 محرم 1432هـ ـ 19 كانون الأول 2010م

 

 

 

 

وهذه المرة يثبت العميل بن العميل بن العميل "عبدالله" الملقب بالثاني انه قدها: مؤمناً بالصهيونية أكثر من أبيه وأحمقاً أكثر من جده وهو في كلا الحالين ليس بمقدوره سوى ان يبقى مخبراً للموساد وقاتلاً كأبيه ومثله أيضاً جباناً وغداراً هكذا بالكيفيات التي تحتملها صورة إغتيال كوكبة المجاهدين الأربعة ـ4ـ من الخلف وهم في طريقهم إلى فلسطين المحتلة لمنازلة سيده الصهيوني عدونا نحن المسلمين .. أولم ترون ياعباد الله دمائهم تتفجر وهاهي..إنظروا بالله عليكم أنها تسيل جارية نحو نهر الدماء التي أهرقها أبوه في حربه الشعواء ضد أبناء جلدتنا الفلسطينيين في أيلول الأسود عام 1970 وهاهي تختلط في مجراه حيث يخوض هو وضيفه العميل اياد علاوي حسب مراسيم الأستقبال الصهيونية وبما يليق بمجرمين مثلهما بهذا المستوى الضخم من السفالة .. ضيفة الذي قتل بيده للتو كوكبة من المجاهدين في العراق الذي ساهم هو في تذبيحه من الوريد إلى الوريد وسبيه من الوريد إلى الوريد ومن الوريد إلى الوريد تدميره على بكرة أبيه إناماً وعمراناً : كل هذه الجرائم الشنيعة التي يشترك هو نفسه هذا العميل بن العميل بن العميل فيها منذ أبيه تحضيراً وتنفيذاً ليدخل الآن معه إلى مرحلة تنميق ماكنتها العملاقة - الأحتلال الصليبي الفاشي في محاولة لتكريسه التي تدخل استضافة قرينه المذكور المعروف مثله بترهله الذهني في ضروراتها البيبليكريليشنية كما هي مرسومة من قبل الأستخبارات الأمريكية التي تتحكم بهما قرقوزياً وعلى هذا النحو مالذي ستدره عليه شرعية كهذه التي تريدها له في هذه الصوره الدموية الفاقعة من مجرم هو الآخر كجميع الحكام العرب لم يمتلكها وسوف لن يتوفر عليها ابداً كجميعهم أيضاً بحكم العلاقات المذكورة التي نحتكم لها نحن في تشغيل المنطق لكشف عجزهما معاً عن مواجهة المجاهدين في العراق وللعراق وحول العراق لوجه الله تعالى وبقوته.ان طلب المساعدة من قبل هذا من ذاك أو من قبل ذاك من هذا على سحق المجاهدين من أمثال الشيخ الجليل أبي مصعب الزرقاوي أيده الله بقوة من لدنه بينا لم يتمكن الأحتلال الصليبي الفاشي نفسه بكل ضخامته واجراميته وقدراته التكنولوجية الغاية في التطور من ذلك يفضح عن إضطراب ذهني حاد ناتج بفعل أعمالهم العظام وهو سيكون سبباً بهزيمتهما الأكيدة ضمن الأحتلال أمام الأعجاز الرباني العظيم "فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم(17-الأنفال) ".

إشارات

ـ1- أَخْيَبُ مِنْ حُنَيْنٍ:قد اختلف النسابون فيه وقد ذكرت قول أبي عبيد وابن السِّكِّيت فيه في حرف الراء عند قولهم "رَجَع بخُفَّيْ حُنَين" وأما الشَّرْقي بن القطامي فإنه قال: كان حُنَين من قريش وزعم أن أصل المثل أن هاشم ابن عبد مناف كان رجلا كثيرَ التقلُّبِ في أحياء العرب للتجارات والوِفادات على الملوك وكان نُكَحَة، فكان أوصى أهلَه أنه متى أتوا بمولود معه علامته قَبِلوه وتصير علامة قبولهم إياه أن يَكْسُوه ثيابا ويلبسوه خُفّاً ثم إن هاشما تزوج في حيٍّمن أحياء اليمن وارتحل عنهم فوُلِد له غلام فسماه جَدُّه أبو أمه "حُنَيْناً" وحمله إلى قريش مع رَجُل من أهله، فسأل عن رهط هاشم، فَدُلَّ عليهم فأتاهم بالغلام، وقال: إن هذا ابنُ هاشِمٍ، فطالبوه بالعلامة، فلم تكن معه فلم يقبلوه فرد الغلام إلى أهله فحين رَأَوْه قالوا: جاء بخُفِّ حُنَيْنٍ أي جاء خائبا حين جاء في خف نفسه، أي لو قُبل لألبس خف أبيه.
وقال غيره: كان حنينا رجلاً عباديا من أهل دومة الكوفة وهي النجف محلة منها، وهو الذي يقول:
أنَا حُنَيْنٌ وَدَارِي النَّجَفُ   وما نَدِيمي إلا الْفَتَى القصف
وكان من قصته أن دَعَاه قومٌ من أهل الكوفة إلى الصحراء ليغنيهم فمضى معهم فلما سَكِر سَلَبوه ثيابه وتركوه عُرْيانا في خُفَّيْهِ، فلما رجع إلى أهله وأبصروه بتلك الحالة قالوا: جاء حنين بِخُفَّيْهِ، ثم قالوا: أخَيْبُ من حُنَين، فصار مثلا لكل خائب وخاسر، ثم قالوا: أصحب لليأس من خفي حنين فصار مثلا لكل يائس وقانط ومكدٍ.‏

