فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ – الرعد 17

الكرامات

bild von el-karamat.jpg

الناشر: الفقير لله والغني بفيضه ناجي الحازب آل فتله

للتواصل

 

السنور

جرائم الأحتلال

أعمال شعرية

أعمال تشكيلية

المقالات

المستهل

 

 

 

 

 

 

 

الملصق

 


المعجم الحازبي:الألمانية بوصفها لغةً عربية

zagura für heidrun

زقورة حب لأمرأتي هايدرون ـ هدهد 1990، ذو الجنون ناجي الحازب آل فتله ،زيت على القماشة، مهداة إلى اخواني اخوان الصفاء وخلان الوفاء


تشريح ذي الجنون ناجي بن عبدالله بن جياد بن محي بن جبارة من بيت أبي الحازب آل فتله البغدادي بمِشْارَطِ لسان العرب ـ مقاييس اللغة ـ الصّحّاح في اللغة ـ القاموس المحيط ـ العباب الزاخر
ـ 2 جمادي الآخرة 1438هـ ـ 1آذار 2017م

 

 


ديار بكر ـ بن وائل واسمها عليها
بمثابة مقدمة


ولاتزال الدويلة اللاإسلامية الفاشية تتباهى بعرضها الرؤوس التي قطعتها بمساهمتها الفديوية " ياقومنا أجيبوا داعي الله" وبصورها الفوتغرافية حيث نشاهد جلاديها وهم يقطعون يد شاب ويقذفون بأنسان من سطح بناية شاهقة ويصلبون رجلاً وللتو في الموصل ذات المروءة الشفافة كموسلينها يظهر أحد جلاديها بين رؤوس مكومة وهي يدوس بجزمته على أحدها واستعراض مقرفٍ مثل مقترفيه كهذا وحده يستعرض مواظبتها هي نفسها على مناقضة الأسلام وليس سوى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يفصل بينها وبينه ً:( اغزوا باسم الله في سبيل الله و لا تغلوا و لا تغدروا و لا تمثلوا و لا تقتلوا وليداً ) ولم يفعل العلامة ابن حزم رحمه الله غيرالتأسي بمروءته:(وكذا ترك الميت بلا دفن مثلة) وبهذه الواسطة تستعرض نفسها بالصفة الفاشية الموصوفة بها من قبلنا وهي طبقاً لعلاقاتها العملية لايمكن إلا ان تكونها:ـ
fasch:Ism-us
بملحقها المكون هو الآخر من كلمتين عربيتين كما نرى ونسمع ونستبطن
اسم وأس الأسم هو الأسم وأس:القاعدة وفي لغة علم الجبر : القوة التي يرفع إليها عدد ورمز معينين وكلاهما يشكلان مايطلق عليه في اللغة الألمانية بـالأ:
ismen
الأسماء ولم نتوفر في شروحها من قبل لغوييها لما يشير إلى معناها وعلاقاتها غير العرض إلى دخولها على الأسماء والصفات 
Es kann sowohl an Substantive (Alkohol-, Putsch-) angefügt werden als auch an Adjektive (sozial-, extrem-)
لتشكيل نفسها ميكانيكياً
وكلمة الفاشية بالعربية محمولة على "التَفَشَّى" انتشاراً وشمولأً وبذلك تكون هي بصفة المهيمنة طبيقتها حرفياً مايجعل الـ
fascio
الأيطالية بمعنى الرابطة المتقول استنباطها منها ليس: (إلى حد ما تافهة) كما ذهب بعض مؤرخيها
Der aus dem italienischen Wort für Bund – fascio – abgeleitete Begriff Faschismus wird von Historikern als „gewissermaßen inhaltsleer“beschrieben
انما تافهة حقاً مثلها كأدعاء لاتينية الـ
Med-i-zin
مد ـ سن
المد هو الغوث وسن من السنة وهي المنهج والـ
Nation
الذي لا يناقض تعريف أصحابها أنفسهم :(عبارة عن جماعة من الناس يرتبط أفرادها بروابط معينة )
 eine Gemeinschaft von Menschen gleicher Herkunft
وهم الناس أنفسهم بالعربية فكيف تكون لاتينية
ناس ـ يون واليون لايتعدى حدود كونه
Suffix
ها ماتلحق به الكلمات لتحويلها من وضع إلى آخر ولتغطية السرقات من اللغة العربية سرقاتها هي ونعنيها هي بالضبط "اللغات الأوربية" جميعها وبالتحديد منها الأسبانية والأيطالية والألمانية والأنجليزية والفرنسية وسرقاتها لاتحصى وفي حالات جمة بمعنى آخر غير معناها الأصلي كالصفر بالألمانية
die ziffer
كأعداد بينما يطلق عليه هو نفسه فيها
die null
وهي بالعربية "نَول" بمعنى المُعطى أو الحصيلة
في حين تأخذ الـ
Com-plic-ation
وهي مكونة من كلمتين عربيتهما في غاية السطوع الـ
com
كَوّم :جمع الشئ بعضه فوق بعض ومراكبته بمعنى مضاعفته بحسب الكلمة
plic 
بليغ
على نحو جرح بليغ
وهو فاعل من بلغ والـ
ation
هو نفسه
Suffix
ها
أما الكُسُ وهو فرج المرأة الشابة أحد الأسماء الجمة له عند العرب فيستحيل في الألمانية إلى قبلة
der kuss
والأرس: أرَسَ المرض في الجسد إلى
Artz
طبيب
أو
Arzne
i
أدوية والـ
Med-i-zin
مد ـ سن
المد هو الغوث وسن من السنة وهي المنهج 
 كالموردُ : المنبع أو المصدر أو المنهل وهو الـوَرد الذي صار في الألمانية إلى
das wort
ونفسه بالمؤنجلزة 
the worde
وفي هذا المجرى لايمكن للـ: ذي أداة التعريف هذه إلا ان تكون الـ :ذا اسم الأشارة للمفرد المذكر في العربية
وهكذا لايمكن إلا ان يكون الأمر هكذا
كما لايمكن لكلمة شماخ:المتكبر أو الجبل الشاهق الـ
schmach
إلا ان تبقى عربية وإن اعتسفت بحملها على نقيضها بالمؤلمنة: المزر أو المهين كـ
furcht
وفي لسان العرب وفَرَّخَ الرَّوْعُ وأَفْرَخَ: ذهب الفَزَع؛ يقال: لِيُفْرِخْ رَوْعُكَ أَي ليخرج عنك فَزَعُك كما يخرج الفرخ وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص بمعنى الفزع بينما الـ
Saf-t
العصير، الماء والسف هو شربه أو تناوله كما في المفرنسة حيث يتحول الـ
semaine
إلى زمين
اسبوع بينما هو فيها الـ
tem-ps
تَمَّ الشي يَتِمُّ تَمّاً وتُمّاً وتَمامةً وتَماماً وتِمامةً وتُماماً وتِماماً وتُمَّة وأَتَمَّه غيره وتَمَّمَه واسْتَتَمَّه بمعنىً، وتَمَّمَه الله تَتْميماً وتَتِمَّةً، وتَمامُ الشيء وتِمامَتُه وتَتِمَّتُه: ما تَمَّ به قال: تَمَّ على الأَمر وتَمَمَ عليه، بإِظهار الإِدغام، أَي استمرَّ عليه وقوله في الحديث: تَتامَّتْ إليه قُرَيش أَي أَجابته وجاءَتْه مُتوافِرة مُتَابعة وليلُ التِّمامِ، بالكسر لا غير، أَطول ما يكون من ليَالي الشِّتاء وفي حديث عائشة، رضي الله عنها، أَنها قال: كان رسول الله.، صلى الله عليه وسلم، يقوم الليلةَ التِّمام فيقرأُ سورة البقرة وآل عمران وسورة النساء ولا يَمرُّ بآية إلاّ دعا الله فيها؛ قال ابن شميل: ليل التِّمام أَطول ما يكون من الليل، ويكون لكل نجْم هَوِيّ من الليل يَطْلُع فيه حتى تَطْلُع كلها فيه، فهذا ليل التِّمام يقال: سافرنا شهرنا ليل التِّمام لا نُعَرِّسُه، وهذه ليالي التِّمام، أَي شَهْراً في ذلك الزمان. الأَصمعي: ليل التِّمام في الشتاء أَطول ما يكون من الليل، قال:
ويَطُول لَيْلُ التِّمام حتى تَطْلُع فيه النُّجوم كلها، وهي ليلة ميلاد نبينا عيسى عليه الصلاة والسلام، والنصارى تعظِّمُها وتقوم فيها. حكي عن أَبي عمرو الشيباني أَنه قال: ليل تِمام إذا كان الليل ثلاثَ عشرة ساعة إلى خمس عشرة ساعة.والـ
time
بالمؤنجلزة بلزومه ومعنى الـ
Tempo
السرعة، التوقيت والـ
Tem-poral
الزمني تكشفه على حقيقتهِ
وبالمؤلمنة الـ
zeit
تزايد ولفظه:تسايد وفي لسان العرب الزَّيْدُ، بالفتح والكسر والتحريك والزِّيادَةُ والمَزِيدُ وزادَهُ اللّهُ خَيْراً،وزَيَّدَهُ فَزادَ وازْدادَ.واسْتَزادَهُ: اسْتَقْصَرَهُ، وطَلَبَ منْهُ الزِّيادَةَ.
وهكذاسيصير الشك بالمؤنجلزة
chek-ing
مقتضاه نفسه:الفحص وسيصير الـ:بدن فيها
body
اً وبالمؤلمنة 
boden
اً:الأرض والجسم جماعته وقال العرب: تجسمت الأرضَ إذا أخذت نحوها
وأرق ون والون من الأننة :البث والشكوى
arg-wohn
إلى ارتياب والـ
Ärger
من الأرق إلى تبرم وامتعاض وزعل وضيق وحنق والـ
Strategie
من اسْتَدْرَج والمَدْرَجةُ في لسان العرب مَمَرُّ الأَشياء على الطريق وغيره ومَدْرَجَةُ الطريق: مُعْظَمُه وسَنَنُه وهذا الأَمر مَدْرَجةٌ لهذا أَي مُتَوَصَّلٌ به إِليه و"قل" هي الـ
tell
تلى وفلان يتلو كتاب الله أَي يقرؤه ويتكلم به وفلان يَتْلو فلاناً أَي يحكيه ويَتْبَع فعله
وسيبقى الهيم في المفرنسة الـ
aim-er
حباً والـ
Prochain
بشر بعد تغيير مواقع حروفه بقصد تمويه السرقة والبَشْرُ: المُباشَرَةُ؛ قال الأَفوه:
 لَمَّا رَأَتْ شَيْبي تَغَيَّر وانْثَنى   مِنْ دونِ نَهْمَةِ بَشْرِها حينَ انثنى
أي مباشرتي إِياها.وفي الحديث: أَنه كان يُقَبِّلُ ويُباشِرُ وهو صائم؛ أَراد بالمباشَرَةِ المُلامَسَةَ وأَصله من لَمْس بَشَرَةِ الرجل بَشَرَةَ المرأَة، وقد يرد بمعنى الوطء في الفرج وخارجاً منه.وباشَرَ الأَمْرَ: وَلِيَهُ بنفسه وبالمفرنسة المقبل والمباشرة هي القبلُ: نقيض بعدُ.ووقع السهم بقُبُلِ الهدف وبدُبُرِهِ وقولهم إذنْ أقْبِلَ قُبْلَكَ، أي أقْصِد قصدَكَ وأتوجَّه نحوك
بينما تبقى المفرنسة والمؤنجلزة
refuse
رفض كـ
application
أقبل واقْتَبَلَ الخُطبَةَأي ارتجلها ومُقابَلَةُ الكتابِ:معارَضَتُهُ أَو مُقابَلَتُها: أن تُثْنَى ذُؤابَةُ الشِّراكِ إلى العُقْدَةِ وتَقَبَّلَهُ وقَبِلَهُ وقابليته كعَلِمَه قَبولاً وقد يُضَمُّ:أخَذَه استعماله وقَبِلْتُ الشَّيءَ قَبولاً وقَبَلَ على الشيءِ انكب وبهما تطبيق انكباب قابلية وبها جميعها تحقيق
departure
دبر وأَدْبَرَ إِدْباراً ودُبْراً: ولَّى ودَبَرَ النهار وأَدْبَرَ: ذهب.وأَدْبَرُوا إِذا وَلَّى أَمرُهم إِلى آخره فلم يبق منهم باقية والدَّابِرُ من السهام: الذي يخرج من الهَدَفِ ودَبَرَ السَّهْمُ أَي خرج من الهَدَفِ :انحراف،رحيل، موت،،سفر
arriver
أرف أَرْفَت السَّفينة قَرُبَتْ إلى الشَّطّ. أَبو الدُّقيش: أَرْفَت السفينةُ بمعنى وصلت وأَرْفَيْتُها أَنا بمعنى حضرتها وبالمؤنجلزة والمفرنسة جاءَ، حَضَرَ ، وَرَدَ أو يتوصل الى، يحين، يصل والرَّفُ والاسْتِمْلاقُ في لسان العرب يعني المَصَّ والجِماعَ لأَنه من مقدماته وقد استعمل فيهما بحسب مزاجيات اللصوص للأخبار عن الأنتعاض
acci-dent
كسس كَسَسْتُ الشَّيْءَ أُكُسُّهُ كَسّاً: إذا دَقَقْتَهُ دَقّاً شديداً:حادث
soldier-soldat
صول صالَ على قِرْنِه صَوْلاً وصِيالاً وصُؤُولاً وصَوَلاناً : جندي
la-n-gue
 la-n-guage
لُغة

تبقى على حالها وامثالها لاتحصى كما المؤلمنة ولم نصل إلى مرادنا إذا لم نضع "اوربا" نفسها هي كلها بحلها وترحالها فيما كانت فيه وعليه وفيما صارت هي إليه وصيرها في اللصوصية سبدةً وطملةً وعفريةً بل وعمروطةً ـ أسماء اللصوص ـ فسرقت من علومنا نحن العرب ولايمكن إلا ان نكون نحن امتدادنا في تضاعيف حضارات بلاد الرافدين وبها وعبرها متساوقين سرقت ماسرقت ومن فنوننا ماسرقت وماسرقته يكاد يشملها كلها وهانحن نضعها نضعها في غياهب قرونها الوسطى حتى يومنا هذا وغياهبها كغياهبها حتى إياه مكفهرات ومازالت هي ترتكب نفسها بفرط حروبها و وبدون حروبها لم يقيض لها ان تكونها هي وهي ارتجاعياً: حروبها الفرناندو إيزابلية في الأندلس وعليها وصولاً بها "إلى بلاد الهنود الحمر" ومنها إليها على امتدادها طولاً وعرضاً مذبوحة من الوريد إلى الوريد مثلها ومثلها تعرضت للنهوب وكريستوفر كولومبس نفسه كان قد قام بها وحرض الغزاة الأسبان عليها في دعوته إياهم إلى:(الأنكباب ثلاث سنوات كاملة على حصاد الذهب في العالم الجديد ليوفر لعرش أسبانيا مايستطيع من قوة وعتاد لازمين لتحرير "أورشليم"ـ انظر مذكراته ) على خلاف المسلمين الذين كانوا قد وصلوا إليها قبله حاملين معهم ذهبهم وأموالهم ونشبهم وعاشوا مع أهليها بوئام وسلام مذهلين:علاقات جبلوية إذا كانت الحروب الصليبية 1096ـ1291في بلاد المسلمين وعليها قد اعتملتها بأبشع الصور وأكثرها وحشية في التأريخ البشري على وجه الأطلاق فسيقيض لها التحكم بأتانين الصراع هناك إلى أبعد من سنواته الثلاثة بل وأبعد بكثير مما رسمته الفرناندو إيزابلية وارتسمته للصليبية الأسبانية التي ستجد نفسها في مواجهة مع نظيرتها البريطانية التي لم تتوان أبداً عن تدمير اسطولها عام 1588 تدميراً تاماً وفرض هيمنتها التي اانتهت هناك بأنفصال المستعمرات عنها في تموز عام 1776 وتصور معي نفسها مستعمراتها التي اسستها هي بنفسها وجاءت بمستوطنيها من وراء البحار إلى ماوراءها من المجرمين والمجرمين لصوصها وقتلتها وقطاع طرقها وعاطليها وسفلتها وطراطيرها وكلهم على شاكلتها بما ترتب على "حرب الثلاثين عاماً 1618 ـ 1648 " وأشكلها إلى حد لم يعد بمقدورها عنده سوى تكريس علاقاتها ان تكون هي نفسها الجريمة حيالها نفسها وعبرها وصولاً إلى نهوض فاشياتها واستقطابها اياها بأتجاهات مختلفات وليست الفاشية الأمريكية بقياسنا سوى نتاجها الأكثر نجاحاً من بينها جميعها بوصفها احتلالاً استيطانياً مترعاً بدماء الهنود الحمر ومترعاً بدماء المسلمين من بينهم وبدماء العرب الذين حلوا ضيوفاً عليهم وأقاموا بين ظهرانيهم مسلمين ومسالمين ومايعنينا ههنا من أمرها هي نفسها الأمريكية ونفسها كلها الأوربية ألمانية وروسية وفرنسية وايطالية وبلجيكية وهولندية وأسبانية وهلم جرية كل ٌّ في اطاره التأريخي قيامها على القتول أصلاً قتولها بعضها البعض ارتجاعياً طمعاً بأستحواذ كل واحدة منها على مناطق لنفوذها وحربها جميعها الأولى كحربها جميعها الثانية كانتا عليها وفيها هي نفسها ضد العالم كله عملاً بتقسيمه على صورها وتصوراتها وهمجيتها كهمجيتها وأقصى ماوصلت اليه نوويتها هيروشيمها وناجازكيها وبفرط استعدادها:(للمصادقة على توجيه ضربة نووية قد تقتل مئات آلاف الأبرياء) تيريزا مايها ولانقارنها إلا بها وبها حروباً وحروباً بما يكفلها على شاكلتها وستبقى الحضارة في هذا المجرى مهما بلغ التطورالتقني فيها وهو ليس بالضرورة من صنعها نقيضها ستبقاها حادةً ومُحَّددةً ومُحَّدِدةً وحداً وستبقى بلاد الرافدين مهدها عرقاً فعرقاً عراقاً ومايدعيه "هانز ديترش غينشر" وزير خارجية ألمانيا الأسبق في احدى صرعاته الأنتخابية بأعلانه كونها
die wiege der kulturen
"مهد الحضارات" لم يأتنا بغير قرنيّ حمارٍ سنقرن وسائط دعايتها بهما وضمنها مقالها:" عرف الخطرـ درأ الخطر
 على الله ـ حاشاه جل وعلا، ك ـ ان يتعلم الألمانية
GEFAHR ERKANNT, GEFAHR GEBANNT
Allah muss Deutsch lernen
الذي نشرته مجلة "شبيغل أون لاين" في 13 ـ 4 ـ 2016 حيث يختلط جهل "شوير" بجهله هو مُطبِقا ومطابقاً بهذا القدر من الفجاجة وبه أو أكثر من الوقاحة لما يعتمل أحزابها كلها بفرطها وانفراطها وافراطها : (على المؤذنين في المستقبل رفع الآذان بالألمانية مغنين و يجب ان تكون هي لغة الجوامع ذلك ماطالب به "شوير" في حوار أجرته معه جريدة"دي فيلت" وبرره بلغة ألمانية ظريفة بـ :استحالة مطاوعة اللغة الألمانية لغة غوته وشيلر خطباء الدعوة إلى الكراهية عملياً في نشرها وهذا غير جائز أبداً بلزومها ناهيك عن كونه أمراً غير ممكن قواعدياً وصوتياً هكذا شوير )
Muezzine sollen künftig auf Deutsch singen.
"Deutsch muss die Sprache der Moscheen werden", verkündete Scheuer im Interview mit der Zeitung "Die Welt". Gegenüber SPAM begründete er seine Forderung: Im putzigen Deutsch, der Sprache Goethes und Schillers, seien Hasspredigten praktisch unmöglich. "Das ist gar nicht zulässig, geht aber auch rein grammatikalisch und phonetisch nicht, so Scheuer
وهكذا بدلاً من العربية تحديداً ولأنها ألمانية زكنها هو شوير نفسه في معرضه
wohlriechende
عطرة
Weltfriedenssprache
لغة السلام العالمي
وحسب المقال مداعباً وبالنسبة لنا ليس هناك مايداعبه في هذا المجرى غير اديولوجيته العنصرية
nur so zum Spaß - was total Böses rauszuhauen, komme nie etwas anderes als ein
 entzückendes Gedicht heraus.
ومهما يكن الحال فأن اللغة " الألمانية"هذه "العطرة" برأيه و"المسالمة" برأيه اللغة التي لاينبجس منها غير" القصيدة الساحرة" برأيه هي نفسها وليس غيرها التي استخدمها أدولف هتلر واستخدمها غوبلز وهي قيد الأستخدام من قبل رئيسة حركة "البديل لألمانيا" المناهضة للأسلام والمسلمين " فراوكو بيتري" وقيده من قبل القوى الفاشية الألمانية المعاصرة الواقعة هي على شاكلتها ولايمكن بقياسنا على هجانتها وعليها بهذه الهيئة وبسببها ضحالتها ادلجتها سياسياً أو طبقياً فاللغة بوصفها لغةً تبقى الشرط الحاسم لماهية امةٍ ما وأصلاً لقيامها نشوءاً وارتقاءً وبهذه الكيفية تكون هي مجمعها ومجمعها وبذلك مقياساً لأصالتها أو عدمها واصالتها هي حسبها وفصلها ماتنامى إلينا عبر التأريخ متنامياً وليس هناك في تضاعيفه لغة ينطبق عليها هذا الوصف غير اللغة العربية وماعداها كلها بأصيلتها لاتتعدى بهذه الدرجة والأخرى بحسب مستوى مباشرتها إياها بوصفها امتداداً لجميع لغات بلاد الرافدين وبهذه الكيفية مخيضاً لحضاراتها حدود سلالاتها واستلالاتها بما فيها اليونانية التي يتم النشدق بها وكأنها مرجعيتها وبهذا المعنى ستبقى هي العلة المرهون المعلول بوجودها ومانحن بصدده ههنا هو وضعها طبقاً للعلم بالمعلوم في نصابها هذا ليس إلا وسيشترط ذلك بالضرورة ضرب سخافة "اللغات الهندوأوروبية" عرض الحائط وقبلها بالسامية والحامية واليافثية وبكل ماانتجته الصهيوصليبية من علاقات أديولوجية عنصرية فاشية على شاكلتها لتمزيق نياط التأريخ وتساوقته المتدامجات كما فعلت ببلاد المسلمين وبالمسلمين أنفسهم اصطناعياً وأشمل من ذلك كله بالعالم كله وسنعالج في المقطع الثالث من مقالنا ذلك بالتفصيل وبلزوم ذلك سنخلع عن مفبركها نسبة إلى البركة: النماء والزيادة وبهذا المعنى منتجها عام 1813 "توماس يونغ" لقبه وهو سيرهُ بالمؤنجلزة الـ
sir
السيد لعربيته طبقاً للسيرة:الميزة والأستيار: الأمتياز والتسيير: القيام بعمل ما ومنها استمد هو نفسه المُنشئ الـ
sire
والزعيم وقائد الجيش والسردار الـ
sirdar
ولانساير سوى الحقيقة وهي "في أصطلاح أهل المعاني من العرب الأوائل الحكم المطابق للواقع" وبهيئتها هذه سنجاريها ولانستجير إلا بالله العلي القدير في الذود عنها
قال عنترة العبسي :
 سيأْتيكمُ مني وإِن كنت نائيا    دخانُ العَلَنْدى دون بيتي ومِذودي
 قال الأَصمعي: أَراد بمذوده لسانه وببيته شَرَفَه وقال حسان بن ثابت رضي الله عنه
 لساني وسيفي صارمان كلاهما   ويبلغ ما لا يبلغ السيفُ مِذْوَدِي

واني أنا الحازبُ والمؤنساتُ*معاً ُأشدُ وماأرخيت يوماً زماميا
واني لأني في العراقِ متيمٌ    هوىً مثلهُ يبقاهُ دوماً مراميا
ـ*المؤنسات: الأسلحة كلها

ويكفينا للقيام بذلك فيما يتعلق بـ "الألمانية"على وجه التحديد منها الـ
Modal verben
أفعال الصيغـ أو تعبيرات الأفعالـ ـ ها
muss-en
مس مَسِسْتُ الشيء، بالكسر: أمَسُّهُ مَسًّا وحاجةٌ ماسَّة أَي مُهِمَّة، وقد مَسَّتْ إِليه الحاجة أي استوجبت وبالمؤلمنة وجب يجب
soll-en
سول وسَوَّلَتْ له نفسه كذا: زَيَّنَتْه له وفي حديث عمر، رضي الله عنه: اللَّهُمَّ إِلا أَن تُسَوِّلَ لي نفسي عند الموت شيئاً لا أَجِدُه الآن؛ التسويل: تحسين الشيء وتزيينُه وتَحْبِيبُه إِلى الإِنسان ليفعله أَو يقوله والسُّول ماسألته وبالمؤلمنة يجب عليه من شأنه ينبغي
könn-en
كنن كَنَنْتُ الشيءَ: سَتْرتُه وصُنْتُه.وقال أَبو زيد: كنَنْتُه وأَكنَنْتُه بمعنى في الكِنِّ وفي النَّفس جمعاً، تقول: كَنَنْتُ العلم وأَكنَنْتُه، فهو مَكْنونٌ ومُكَن والكِنانة المعروفة، وهي القياسّ وبالمؤلمنة أحسن أجاد استطاع حفظ
dürf-en
درف هو تَحْتَ دَرْفِ فُلاَنٍ، أكَنَفِهِ وظِلِّهِ، أو من ناحِيَتِهِ في خَيْرٍ أو شَرٍّ أي تبناه وبالمؤلمنة سمح، جاز
möchten-mög-en
مق تَمَقَّقَه: شَرِبَهُ شيئاً بعدَ شيءٍ ملتذاً به ومَقْمَقَ: لانَ وسَلِسَ وبالمؤلمنة استمرأ،استطعم، استلذ
woll-en
ولى وتَوَلَّى العملَ، أي تقلّد.واسْتَوْلى على الأمد، أي بلغ الغاية.وفلان أوْلى بكذا، أي أحرى به وأجدر.وقوله تعالى: "ولكلِّ وِجْهَةٌ هو مُوَلِّيها". أي مستقبلها بوجهه أي قاصدها وتَوَلاَّهُ: اتَّخَذَه وولِي الشّيءَ ولِي على الشّيء : مَلَك أمرَه وقام به وبالمؤلمنة تمنى رغب شاء ابتغى استهدف نشد قصد اراد
بحكم عروبتها كلها وبلزومها لايمكن ان تحتمل بكينونتها ومكمنها غير ان تكون هي نفسها على شاكلتها وهي تتلألأ كالسيوف البوارق ولأنها:ـ
Modalverben modifizieren die Bedeutung des Verbs im Satz.
Modalverben bestimmen die Beziehung zur durch das Verb ausgedrückten Tätigkeit im Satz.
Das zweite Verb nach dem Modalverb steht immer im Infinitiv am Satzende.
ـ* أفعال الصيغ تعمل على تعديل معنى الفعل في الجملة
ـ*أفعال الصيغ تحدد الوظيفة المعبر عنها من قبل الفعل في الجملة
ـ*يأخذ الفعل الثاني في الجملة بعد استعمال أفعال الصيغ وبفعلها صيغة مصدره دائماً
وبذلك تكتسب هذه الأفعال ضرورتها فيما تسمى باللغة الألمانية وهي ليست ألمانية ولايمكن طبقاً لأدراكها على ماهي به وعليه ولما توصلنا إليه فيما يتعلق بشخصيتها ان تكونها قط وتغييرنا عنوان مقالنا هذا من 
ديار بكر ـ بن وائل واسمها عليها
في هجانة اللغة الألمانية
bast-ard
بست قال الزجاج: بُسَّتْ لُتَّتْ وخلطت.وقال ثعلب: معنى وبُسَّت الجبال بسّاً، خلطت بالتراب.وجاء بالأَمر من حَسِّه وبَسِّه أَي من حيث كان ولم يكن
إلى :الألمانية بوصفها لغة عربية
deutsch als arabische sprache
من قبيل المحاكاة لعنوان كتاب تعليمها :الألمانية بوصفها لغة أجنبية
deutsch als fremdsprache
وليس أدل منها هي نفسها عليها فمن هي؟ انها بحسب مصدرها
HERKUNFT
mittelhochdeutsch sprāche, althochdeutsch sprāhha, auch: Rede; Beratung, Verhandlung; zu sprechen
her-kun-ft
كنف والكَنَفُ والكَنَفةُ: ناحية الشيء، وناحِيتا كلِّشيء كنَفاه، والجمع أَكناف.وكنَفا الإنسان: جانِباه، وكنَفاه ناحِيتاه عن يمينه وشماله، وهما حِضْناه.وكنَفْت الدار أَكنُفها: اتخذت لها كنيفاً.
كلُّ حظيرةٍ ساترةٍ عند العرب كَنِيف. قال عُروة بن الورد:
أقولُ لقومٍ في الكنيف تَروَّحُوا  عشِيَّةَ بتنا عند ماوَانَ، رُزَّحِ
وقال ابن الأَعرابي: كنَفه ضمّه إليه وجعله في عِياله. وفلان يَعِيش في كنف فلان أي في ظِلِّه وكنَفْت الدار أَكنُفها: اتخذت لها كنيفاً.وبالمؤلمنة أصل،حسب،موطن،نسب،نشأة
red-e
ردد الرجع ورجَّع النقْشَ والوَشْم والكتابة: ردَّد خُطُوطها، وترْجيعها أَن يُعاد عليها السواد مرة بعد أُخرى. يقال: رجَّع النقْشَ والوَشْم ردَّد خُطوطَهما. ويقال: كَرَّرْتُ عليه الحديث وكَرْكَرْتُه إِذا ردّدته عليه.
ورَجْعُ الواشِمة: خَطُّها؛ ومنه قول لبيد:
أَو رَجْع واشِمةٍ أُسِفَّ نَؤُورها كِفَفاً، تعرَّضَ فَوْقهُنَّ وِشامُها
وقال الشاعر:
كتَرْجيعِ وَشْمٍ في يَدَيْ حارِثِيّةٍ يَمانِية الأَسْدافِ، باقٍ نَؤُورُها
وقول زهير:
ودار لها بالرقمتين كأنها مراجيع وشم في نواشر معصم
وأَنشد ثعلب:
أَمُرْتَجِعٌ لي مِثْلَ أَيامِ حَمّةٍ، وأَيامِ ذي قارٍ عَليَّ الرَّواجِعُ؟
وأخذٌ وردٌّ : مناقشة مستفيضة وحقُّ الرَّدّ : أحقية المناقشة وردَّ عليه بكذا : أجابه وردَّدَ يُردِّد ، ترديدًا ، فهو مُردِّد ، والمفعول مُردَّد ردَّد القولَ ونحوَه : كرَّره وأعاده وبالمؤلمنة كلام،قول،حديث، خطاب
Berat-ung
برت والبُرْتُ بلغة اليمن: السُّكَّرُ الطَّبَرْزَذُ. قال شمر: يقال للسُّكَّرِ الطَّبرْزَذِ مِبرَتٌ ومِبَرَّتٌ، بفتح الراءِ، مشددة. أَبو عبيد: البِرِّيتُ المستوي من الأَرض وقال الأَصمعي: يقال للدليل الحاذق البُرْتُ والبِرْتُ؛ وقاله ابن الأَعرابي أَيضاً، رواه عنهما أَبو العباس؛ قال الأَعشى يصف جمله: أَدْأَبْتُهُ بمَهامِهٍ مَجْهولةٍ، لا يَهْتدِي بُرْتٌ بها أَن يَقْصِدَا يصف قَفْراً قَطَعه، لا يهتدي به دليلٌ إِلى قصْدِ الطريق؛ قال ومثله قول رؤبة: تَنْبو بإِصْغاءِ الدَّليلِ البُرْتِ وقال شمر: هو البِرِّيتُ والخِرِّيتُ والبُرْتةُ الحَذَاقَةُ بالأَمْر وأَبْرَتَ إِذا حَذِقَ صِناعةً مَّا وبالمؤلمنة مشاورة،نصيحة، توجيه
Ver-hand-lung
هَنَّد السيفَ: شَحَذَه قال: كلَّ حُسامٍ مُحْكَمِ التَّهْنِيدِ، يَقْضِبُ،عِنْدَ الهَزِّ والتَّجْرِيدِ، ويقال : بين فكَّيْ فلانٍ سيفٌ صَارمٌ : إذا كان حديدَ اللسانِ وهَنَّدَ تَهْنيداً: قَصَّرَ في الأمرِ، وصاحَ صِياحَ البُومَةِ ولسان كَلِيل: ذو كَلالة وكِلَّة، وسيف كَلِيل الحدِّ، ورجل كَلِيل اللسان، وكَلِيل الطرْف وبالمؤلمنة محادثة
وسوف لانجانب الصواب إذا استثبتنا الشَّرْخُ هو نفسها وفي لسان العرب الشَّرْخ والسِّنْخ: الأَصْلُ والعِرْقُ.
و بالمؤلمنة
s-p-rach-e
بعد اضافة الـ"ب" له وهو الأسلوب المتبع من قبل اللصوص لتمويه سرقاتهم الواسعة النطاق من كنوز العربية كأزالة حروف من كلمة أو تغيير مكانها أو استبدالها بأخرى فيها و عندما سنقرأ في سفر التكوين:" في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله ـ يوحنا 1:1"سنجد لذهاب كهذا مايبرره ومهما يك الأمر فأن شرحها من قبل لَغْوييها وليس لُغَّويها بهذه الهيئة التي تجتبلها كما شرًّحناها نحن شكلاً ومضموناً بوصفها عربية استاً وفماً سيضعها في محطها غير اننا لانعرف في هذا المجرى مالذي سيحل بـ "شوير" عندما سيعرف ان اللغة العربية التي يعمل هو وغيره جاهداً على منع تعاطيها من قبل أئمة الجوامع في ألمانيا هي ذاتها التي تشكل لغته كماً وكيفاً ومالذي سيكون هو عليه دونها وماذا سيقولنا كاتب مقال
GEFAHR ERKANNT, GEFAHR GEBANNT
Allah muss Deutsch lernen
عرف الخطرـ درأ الخطر
 على الله ـ حاشاه جل وعلا، ك ـ ان يتعلم الألمانية
مجلة "شبيغل أون لاين" 13ـ4ـ2016
وتقولنا ناشرته مجلة "سبيغل"التي تناصبنا كجميع وسائط الدعاية الألمانية نحن العرب الوشائم تناصبنا إياها مبتذلة و فجةً مثلهما وأكثر تفاهة منهما ومرتكةً على نحوهمما ونواحيهما عندما يتوصلان على مقالنا هذا بفحواه هذا وقد عنقدته العربية معنونةً إياه
gefahr
قفار القَفْرُ والقَفْرة: الخلاءُ من الأَرض لاماء فيه ولاناس ولاكلأ، وجمعه قِفارٌ وقُفُورٌ؛ قال الشَّمَّاخُ: يَخُوضُ أَمامَهُنَّ الماءَ حتى تَبَيَّن أَن ساحَتَه قُفورُ وربما قالوا: أَرَضُونَ قَفْرٌ.ويقال أَرض قَفرٌ ومَفازة قَفْر وقَفْرة أَيضاً؛ ويقل: القَفْر مَفازة لا نبات بها ولا ماء، وقالوا: أَرض مِقْفار أَيضاً. وكل ذلك يشكل الخطر برديفه أو هو الخطر نفسه
er-kannt
كَنَتَ:عرف
ge-bannt
بان:فصل، فارق ، هاجر، فطع:منع، ابتعد بالمؤلمنة: حرم ،أزال، درأ 
Allah
اسم الجلالة
muss
مس مَسِسْتُ الشيء، بالكسر: أمَسُّهُ مَسًّا وحاجةٌ ماسَّة أَي مُهِمَّة، وقد مَسَّتْ إِليه الحاجة أي استوجبت وبالمؤلمنة وجب يجب
le-r-en
لين واضيفت
-r-
للتمويه كما في المؤنجلزة
lea-r-n
واللِّينُ: ضِدُّ الخُشونة. يقال في فِعْل الشيء اللَّيِّن: لانَ الشيءُ يَلِينُ لِيْناً ولَيَاناً وتَلَيَّن وشيءٌ لَيِّنٌ ولَيْنٌ، مخفف منه، والجمع أَلْيِناءُ.وفي الحديث النبوي الشريف: يَتْلُونَ كتابَ الله لَيِّناً أَي سَهْلا على أَلسنتهم وأَلانه هو ولَيَّنه وأَلْيَنه: صَيَّرَه لَيِّناً أي روضه وقيل درست الصعب حتى رضته وراضَ الدابَّة يَرُوضُها رَوْضاً ورِياضةً: وطَّأَها وذلَّلَها أَو عَلَّمها السيْر؛ قال الملك الضليل امْرؤ القيس:
وصرنا إلى الحسنـى ورق كلامنـا     ورضـتُ فذلتْ صعبـةً أيَّ إذلالِ
ومعنى قوله رُضْتُ ذَلَّلْتُ لأَنه أَقام الإِذْلالُ مُقامَ الرِّياضة وقيل ودَرَسْتُ الكتاب أَدْرُسُه دَرْساً أَي ذللته بكثرة القراءة حتى خَفَّ حفظه عليَّ، قال كعب بن زهيربن أبي سلمى :
 وفي الحِلم إِدْهانٌ وفي العَفْوِ دُرْسَةٌ، وفي الصِّدْقِ مَنْجاةٌ من الشَّرِّ فاصْدُقِ
وقيل دْهَنَ فلانًا : داراه ولاينه والملاينة من اللين وهو والمذلة يصيران بمقام الأِذهان و الذَّهْنُ، بالكسر :الفَهْمُ، والعَقْلُ، وحِفْظُ القَلْبِ، والفِطْنَةُ والذِّهْنُ: الفهم والعقل. وتقول: اجعل ذِهْنَك إلى كذا وكذا.
ورجل ذَهِنٌ وذِهْنٌ كلاهما على النسب، وكأَنَّ ذِهْناً مُغيَّر من ذَهِنٍ.وفي النوادر: ذَهِنْتُ كذا وكذا أَي فهمته.
وذَهَنتُ عن كذا: فَهِمْتُ عنه وهكذ يصبح اللين بالمؤلمنة والمؤنجلزة مرن، درس،علم
سيصيبهما العيّ أو يأخذهما الخيلاء إلى حيث الجهل مغطياً أوربا وضمنها ألمانيا مركباً حتى استحالت هي الجهل نفسه 
وليس الذي يجعلها تدعو إلى العلمانية وتناصب الأسلام الوشائم غيره والـعلمانية هي نفسها الـ
säkular
التي استمدتها حرفياً من الـ
sakr-a
سقر وسقر من اسماء جهنم في القرآن الكريم وقال العرب العرباء سقرته الشمس أَي أَذابته وبالمؤلمنة تباً له بمعنى لتذهب إلى جهنم ومن خبيص اللصوص مقدس ، قدسي ، ديني
ولاتنفك تفعل ذلك مبتهجة به
von der unwissenheit entzückt
وزكا هو الزكاء
ent-zück-en
 النَّماء والرَّيْعُ، زَكا يَزْكو زَكاء وزُكُوّاً وقد زَكا يَزْكو زُكُوًّاً وزَكاءً. الأمويّ: زَكا الرجل يَزْكو زُكُوّاً، إذا تنعَّم وكان في خِصب قال أَبو علي: الزَّكاةُ صفوةُ الشيءوالزَّكاء: ما أَخرجه الله من الثمر. وأَرضٌ زَكِيَّةٌ: طيِّبةٌ سمينة؛ حكاه أَبو حنيفة. زكا، والزَّرع يَزْكو زَكاء، ممدود، أَي نما وبالمؤلمنة أبهج ، آسر، فتن