ـ2- أعيا من باقل :هو رجل من إياد، قال أبو عبيدة: باقل رجل من ربيعة، بلغ من عِيِّه أنه اشترى ظبياً بأحدَ عشَرَ درهماً فمر بقوم فقالوا له: بكم اشتريت الظبي؟ فمد يده ودلعَ لسانه يريد أحد عشر فَشَرَدَ الظبي وكان تحت إبطه قال حميد الأرقط في ضَيْف له أكثر من الطعام حتى منعه ذلك من الكلام:
أَتَانَا وَمَا دَاناهُ سَحْبَانُ وَائِلٍ  بَيَاناً وَعِلماً بِالَّذِي هُوَ قَائِلٌ
فمَا زَالَ مِنهُ اللَّقْمُ حتى كَأَنَهُ  مِنَ الْعِيِّ لما أن تَكَلَّمَ بَاقِلُ
يَقُولُ وَقَدّ أَلْقَى المَرَسِيَ لِلْقُرِى  أبن ليَ مَا الحَجَّاجُ بالناس فَاعِلُ
يدلل كفاه ويحدر حلقه  إلى الْبَطْنِ ما ضُمَّتْ عليه الأَنَامِلَ
فَقُلْتُ: لَعَمْرِي مَا لِهَذَا طَرَقْتَنَا  فَكُلْ وَدَعِ الإرْجَافَ مَا أَنْتَ آكِلُ‏

ـ3- أخْسَرُ مِنْ حَمَّالَةِ الْحَطَبِ.:هي أيضا من قريش، وهي أم جَميل أختُ أبي سفيان بن حَرْب وامرأة أبي لَهَبٍ المذكورة في سورة {تّبَّتْ يَدَا أبي لَهَب} وفيها يقول الشاعر:
جَمَعْتَ شَتَّى وقَدْ فَرَّقْتها جُمَلاً    لأنْتَ أخْسَرُ من حَمَّاَلِة الْحَطَبِ
أي أظهر خُسْرانا، وذلك أنها كانت تحمل العَضَاة والشَّوْكَ فتطرحُه في طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم ليَعْقِرَه، وقال قتادة ومجاهد والسدي: كانت تمشي بالنَّمِيمة بين الناس، فتلقى بينهم العَدَاوة وتهيج نارَها كما توقِد النارَ بالحطب، وتسمى النميمة حَطَباً ويقال: فلان يَحْطِبُ على فلان إذا كان يُغْرِي به، وقال:
مِنَ الْبِيضِ لم تَصْطَدْ على ظهْرِ سَوْءَة   ولم تَمْشِ بَيْنَ القوم بالحَطَبِ الرَّطْبِ‏

ـ4- المجاهدون الذين كانوا البارحة بصدد القيام بعملية جهادية ضد إسرائيل حينما هاجمتهم قوات الملك العميل لترديهم قتلى وقد تمكنت من إعتقال الخامس بعد إصابته بجراح خطيرة حيث يتعرض الآن لأبشع أنواع التعذيب في سجن الأستخبارات دون تقديم العلاج اللازم ويدخل ذلك ضمن تقنيات التعذيب المستعملة من قبل الأحتلال الصهيوني الفاشي ومثيله الأحتلال الصليبي الفاشي.

الجهاد .. الجهاد .. الجهاد ياعباد الله الصالحين 
الكرامات
ـ3 جمادى الأخرة 1425هـ - 20 يوليو 2004