هكذا مغترة بنفسها وليس مايدعوها إلى ذلك غير تجاهلها إياه وانغمارها فيه حتى الثمالة ولايلغي ذلك التطور التقني فيها وهو ليس بالضرورة من صنعها وعمروطة وظيفية مثلها لاتليق إلا بنُهُوباتها الأخذة بآرابها كلها الـ
raub
أرب وقد أَرِبَ الرجلُ، إِذا احتاج إِلى الشيءِ وطَلَبَه، يَأْرَبُ أَرَباً. قال ابن مقبل: وإِنَّ فِينا صَبُوحاً، إِنْ أَرِبْتَ بِه، * جَمْعاً بِهِيّاً، وآلافاً ثمَانِينا جمع أَلف أَي ثمَانِين أَلفاً. أَرِبْتَ به أَي احْتَجْتَ إِليه وأَرَدْتَه.وفي حديث عَمْرو بن العاص، رضي اللّه عنه، قال: فَأَرِبْتُ بأبي هريرة فلم تَضْرُرْنِي إِرْبَةٌ أَرِبْتُها قَطُّ، قَبْلَ يَوْمَئذٍ. قال: أَرِبْتُ به أَي احْتَلْتُ عليه، وهو من الإِرْبِ الدَّهاءِ والنُّكْرِ.ويقال: أَرِبْتَ مِنْ يَدَيْكَ أَي سَقَطتْ آرَابُكَ من اليَدَيْنِ خاصَّةً.وتَأْرِيبُ الشيءِ: تَوْفِيرُه، وقيل: كلُّ ما وُفِّرَ فقد أُرِّبَ، وكلُّ مُوَفَّر مُؤَرَّبٌ.والتَّأَرُّبُ التَّشَدُّد في الشيءِ، وتَأَرَّب في حاجَتِه: تَشَدَّد. أرب: الإِرْبَةُ والإِرْبُ: الحاجةُ.
وفيه لغات: إِرْبٌ وإِرْبَةٌ. .وتَأَرَّبْتُ في حاجتي: تَشَدَّدْت.وتَأَرَّبَ علينا: تَأَبَّى وتَعَسَّرَ وتَشَدَّد.وتَأَرَّبَ علَيَّ إِذا تَعَدَّى.وكأَنه من الأُرْبَةِ العُقْدةِ.وفي حديث سعيد بنِ العاص، رضي اللّه عنه، قال لابْنِه عَمْرو: لا تَتَأَرَّبْ على بناتي أَي لا تَتَشَدَّدْ ولا تَتَعَدَّ.والأُرْبةُ أَخِيَّةُ الدابَّةِ.والأُرْبَةُ حَلْقَةُ الأَخِيَّةِ تُوارَى في الأَرض، وجمعها أُرَبٌ. قال الطرماح:
ولا أَثَرُ الدُّوارِ، ولا المَآلِي،   ولكِنْ قد تُرى أُرَبُ الحُصُونِ
وأَرِبَ عليه: قَوِيَ. قال أَوْسُ بن حَجَرٍ:
ولَقَدْ أَرِبْتُ، على الهُمُومِ، بجَسْرةٍ    عَيْرانةٍ بالرِّدْفِ غَيْرِ لَجُونِ
ومن هذا الباب الأُرَبَى، وهي الدّاهية المستنكَرة.والإِربابُ الدُّنوُّ مِن كل شيءٍ.وأَرَبْتُ الرجلَ: جَعَلْتُ فيه رِيبةً.وأَرَبْتُ الرجلَ: جَعَلْتُ فيه رِيبةً.ورِبْتُه: أَوصَلْتُ إِليه الرِّيبةَ.وقيل: رابَني: عَلِمْتُ منه الرِّيبة، وأَرابَنِـي؛ أَوهَمَني الرِّيبةَ، وظننتُ ذلك به.ورابَنِـي فلان يَريبُني إِذا رَأَيتَ منه ما يَريبُك، وتَكْرَهُه.وهذيل تقول: أَرابَنِـي فلان، وارْتابَ فيه أَي شَكَّ.واسْتَرَبْتُ به إِذا رأَيتَ منه ما يَريبُك.وأَرابَ الرجلُ: صار ذا رِيـبةٍ، فهو مُريبٌ.وفي حديث فاطمةَ: يُريبُني ما يُريبُها أَي يَسُوءُني ما يَسُوءُها، ويُزْعِجُني ما يُزْعِجُها؛ هو من رابَني هذا الأَمرُ وأَرابني إِذا رأَيتَ منه ما تَكْرَهُ.ورابني أَمرُه يَريبُني أَي أَدخل عليَّ شَرّاً وخَوْفاً وبالمؤلمنة نهب سلب ابتزاز اختلاس
وماانفكت تتشدق بمورالها وهو نفسه نفسه حالتها أو طريقتها ومناقبها وسلوكها الـ
moral
مور
مار الشيءُ يَمورُ مَوْراً: تَرَهْيَأَ أَي تحرّك وجاء وذهب كما تتكفأُ النخلة العَيْدانَةُ، وفي المحكم: تَردّدَ في عَرْض؛ والتَّمَوُّرُ مثله والمَوْرُ الطريق؛ ومنه قول طرفة:
 تُبارِي عِتاقاً ناجِياتٍ وأَتْبَعَتْ   وَظِيفاً وظِيفاً فَوْقَ مَوْرٍ مُعَبَّدِ
والمَوْر الطريق، لأنّ الناس يمورون فيه، أي يتردَّدون. وإنه لَمُوَرَّكٌ أي: ليسَ له ذَنْبٌ. والقومُ عليَّ وَرْكٌ واحدٌ، بالفتح، وككتِفٍ، أي: إلْبٌ وإنَّ عندَه لَوَرْكَى خَبَرٍ، كسَكْرَى ويُكْسَرُ، أي: أصْلَ خَبَرٍ. وهو خلقها
ولايسعنا إلا ان نضيف إليه الـ
duppel
دبل والتَّدبيل: تعظيمُ اللُّقمة وازْدِرادُها دعبَل الشيءَ يَدْبِله ويَدْبُله دَبْلاً: جَمعَه كما تجمع اللُّقمة بأَصابعك.
ودَبَل اللُّقمة يَدْبُلها ويَدْبِلها دَبْلاً ودَبَّلَها: جَمَعها بأَصابعه وكَبَّرها والدُبْلَةُ مثل الكتلة من الصَمغ وغيره. تقول نمه: دَبَّلْتُ الشيءَ. قال مُزَرِّدٌ:
رَءوسُ نِقادٍ قُطِّعَتْ يوم تُجْمَعُ  ودَبَّلْتُ أمثالَ الأَثافي كأنَّـهـا
ومنه استقت هي والمؤنجلزة
duple
duplex
duplicate ratio
duplcitiy
والمفرنسة
Duplicity
والثنائية منها
duality
وهذا الذي يميزها مصنفاً إياها بالمؤلمنة هو دبل مورالها
duppelmoral
نفاقها أو ازدواجيتها وكلاهما بشكلان جبلاتها الميكافيلية وماسيأتي به " المعجم الحازبي :الألمانية بوصفها لغة عربية "هذا الذي نتشرف كثيراًكثيراً بوضعه بين آياديكم الكريمة ولانتنطع في قولنا أبداً سيأتي عليها كأمة بهذا المعنى وبحده وحدوده فأمة تفتقد إلى لغتها الخاصة بها بمحض سيرورتها الطبيعية وتصيرها وهي بحسب العلم بمستلزماته ولوازمه تفتقد لها تماماً كـ "الفرنسية" و"البريطانية " واليدشية" لقيطتها كما رُكبت خلال القرنين العاشر والحادي عشر الميلاديين من لغاتها وهي من الآن فصاعداً "العربية"بالشكل الذي اكتسبته بعد نهبوبها للآرامية والعـ ـ ب ـ ية إلا بمقدار ماسرقته منهما كما لاتمت اسرائيلها قديماً وحديثاً بذات الدرجة من الحدة بهذه اللقيطةالتي لاتقبل بلزومها كأحتلال لشئ آخر غير الزوال وستزول عاجلاً أم آجلاً وذلك يدخل في عداد الضرورة التأريخية وعدتها وليس افتراضاً أو تكهناً أو شيئاً من قبيل الرغبة والتمني أو المحمود عباسية والحومسيسية وغيرها من الظواهر الخيانية وضرورة كهذه غير قابلة سوى لنفسها وهي تعتملنا منذ نعومة أظفارنا ومايمليه العلم بلزوم المعلوم يبقى بالنسبة لنا هو الثابت قطعاً ويقيناً ولانُسّلم إلا بسلاليمه ومسلماته وهي نفسها التي تشترط ماذهبنا وسنذهب إليه تشترطه هو نفسه وتشترط العلاقات المترتبة عليه ولايمكن بقياس ذلك تفنيده بأي حالٍ من الأحوال انه قائم في العيان ويُستدلُ عليه فيه وبه وبهذه الكيفية يكون هو علة ثبوته واثباته واثباته والعلة هي المقومة لما هو مرهون بها فأن الـ
imper-ialismus
بَرَى بَرَى السَّهْمَ يَبْرِيهِ بَرْياً وابْتراهُ: نَحَتَهُ، وقد انْبَرَى وسهْمٌ بَرِيٌّ: مَبْرِيٌّ، أَو كامِلُ البَرْيِ.وانْبَرَى له: اعْتَرَضَ.وتَبَرَّيْتُ لِمَعْرُوفِهِ: تَعَرَّضْتُ وفلانٌ يُباري فلاناً أي يعارضه ويفعل مثل فعله وهما يتباريان أي يتنافسان وبالمؤلمنة امبريالية ،استعمار وهو نتاج القوى الصليبية في مرحلة همجيبتها التي اعتسفت الحملات الصليبية بهذه الهيئة وعبرها كالمغولية والصفوية والعثمانية التأريخ بها وأقحمتها عليه وكلها مالها في حضاراته استٌ ولافم و مالها فيه هو نفسه غير تدميرها ونهوب علومها وثقافتها ولغاتها وفيما يتعلق بالصلبيبة منها على وجه التحديد فأن هيغلها بقوله :( استطاعة القوى المسيحية بفعل محفزات الغيرة دحر المسلمين ودفعهم بأتجاه آسيــا وأفريقيا حيث وضعوا في زاويــة آلت الى إختفاء ألأســلام من تأريخ العالم ) ـ
vorlessung ueber die philosophie der geschichte,werke12,suhrkam taschenbuch,wissnschaft,frankfurt 1970,seite 434
بقدر مايكشفها بهذه الهيئة القبيحة فأنه يستشرف مدى تفاهته مداها الذي تكونه ثلاثيته التي تقصي المسلمين عن الفلسفة وتقصيهم عن كينونتهم الأنسانية:(أن ألأنسان بحد ذاته مخلوق حر ولكن ألآسيويين وألأفارقة ـ يعني المسلمين ـ ليسوا أحراراً لأنهم لم يتوفروا على الوعي ألذي يجـعلهم بشراً )
vorlessung ueber die philosophie der religion,werke16,suhrkam taschenbuch,wissnschaft,frankfurt 1969,seite 252
ثم تُقصيهم بعيداً عن التأريخ وهي بنفسها كفيلة بوضعه في منصبه الفعلي أرعناً فالفلسفة دونهم هم أنفسهم قبل الميلاد وبعده وفي الأسلام وعبره في أتانين مجمل العلاقات الذهنية شعراً ونثراً وفناً لم تقم لها قائمة ونحن شخصياً لانحصرها في حدود صيغ معينة وبذلك نضع مسلة حمورابي سادس ملوك بابل 1792 ـ 1750 قبل الميلاد في سياقها بوصفها ممخوضاً لمكابد ذهنية نضعها ونتموضع المروءة في تضاعيفها منارات ومنارات والمروءة هي من أخلاق العرب
ومكابدهم الوجودية قال زهير بن أبي سلمى
إذا المرء أعيته المروءةُ ناشئاً  فمطلبها كهلاً عليه شديدُ
وهي ذاتها التي تجترح صاحبي عروة بن الورد تجترحه هماً :
إني امرؤ عافي إنائي شركةٌ     وأنتَ امرؤ عافي إنائِكَ واحدُ
اتهزأ مني أن سمنتَ وأن ترى بوجهي شحوبَ الحقِّ، والحقُّ جاهدُ
أُقسّمُ جسمي في جسوم كثيرة   وأحسو قراحَ الماءِ والماء باردُ
المروءة التي حملت نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى مساوقة التأريخ بها هي نفسها عندما سُؤل صلى الله عليه وسلم :( يا رسول الله، من أكرم الناس ؟ قال : أتقاهم لله، قالوا : ليس عن هذا نسألك قال : يوسف نبي الله بن نبي الله بن خليل الله قالوا:ليس عن هذا نسألك، قال:فعن معادن العرب تسألوني ؟ خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا) ومايقوله أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب البصري الماوردي974ـ1058هو عين الحقيقة عينها وعيانها ومعينها:(وفي اشتقاق اسم المروءَة من كلام العرب ما يدل على فضيلتها عندهم وعظم خطرها في نفوسهم ففيه وجهان :أحدهما:مشتقة من المروءَة والإنسان فكأنها مأخوذة من الإنسانية والوجه الثاني:أنها مشتقة من المريء وهو ما استمرأه الإنسان من الطعام لما فيه من صلاح الجسد فأخذت منه المروءَة لما فيها من صلاح النفس ـ تسهيل النظر وتعجيل الظفر) وليس الحال غير هذا قال تعالى:( خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ـ سورة الأعراف 199) وقال جل وعلا:(إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ـ النحل90) ولم يصل بها الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه فيما وصل إليه في قوله:( حسب المرء دينه وكرمه تقواه ومروءته عقله) لو لم تك هي إياه حقاً: الحِجْر والنُّهى ضِدُّ الحُمْق نفسه هذا الذي ظل ينتقل بجورج فيلهلم فريدريش هيغل من زُّمُورَةٍ إلى أخرى كما انتقل به عبر تيزاه وأنتي تيزاه وسون تيزاه حتى استحال هو إليه كله
these- antithese- synthese
وهي الشكل الممسوخ لثلاثية اخوان الصفا وخلان الوفا رحمهم الله تعالى:(ان علم الأنسان بالمعلومات يكون من ثلاثة طرق:احدهما طريق الحواس الخمس الذي هو أول الطرق ويكون جمهور علم الأنسان ويكون معرفته بها من أول الصبا ويشترك الناس كلهم فيها وتشاركهم الحيوانات.والثاني طريق العقل الذي ينفصل به الأنسان دون سائر الحيوانات ومعرفته تكون بعد الصبا عند البلوغ والثالث طريق البرهان الذي يتفرد بد قوم من العلماء دون غيرهم من الناس وتكون معرفتهم بها بعد النظر في الرياضيات الهندسية والمنطقية ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفا ،المجلد الثاني، الجسمانيات الطبيعيات، صفحة 396 ـ 387 ،دار صادر بيروت ) التي ظهرت ضمنها قبل 800 سنة من وفاته في 14 نوفمبر 1831 وهي وحدها كفيلة بأمتلاكهم قصب السبق لو كان الأمر يتعلق به وحده غير انه ليس كذلك واننا لانجردها عن شروطها التأريخية لأنها هي العلة المرهونة بها ماهيتها وهي بدورها تشترط بالضرورة علائقها ومتعلقاتها وبهذه الكيفية سيكون بأمكاننا وضعه هو بمنصب اللص ليس فيما يتعلق بها وحدها وانما بمجمل خبيصه وكله كله لاينم إلا عن هذريانات مزوقة بمفاهيم الفلسفة العربية ـ الأسلامية على شاكلة :( في الفلسفة العربية التي تظهر مخيلة حرة نتوهجة وعميقة تأخذ بشكل عام بفلسفة التعابير التي أخذ بها مبكراً افلاطون بأفكاره العموميات التي كانت فاتحة العالم العقلي والتي حركت الجوهر المطلق بأعتباره جوهراً ويعتبر هو ببساطة جوهراً في طريقة التفكير وكما نجد ذلك عند ارسطوطاليس الذي خلق مملكة الأفكار في تعبيره عنها وتعميره اياها هكذا بعد ان اكتسبت الفلاطونية الجديدة فكرة وحدة العالم بأعتبارها فكرة للجوهر المستقل في ذاته وهكذا انتقلت هذه الفكرة الأولى كما عرفنا ذلك لدى بروكلوس عن تعاليم الأرسطوطولية وخبراتها وكما نجد في الفلسفة العربية والفلسفة الكلامية وغيرها مايمكن للمرء معرفته في الفلسفة المسيحية نجده على اساس كونه جوهراً في الفلسفة الأسكندرانية أو في أفكار الأفلاطونية الجديدة القائمة على اساس تحديد المفهوم .انني لاأجد أي اهتمام لدي لوصف الفلسفة العربية بشكل خاص من ناحية من ناحية أخرى علاقتها الأساسية بالفلسفة الكلامية وبحث هذه المسألة يقتضي تاوفري على الوقت وحتى لو توفرت عليه فأن كبيعة الأمر لاتقتضي الهاب بتفصيل المنظومات والظواهر والقيام بعملية فرزها لما قمت بذلك .ان الأمر ههنا لايدعو إلا إلى تحديد طبيعتها وذكر الهنيهات التي استقطبتها كأفكار ـولم يفعل ذلك ـ وهنا لاأستطيع إلا التوقف عن البحث محدداً: انها ـ يقصد الفلسفة العربية،ك ـ ليست فلسفة انما هي حكايات حقيقية)
vorlessung ueber die der geschichte der philosophie,werke 19,suhrkam taschenbuch,wissnschaft,frankfurt 1986,seite 517
وهو في كل هذا وذاك كبقية الـ
besserwisser
المحيطين بمعارف أفضل من قبيل التهكم: خَرْقاء ذات نِيقَةٍ ـ الجاهل بقضية ويدعي معرفتها ـ ولايحتمل غيرها "نقائضه في وحدته" مجوفاً وتافهاً وبلزوم تواطؤه مع الأحتلال الفرنسي لوطنه وضيعاً ومطلقهُ في اطلاقه الكلام على عواهنه عفناً والـ
diallektik
ديالكتيكنا نحن العرب مسلميناً والمسلمين عرباً ودَلَكْتُ الشيءَ بيدي أَدْلُكه دَلْكاً، قال ابن سيده: دَلَكَ الشيءَ يَدْلُكه دَلْكاً مَرَسه وعَرَكه ودَلَكهُ الدهرُ: حَنَّكه وعلَّمه. ابن الأعرابي: الدُّلُك عقلاء الرجال، وهم الحُنُك ورجل دَلِيك حَنِيك: قد مارس الأُمور وعَرَفها وبعير مَدْلُوك إذا عاوَدَ الأسفار ومرن عليها، وقد دَلَكَتْه الأسفارُ؛ قال الراجز: على عَلاواكِ على مَدْلُوكِ، على رَجِيعِ سَفَرٍ مَنْهوكِ وتَدَلَّك بالشيء: تَخَلَّق به.ورجل مَدْلوك: أُلِحَّ عليه في المسألة؛ كلاهما عن ابن الأَعرابي ودَلَك الرجلَ حقه: مَطَله وكل مماطِل، فهو مُدالِك.
وقال الفراء: المُدالِك الذي لا يرفع نفسه عن دَنِيَّةٍ وهو مُدْلِك، وهم يفسرونه المَطُول؛ وأَنشد: فلا تَعْجَلْ عليَّ ولا تَبُصْني، ودالِكْني، فإنِّي ذو دَلال وقال بعضهم: المُدالكة المصابرة.وقال بعضهم: المُدالكة الإلحاح في التقاضي، وكذلك المُعارَكة قال: ما دَلَّك عَلَيَّ أَي ما جَرَّأَك عليَّ، وأَنشد:ـ
فإِن تكُ مَدْلولاً عليَّ، فإِنني لِعَهْدك لا غُمْرٌ، ولستُ بفاني
أَراد: فإِن جَرَّأَك عليَّ حِلمي فإِني لا أُقِرُّ بالظلم؛ قال قيس بن زهير:ـ
 أَظُنُّ الحِلْم دَلَّ عليَّ قومي وقد يُسْتَجْهَل الرجلُ الحَليم
قال محمد بن حبيب: دَلَّ عليّ قومي أَي جَرَّأَهم؛ وفيها يقول: ولا يُعْيِيك عُرْقُوبٌ للأْيٍ، إِذا لم يُعْطِك النَّصَفَ الخَصِيمُ وقوله عُرْقُوب لِلأْيٍ يقول: إِذا لم يُنْصِفك خَصْمُك فأَدْخِل عله عُرْقوباً يفسخ حُجَّته وقيل دَلَّه على الطريق يَدُلُّه دَلالة ودِلالة ودُلولة، والفتح أَعلى؛ وقال أَبو عبيد :إِنِّي امْرُءٌ بالطُّرْق ذو دَلالات والدَّلِيل والدِّلِّيلي: الذي يَدُلُّك؛ قال: شَدُّوا المَطِيَّ على دَلِيلٍ دائبٍ، من أَهل كاظِمةٍ، بسيفِ الأَبْحُر قال بعضهم: معناه بدليل؛ قال ابن جني: ويكون على حذف المضاف أَي شَدُّوا المَطِيَّ على دَلالة دَليل فحذف المضاف وقوِي حَذْفُه هنا لأَن لفظ الدليل يَدُلُّ على الدَّلالة، وهو كقولك سِرْ على اسم الله، وعلى هذه حالٌ من الضمير في سِرْ وشَدُّوا وليست موصولة لهذين الفعلين لكنها متعلقة بفعل محذوف كأَنه قال: شَدُّوا المطيَّ مُعْتَمِدِين على دَليل دائب، ففي الظرف دَليلٌ لتعلقه بالمحذوف الذي هو مُعْتَمِدِين، والجمع أَدِلَّة وأَدِلاَّء، والاسم الدِّلالة والدَّلالة، بالكسر والفتح، والدُّلُولة والدِّلِّيلى والدِّلِّيلي عِلْمُه بالدلالة ورُسوخُه فيها
وأَدلَّة جمع دَلِيل أَي بما قد علموا فيَدُلُّونَ عليه الناس، يعني يخرجون من عنده فُقَهَاء فجعلهم أَنفسهم أَدلَّة مبالغة ودَلَلْت بهذا الطريق: عرفته، ودَلَلْتُ به أَدُلُّ دَلالة، وأَدْلَلت بالطريق إِدْلالاً والدَّلِيلة: المَحَجَّة البيضاء، وهي الدَّلَّى قال تعالى: ثم جَعَلْنا الشمس عليه دَلِيلاً؛ قيل: معناه تَنْقُصه قليلاً قليلاً وماسنفعله بثلاثيته: تيزاه وأنتي تيزاه وسون تيزاه
these
تازَ يَتُوزُ تَوْزاً ويَتِيزُ تَيْزاً إِذا غَلُظَ وتازَ السهم في الرَّمِيَّةِ أَي اهتزَّ فيها والتُّوزُ، بالضم: الطبيعةُ، والخُلُقُ، وشجَرٌ والأصلُ ومحمدُ بنُ مَسْعودٍ التُّوزِيُّ: محدِّثٌ، لَعَلَّهُ نُسِبَ إليه.وفي الحديث: فإِذا المجلس يَتَأَزَّزُ أَي تموج فيه الناس، مأْخوذ من أَزِيزِ المِرْجَل، وهو الغليان أَزَّهُ: حَثَّه وأَزَّ يَؤُزُّ أَزّاً، وهو الحركة الشديدة والأَزَرُ، محرَّكةً: امْتِلاءُ المَجْلِسِ، والضِّيقُ، والمُمْتَلِئُ، وحِسابٌ من مَجارِي القَمَر، وهو فُضولُ ما يَدْخُلُ بين الشُّهورِ والسِّنينَ، والجَمْعُ الكثيرُ.وأَزَّ الشيءَ يَؤُزُّه إِذا ضم بعضه إِلى بعض والتُّوزُ: الطبيعة والخُلُقُ كالتُّوسِ والتُّوس والسُّوس: الطبيعة والخِلْقَةُ ويقال: هو من تُوْسِ صِدْقٍ والمُتايَزَةُ: المُغَالَبَةُ وهي المباراة وقيل انْبَرَى له: اعْتَرَضَ وباراهُ وعارَضَهُ وتَبَارَيَا: تَعارَضا وبالمؤلمنة نظرية،قضية، دعوى ،اطروحة وهي
anti
أنَتَ وأنتَ عنه: عَدَلَ.وعَدَلَ عن الطريق: جارَ.وانْعَدَلَ عنه وعادَلَ: اعْوَجَّ.قال غيرهما: وهو يأنِت أي يَزْحَرُ
فأمّا الأصل الآخَر فيقال في الاعوجاج: عَدَل وانعدَلَ، أي انعَرَج وإذا عَدَل عنه فقد صار في جانبٍ منه
وقال ذو الرُّمَّة:
وإِنِّي لأُنحْي الطَّرفَ من نحوِ غيرها  حياءً ولو طاوعتُه لم يُعادِل
وبالمؤلمنة مضاد لـ غير موافق
Syn
سنن,الرِّكابُ إذا سُنَّت في المَرْتَع عند إِراحة السَّفْرِ وذلك إِذا أَصابت سِنّاً من الرِّعْيِ يكون ذلك سِناناً على السير، ويُجْمَع السِّنَانُ أَسِنَّةً، قال: وهو وجه العربية، قال: ومعنى يَسُنُّها أَي يقوِّيها على الخُلَّة وخُلّة الإنسان : أهل مودته وخُلَّة الرجل : الزوجة والجمع : خِلالٌ الخُلَّةُ : الصداقةُ والمحبَّة التي تخلَّلت القلب فصارت خلاله : أى في باطنه وبالمؤلمنة توليف، توفيق وسنقيسها بثلاثية اخوان الصفا حيث الحواس والعقل والبرهان متدامجات ومتفاعلات ارتجاعياً وبهذا المعنى انضمام بعضها إلى بعض بطبيعتها انضمامها وتساوقها توزياً والقياس بحسب اخوان الصفا هو(تأليف المقدمات واستعماله هو استخراج نتائجها ومقدمات القياس مأخوذة من المعلومات التي في أوائل العقول وتلك المعلومات أيضاً مأخوذة من طرق الحواس ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الأول، القسم الرياضي، صفحة 432،دار صادرـ بيروت) هكذا:( واما المحسوسات فالأشياء المدركة بالحواس والمدركة بالحواس هي أعراض حالة في الأجسام الطبيعية مؤثرة في الحواس مغيرة لكيفية مِزاجها والحس هو تغيير مزاج الحواس عن مباشرة المحسوس لها والأحساس هو شعور القوى الحساسة لتغييرات كيفية أمزجة الحواس ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد االثاني، الجسمانيات الطبيعيات ، صفحة 401،دار صادرـ بيروت) وهي المعلومات مستقطبة من قبل الحواس بوصفها انعكاساً للواقع وبالأحرى صورته وهي بنهاية المطاف مادته :( واعلم ياأخي بأن هذه المعلومات التي تسمى أوائل العقول انما تحصل في نفوس العقلاء بأستقراء الأمور المحسوسة شيئاً بعد شئ وتصفحها جزءاً بعد جزء وتأملها شخصاً بعد شخص فأذا وجدوا منها أشخاصاً كثيرة تشملها صفة واحدة حصل في نفوسهم بهذا الأعتبار أن كل ماكان من جنس ذلك الشخص ومن جنس ذلك الجزء هذا حكمهُ ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الثاني، القسم الرياضي ، صفحة 439،دار صادرـ بيروت) أما العقل فأنه :( من أعجب القوى الدراكة وان أكثر العلماء تائهون في بحر هذه القوة وعجائب متخيلاتها وذلك ان الأنسان يمكنه بهذه القوة في ساعة واحدة ان يجول في المشرق والمغرب والبر والبحر والسهل والجبل وفضاء الأفلاك وسعة السماوات وينظر إلى خارج العالم ويتخيل هناك فضاء بلانهاية وربما يتخيل من الزمان الماضي وبدء كون العالم ويتخيل فناء العالم ويرفع من الوجود أصلاً وماشاكل هذه الأشياء مما له حقيقة ومما لاحقيقة له رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الثالث، الجسمانيات الطبيعيات والنفسانيات العقليات، صفحة 420،دار صادرـ بيروت) و(اعلم ان للقوة المفكرة خواص كثيرة وأفعالاً عجيبة تستغرق فيها أفعال هذه القوة المتخيَّلة وأفعال سائر لبقوى الحساسة الدرّاكة وذلك لأن أفعال هذه القوة نوعان:فمنها مايخصها بمجردها ومنها ماتشترك فيه مع قوة أخرى من قوى النفس فمن ذلك الصنائع فأن أكثرها أفعال مشتركة بين هذه القوة المفكرة التي آلتها وسط الدماغ وبين القوة الصناعية التي آلتها اليدان ومنها الكلام والأقاويل واللغات أجمع فأنها أفعال مشتركة بين هذه القوة وبين القوة الناطقة التي آلتها اللسان ومنها تناول رسوم المحسوسات المُخيَّلات فأنها أفعال مشتركة بين هذه وبين المتخيلة التي آلتها مقدم الدماغ ومنها تناول رسوم المعلومات المحفوظة فأنها المشتركة بين هذه وبين القوة الحافظة التي آلتها مؤخرة الدماغ وأما الأفعال التي تخصها بمجردها فهي الفكر والروية والتمييز والتصور والأعتبار والتركيب والتحليل والجمع والقياس البرهاني ولها أيضاً الفراسة والزجر والتكهن والخواطر والألهام والوحي ورؤية المنامات وتأويلهاـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الثالث، الجسمانيات الطبيعيات والنفسانيات العقليات، صفحة 421،دار صادرـ بيروت) ان منجزاً علمياً ً بهذه الضخامة لم يك يقيض له الحدوث دون المنجزات الرسائلية جميعها وابرزها "قانون الجاذبية" والنشوء والأرتقاء" و"الأنفجار الكبير"و"انعقاد الرطب مع اليابس ـ الكهرباء"وهي بدورها لم يقيض لها متميزة تماماً ان تكون دونه ولايمكن فصلها عن بعضها البعض بأي حالٍ من الأحوال ومعالجاتها بقياسنا يجب ان ترتقي لهذه العلاقة العضوية فيما بينها وبين أصحابها بمباشرة محيطها الحضاري وتفاعلاته وبمباشرتها هي نفسها إياها في حالياته وتحولاته بمجمل علائقه وتعلقاته كماً وكيفاً سلباً وإيجاباً وبحسبها رطباً ويابساً عبر تساوقها بالتطور السابقها وعلى وجه الخصوص الأعجاز القراني انها هي نفسها قالت بذلك:(ان نعمة الله تعالى على عباده جمة لاتفنى ومواهبه كثيرة لاتحصى ولكن يتفاضل بعضها بعضاً بحسب جزالتها وغزارتها فمن مواهب الله الجزيلة وعطاياه الجميلة لبعض عباده التي خص بها قوم دون قوم هي الحكمة البالغة كما ذكر بقوله :( ومن يؤتَ الحكمةَ فقد أوتي خيراً كثيراً) يعني به علم القرآن خاصة وتفسير آياته ومعاني أسراره واشاراته اللطيفة ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء،المجلد الثالُت، الجسمانيات الطبيعيات والنفسانيات العقليات، صفحة 344،دار صادرـ بيروت) وذهبت بنفسها إلى تشخيص بعض مصادرها الفعلية وسنبحث علاقاتها المتدامجة بالتفصيل في الجزء الثالث وهي بنت زمنها اللاحق للفلسفة اليونانية ولكنها ستبقى في مركوزها نتاجاً للعلاقات الذهنية السابقتها في بلادها وهي بالنسبة لنا امتدادها ومداها وديمومتها ولا نأخذ إلا بِكَمِيتَتها وسنحتكم إليها في تحديد مجرى العلاقات الحضارية التي ترتبت هي نفسها عليها والعلاقات الحضارية المترتبة عليها وهي لاتتوقف على تلك التي آثرتها وتأثرت بها وانما على تلك التي اشترطت نهوبها أيضاً اشترطتها وليس من العجب العجاب ان يحتفي الفرس بعمروطهم "ابن سيناء" وكأنه مكتشفها وهو نفسه بسيرته التي املاها بنفسه على أبي عبيد الجوزاني يكشف بغباء شديد جداً ماكان على اللص اخفاؤه :( وكان أبي ممن أجاب داعي المصريين ويعد من الأسماعيلية وقد سمع منهم ذكر النفس والعقل على الوجه الذي يقولونه ويعرفونه هم وكذلك أخي وكانوا ربما تذاكروا ذلك بينهم وأنا اسمعهم وادرك مايقولونه ولاتقبله نفسي وابتدأوا يدعونني إليه يجرون على السنتهم ذكر الفلسفة والهندسة وحساب الهند ـ وكان أبي يطالع ويتأمل رسائل اخوان الصفاء وأنا أيضاً أتأمله أيضاً ثم كان يوجهني إلى رجل يبيع البقل قيم بحساب الهند فكنت أتعلم منه ـ ملحق أ ، سيرة الشيخ الرئيس، كتاب النجاة ، نقحه الدكتور ماجد فخري، منشورات دار الآفاق الجديدة ـ بيروت( ومن الممكن مراجعة النص العربي وترجمته "الأنجليزية":ـ
william gohmann,the life of ibn sina,albany,new york,1974
ووجودها في حوزته في صباه يشكل بحد ذاته برهاناً على سبقهم إياه وهي إذا كانت تشكل قرينة على سرقة مضامينها فأن تطابقها مع ماادعاه هو من بنات أفكاره سيكون هو الآخر برهاناً على ارتكاب جريمتها وقد ارتكبها وسيرته لأنها وحدها التي من عندياته تستيقننا ضحالتها بأنه ليس كاتبها " ولانقارنها إلابها هي نفسها وعبر ذلك به هو نفسه جاهلاً ودعياً وكذاباً وسنعرض إلى ذلك كله مستندين إليها في مقال مقتطع سنصله فيه بأبن خلدون الذي جاء على أثره بعد ثلاثة قرون أو أكثر بقليل ليرتكبها ذاتها بعلاقات أخرى تضمنتها مقدمته التي ذاع صيتها في أنحاء المعمورة وعبرها صيته وهي في واقع الحال مجمع سرقاته لرسائل اخوان الصفاء ومحمود إسماعيل بكتابه " نهاية اسطورة: نظريات ابن خلدون مقتبسة من رسائل اخوان الصفاء" هو واحد من الكتاب الذين كشفوه متلبساً بالجرم المشهود:ـ
http://www.feqhup.com/uploads/138276749411.pdf
 وكان الأولى به من خلاله الأنتباه لأبن سيناء الذي سبقه إليه:انه بدلاً عن ذلك ذهب إلى تصوره واحداً منهم ويبدو ان التشابهات بين سرقاته ونظرياتهم دون وضعه في اطاره التأريخ كان السبب من وراء ذلك ويضاف اليه عدم اطلاعه على سيرته الضحلة مثله التي نشرت في مستهل "كتاب النجاة" في بيروت عام 1985 أي قبل صدور " نهاية اسطورة" بـ 15 عاماً ولو قيض له ذلك لوضعه هو في منصب اللص الذي تسنمه ابن خلدون بجدارة هو الآخر وهذا وغيره لايقلل من قيمتها التأريخية قيد أنملة كما لايقلل تعامل بعض الكتاب العرب الأوائل والمحدثين مع العمروط ابن سيناء بحسب أكاذيبه من قيمتهم الفكرية البتة فالنظريات التي سرقها كانت هي المعنية بأهتماماتهم وتبقى هي الحكم فيما ترتب عليها ولها وليس هو بذاته منفصلاً عنها واعادتها إلى أصحابها كفيل بوضعها في نصابها الحقيقي ككل علوم العرب وفلسفة العرب وأشعار العرب وفنون العرب وآثار العرب وأمثال العرب التي تعرضت هي الأخرى للنهوب وهي نفسها بنفسها ستنتفج سراقها من قبورهم واحداً واحد تنتفجهم أسباداً وتنتفجهم اوغاداً وبهذا القدر حُيالا وأكبر منه غُشاشاً وجميعهم لم يكونوا يحتاجون كليوناردو دافنشي 15 أبريل 1452ـ 2 مايو 1519 إلى شئ لأن يصبحواعلماء نبات وعلماء خرائط وجيولوجيين وموسيقين وفيزيائيين وكيمائيين ومعماريين وموسوعيين هكذا دفعة واحدة على شاكلته غير ادعاء نسبتها لهم وقد دفع جورداونو برنو 1548 ـ 1600 حياته ثمناً لأنتحاله هو نفسه "اكتشاف دوران الأرض" أو لأنه اعتنقه كما انتحله صاحبهكوبرنيكوس واثارته بهذه الواسطة محاكم التفتيش الرومانية التي جرمته بالهرطقة لتعمل على تحريقه في روما بساحة كامبو دي فيوري "شهيداً" لسرقاته وليس للعلم الذي تنصل هو منه سريعاً طلباً للخلاص بجلده من نيران كاثوليكيته الهمجية التي أكلته ألسنتها سريعاً ولم يتخلص من لهيبها بعد عقود معدودات غاليليو غاليلي 1564 ـ 1642 إلا بتأكيد انسجامه مع كنيسته بأقراره علانية بعدم حركية الأرض ليتراجع بذلك عما انتحله "ان الأرض كوكب صغير يدور حول الشمس مع غيره من الكواكب" وتحلى به في كتاب أُثار حفيظة أعداؤه وشكوه إليها وأوشك أن يلقى على يدها المصير التعيس الذي لقاه جورداونو برنو لولا تمسكه بظلاميتها وبنهاية المطاف بهمجيتها وتراجعه بعد 16 عاماً عن تراجعه وان لم يك تراجعاً أصلاً فأنه لم يرجع به سوى إلى سفالته الميكافيلية فكل ماتَقوَّلهُ كله كله كان قد انتزعه من بطون علوم العرب التي كانت منثورة كبطون نساؤهم في كل مكان وزمان كما فعل أقرانه لصوصاً ولصوصاً ومتلصصين للكنيسه الصليبية وعلاقاتها الأديولوجية كدافنشيها وسيرفيتوسها وهارفيها وكوبرنيكوسها ونهضة كتلك التي افتعلوها وتفاعلت معها وفيها أوربا وان أخرجتها شكلياً من غياهب القرون الوسطى فأنها بلزوم سرقة علاقاتها الحضارية استنهضت هذه القرون الظلامية في غضونها استنهضتها بتكريسها وليس المركزية الأوربية غير أحد أشكالها البشعات حيث احتقار التأريخ وسيروراته احتفارة بخنقه في حدود علاقاتها المدلهمة واحتقاره بأعتسافه وسيبقى الأعجاز القرآني لهم بالمرصاد:(ان نعمة الله تعالى على عباده جمة لاتفنى ومواهبه كثيرة لاتحصى ولكن يتفاضل بعضها بعضاً بحسب جزالتها وغزارتها فمن مواهب الله الجزيلة وعطاياه الجميلة لبعض عباده التي خص بها قوم دون قوم هي الحكمة البالغة كما ذكر بقوله :( ومن يؤتَ الحكمةَ فقد أوتي خيراً كثيراً ) يعني به علم القرآن خاصة وتفسير آياته ومعاني أسراره واشاراته اللطيفة ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الأول، المجلد الثالُت ، صفحة 344،دار صادرـ بيروت) قال تعالى: (وَالشَّمْسُ تَجْرِى لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ(38)وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39)لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِى لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِى فَلَكٍ يَسْبَحُونَ(40) ـ يس) وبدونه لم يقيض لعلوم العرب ان تتنامى وتتطور:(قُلْ أَنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ ـــــــ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ ـ فصلت 11،10 ،9) وقال جل وعلا: (وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِين ــــ وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ ـــــ إِلا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ( ـــــ وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ ـــــــ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ ـ الحجر20، 16،17،18،19 وقال تعالى: (وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ( ـــــــ وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ ـ النحل 16،15( وقال تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ ــــــ وَجَعَلْنَا فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا سُبُلا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ ــــــــ وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ـ الأنبياء 30 ،32،31 وقال تعالى: (أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ كِفَاتًا ـــــــ أَحْيَاءً‎وَأَمْوَاتًا ــــــــ وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا ـ المرسلات 27،26،25 وقال تعالى: ( اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُون ــــــــ وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُون ـ الرعد 3،2) ــــــــــــ وَتَرى الجِبَالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِي تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللهِ الّذِي أتْقَنَ كُلَّ شَيء إِنّهُ خَبِيْرٌ بِما تَفْعَلُونَ ـ النمل 88) وصولاً إلى قوله جل ثناؤه: "فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنّسِ الْجَوَارِ الْكُنّسِ وَاللّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصّبْحِ إِذَا تَنَفّسَ إِنّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ـ التكوير 15-19)
وهي نفسها الثقوب السوداء:
 Black Holes
النجوم الجاريات في مدارها النجوم المتواريات والمحتجبات والمختفيات والمنكفئات والمتلاشيات بما تعنية كلمة "الخنس" من معنى تعنيه وتؤكده بدقة ومن هنا جاءت تسميتها بـ "المكانس العملاقة" ودون الأشارة إلى منبعها الكريم وهكذا يتم سرقتها
Giant vacuum-Cleaners
من قبل الذين بحثوا نظرياً في قضية وجودها كـ "كارل شفارز تشايلد" عام 1916 و "وروبرت أوبنهاير" عام 1934 وغيرهما ومايعزز قناعتنا بذلك منح "سول بيرلماتر وبريان شميت و آدم ريس" جائزة نوبل الصهيوصليبية في الفيزياء لعام 2011 لتقولهم اكتشاف "السوبرنوفا ـ توسع الكون" المكتنزها هي الأخرى "القرآن الكريم " قال تعالى: ( وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ـ الذاريات 47) سرقتها بعد مايقارب الثلاثة قرون من سرقة غاليليو غاليلي هذريانانته في ( الحركة النسبية وقوانين سقوط الأجسام وحركة الجسم على المستوى المائل في زاوية مع الأفق والحركة عند رمي شئ واستخدامه البندول في قياس الزمن) وقرابة قرنين اثنين على سرقة اسحاق نيوتن 1642ـ 1727 "قوانين الحركة وقانون الجذب العام " بوقاحتهم جميعاً ولانحتاج غير العودة للعلامة "أبي البركات هبة الله بن علي بن ملكا البغدادي الذي ولد في البصرة عام 480هـ ـ 1087م وترعرع فيها وتوفي في بغداد عام 560هـ ـ 1165 الذي سبقه بخمسة قرون وهانحن نفعل ذلك حيث نقرأ في كتابه "المعتبر في الحكمة" ان حركة الجسم تتزايد في السرعة كلما أمعن الجسم في هبوطه الحر بحيث أن تأثيره يشتد بحسب طول المسافة المقطوعة قائلاً: ( فإنك ترى أن مبدأ الغاية كلما كان أبعد كان آخر حركته أسرع وقوة ميله أشد وبذلك يشج ويسحق ولا يكون ذلك له إذا ألقي عن مسافة أقصر بل يبين التفاوت في ذلك بقدر طول المسافة التي يسلكها .... فكل حركة طبيعية فعلى استقامة ثم سماء بعد سماء كل في حيزه الطبيعي إلا أن هذه التي تلينا تسكن في أحيازها الطبيعية وتتحرك إليها إلا إذا أخرجها مخرج عنها حركة مستقيمة تعيدها في أقرب مسافة إليها على ما يرى...... أنه لولا تعرض الأجسام الساقطة سقوطاً حراً لمقاومة الهواء لتساقطت الأجسام المختلفة الثقل والهيئة بنفس السرعة ) ليفند نظرية "أرسطوطاليس" القائلة بـ (تناسب سرعة سقوط الأجسام مع أثقالها) يفندها في معتبره بشكل محكم: ( وأيضًا لو تحركت الأجسام فى الخلاء لتساوت حركة الثقيل والخفيف والكبير والصغير والمخروط المتحرك على رأسه الحاد والمخروط المتحرك على قاعدته الواسعة فى السرعة والبطء لأنها إنما تختلف فى الملاء بهذه الأشياء بسهولة خرقها لما تخرقه من المقاوم المخروق كالماء والهواء وغيرهما ...... وكل حركة ففى زمان لا محالة فالقوة الأشدُّ تُحرِّكاً أسرع وفى زمن أقصر فكلما اشتدت القوة ازدادت السرعة فقصر الزمان فإذا لم تتناهَ الشدة لم تتناهَ السرعة، وفى ذلك تصير الحركة فى غير زمان أشد لأن سلب الزمان فى السرعة نهاية ما للشدة ..... تزداد السرعة عند اشتداد القوة فكلما زادت قوة الدفع زادت سرعة الجسم المتحرك وقصر الزمن لقطع المسافة المحددة) وهو بالضبط ما سرقه "نيوتن" وأدرجه في قانون الغاب الثاني لحركته وكأنه من بنات أفكاره متباهياً :( إن القوة اللازمة للحركة تتناسب تناسبًا طرديًّا مع كلٍّ من كتلة الجسم وتسارعه وبالتالى فإنها تُقاس كحاصل ضرب الكتلة التسارع بحيث يكون التسارع فى نفس اتجاه القوة وعلى خط ميلها) وأكثر تباهياً بسرقته:( إن الحلقة المتجاذبة بين المصارعين لكل واحد من المتجاذبين فى جذبها قوة مقاومة لقوة الآخر وليس إذا غلب أحدهما فَجَذَبَهَا نحوه يكون قد خلت من قوة جذب الآخر بل تلك القوة موجودة مقهورة، ولولاها لما احتاج الآخر إلى كل ذلك الجذب ) وهذه هي جوهرة "أبي البركات هبة الله بن علي بن ملكا البغدادي البصري" مموهة برتوش نيوتنية تمويهاً لها : ( لكل فعل رد فعل مساوٍ له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه) وكل هذا وذاك وغيره نجد اصوله في رسائل اخواننا اخوان الصفاء وخلان الوفاء :( ان الأرض بجميع ماعليها من البحار والجبال والبراري والأنهار والعمران والخراب هي كرةٌ معلقة في الهواء في مركز العالم بأذن الله جل جلاله كما بينا في رسالة الجغرافيا فتقول ان الأرض بجملتها نصفان نصف شمالي ونصف جنوبي وظاهر كل قسم منها ينقسم إلى نصفين فتكون جملته أربع أرباع كل ربع منها موصوف بأربعة أنواع فمنها مواضعُ براري وفلوات وخراب ومنها مواضع البحار والأنهار والآجام والغدران ومنها مواضع الجبال والتلال والأرتفاع والأنخفاض ومنها مواضع المراعي والقرى والمدن والعمران ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء،المجلد الثالُت، الجسمانيات الطبيعيات والنفسانيات العقليات، صفحة 92،دار صادرـ بيروت) حيث قانون الجاذبية: ( وأما الثقل والخفة في بعض الأجسام فهو من أجل أن الأجسام الكليات كل واحد له موضع مخصوص ويكون واقفا فيه لا يخرج إلا بقسر قاسر وإذا خلي رجع إلى مكانه الخاص به فإن منعه مانع وقع التنازع بينهما، فإن كان النزوع نحو مركز العالم يسمى ثقيلا وإن كان نحو المحيط يسمى خفيفا ) وسرقه ابن سيناء 980م- 1037م :بلغة عربية هشة تكشف عن عدم فهمه له :( إنك لتعلم أن الجسم إذا خلى وطباعه ولم يعرض له من الخارج تأثير غريب لم يكن له بد من موضع معين وشكل معين) وفي مكان آخر أكثر هشاشة:( وليست المعاوقة للجسم بما هو جسم بل بمعنى فيه يطلب البقاء على حاله) وهذه هي جوهرة "أبي البركات هبة الله بن علي بن ملكا البغدادي البصري" نفسها مموهة برتوش نيوتنية: ( لكل فعل رد فعل مساوٍ له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه) أما الحركة فقد شملها اخوان الصفاء وخلان الوفاء على طول وعرض رسائلهم بعلائقها الجدلية :( كل حركة تحدث مرتبطة بشئ متحرك يجسدها وهي أيضاً السبب الأساسي لحركة شئ آخر فمتى مابطل السبب بطلت الحركة) وقد سرقها ابن سيناء 980م- 1037م بـ :( نقول ان كل حركة توجد في الجسم فأنما توجد لعلة تحركه) وذلك يؤكدونهم هم أنفسهم في فصل :(في ان الجسم لايتحرك من ذاته ـ واعلم ياأخي أيدك الله وإيانا بروح منه بأن موضوعات الصناع ومصنوعاتهم وىلاتهم وأدواتهم وأجسادهم كلها أجسام والجسم من حيث الجسمية ليس بمتحرك والأفعال لاتكون إلا بالحركة فالمحرك للأجسام جوهر آخر وهو الذي نسمية نفساً والنفوس من حيث النفسية جوهر واحد كما ان الأجسام من حيث الجسمية جوهر واحد وانما تختلف النفوس بأختلاف قواها واختلاف قواها بحسب اختلاف أفعالها ومعارفها واخلاقها كما ان اختلاف الأجسام بحسب اختلاف أشكالها واختلاف أشكالها بحسب اختلاف أعراضها ـ7ـ 299 وهاهوذا ابن سناء نفسه يعود بلغته العربية الركيكة مثله سارقاً وبهذه الدرجة من الأضطراب الذهني :( في ان لكل متحرك علة محركة غيره ....نقول ان كل حركة توجد في الجسم فأنما توجد لعلة محركة لأنه لو كان الجسم يتحرك بذاته وتوجد فيه الحركة بما هو جسم فأما ان يكون لأنه جسم فقط واما ان يكون جسم ما ولو كان لأنه جسم فقط لكان كل شئ متحركاً وإن كان لأنه جسم ما فتكون علة الحركة الخاصية التي لتلك الجسمية فتكون الجسمية تجعل فيه الحركة عن وجود تلك الخاصية فيه فيكون مبدأ الحركة تلك الخاصية ومبدأ قبول الحركة هو الجسم لامحالة وأيضاً كل حركة تعرض موجود في الشئ منسوبة إلى قطعة مسافة أو كيفية أو غير ذلك فأنها في الحال تعدم من حيث هي كذلك ووجود الحركة انما يتحصل بأن يكون كذلك ـ كتاب النجاة ص 145) قياساً لأحكام الحركة الصفائية ذاتها صافية بأعتبارها :(صورة جعلتها النفس في الجسم بعد الشكل وأن السكون هو عدم تلك الصورة والسكون بالجسم أولى من الحركة لأن الجسم ذو جهات لا يمكنه أن يتحرك إلى جميع جهاته دفعة واحدة وليست حركته إلى جهة أولى به من جهة فالسكون به إذا ً أولى من الحركة) وفي هذا المجرى لم نجد بداً من العودة إلى غاليليو غاليلي مغللاً بأكاذيبه وهذه المرة بمنظاره الذي صنعه بـ "عدستين اثنتين" بحسبه هو وحسبه كحساباته البليدة التي أوشكت ان تؤدي به إلى جحيم كنيسته الدنيويّ فهو سواء كان أفضل أو أسوء من "منظار ليبرشي"ماكان يجعله رائداً وقبل ذلك عالماً كجميع أقرانه الذين ذكرنا وسنذكر بعلوم العرب وإذا قيض لأوربا التي اصطنعته بهذه الهيئة المبتذلة فأن العلم نفسه ونحن لانعتمد إلا عليه لايقبل بذلك ويكفينا إياه لأن يضع الحقيقة في نصابها جاهلاً وجاهلاً ليس في مضماره انما أيضاً بعلاقاته العربية في مراحل ازدهاره الطويلات بأوسع مداها ومراصدها المأمونية العملاقة هي وعلماؤها وهي
وأزياجها ـ كتبها التي تتضمن الجداول الفلكية لحركة النجوم ويستبطن منها التقويم سنةً سنة ـ وهي بآلاتها وكانت آلاتها في غاية التقدم من حيث دقائقها ودقتها ومن حيثها هي بوصفها مظهراً من مظاهر التطور وشرطاً حاسماً لسيروراته اللاحقات وكيف يمكن تصورها في مرصد فلكي دون آلة المقراب ـ التيلسكوب في مرصد المراغة
tele-skop
مستنبطة من الـ
telg-ram
تلق ولقِيَ فلان فلاناً لِقاء ولِقاءةً، بالمدّ، ولُقِيّاً ولِقِيّاً، بالتشديد، ولُقْياناً ولِقْياناً ولِقْيانة واحدة ولُقْيةً واحدة ولُقًى، بالضم والقصر، ولَقاةً كلُّ شيءٍ استقبل شيئاً أَو صادفه فقد لقِيَه من الأَشياء كلها.واللَّقِيَّان: كل شيئين يَلْقى أَحدهما صاحبه فهما لَقِيَّانِ والـ
g-aram
قرم مدغمة بها والقرم شدة الشهوة إلى وقيل قرمتُ إلى لقائك وبالمؤلمنة برقية،تلغراف والـ
tel
هي ذاتها الـ
telg
بعد ازالة اللصوص للــ
g
وغالباً مايلجأون لهذا الأسلوب للتموية وتلق ههنا تحمل نفس المعنى والـ
skop
سكب وقيل سكبٌ منَ البَرْقِ:الذي يَمْتَدُّ إلى جِهَةِ الأرضِ والسَّكْبَةُ: الكُرْدَة العُلْيا التي تُسْقى بها الكُرودُ من الأَرض؛ وفي التهذيب: التي يُسْقَى منها كُرْدُ الطِّبابَةِ من الأَرض والسَّكْبُ: ضَرْبٌ من الثيابِ رَقِـيقٌ يكشف ماتحته وكلاهما التلغرام والتلسكوب ينطبقان على معناهما بالعربية تماماً وماعدا ذلك فيدخل في مضمار تمويه اللصوص

وتعتبر آلة "المحلقة " واحدة منها وهي ألة ذات الخمس حلقات والدوائر من النحاس أولها تمثل خط الطول الذي كان مركزا في الأسفل وثانيتها:خط الإستواء وثالثهما الخط الاهليلجي والرابع:دائرة خط العرض والخامس:دائرة الانقلاب الصيفي والشتوي والحقيقه التي لايمكن إنكارها إن العرب لم يطوروا المحلقات الفلكية فحسب بل زادوا عليها ثلاث حلقات مكنتهم من القيام بقياسات أفقية والأداد وهي عبارة عن مسطرة لقياس الزوايا تدور حول نقطة في طرفها وينتقل طرفها الآخر على دائرة ذات أقسام متساوية وبواسطة هذه الأداة تمكنوا من التغلب على صعوبات عديدة في إستعمال المحلقة الفلكية وآلة السمت الشمسية وقد إشتهرت بدقة عملها وأمانة نتائجها أما أبناء موسى بن شاكر الذين تمكنوا من استخراج "حساب العرض الأكبر من عروض القمر" في مرصدهم ببغداد فقد توفروا على ألة كروية الشكل تنقل صور النجوم إلى وسطها وكانت تُدار بالقوة المائية حتى انها كانت تظهر صورة النجم الذي يغيب في قبة السماء في خطها الأفقي وبأختراع العلامة أبي الحسن بن الهيثم البصري 965 ـ 1038 أول كاميرا في التأريخ كاميرته التي سماها بـ "الخزانة المظلمة ذات الثقب" وكانت قد اكتسبت اسمها الشائع من "القمرة" الكاميرا نفسها حتى يومنا هذا أصبح علم الفلك كبقية علوم العرب الآفاق نفسها بالنسبة للبشرية وبالنسبة للصوص "التعتيم" و"الأنحطاط" ومابعد "التعتيم" و"الأنحطاط" حتاه مرتعاً يتبارون فيه على سرقتها ـ تعساً لهم ـ وليس غاليليو غاليلي 1564 ـ 1642 الأكثرهم طمعاً والأكثرهم دناءةً وخسة والحق لايُرى إلا بالحق انه الأكثرهم بلاهة والأكثر بلاهة منه هيغل وسنعود إليه للتو واصراره على التمسك بما هو مكتشف أصلاً قبل ولادته بأكثر من 600 عاماً كالرقاص ـ بندول الساعة المخترع من قبل ابن يونس المصري وبأكثر من 700 عاماً النظرية النسبية التي أشار إليها لأول مرة أبو يوسف يعقوب بن اسحاق الكندي الكوفي 805ـ 873 في تحديده:(الوقت والفراغ والحركة والأجسام قيما نسبية لبعضها البعض ونسبية لمتلقيها) واعتبرها غاليليو غاليلي وفيما بعد نيوتن "قيماً مطلقة" وكان قد سرقها ألبرت أينشتاين 1879 ـ 1955 ويقيناً بالصورة التي بلورها اخوان الصفاء وخلان الوفاء في فصول جمة من رسائلهم على نُحوّ هذه الأمثلة من تضاعيفها:ـ
اعلم ان التناسب هو اتفاق أقدار الأعداد بعضها من بعض والعددان لايتناسبان .أقل النسبة من ثلاثة أعداد وأقل الأعداد المتناسبة بثلاثة أعداد .المتناسبة إذا كانت ثلاثة فأن قدر أولها من ثانيها كقدر ثانيها من ثالثها وكذلك بالعكس كل ثلاثة أعداد متناسبة فأن مضروب أولها في ثالثها كمضروب ثانيها في نفسه ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء،المجلد الأول، القسم الرياضي، صفحة 250،دار صادرـ بيروت)

ـ ان كل شئ ماسواه ـ جل وعلا،ك ـ من جميع الموجودات مثنوية مؤلَّفة ومركبة وذلك ان الله لما اراد ايجاد العالم الجسماني اخترع أولاً الأصلين وهما الهيولي والصورة ثم خلق منها الجسم المطلق وجعل بعض الأجسام يعني الأركان على الطبائع الأربع التي هي الحرارة والبرودة واليبوسة والرطوبة والأركان هي النار والهواء والماء والأرض ثم خلق من هذه الأركان جميع ماعلى وجه الأرض من الحيوان والنبات والمعادن واعلم ان هذه الأركان متفاوتات القوى متضادات الطبائع مختلفات الصور متباينات الأماكن متعاديات متنافرات لاتجتمع إلا بتأليف المؤلف لها والتأليف متى لايكون على النسبة لم يمتزج ولم يتحد ومن أمثال ذلك أصوات النغم الموسيقية ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء،المجلد الأول، القسم الرياضي، صفحة 251، 252دار صادرـ بيروت)

ومن أمثال ذلك أيضاً عقاقير الطب وأدويتها لإأنها متضادات الطباع مختلفات الطعوم والروائح والألوان فأذا ركبت على النسبة صارت أدوية ذات منافع كثيرة مثل الترياقات والمراهم وماشاكل ذلك ومتى رُكَّبت على غير نسبة في أوزانها ومقاديرها صارت سموماً ضارةً قانلة ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء،المجلد الأول، القسم الرياضي، صفحة 253،دار صادرـ بيروت)

ومن عجائب خصائص النسبة مايظهر في الأبعاد والأثقال من المنافع من ذلك مايظهر في القَرِسطون أعني القبان وذلك ان أحد رأسي عمود القرسطون طويل بعيد المعلاق والآخر قصير قريب منه فأن علق على رأسه الطويل ثقل قليل وعلى رأسه القصير ثقل كثير تساويا وتوازنا متى كانت نسبة الثقل القليل إلى الثقل الكثير كنسبة بعد {اس القصير إلى بُعد رأس الطويل من المعلاق ومن أمثال ذلك مايظهر في ظل الأشخاص من التناسب بينها وذلك ان كل شخص منتصب القوام فأن له ظلاً ما وان نسبة طول ظل ذلك الشخص لإلى طول قامته في جميع الأوقات كنسبة جيب الأرتفاع في ذلك الوقت إلى جيب تمام الأرتفاع سواءً وهذا لايعرفه إلا المهندسون أو من يحل الزيج.وهكذا توجد هذه النسبة في جر الثقيل بالخفيف وفي تحريك المحرك زماناً طويلاً بلا ثقل ثقيل ومن ذلك مايظهر أيضاً في الأجسام الطافية فوق الماء مابين أثقالها ومقعر اجرامها في الماء من التناسب وذلك ان كل جسم يطفو فوق الماء فأن مكانه المقعر يسع من الماء بمقدار وزنه سَواءً فأن كان ذلك الجسم لايسع مقعره بوزنه من الماء فأن ذلك الجسم يرسب في الماء ولايطفو وإن كان ذلك المُقعَّر يسع بوزنه من الماء سواءَ فأن ذلك الجسم لايرسب بالماء ولايبقى منه شئ ناتئ عن الماء بل يبقى سطحه منفطحاً مع سطح الماء سواءً وكل جسمين طافيين فوق الماء فأن نسبة سَعة مقعر أحدهما عن الآخر كنسبة ثقل أحدهما إلى الآخر سواءً وهذه الأشياء يعرفها من كان يتعاطى صناعة الحركات أو كان عالماً بمراكز الأثقال والأفلاك والأجرام والأبعاد ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء،المجلد الأول، القسم الرياضي، صفحة 255 ـ 256 ،دار صادرـ بيروت)
وليس هناك مايبرر ادعاء ألبرت أينشتاين نسبتها إلى غاليليو غاليلي نفسه الذي كان قد عارضها بغباء شديد واعتمادها من قبله على اساس كونها أحد مبادئه لأخفاء جريمة سرقتها والظهور بمظهر المطور لها:ثعلبيات بائسات اصطنعتها الصليبية وامتدادها الصهيوصليبية لتغطية سرقاتها اصطنعتها ولاتنفك ترتكبها وتتفاعل فيها ومعها كـ "مركزيتها الأوربية" ممركزة إلى حدها وفي حدودها وعبرها عودةً إليها هي نفسها قيمها
Worth-s
أو
Wert-e
ورث والوِرْثُ والوَرْثُ والإِرْثُ والوِرَاثُ والإِرَاثُ والتُّراثُ واحد وتَوارثْناهُ: وَرِثَه بعضُنا عن بعض قِدْماً وأَوْرَثَه الشيءَ: أَعقبه إِياه.وتوارثوه كابراً عن كابر وهو أن يكون الشّيءُ لقومٍ ثم يصيرَ إلى آخرين بنسبٍ أو سبب. قال:
ورِثْناهُنَّ عن آباءِ صدق  ونُورِثُها إذا مِتْنا بَنِينا
أو
val-eur
فَأْلُ والفَأْلُ: ضِدُّ الطِّيرَةِ ,يُسْتَعْمَلُ في الخيرِ والشَّرِّ ,في الحديث عن أَنس عن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: لا عَدْوى ولا طِيَرَة ويعجبُني الفَأْل الصالِح والفأْل الصالح: الكلمة الحسنة؛ قال: وهذا يدل على أَن من الفَأْل ما يكون صالحاً ومنه ما يكون غير صالح وإِنما أَحبَّ النبي، صلى الله عليه وسلم الفَأْل لأَن الناس إِذا أَمَّلوا فائدةَ الله ورجَوْا عائدَته عند كل سبب ضعيف أَو قويٍّ فهم على خير وبذلك يكون طريقة للتعامل

وتبقاها ذاتها سرقاتها ولاينطبق عليها إلاها :جرائمها كلها وسترتهن هي بها:إذا عافتها انفرطت واذا انكبت عليها تيبست وتفتت والحق لايُرى إلا بالحق انها لاتحتمل غير تمسكها بعلاقاتها الهمجية نغسها التي قامت عليها وقومتها ومانفعله نحن ههنا أو هناك في مجرى كهذا هو نفسه تمسكنا بالتأريخ وتماسكنا في سيروراته عرباً مسلمين ومسلمين عرباً بمعناه هو الذي اجتبلنا وبمعنانا نحن الذين اجتبلناه ومن يشحذ يشحذ مخيلاتنا سواه ثاقبات مخيلاتنا وصولاً إلى منابعه ومنها إلى كواكبنا العشرة نحن السومريين وذلك من بينها "بلوتو" وهو نفسه الـ
planet
الكلمة وسنعيدها هي الآخرى إلينا واننا لانتصورنا ان نكون قد رأينا كل هذه الكواكب قبل 6 آلاف سنة بالعين المجردة ولو لم نتوفر على التلسكوب لما رأيناها إلا به بأسم آخر بما فيها "مردزخ" الذي لايزال يهيم وحيداً على وجهه في نظامنا الشمسي حيث يقع على الخاتم نفسه بمعيتها كلها وقد توسطها نجم الشمس وبذلك ننفي نفياً قاطعاً امكانية أخرى غير التلسكوب ـ المقراب" مقرباً إيانا من الحقيقة ومنها أكثر فأكثر كاميرا أبي علي الحسن بن الحسين بن الهيثم البصري 965ـ 1040 حيث تظهر في شاشتها الزجاجية صور الكواكب والنجوم بدرجة من الوضوح لامثيل لها من قبل وكان بالأمكان معرفة أحجامها ونسبها ان تطوراً مذهلاً كهذا كان قد أثار شهية "يوناردو دوفنشى" و"دلا بورتا" أثارها شهيتهما بعد 500 عاماً لسرقتها كما فعلا دائماً بأكتشافات أخرى في مجالات أخرى لعلماء عرب آخرين من قبل وبفترات مختلفة أما اسحاق نيوتن 1642ـ 1727 الذي امتهن هو الآخر سرقتها كروجر بيكون وفيتلو وبليز باسكال ورينيه ديسكارت وايمانويل كانت وهيغل وماركس وانجلز وآينستاين بأتجاهات وعلائق مختلفات مثلهم جميعاً فقد وجد ضالته ولانظللها إلا بنذالته وتفاهته وخسته هذه المرة في "قوانين الانعكاس والانعطاف في علم الضوء وعلل انكسار الضوء في مساره وهو الانكسار الذي يحدث عن طريق وسائط كالماء والزجاج والهواء" وسرقها من "كتابه المناظر" الذي تضمن فيما تضمن توصيفات للمجهر والتلسكوب والعدسة المكبِّرَة وانكسار الأشعة الضوئية والأسباب الموجبة لأعتماده خط الإشعاع الضوئي بدلاً من الخطوط البصرية وفي هذا المجرى تصبح الأشارة إلى قبة "عباس بن فرناس الأندلسي " 810 ـ 875 من الأهمية بمكان وفيها حاكى السماء بنجومها وأفلاكها وشهبها ونيازكها وبرقها ورعدها هكذا وكأنها هي نفسها عبر "ذات الحلق" وهي آلة مكونة من سلسلة من الحلقات كان يديرها هو بنفسه من معملة في الطابق السفلي من منزله قبل قرن أو أكثر منه بقليل من كاميرا أبي الحسن بن الهيثم البصري أمر يستدعي البحث في علاقاته طويلاً سيما وانه يتواصل بساعته المائية "الميقاتة" وبتصنيعه الزجاج الشفاف من الحجارة وقبل هذا وذاك اكتشافه النظارات الطبية وقلم الحبر وبعض انواع بندول الأيقاع ومحاولته بنفسه الطيران في بغداد بجناحين اثنين ولابد ان تكون قد أثرت على التطور العلمي العربي اللاحقها وفيما يتعلق بعلم الفلك على وجه التحديد منه "القبة" و"النظارة الطبية" مباشرتهما إياه وتدخل كلها في سيروراته المعقدات للغاية عبر التأريخ مديات وامتدادات بعلاقاته كلها مرئيةً ومخفيةً بهذا المعنى وبه متدامجات وعلى نحوها متساوقات وبلزومها تكون هي المقياس لما لحق بها ولأنها انتشرت في حقبات مختلفة على نطاق واسع من العالم فأن طِّبَاقها والتشابهات معها وحتى تحويراتها بلزومها هي من حيثها شكلاً ومضمونها تدخل في مضمار النهوب التي تعرضت هي لها خاصة تلك التي وقعت في العصر الذي استنهضته هي نفسها بهمجيتها ولاينطبق عليه بلزومها ومسنلزماتها ولوازمها سوى الأنحطاط الذي كان قد شمل زمن جورج فيلهم فريدريش هيغل" 1770ـ 1831 بظلامه وهذا هو نفسه بتقديمه "الوعي على المادة " يشتمله بظلامياته على شاكلة تلك التي سبقه إليها رينيه ديكارت 1596ـ 1650:ـ
أنا أفكر إذن أنا موجود
je pense donc je suis
والحق لايُرى إلا بالحق ان رعونةً كهذه هي التي تُشَّكل اسقاطاتهما كلها وإذا كانت هي نفسها قد انتهت بالثاني إلى شكوكه العصابية في المعرفة وشكوكه في العقل وشكوكه حتى في نفسه ومنها إليه هو نفسه مهذرياً:(كلما شككت ازددت تفكيرا فازددت يقينا بوجودي) فأنها سهلت للأول اعتياص أمره في ثلاثيته بما يكفله هو نفسه نقائضاً فيها يشترطها هو نفسه اطروحةً تجسد مبتغاه ليناقضها بنفسه بأخرى من بنات أفكاره ليخلص هو نفسه إلى التوليف بينهما لأستخلاص اطروحة جديدة لم تخلص هي نفسها به إلى نتيجة غيره فراغه الذهني ليسقطه عليها هي نفسها مطلقات مطلقات من قبله على عواهنها ومانجد اصولها في الفلسفة العربية وبالتحديد في "مجمع الأضداد" حيث الماهية المطلقة وهي تعانق الأطراف أو في مجمع البحرين حيث قاب قوسين الوجوب والأمكان مجتمعين وجامعين الوجود بفحواه هذه ليجمع بدوره الأسماء الألهية والحقائق الكونية في وحدة تتساوقها المضادات وصولاً إلى المطلق طليقاً في الروح العربية التي استغرقته منذها جدلياً وطليقاً مطلقةً هي إياه منذها كما اعتملتها لغتها وكما اعتملت هي نفسها من قبلها في سياقها على مداها ذهاباً وإياباً في معجمات الأضداد وماأغزرها حيث الجون اسوداً وأبيضاً والقنيص صائداً ومصيداً والكري مستأجرِاً ومستأجَراً والطرب حزناً وفرحاً والبصير مبصراً وضريراً والصريم ليلاً ونهاراً والناهل ضمآناً ومرتوياً والمأتم حزناً وفرحاً وعنترة شجاعاً وجباناً والبهلول سيداً وأبله وعلى نحو البعيد قريباً والوداع لقاءً والداء دواءً على سبيل المثال وعلى سبيله أبي تمامياً بما يجعل الشعر شعراً :ـ
من سجايا الطلول ألا تجيبا   فصواب من مقلتي أن تصوبا
فاسألنها واجعل بكاك جواباً   تجد الدمع سائلاً ومجيبا
وهي عالمها ولم نتوصل إلى كل ماسبق وعليه دون التمسك بالعلم وطبقاً له بأدراكه على نحوه ومنحاه بوصفه :(صورة المعلوم في نفس العالم وضده الجهل هو عدم تلك الصورة من النفس واعلم ان أنفس العلماء علامة بالفعل وعلامة المتعلمين علامة بالقوة وان التعلم والتعليم ليسا شيئاً سوى اخراج مافي القوة يعني الأمكان إلى الفعل يعني الوجود ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الأول، القسم الرياضي ، صفحة 262،دار صادرـ بيروت) وتحقيقه بما يمليه هو نفسه ونتملاه نحن فيه و :( لمن يريد ان يعرف حقائق الأشياء ان يبحث أولاً عن علل الموجودات وأسباب المخلوقات ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء،المجلد الثالُت، الجسمانيات الطبيعيات والنفسانيات العقليات، صفحة 376،دار صادرـ بيروت) وينطبق ذلك كله على كيفية التعامل مع "المعجم الحازبي: الألمانية بوصفها لغةً عربية" ونحن بوضعه بين آياديكم الكريمة لاندعي الحقيقة بشكل مطلق فيما تضمنه لاندعيها بهذه الهيئة أبداً وإن كنا متيقنين تماماً من سيرنا في مجازها:انها هي التي ستقتضيها لذاتها بما سيشير إليها أو يستدل به أو يتضمنها ويطابقها ويناجيها وقد فعلنا ذلك بروية وفي حالات جمة حد الأرتواء بما سيكفل التسليم بها أو بأمكانيتها بمستوى لايحول دونها أو يقلل من شأنها أو يسلبها حقها في التحقيق والتدقيق وقبل هذا وذاك ماسيكفل عدم القدرة على دحضها منطقياً وسنتركها بهذه الهيئة على رسلها وعليه ستجمع هي جراميزها في تضاعيفه لتكشف ضِخام نهوبات اللغة العربية والنهوبات نفسها تتضمن ارتكابها بالخداع والغش وقد ارتكبت بهما لتُرَّكب ألمانيا نفسها كجميع "الدول الأوربية" لغتها بنفسها منها كما سنرى ونحس ونستثبت ونثبت في معرضه ومايتعارض مع تقولات لَغْوييها وليس لُغويّها:ملزوماً ولازماً :ثبوت تصور الأول بثبوت تصور الثاني:علاقة سببية أخذ بها معاشر العرب في علاقاتهم ومخاطباتهم وأشعارهم في"تضايفهم " وقيض لفلاسفتهم بلورتها كمفهوم في"الملازمة الذهنية" ولم ترتكبها دون حاجتها إليها مايعادل تماماً عدم توفرها كجميعها على اسباب الحضارة خلال "قرونها الوسطى" وبسببها:كانت خلالها في غياهبها وبسببها هي الهمجية ذاتها وبتكريسها علاقاتها الظلامية مثلها جميعاً لم تنقطع عنها حروبها وحروبها عنها حتى يومنا هذا وستلازمها جبلوياً وهي بحكمها غير قابلة لغيرها بأكسسوارات ومؤثرات مابعد حداثتها وماالبعدها هو كلُّ هذا الخواء الذي تتضوره سأماً ولاسلوى لديها غير مواظبتها على التمتع به كتمتعها ببيع الأسلحة وقبل ذلك تمتعها بتوفير شروط بيعها بتكريس الحروب وتأجيجها أو بتحفيز مايمكن ان يُشعلها وحتى التمتع في الأشتراك في أتانينها واستعمالها بعمليات استكشافنا توراندوياً لتهيئة قتولنا من قبل حلفاؤها وحلفاؤها هي نفسها بفرط صهيوصليبيتها وقتولنا بتدريب جيشها لمن يكفلها بالوكالة شيعياً ميليشيوياً فاشياً وميليشيوياً بُرازياً ـ برزانياً فاشياً ولم يشبع كل ذلك نهمها عليها غير التواصل بها ومواصلتها ولم نقل نحن بغير ذلك وسنقوله بوصفه إياها شرودرية أم مركيلية سيان وسيكون على الشولزية أو غيرها اكتسابهما بحذافيرهما وسوف لن تهدأ هي من رَوْعِها إلا بأرتياعها من الترامبية وارتياعها لها خضوعاً لها منسجمة مع أمريكيتها وأمريكيتها بطبيعتها أمريكية وبطبيعتها فاشية وبها شعبوية وهي وإياها طبيقان وسيكون عليها نفسها مريكلية أم شولزية المواظبة على الأرتماء في أحضانها عملاً بموجب علاقات الحرب العالمية الثانية التي ترتبت ألمانيا الأتحادية كلها عليها وتلك المترتبة عليها هي نفسها وليس على شعاراتها البيبليكريليشينية المجوفة ولاتزال شروطها سارية المفعول وستبقى تغللها وتغلها وسنأتي على بيان ذلك في مقال مقتطع سوف لانقطعها في تضاعيفه عن وشائمها بما فيها حبها هذا البغيض ضدنا نحن العرب مسلميناً والمسلمين عرباً ولانسبرها إلا بعللها ومعللولاتها وتعلاتها وفي مجراهما اعتلالاتها بلزوم اكتنافها إياها جبلوياً وبهذه الكيفية استفحالها في ذاتها ومكابدتها إياها تحت وطأة"المركزية الأوربية" التي تعتبر أهم أدواتها لتكريس احتقارها التأريخ بتقطيع نياطه طبقاً لعلاقاتها الأديولوجية الظلامية احتقارها إياه بفرضه مسيخاً بما يكفل تصريف نفسها هي التي مالها فيه اسْتٌ ولا فم غير نهوبها إياه وكأنها هي التي استمهدته قاعاً وعمقاً ولانجحدها حقها فما أنجزته وهو ليس بالضرورة من صنعها ومانرجحه نحن مساهمة العلماء العرب الذين جاءت بهم قطعان الصليبيين مجندلين أو الذين جاءوا بأنفسهم هاربين من محاكم تفتيشها وبالتحديد من الأندلس كالأدريسي مساهمتهم مباشرة فيه وفي مراحلها اللاحقات وصولاً إلى يومنا هذا اعتمادها عليها وليس أدل على ذلك من الـ 500 اصطلاحاً من علومها ومعالمها تك التي حددتها "سيغريد هونكه" في كتابها "شمس الله تشرق على الغرب:موروثنا العربي" ولاتزال هي ألمانيا نفسها بأم عجرفتها وينطبق ذلك على أوربا ولاتزال تستخدمها وتشتق منها اصطلاحاتها الجديدة وهي وحدها كفيلة بكشفها عمروطة ولم نُعّرفها بها إلا لأنها هي نفسها بفرط تشخصها فيها وتفرعها بصفتها الأمبريالية واستحالة انفكاكها ـ عنها
ولانستدل إلا بها لزوماً ومستلزماتٍ ولوازماً وبها جرائماً وجرائماً حيث تتراكب مركبة سلالتها وسلالتها هي ليست سلالتها:انها الأخرى عربية وهي ذاتها الـ:
seele
سسلل والسَّلُّ: انتزاعُ الشيء وإِخراجُه في رِفْق، سَلَّه يَسُلُّه سَلاًّ واسْتَلَّه فانْسَلَّ وسَلَلْتُه أَسُلُّه سَلاًّ.ُلالةُ الشيء: ما اسْتُلَّ منه، والنُّطْفة سُلالة الإِنسان؛ ومنه قول الشماخ:
 طَوَتْ أَحْشاءَ مُرْتِجَةٍ لوَقْتٍ  على مَشَجٍ سُلالتُه مَهِينُ
 وقال حسان بن ثابت:
 فجاءت به عَضْبَ الأَدِيم غَضَنْفَرا  سُلالةَ فَرْجٍ كان غَيْر حَصِين
 وفي التنزيل العزيز: ولقد خلقنا الإِنسان من سُلالةٍ من طين؛ قال الفراء: السُّلالة الذي سُلَّ من كل تُرْبة؛ وقال أَبو الهيثم: السُّلالة ما سُلَّ من صُلْب الرجل وتَرائب المرأَة كما يُسَلُّ الشيءُ سَلاًّ والسَّلِيلُ: الولد حين يخرج من بطن أُمه، وروي عن عكرمة أَنه قال في السُّلالة: إِنه الماء يُسَلُّ من الظَّهر سَلاًّ؛ وقال الأَخفش: السُّلالة الوَلَد، والنُّطفة السُّلالة؛ وقد جعل الشماخ السُّلالة الماء في قوله:
 على مَشَجٍ سُلالَتُه مَهِينُ قال: والدليل على أَنه الماء قوله تعالى: وبَدَأَ خَلقَ الإِنسانِ من طين، يعني آدم وهي الروح نفس، روح، مخلوق، فرد،انسان كما بالمؤلمنة تماماً ومثلها كما في العربية تماماً انكماشها أو انضمارها أو ذبولها أو تضاءلها أو تلفها
schrumpf-en
شرنف والشِّرْنافُ: ورقُ الزرع إذا طال وكثر حتى يُخاف فساده فيُقطع، فيقال حينئذ: شَرْنَفْتُ الزرع، وهي كلمة يمانية، وشك الأزهري في الشِّرْنافِ وشَرْنَفْتُ أنهما بالياء أو بالنون؛ وجعلهما زائدتين.,الشِّرنافُ: ورق الزرع إذا كثر وطال وخُشِيَ فسادُه فقُطِع، يقال حينئذ: شَرْنَفْتُ الزرعَ إذا قَطَعْتَ شِرنافَه. قال الأَزهري: وهي كلمة يمانية.والشِّرنافُ: عَصْفُ الزَّرْعِ العريضُ؛ يقال: قد شَرْنَفُوا زرعَهم إذا جزوا عَصْفَه وستقر المؤنجلزة والمفرنسة بذلك
agre-e
أقر:اتفق تفاهم 
 وهي بالضرورة قابلة لأنكماشها ومقبلة عليه بالضرورة ومعالجته استباقيا بما كانت هي نفسها سببه في بناءها الترسانة الكيمياوية للجزار بشار الأسد ودعمه عسكرياً وسياسياً واقتصادياً بمهاجرين أو مهجرين أو مهجورين فروا من استعماله إياها ومن براميله المتفجرة وهكذا تم سوقهم من قبلها عبيداً: آياد عاملة رخيصة وعيون مخبرين واستخباراتيين أرخص منها ـ ديدنها دائماًـ وأغلبيتهم ضائعين ومضيّعِين وسيكونون عاملاً سيعجله وهانحن نبصره قادماً إليها بنفسه انكماشاً مزدهراً برخاءها أو انه هو نفسه ازدهارها وازدهارها بقياس الحال :عشرة بالمائة من مواطنيها تحت خط الفقر
ثمانية آلاف عملية اغتصاب سنوياً مائة ألف حادثة اعتساف نساء سنوياًفقر الأطفال والكهول بالملايين والأعداد التي ستبقى طي الكتمان أعظم منها وأشنع ولم تتفلل مضاربنا سنكمشها بتلبسها إياها هي نفسها ولم يتلبس علينا تلبيسها يوماً وهاهي تا في كماشتنا تجهشُ إليها جرائمها كجرائمها ومن بين ضخامها ماقمنا نحن بعملية جمعه في تضاعيف "المعجم الحازبي: الألمانية بوصفها لغة عربية"وجزءه الأول هذا الذي نضعه بين آياديكم الكريمة وحده يكفي لتبرير التعامل معها بهذه الكيفية تبريره بما يشترطه العلم بالمعلوم ومايشترطه هو نفسه بدوره في كيفية التعامل معه رفضاً وقبولاً تفنيداً واثباتاً دقاً ورقيقاً غليضًا وثخيناً وماسُيّسلم به بتلاوين مختلفات دليلاً ودلالة وقد عملنا به وعليه جاهدين قدر المستطاع وبقدره وحسبه سننفل القول اننا فيما توصلنا إليه وعليه لم نأخذ بالظن أو الحدس أو التخمين ولم نرجم بالغيب وتجنبنا تعاطيها بشكل مطلق حتى في حالة امكانها بقصد التحقيق وجوباً وماسيبدو في بعض الحالات تعميماً كقولنا:"من أضداد اللصوص" تحديداً لحدوث السرقة وليس لأمكانيته دون سوق البرهان بعلاقته المتبعة فهو حقاً كذلك ولم نجاف بذلك منهجنا في تشخيص الظواهر طبقاً لعلاقاتها العيانية والمعينة حسياً وهو لايحتمل غير اتباعه بتقصي مايترتب عليه بأستعابه هو نفسه هذه الأضداد بحسبها كماً وكيفاً والتعامل معها بما يقتضي لذاتها الوجود عملياً بفرط وجود شروط توصيفها بهذه الهيئة وبالتفريع وجوبها بلزوم تكرار العلة الموجبتها حيث تشخص الكلمات العربية ذاتها بأم عيونها من حيثها شكلاً وأخذها بضديدها من حيثها هي نفسها موضوعاً واسلوب كهذا يكشف ضمنياً احاطة منتقيها باللغة العربية وبالتحديد بالأضداد فيها فأتخذها اسلوباً أصبح هو نفسه بتكرار استخدامه شاهداً على سرقته والتكرار بالكمية التي عرضناها لايحتمل الحدوث عن طريق الصدفة وبقياسنا ينفيه ولايمكن أن يكون بأي حال من الأحوال عرضياً:انه وسيلة دنيئة غايتها التشويه والتمويه كتلك التي تبدأ الكلمات بها أو تلك التي تسبقها
Präfixe: miss-, un-, a-/an-, anti-, de-/des-/dis-, in-/im-, super-, über-, aller- ab,an,aus,be,durch,fort,los,mit,um,ver, be-, emp-, ent-, er-, ge-, miss-, ver-, zer-
Suffixe: -bar, -er, -fach, -icht, -ig, -isch, -lich, -los, -sam, -haft
وينطبق ذلك على تلك التي تنتهي بها
للمذكر
maskulin:-and/-ant-är-ast-ent-eur/-ör-ich-ier-ig-iker-ikus-ismus-ist-ling-or-/sوللمؤنث
feminin:-a-ade-age-aille-aise/-äse-ance-äne-anz-ei-elle-ette-euse-heit-ie-(i)enz-
(i)ere-ik-ille-in-ine-ion/-ation-isse-(i)tät-itis-ive-keit-ose-schaft-se-sis-ung-ur-üre
وللحيادي
neutral:-chen-icht-eau-ett-in-ing-(i)um-le-lein-ma-ment-o-tel-tum

وجميعها مقحمة عليها اقحاماً من شأنه مواصلتها بها شكلياً وبهذه الواسطة تغيير شكلها هي نفسها إلى حد تغييب تقاسيمها الفعلية وبذلك تعقيد امكانية انكشاف ماهيتها العربية وليس الحؤول دونها وماوصلنا إليه وتوصلنا عليه لم يقيض لنا دون فصلنا هذه الحالات الشاذة عنها وقد فصلناها عنها لنوصلها بأصلها فاصلين اياه شكلاً ومضموناً في معناها وهو فيصلها وفيصلها وماأخذ اللصوص أنفسهم به هو نفسه أو برديفه أو مايترتب عليه أو يشتق منه ويشاكهه ويكتنية بما يستدل به عليه وغير هذا وذاك مما يقتضي البحث فيه طويلاً وسنفعله في الجزء الثالث انشاء الله تعالى وهو ولي التوفيق
تم في 2 جمادي الآخرة 1438هـ ـ 1آذار 2017م



المعجم الحازبي:الألمانية بوصفها لغة عربية
تشريح ذي الجنون ناجي بن عبدالله بن جياد بن محي بن جبارة من بيت أبي الحازب آل فتله البغدادي بمِشْارَطِ لسان العرب ـ مقاييس اللغة ـ الصّحّاح في اللغة ـ القاموس المحيط ـ العباب الزاخر
 

الجزء الأول
 إلى زوجتي الحبيبة هايدرون ـ هدهد

 

 
alphabet
الأبجدية ـ ألفباء
hallo
أهلاً
führer
فِهْر وفِهْر قبيلة وهي أَصل قريش وهو فِهْرُ بن غالب ابن النَّضْر بن كنانة، وقريش كلهم ينسبون إِليه وتْفْهَّرَ الرجل في المال اتَّسع فيه وقيل هُوَ فُرَّةُ قَوْمِهِ : مِنْ خِيَارِهِمْ وَوُجَهَائِهِمْ وبالمؤلمنة شيخ،رئيس،مدير،قائد
präs-ident
برز والبَرازُ، بالفتح: المكان الفَضاء من الأَرض البعيدُ الواسعُ وإِذا خرج الإِنسان إِلى ذلك الموضع قيل: قد بَرَزَ يَبْرُزُ بُرُوزاً أَي خرج إِلى البَرازِ.والبَرازُ، بالفتح أَيضاً: الموضع الذي ليس به خَمَر من شجر ولا غيره. كلُّ ما ظهر بعد خفاء، فقد بَرَزَ وبَرَّزَ الرجلُ: فاق على أصحابهورجل بَرْزٌ وامرأَة بَرْزَةٌ: يوصفان بالجَهارَة والعقل؛ وأَما قول جرير: خَلِّ الطَّرِيقَ لمن يَبْنِي المَنارَ به، وابْرُزْ ببَرْزَةَ حيثُ اضْطَرَّكَ القَدَرُ ورجل بَرْزٌ وبَرْزِيٌّ: مَوثوق بفضله ورأْيه، وقد بَرُزَ بَرازَةً وبالمؤلمنة رئيس
Kanz-el
منبر كنسي اشتق من الكنِيسَةُ بالعربية و كُنِشْت أصلها بالعربية العبرية. ومنها جاءت الـ
Kanz-lei
بالمؤلمنة الديوان، المكتب وامتدادها الـ
Kanz-ler
انمستشار ،رئيس الحكومة
hegel
هجل فقد صوابه وهجل شتم وهو اسم عربي مستعمل في ألمانيا
merkel
مركل وهو الطريق والمركل هو الموضع الذي يركل في الدابة لأستحثاثها وهو اسم مستعمل في ألمانيا
duden
اسم مستعمل في ألمانيا وهو معجم "ألماني" شهير أخذه ودون والدِّيوانُ: مُجْتَمع الصحف وفي الحديث: لا يَجْمَعهم ديوانُ حافظٍ؛ قال ابن الأَثير: هو الدفتر الذي يكتب فيه أَسماء الجيش وأَهلُ العطاء.وأَول من دَوَّنَ الدِّيوان عمر كما جاء في لسان العرب وهو رضي الله عنه لم يك الرائد في ذلك فقد سبقه الملك آشوربانيبال (668-626ق.م) وكان مثقاً موسعياً عظيماً وأكثر ملوك العهد الآشوري ابتكاراً وهو الذي جمع المدونات الطينية التي تضمنت العلوم والمعارف والأحداث في دور خاصة شيدها في عاصمته نينوى ومع ذلك فأنه لم يك الأول الذي عمل على التدوين فقد سبقته الألواح الطينية والمعدنية والشمعية التي ظهرت في جنوب وادي الرافدين 3000 قبل الميلاد ذلك وفي هذا المجرى انه رضي الله عنه لم يستمده من الفرس الذين هم أنفسهم كانوا سرقوه كبقية العلوم واللغات والفنون من هناك وسنعمل على تفصيل العلاقات المترتبة على ذلك واسبابه الموجبة
sarra
سرا الشيءَ عنهُ سَرْوًا : نزعه وألقاهُ سرا : سَخا في مُروءة سرا الشيءَ عنهُ سَرْوًا : نزعه وألقاهُ وسَرَا الهَمَّ عن فُؤادهِ : كشَفه سرا السيفَ : سَلّهُ
zin
زين الزَّيْنُ: خلافُ الشَّيْن، وجمعه أَزْيانٌ والزِّينَةُ ما يتزين به زانَهُ وزَيَّنَهُ بمعنىً. قال المجنون قيس ـ
فزِنِّي لعينيها كما زِنْتـهـا لِـيا  فيا ربِّ إذْ صَيَّرْتَ لَيْلى ليَ الهَوى
وكلاهما يشكلان اسم الكاتب الألماني "سرازين تيلو" المعروف بمناصبته الأسلام والمسلمين العداء والمعروف أيضاً بأسهاله الذهني:( المسلم ولد غبياً ويبقى غبياً ولأنه هكذا لانحتاج إلى تعاطي سياسات ادماجه أو بذل الجهود لتعليمه" أو " ان المسلمين أغبياء وانهم ساقطون وثقافتهم متخلفة) كما فعل ذلك من قبله "جورج فريدريش هيغل" الذي لم يك يجيد غير سرقة مبتكرات الفلاسفة العرب دون فهمها وشتمهم بهذه الدرجة من السوقية (أن ألأنسان بحد ذاته مخلوق حر ولكن ألآسيويين وألأفارقة ـ يقصد المسلمين ،ك ـ ليسوا أحراراً لأنهم لم يتوفروا على الوعي ألذي يجـعلهم بشراً) ـ
sakra
سقر من اسماء جهنم في القرآن الكريم وقال العرب سقرته الشمس أَي أَذابته وبالمؤلمنة تباً له بمعنى لتذهب إلى جهنم ومن خبيص اللصوص مقدس ، قدسي ، ديني ومنها استمدت الـ
säkular
دنيوي، زمني ،علماني ماينم عن اضطراب ذهني حاد جداً لايزال يكتنف أوربا ويعصف بها عصفاً ونرجع ذلك إلى افتقادها للشخصية تأريخية متنامية
worth
wert
ورث والوِرْثُ والوَرْثُ والإِرْثُ والوِرَاثُ والإِرَاثُ والتُّراثُ واحد وتَوارثْناهُ: وَرِثَه بعضُنا عن بعض قِدْماً وأَوْرَثَه الشيءَ: أَعقبه إِياه.وتوارثوه كابراً عن كابر وهو أن يكون الشّيءُ لقومٍ ثم يصيرَ إلى آخرين بنسبٍ أو سبب. قال:
ورِثْناهُنَّ عن آباءِ صدق  ونُورِثُها إذا مِتْنا بَنِينا
وبالمؤلمنة والمؤنجلزة قيمة، قدر، أهمية ، جاه
dämm-en
دمَ وفي لسان العرب يقال لليَرْبُوعِ إذا سَدَّ فا جُحْرِهِ بنَبِثته: قد دَمَّه يَدُمُّه دَمّاً تماماً كما في وبالمؤلمنة اوقف ،صد، سد
damm
الدم:السد
Mess-en
في لسان العرب ماسَّ الشيءُ مُمَاسَّةً ومِساساً لَقِيَه بذاته على حقيقته أي:قاسه وبالمؤلمنة كذلك
schmus reden
كلام مدهون بالزبد إذا طلعت عليه ـ الشمس ـ ذاب
sag-en
زاق بمعنى صاح وبالمؤلمنة نطق، تفوه ، قال ،
koppel-n
كبل:شبك وبالمؤلمنة ربط ، وصل
Hader-n
هدرـ بطل أو الذي لاخير فيه: بالمؤلمنة مالايرضى به أو التعارك والتنازع
matratze
مترسة ـ مرتبة
ver-sag-en
زاغ بمعنى شك ، تمايل أو عدل عن شئ ما وهو الخور أو الفشل والقنوط كما في المؤلمنة
rehab-tition
أراح عليه حقه ـ رده إليه والرحاب تحمل ذات المعنى ومن هذا وذاك الترحيب اعادة الأعتبار لـ
liebe
لبوب المحب
be-leben
تَلَبَّبَ:تَحَزَّم وتَشَمَّر بمعنى نشط وأحيا وبالمؤلمنة نشط ،أنعش ،أحيا ومن التلبب فيها أيضاً الـ
leben
الحياة
وبنات ألبب عروقها في القلب المانحة الرقَّة
zucker
سكر
sam-t
زمَّ:شد،ومايزم به الكتاب مايجمعه وبالمؤلمنة الجمع او الكل
salopp
سالوب:مستهتر
israel
اسرائيل: اسر الأسير وايل اله وهو اصلها
gitarr-e
قيثار
skala
شكل: فلان شكل فلان أي مثله: معيار
sonor
سنور نسبة للسنورـ القط: صوت ممتلئ
sof-ort
سوف أخرَّ: وبحسب أضداد اللصوص فوراً
Burg
برج
thema
تَمَّ وتمام الشئ ماتم به أي أصبح موضوعاً أي مادةً ومنه جاءت تتمته
Alkohol
الكحول ـ الخمر
erde-erth
أرض
parken
بركَ
gras
 قراصيا
bussi
بوسة
theriak
ترياق
passier-en
بسر: عجل، طلب وبالمؤلمنة: مر، اجتاز، حدث
kraut
كراويا
ver-knüpf-en
كنف: ضم ، ربط،
sub-kutan
قطان ـ القطن أسفل الظهر
ries-ig
الريس أو الكبير
Klima
مأخوذة من الأقليم
akklima-tisieren
أقلم ، تأقلم
diwan
ديوان
Sofa
صوفه ـ كنبه
Akkumm-ulation
تكويم ـ مراكمة
alchemie
الكيمياء
Algebra
الجبر
damast
دمقس
muselin
موسلين
musik
موسيقى
tomaten
طماطة
Chiffon
شيفون
betrübt
مترب
add-ieren
عدد
kapern
كبر ـ أكبار
artesisch
ارتوازي
kappe
قب
kuppel
قبة
musik
موسيقى
tambour
طنبور
ziffer
صفر
all
أل .... الكون
alles
جميع،كل
schau
شوف
tasse
طاسة
hallunation
هوس
rücken
ركن
semologie
السيمياء
fruch-ten
فرخ
Fress-en
افترس
froh
الفَرَهُ الفرح
balsam
بلسم
razzia
راز طلب ماعنده اراده بمعنى فتشه وراوزه اختبره
nation
ناس ـ يون
pfeffer
فلفل
reis
رز
technologie
تقانة تكنيك
hell
هلّ:أشرق وتلألأ وسطع وضح
ver-hüllen
بدخول الـ
ver
عليه يصير هلَّ بالمؤلمنة أخفى،ستر،حجب
hölle
الهول
hohl
هول:عظم كبر
hohn
هون ازدرى واحتقر
nehm-en
نمى وتنمَّى الشَّيء ارتفعَ من مكانٍ إلى مكان:وبالمؤلمنة أصاب توصل أخذ
an-griff
قرف بكذا يرمي به وقرف عليهم بغى:وبالمؤلمنة هجم ،اعتدى ,أغار
an-gies-en
قيسَ الشئ بالشئ أي تقديره على مثال هو بالمؤلمنة:الرداء يطابق الجسم 
Angst
أنكس تعس:فزع وخاف
zweifel
سفل خس،انحط إلى مستوى ما وبالمؤلمنة شك
aus-fall- en
فلَّ بمعنى تساقط ،انهزم ،غاب، انفض : وبالمؤلمنة حصل، سقط ، ألغى
be-find- en
فند :اعتبر وبالمؤلمنة وجد ،استنكر، ارتأى
Boden
بدن ـ والجسم جماعته وفي لسان العرب تجسمتُ الأرضَ إذا أخذت نحوها
strategy
اسْتَدْرَج والمَدْرَجةُ مَمَرُّ الأَشياء على الطريق وغيره ومَدْرَجَةُ الطريق: مُعْظَمُه وسَنَنُه وهذا الأَمر مَدْرَجةٌ لهذا أَي مُتَوَصَّلٌ به إِليه
binden
بند 
kanal
قناة
Kolumne
كلمة ،عمود
Kolon
قولون
berg
برج
ge-birge
جبال
solid
صلد
solo
زول:الشخص وبهيئته هذه يكتسب انفراده
schrei-end
استشرى في الأمر:لجَّ فيه ،عم ، ازداد ، كثر ،اشتد وبالمؤلمنة فقع بمعتى اشتد وصرخ
grapsch-en
كربش بمعنى أخذ الشئ وربطه بمعنى كبشه:تناوله بجمع يده وبالمؤلمنة كذلك
ent-hüll-en
هل:وبالمؤلمنة ظهر،كشف
ent-laden
لدَّ : حبس وبدخول الـ
ent
عليها وبالمؤلمنة تستحيل إلى :فرّغ أو فجر
ver-kenn-en
كنَّ:أخفى، ستر وبالمؤلمنة:تجاهل، غمر
ver-kuppel-n
كبل:قيد،ربط وبالمؤلمنة جمع، وصَّل، ربط
Klemm-en
كلم:جرح، شد واللسان أشد من كلم السنان
lehne
اللَّيْنَةُ كالمِسْوَرةِ ـ متكأ ـ يُتَوَسَّدُ بها:وبالمؤلمنة مساند
aner-kannt
كَنَتَ واكْتَنَتَ:اذا لزمَ وقَنِع ـ إذا سلم بالأمر أو أقر به
defactoaner-kenn- ung
كَنَتَ:وبالمؤلمنة أمر واقع
furt
فرتَ الماء :اشتدت عذوبته وبالمؤلمنة المخاضة وهو الموضع الضحل في النهر حيث يمكن عبوره
rasen
راز ثقله وقال العرب بعير ثقال أي بطئ وامرأة ثقال مكفال أو رزان وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص:سرعة خارقة
heim
هائم: الذاهب على وجهه ضائعاً وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص:منزل، بيت، ملجأ، مسكن
waage
وقى وبالتحديد من أُوِقَيّـة والاوقيَّةُ هي الوحدة الوزنية المشكلة 12 منها الرطل وليس الميزان نفسه كما اراد لها اللصوص ههنا ولاندري هل أخذت السيارة اسمها منها
Wag-en
أم من الوقاية وينطبق الأمر على عربة القطار
wagon
note
نوتة ـ النوتة الموسيقية مستقاة من النُّوتي وهو ملاح السفينة وهو يميل بها من جانب إلى آخر 
diwan
ديوان أو دَوَّان
schrott
شررت الشئ اذا وضعته بمنصب استهجان وذم:خردة
be-dien-en
دان:بما صنع جازاه ـ قدم له خدمةً ، استخدمه ،استعمله ودان به اتخذه
aus-hau-en
هوى على بـ : انهال عليه
er-kannt
كَنَتَ والكينونة عمقها: وجد ـ عرف
ge-bann-t
بان:فصل، فارق ، هاجر، فطع:منع، ابتعد :بالألمانية حرم ،أزال، درأ
er-hellen
هلَّ:وضح، أنار
er-häng- en
خنق:شنق
kat-ze
قط
fahr-en
فرالسائرـ أسرع وبالمؤلمنة نفذ،سرى ،سافر
fähig
فيهق ـ الواسع من كل شيء وتَفَيْهقَ في كلامه: توسَّع وتنطَّع أي تفصح فيه وتعمق وبالمؤلمنة ذو كفاية وموهوب
de-liz-iös
لذ
demge-mäss
ماسَ الشيءُ مُمَاسَّةً ومِساساً لَقِيَه بذاته وبالمؤلمنة قياساً لذلك
dauer
دَوَّارُ الدهر ، دورة:وبالمؤلمنة مدة، فترة
be-leben
تَلَبَّبَ:تَحَزَّم وتَشَمَّروبالمؤلمنة نشط ،أنعش
ver-doppel-n
دَبَل:وفي لسان العرب دَبَل اللُّقمة يَدْبُلها ويَدْبِلها دَبْلاً ودَبَّلَها: جَمَعها بأَصابعه وكَبَّرها
erb-en
أرب أَرِبْتُ بالشيءِ أَي كَلِفْتُ به والكُلْفَةُ ما تتكَلَّفه من نائبةٍ أو حقّ:وبالمؤلمنة ارث
ewig-en
أفق:ذهب في ألافاق وأفق بلغ مبلغاً عظيماً وذهب حتى آخر الشئ :وبلمؤلمنة الى ماشاء الله ، دام ،خلد
ver-eid-gen
أيد: دعم، قوى ، وافق وبالمؤلمنة حلف ،اقسم على ،ادى
ver-dunk-eln
دنق :دنقت الشمس تدنيقاً مالت للغروب والدنقة حبة سوداء مستديرة تكون في الحنظة:وبالمؤلمنة أظلم ، عتم
ver-dumm-en
دَمَّ وفي لسان العرب دَمَمْتَ تَدِمُّ وتَدُمُّ ودَمِمْتَ ودُمِمْتَ دَمامة: أَسْأْتَ وأَدْمَمْتَ أي أَقْبَحْت وبالألماني استغبى ،أجهل، غفل
duf-ten
دف:الدافة السير جماعة سيراً ليس بالشديد:انسل خفيةً
ver-fall
فل: تكسر، انهزم: وبالمؤلمنة انهار ،تهدم ،تدهور، تداعى
قال عنترة: وسَيْفي كالعَقِيقة وهو كِمْعي سِلاحي لا أَفَلَّ ولا فُطارا
eu-phor-ie
وفر له عطاءه: رده إليه وهو مرتاح :الأرتياح ومعظم معاني الوَفْرِ تحتمله مجازياً
immun
أمن ضد والأمان اعطاء الأمنة وهي بنهاية التحليل الحصانة وبالمؤلمنة المناعة
im-posan-t
باز وبَزَا يَبْزُو تَطاوَلَ وتَأَنَّسَ ،وأَبْزَى الرجلُ يُبْزِي إبْزَاءً إذا رفع عَجُزَه، وتَبازَى مثله ، وتَبازى الرجل: تكثَّر بما ليس عنده ومنه بز والبوزة :وبالمؤلمنة فخم ،هول، واهاب
schreck-lich
شرك ويحتمل الشر بمعانيه ومايترتب عليهاوبالمؤلمنة المفجع والمروع والمرعب
schrei
استشرى غضب ولج في الأمر:وبالمؤلمة صرخ،جأر، زأر
schön
تَشَنُّنُ: التَشَنُّجُ واليُبس في جِلد الإنسان عند الهَرَم تَشَانَّ الجلد: يبس وتشنَّج بالمؤلمنة من أضداد اللصوص:حسن ،جميل
schon-en
شُونُ الرُّؤُوسَ يَفْرِجُ شُؤُونَها,وبالمؤلمنة أراح،لطف،ترفق
schranke
شرك:حبائل ،كمين، مصيدة ونصب شَركاً دبر مكيدة وبالمؤلمنة حاجز، معوق،:وضع حداً
Jasmin
زهر الياسمين
leid
لد وقد لَدَّهُ لَدًّا ولُدوداً، ولَدَّهُ إياهُ، وأَلَدَّهُ، ولُدَّ، فهو مَلْدود:وجَعٌ يأخُذُ في الفَمِ والحَلْقِ وبالمؤلمنة ألم ،بلية، رزية، معاناة
 ritual
رَّتَلُ: حُسْن تَناسُق الشيء رَتَّلٌ حسَنٌ على تؤدة والمؤلمنة شعائر
binnen
بين:من الأضداد الفرقة والوصل وبينما ظرف زمان للمفاجئة:وبالمؤلمنة أثناء ، خلال، في وقت ما ،في ساعات
risi-ko
رزأ: اصابته مصيبة ورزأ في ولده إذا فقده وبالألمانية عاقبة ،خطر
saal
صالة
ruin
ران به مات وبالمؤلمنة هلاك ،دمار، تلف
rummel
لحن في الموسيقى العربية:بالمؤلمنة تطبيل وتزمير، ضجيج
sakr-a
سقر من اسماء جهنم وقال العرب سقرته الشمس أَي أَذابته: وبالمؤلمنة تباً له بمعنى لتذهب إلى جهنم ومن خبيص اللصوص مقدس ، قدسي ، ديني ومنها استمدت الـ
säkular
دنيوي، زمني ،علماني ماينم عن اضطراب ذهني حاد جداً لايزال يكتنف أوربا ويعصف بها عصفاً ونرجع ذلك إلى افتقادها للشخصية تأريخية متنامية وسنعالج ذلك بأسهاب في مجرى المقال
kadi
قاضي
kader
قادر
kadav
قذف
spinat
سبانخ
kaftan
قفطال
kanapee
كنبة،اريكة
kattan
قطنية
kanon
قانون
kammer
قمرة
Hord
هرد اختلاط كالهرج وبالمؤلمنة شلة، همج
arbeit
أربت به احتجته وطلبته وبالمؤلمنة الشغل ، العمل
appel
أبل والأبلة الطَّلِبةُ والحاجة: نداء وفي لسان العرب وقد ابْتَلَيْتُه فأَبْلاني أَي اسْتَخْبَرْتُه فأَخْبَرني وبالمؤلمنة نداء
krüppel
كربل والكربلة رخاوة في القدمين وبالمؤلمنة ذو عاهة
re-par-ieren
بر وفي لسان العرب وقال بعضهم البر الصلاح وبالمؤلمنة صلح، أصلح
rebell-en
ربل ورآبلةُ العرب: هم الخُبَثاء المُتَلَصِّصُون على أَسْؤُقهم وبالمؤلمنة متمرد، عاص
kusch-eln
كش وبالمؤلمنة انكمش في أحضان
lad-y
لد واللدة الترب والجمع لدات ولِدون والمُوَـ لَّد ـ ةُ تلك التي ولدت بين العرب وتأدبت بأدابهم, وبالمؤلمنة سيدة ،مدام
madam-e
مُدام :المطر الدائم والخمر وبالمؤلمنة سيدة
über-schat-en
شتت وفي لسان العرب وقد اسْتَشَتَّ وتَشَتَّتَ إِذا انْتَشَر وبالمؤلمنة غطى،أشرف على ، ظلل
prozess
برسٌ: حذاقة الدليل وهو الموضوع 
presse
برس:صحافة
schwu-nd
شفن وفي لسان العرب الشُّفُونُ المُكْبَئِنُّ والمُكْبَئِنُّ المُنْقَبِضُ المُنْخَنِسُ والمنخنس المتَوَارَى،المنقبض، الغائب وبالمؤلمنة زوال ، فقدان، انقباض
schwan-ken
شفن ويحتمل معانيه بالمؤلمنة:تقلب ،تموج ،تأرجح
schw-ätzer
شف والمشفوه في لسان العرب إذا كثُرَ سؤالُ الناس إياه حتى نَفِدَ ما عنده وبالألمانية ثرثار
schäm-en
شيم خُلق:وبالمؤلمنة احتشم،خجل، استحيا
um-schal-ten
شال انتقل رفع وفي لسان العرب شال السائلُ يديه إِذا رَفَعهما يسأَل بهما وشالَتْ نَعامَةُ القوم: خَفَّتْ مَنازلُهم منهم أي انتقلوا ويقال للقوم إِذا خَفُّوا ومَضَوْا: شالَتْ نَعامَتُهم شُلْتُ بالجَرَّةِ أَشولُ بها شَوْلاً: رفعتها وبالألمانية بدل حول انتقل
forsch-er
فرش وفي لسان العرب وأَفْرَشَني ظَهْر أَمرِه وبَطْنَه أَي سِرَّه وعلانِيَتَه، وبَطَنَ خبرَه يَبْطُنُه وأَفرَشَني بَطْنَ أَمره وظَهْرَه ووَقَف على دَخْلَته بمعنى تفحص جوانيته وبرانيته واستقصى فيها:بحثها وبحسب المؤلمنة باحث،عالم
spiel
سبيل:طريق وحسب خبيص اللصوص: لعبة
ver-weiger-n
أفقر والفِقْرة والفَقْرة والفَقَارة بالفتح: واحدة فَقَار الظهر وهو ما انتضد من عِظام الصلب من لَدُن الكاهِل إِلى العَجْب، والجمع فِقَر وفَقَارٌ، وقيل في الجمع: فِقْرات وفِقَرات وفِقِرات وقبل أَفْقِرْها أَخاك أَي أَعِرْه أَرضك للزراعة استعاره للأَرض من الظهر بمعنى الدعم والمساندة وعلى نحوهما كل مايمكن عمله والكلمة المؤلمنة بحسب خبيص اللصوص بواسطة اضافة
ver
في مقدمتها تكتسب الرفض امتناعاً وعصياناً وتحريماً
ver-wend-bar
فند والفَنَدُ الخطأُ في الرأْي والقول وأَفْنَدَه خطَّأَ رَأْيَه والمؤلمنة هي الأخرى بفعل دخول
ver
على مقدمتها والـ
bar
على مؤخرتها تصبح بحسب خبيص اللصوص:قابل للأستعمال
aus-red-en
رد صرف الشئ ورجعه وبالمؤلمنة:صرف عن
ver-sag-en
زك ضعف،هزل،هرم، ضعف:فشل ،أخفق ،عجز،تعطل
ver-schick-en
شَكّ لصق بعضه ببعض:أوصل والشَّكُّ الأتصال واللصوق:ارسل وزع ،سفر
ver-schaf-en
شف تَشافَيْتُ ما في الإناء تَشافِياً إذا أَتيت على ما فيه تزودتُ به وأَشافَ على الشيء وأَشفى أَي أَشرَفَ عليه والشَّفَّ الزيادةُ والرِّبْحُ واستشف الأمر استنبطه واستنتج وتبيَّن ما فيه بفراسته حصل والشِّفُّ: المَهْنَأُ، يقال: شِفٌّ لك يا فلان إذا غَبَطْتَه بشيء اكتسبه وبالمؤلمنة كسب، حصل، حظى،جعل
ver-scheuch-en
فرشخ: تباعد ،انْفِرَاجُ الهَمِّ، وانْكِسَارُ الحُمَّى تبددها وقولك فَرْسَخَ عني المرض أي أدبر:وبالمؤلمنة طرد، أطار، نش، بدد
 block-ieren
بلق والبلَق البابُ في بعض اللغات وفي المثل: طلَب الأَبْلَقَ العَقُوقَ؛ يُضرب لمن يَطلُب ما لا يمكن والأبْلَقُ الفَرْدُ: حِصْنٌ للسَمَوْألِ بنِ عادِيا، بناهُ أبوهُ، أو سُليمانُ، عليه السلام، بأرْضِ تَيْماءَ، وقَصَدَتْهُ الزَّبَّاءُ، فَعَجَزَتْ عنهُ وعنْ مارد، فَقَالَتْ: تَمَرَّدَ مارِدٌ وعَزَّ الأبْلَقُ وفي المؤلمنة سد، فرمل، أوقف، حاصر
oase
وزَى الشيءُ يَزِي: اجتَمع وتَقَبَّض أَوْزَى الشيءَ : أَشخصَه ونصَبه أَوْزَى إلِيه الشيءَ : أَلجأَه و أَوْزَى ظهرَه : أَسنده واسْتَوْزَى في الجَبَلِ: سَنَدَ فيه أي صعده وبالمؤلمنة مستقر ، متنفس، واحة
kirsch
كرز
sag-en
زقا أي صاح وبالمؤلمنة قال ،لفظ، تكلم
sack
زكيبة كيس من الخيش وبالمؤلمنة كيس، جُوال
sä-en
زهى وأَزْهى النخلُ وزَها: طالَ، وزَها النبت: غَلا وعلا وزَها الغلام: شَبَّ؛ هذه الثلاث عن ابن الأَعرابي وبالمؤلمنة زرع بذر غرس ونشر
safran
زعفران
satan
شيطان
meid-en
ماد بمعنى زاغ وزاغ عن الطريق انحرف أو حاد عنه وعن القصد مال عنه وبالمؤلمنة تجنب
mutter
أم
himmel
هملت وهَمَلتِ السماءُ هَمْلاً وهَمَلاناً وانْهَمَلَتْ: دام مطرُها مع سكونٍ وضعفٍ وبالمؤلمنةأصبح فعلها هي السماء نفسها على شاكلة المؤنجلزة
sky
سقى والمَسْقَويُّ من الزرع: ما يُسْقَى بالسَيْحِ والمَظْمَئِيُّ: ما تسقيه السماء والمفرنسة الـ
ciel
سيل سالَ الماءُ والشيءُ سَيْلاً وسَيَلاناً: جَرَى ولايشي ذلك كله بشئ غير تنصيص اللصوص
pessim-ist
بَسَمَ وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص تشائم تطير
krise
كَرَزَ والكُرازُ كغُرابٍ ورُمَّانٍ: القارُورَةُ أو كوزٌ ضَيِّقُ الرأس كارَزَ إلى المكان إذا بادَرَ إليه واختبأ فيه ويقال: كارَزْتُ عن فلان إِذا فَرَرْتَ منه وعاجَزْتَهُ أزمة شدة
meer
مار ومارَتِ الناقةُ في سيرها مَوْراً: ماجَتْ وتَردّدتْ ومارَ الدمْعُ والدمُ: سال وقوله تعالى: "يومَ تَمورُ السماء مَوْراً". قال الضحاك: تموج موجاً مار البحر ماج واضطربت أمواجه : البحر
mehr
مور البحر وبالمؤلمنة أكثر وانجلزته
more
Zeug
زوق الزاوُوقُ: الزئبقُ وهو يقع في التَزاويقِ؛ لأنَّه يُجْعَلُ مع الذهب على الحديد ثم يُدخَلُ في النار فيذهب منه الزئبق ويبقى الذهب ثمَّ قيل لكل مُنَقَّشٍ: مُزَوَّقٌ، وإن لم يكن فيه الزئبقُ وبالمؤلمنة مادة شئ  هراء سخافة
schlimm
شلم وقال أَبو حنيفة: الشَّيْلَمُ حَبٌّ صِغارٌ مستطيلٌ أَحمر قائم كأَنه في خِلْقةِ سُوسِ الحِنْطة ولا يُسْكِرُ ولكنه يُمِرُّ الطعام إِمْراراً شديداًوبالمؤلمنة ردئ سئ
schein
شن خلق هيئة سجية أي طبيعة ما وبالمؤلمنة مظهر شكل
er-ledig-en
لدغ وفي الحديث: وأَعوذُ بكَ أَن أَمُوتَ لَدِيغا ولَدَغَه بكلمة يَلْدَغُه لَدْغاً: نَزَغَه بها أي اقتلعه ونزَع عن الصبي والأَمر يَنْزِعُ نُزُوعاً: كَفَّ وانْتَهَى، وربما قالوا نَزْعاً ونازَعَتْنِي نفسي إِلى هَواها نِزاعاً: غالَبَتْنِي وبالمؤلمنة قضي الأمر،سوى، حسم ، كف،انتهى
schnüff-el
شنف وقيل: الشَّنْفُ النظر إلى الشيء كالمتعجب منه أو كالكاره له، قال الفرزدق يصف خيلا
 يَشْنِفْنَ للنظر البعيدِ كأنما  إرْنانها ببوائنِ الأشْطَانِ
وشَنَفَ إليه يَشْنِفُ شَنْفاً وشُنُوفاً: نظر بمؤخر العين؛ حكاه يعقوب، وقال مرة: هو نظر فيه اعْتراضٌ؛ قال ابن مقبل: إذا تداكأَ منه دَفْعُه شَنَفا الكسائي: شَفَنْتُ إلى الشيء وشَنَفْتُ إليه إذا نظرت إليهوالشِنفُ المُبْغِضُ. قال: وشَنَفْتُ إلى الشيء بالفتح مثل شَنَفْتُ، وهو نظرٌ في اعتراضٍ وبالمؤلمنة:تشمم، تجسس، تعسعس، استرق النظر
spuren
سَبَر الشيءَ سَبْراً: حَزَره وخَبَرهُ واسْبُرْ لي ما عنده أَي اعْلَمْه والسَّبْر اسْتِخْراجُ كُنْهِ الأَمر والسَّبْر مَصْدَرُ سَبَرَ الجُرْحَ يَسْبُرُه ويَسْبِرُه سَبْراً نَظَر مِقْدارَه وقاسَه لِيَعْرِفَ غَوْرَه، ومَسْبُرَتُهُ: نِهايَتُه والسِّبْرُ ما اسْتُدِلَّ به على عِتْقِ الدابَّةِ أَو هُجْنتها. أَبو زيد: السِّبْرُ ما عَرَفْتَ به لُؤْمَ الدابة أَو كَرَمَها أَو لَوْنَها  وبالمؤلمنة أحس،لاحظ، استشعر
er-schoss-en
شوس والأَشْوَسُ الجَرِيء على القتال الشديدُ، والفعل كالفعل، وقد يكون الشَّوَس في الخُلُق الشَّوَسُ، بالتحريك: النظر بمُؤْخِرِ العين تَكَبُّراً أَو تَغَيُّظاً وبالمؤلمنة رمى
ein-druck-en
أدرك أَدْرَكْتُه ببصري أَي رأَيته الدَّرَكُ: اللحَاق، وقد أَدركه وبالمؤلمنة عرف ظهر أحس
ein-dos-en
دس الدَّسُّ: إِدخال الشيء من تحته، دَسَّه يَدُسُّه دَسّاً فانْدَسَّ ودَسَّسَه ودَسَّاه وبالمؤلمنة عَلَّب
 ahn-ung
ان: رجل أُنَنَةٌ قُنَنَةٌ أَي بليغ وبالمؤلمنة فقه، شعر، عرف
retusch-ieren
رتش وارْتاشَ فلانٌ إِذا حسُنَتْ حالُه وتَرَيَّش الرجلُ وارْتاشَ: أَصابَ خيراً فرُئيَ عليه أَثَرُ ذلك وبالمؤلمنة نمق، رتش
resüm-ee
رزم وقد رَزَمَ يَرْزِمُ ويَرْزُمُ رُزوما ورُزاماً، بضمهما ورَزَّمَ الثيابَ تَرْزِيماً يقول العرب: رزَمْتُ الشيءَ: جمعتُه وبالمؤلمنة أوجز ،اختصر ، لخص
rett-en
رتا وروي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه قال في الحَساءِ: إِنَّه يَرْتُو فُؤادَ الحَزِينِ ويَسْرو عن فُؤادِ السَّقِيم وبالمؤلمنة خلص، انقذ، فرج
dunkl
دكل والأَدْكَلُ: الأَدْكَن وبالمؤلمنة داكن ،قاتم ، مظلم، مبهم
herd
هرد وهَرَدْتُ اللحمَ أَهْرِدُه، بالكسر هَرْداً: طبخته حتى تَهَرّأَ وتَفَسَّخَ وبالمؤلمنة موقد الطبخ 
terror
تر تَرَّ الشَّيْءُ يَتِرُّ ويَتُرُّ تَرّاً وتُروراً: بان وانقطع بضربه، وخص بعضهم به العظم؛ وتَرَّتْ يَدُه تَتِرُّ وتَتُرُّ تُروراً وأَتَرَّها هو وتَرَّها تَرّاً؛ الأَخيرة عن ابن دريد؛ قال: وكذلك كل عضو قطع بضربه فقد تُرَّ تَرّاً؛ وأَنشد لطرفة يصف بعيراً عقره:تَقُولُ، وقد تُرَّ الوَظِيفُ وساقُها: أَلَسْتَ تَرَى أَنْ قَدْ أَتَيْتَ بِمُؤْيِدِ؟ تُرَّ الوظيفُ أَي انقطع فبان وسقط؛ قال ابن سيده: والصواب أَتَرَّ الشَّيْءَ وتَرَّ هو نَفْسُه؛ قال: وكذلك رواية الأَصمعي: تقول، وقد تَرَّ الوَظِيفُ وساقُها بالرفع.ويقال: ضرب فلان يد فلان بالسيف فأَتَرَّها وأَطَرَّها وأَطَنَّها أَي قطعها وأَنْدَرَها وبالمؤلمنة أرهب
appel
أبل وقد ابْتَلَيْتُه فأَبْلاني أَي اسْتَخْبَرْتُه فأَخْبَرني
mutter
أم
bruder-brother
ذر وذُرِّيَّةُ الرجل: ولده.ويقال: إِن هؤلاء لَبَذْرُ سَوْءٍ
ver-diener
ودينارٌ مُدَنَّرٌ: مَضْروب وبالمؤلمنة  كسب المال
sag-en
زاقٍ والزَقْى: مصدرٌ.وقد زَقا الصَدى يَزْقو ويَزْقى زُقاءً، أي صاح وبالمؤلمنة نطق، قال، ناجى
offen -baren
فنَنْتُ الرجلَ أَفُنُّه فَنّاً إِذا عَنَّيْتَه، وفنَّه يَفُنُّه فَنّاً: عَنَّاه  وبالمؤلمنة كشفه واسفر عنه
akt-uell
أقت والأَقْتُ والتَّأقِيتُ: تَحديدُ الأوْقاتِ وبالمؤلمنة حالي ،موضوع الساعة ، ابن هذه الساعة
atte-n-täter
أتى وأتَى الأمْرَ: فَعَلَه فتأْتي بما تُلامُ عليه وأَتَى عليه الدَّهْرُ : أَهلَكَه ويقال: أُتِيَ فلان إِذا أَطلَّ عليه العدوُّ وبالمؤلمنة فاعل معتد
asyl
أزل مَأْزِلُ العيش موضعه والأرجح نزل والنُّزْل ما يهيَّأُ للنَّزِيل والجمع الأَنْزال ويقال بَوَّأْتُه منزلاً، وأَثْوَيْتُه مَنْزِلاً ثُواءً:أَنْزَلْتُه، وبَوَّأْتُه منزلاً أَي جعلته ذا منزل وبالمؤلمنة مأوى ملجأ
ent-zücke- nd
زكا والزَّكاء ممدود: النَّماء والرَّيْعُ، زَكا يَزْكو زَكاء وزُكُوّاً وقد زَكا يَزْكو زُكُوًّاً وزَكاءً. الأمويّ: زَكا الرجل يَزْكو زُكُوّاً، إذا تنعَّم وكان في خِصب قال أَبو علي: الزَّكاةُ صفوةُ الشيءوالزَّكاء: ما أَخرجه الله من الثمر. وأَرضٌ زَكِيَّةٌ: طيِّبةٌ سمينة؛ حكاه أَبو حنيفة. زكا، والزَّرع يَزْكو زَكاء، ممدود، أَي نما وبالمؤلمنة أبهج ، آسر، فتن
an-schlag
شلق والشَّلْقُ: الضَّرْبُ بالسَّوْطِ وغيرِهِ وبالمؤلمنة ضرب، اعتدى
stop
هوب: وأهاب الرجل بغنمه أي صاح بها لتقف أو لترجع
وقال طرفة بن العبد:
بذي خصَلٍ رَوْعاتِ أكْلَفَ مُلْبِدِ  تَريعُ إلى صوتِ المُهيبِ وتتَّقي
وبالمؤلمنة قف
regeln
أرقل الإِرْقال، وهو ضرب من العَدْو فوق الخَبَب في سيره : أسرع ،أرقل الى الأمر أو فيه : جد وأسرع ، أرقل الصحراء : قطعها ، أرقلت النخلة : طالت وبالمؤلمنة قاعدة ،أخذ بنظام أو عادة
regress
ركس رَكَسْتُ الشيء وأَرْكَسْتُه إِذا رَدَدْتَه ورَجَعْتَه، وفي رواية: إِنه رَكِيس، فعيل بمعنى مفعول؛ ومنه الحديث: اللهم أَركِسْهما في الفتنة رَكْساً؛ والرَّكْسُ: قلبُ الشيء على رأْسه أَو ردُّ أَوله على آخره؛ رَكَسَه يَرْكُسُه رَكْساً، فهو مَرْكوس ورَكِيسٌ، وأَرْكَسَه فارْتَكَس فيهما.وفي التنزيل الكريم: واللَّه أَرْكَسهم بما كسَبوا؛ قال الفراء: يقول رَدَّهم إِلى الكفر، قال: ورَكَسهم لغة.ويقال: رَكَسْتُ الشيء وأَرْكَسْتُه لغتان إِذا رَدَدْتَه.والاْرتِكاسُ: الارتداد وفي الحديث: أَن النبي، صلى اللَّه عليه وسلم، أُتيَّ برَوْثٍ في الاستنجاء فقال: إِنه رِكْسٌ؛ قال أَبو عبيد: الرِّكْسُ شبيه المعنى بالرجيع. يقال: رَكَسْتُ الشيء وأَرْكَسْتُه إِذا رَدَدْتَه ورَجَعْتَه وبالمؤلمنة ارتداد، رجوع ، انتكاس ،انحسار، نكوص
deba-tte
دب ورَكِبْتُ دُبَّتَهُ ودُبَّه أَي لَزِمْت حالَه وطَريقَتَه دَعْني ودُبَّتي أَي دَعني وطَريقَتي وسَجِيَّتي الدُّبّة، بالضم: الطَّريقة والمذْهَب ورجل دَبُوبٌ ودَيْبُوبٌ: نَمَّامٌ، كأَنه يَدِبُّ بالنَّمائِم بينَ القَوْمِ ورَكِبْتُ دُبَّتَهُ ودُبَّه أَي لَزِمْت حالَه وطَريقَتَه وبالمؤلمنة حوار، موضعه ،طرح مسألة ما على بساط بحث أو حالة معينة
her-kunf-t
كَنَف والكَنَفةُ: ناحية الشيء، وناحِيتا كلِّ شيء كنَفاه، والجمع أَكناف.والكَنيف: الكُنّة تُشْرَع فوق باب الدار.كَنَفُه: سِتْره.والكنَفُ بالتحريك: الجانبُ.وقيل للمذهب: كَنيفٌ وبالمؤلمنة الأصل ، المنشأ، والحسب
kran
القَرْنانِ مَنارَتانِ تبنيان على رأْس البئر توضع عليهما الخشبة التي يدور عليها المِحْوَرُ، وتُعَلَّق منها البَكَرةُ، وقيل: هما مِيلانِ على فم البئر تعلق بهما البكرة، وإنما يسميان بذلك إذا كانا من حجارة، فإذا كانا من خشب فهما دِعامتانِ.
وقَرْنا البئرِ: هما ما بُنِيَ فعُرِّض فيجعل عليه الخَشَبُ تعلق البكرة منه؛ قال الراجز: تَبَيَّنِ القَرْنَيْنِ، فانْظُرْ ما هما، أَمَدَراً أَم حَجَراً تَراهُما؟ وفي حديث أَبي أَيوب: فوجده الرسولُ يغتسل بين القَرْنَيْنِ؛ هما قَرْنا البئر المبنيان على جانبيها، فإن كانتا من خشب فهما زُرْنُوقان.والقَرْنُ أَيضاً: البَكَرَةُ، والجمع أَقْرُنٌ وقُرُونٌ وهي ألة لرفع الماء منه وبالمؤلمنة آلة رافعة
matt
مات وبالمؤلمنة الملك مات ، عجز ، عطل،عجز،انهاك ضعيف، واه
un-flät-ig
فلت وفَلَتاتُ المَجْلِس: هَفَواتُه وزَلاَّتُه وبالمؤلمنة سمج،مقذع،نابٍ
moderat
أدار:ادار بلطف أو لين
moderieren
ادار
ومنها استقيت الـ
Mode,modus,modell,modern,modifikation,modalität
من اليسار إلى اليمين :مودة ،طريقة، نموذج،حديث،تعديل،كيفية
Mögen
مق وامْتَقَّ الفصيل ما في ضرع أُمِّه وامْتَكَّه وتمقَّقَه: شرِب كل ما فيه امْتِقاقاً وامْتكاكاً، وكذلك الصبي إذا امتصَّ جميع ما في ثدي أُمِّه، وزعم يعقوب أن قافها بدل من كاف امتكَّ وتمقَّقْت الشراب وتمزَّزته: شربته قليلاً قليلاً شيئاً بعد شيء. وبالمؤلمنة استمرأ، استلذ،أحب
leich-t
لش قال الخليل: ليس في كلام العرب شين بعد لام ولكن كلها قبل اللام، قال الأَزهري: وقد وُجِد في كلامهم الشين بعد اللام، قال ابن الأَعرابي وغيره: رجل لَشْلاشٌ إِذا كان خفيفاً وبالمؤلمنة خفيف
zügel
سقل صَّقْل: جلى. صَقَلَ الشيءَ يَصْقُلُه صَقْلاً وصِقَالاً، فهو مَصْقُولٌ وصَقِيلٌ: جَلاهُ وصِقَالُ الفَرَس: صَنْعَتُه وصِيانَتُه، يقال: الفَرسُ في صِقَالِه أَي في صِوَانهِ وصَنْعَته.ويقال: جعَل فلان فَرَسَه في الصِّقَال أَي في الصِّوان والصَّنْعة؛ قال أَبو النجم يَصِف فرساً: حَتَّى إِذا أَثْنَى جَعَلنا نَصْقُلُه قال شَمِر: نَصْقُله أَي نُضَمِّره، ويقال نَصْقُله أَي نَصْنَعه بالجِلالِ والعَلَف والقِيَام عليه، وهو صِقَالُ الخيل وبالمؤلمنة عنان لجام وزمام
sinn
سن سُّنَّة: الطريقة وامْضِ على سَنَنِك أَي وَجْهك وقَصْدك وسَنَّنَ المَنْطِقَ: حَسَّنَهُ،سُنَّةُ الوجه: صورته.وقال ذو الرمة:
مَلْساءَ ليس بها خالٌ ولا نَدَبُ  تُرِيَكَ سُنَّةَ وجهٍ غيرَ مُقْـرِفَةٍوالمَسْنونُ: المُصَوَّرُ.وقد سَنَنْتُهُ أَسُنُّهُ سَنَّاً، إذا صوَّرتَه واسْتَنَّ: مضى على وجهه وبالمؤلمنة حس عقل وعي تصور تصرف وكل ذلك تجمعه السنة
flug
فلك الفَلَك: مَدارُ النجوم، والجمع أَفْلاك والأَفْلَكُ: مَن يَدُورُ حَوْلَها وبالمؤلمنة طيران
wuchs
وكس نقص بالمؤلمنة من اضداد اللصوص : نما
arm
أَرَمَ ما على المائدة يَأْرِمهُ: أَكله ويقال: أَرَمَتِ السنَةُ بأَموالنا أَي أَكَلت كل شيء.وقال أَبو حنيفة: أَرَمَتِ السائمة المَرْعَى تَأْرِمُه أَتَتْ عليه حتى لم تَدَعْ منه شيئاً وبالمؤلمنة فقير،فقر
arrak
عرق
arret-ieren
ارت وأَرَتِ الدابَّةُ مَرْبَطَها ومَعْلَفَها أرْياً: لَزِمَتْه.والآرِيُّ والآري: الأَخِيَّةُ وأَرَّيْتُ لها: عَمِلْتُ لها آريّاً. قال ابن السكيت في قولهم للمَعْلَف آرِيٌّ قال: هذا مما يضعه الناس في غير موضعه، وإنما الآرِيُّ مَحْبِس الدابة، وهي الأَواري والأَواخِي، واحدتها آخِيِّةٌ، وآرِيٌّ إنما هو من الفعل فاعُولٌ.وتَأَرَّى بالمكان إذا تَحَبَّس  قبض على، حبس
arre-s-t
أرت بشئ من تغيير اللصوص وبالمؤلمنة حجر، حبس
arriv-ieren
ارف وإنه لفي إرْفِ مَجْدٍ وبالمؤلمنة وصل إلى شهرة وثروة
argum-ent
ارقم رَّقْمُ والتَّرقيمُ: تَعْجيمُ الكتاب.ورَقَمَ الكتاب يَرْقُمُهُ رَقْماً: أَعجمه وبيَّنه.وكتاب مَرْقُوم أي قد بُيِّنتْ حروفه بعلاماتها من التنقيط.وقوله عز وجل: كتاب مَرْقُومٌ؛ كتاب مكتوب؛ وأنشد:سأَرْقُم في الماء القَراحِ إليكُم، عل بُعْدِكُمْ، إن كان للماء راقِمُ أَي سأَكتب.وقولهم: هو يَرْقُمُ في الماء أي بلغ من حِذْقه بالأُمور أن يَرْقُمَ حيث لا يثبت الرَّقْمُ؛ وأما المؤمن فإن كتابه يجعل في عِلِّيِّينَ السماء السابعة، وأما الكافر فيجعل كتابه في أسفل الأرضين السابعة.والمِرْقَمُ: القَلَمُ. يقولون: طاح مِرْقَمُك أي أَخطأَ قلمك. الفراء: الرَّقِيمةُ المرأة العاقلة البَرْزَةُ الفَطِنَةُ.وقولهُ تعالى: "أنَّ أصحابَ الكَهْفِ والرَقيمِ" يقال: هو لوحٌ فيه أسماؤهم وِقِصَصُهُمْ.وبالمؤلمنة دليل حجة برهان
assim-ilation
أزم وأَزَمَ بصاحِبه يَأْزِمُ أَزْماً: لَزِقَ.وفي الصحاح: أَزَمَ الرجلُ بصاحبه إِذا لَزِمَه.وأَزَمَ بالمكان أَزْماً: لَزِمَه.وأَزَمْتُ الحَبْلَ والعِنانَ والخَيْط وغيرَه آزِمُه أَزْماً: أَحكَمْت فَتْله وضَفْرَه، بالراء والزاي جميعاً، والراء أَعرف، وهو مَأْزُومٌ.
والأَزْمُ ضرْب من الضَّفْر وهو الفَتْل.وأَزَمَ أَزْماً وأَزِمَ أَزَماً، كلاهما: تقبَّض.والزِّمامُ: ما زُمَّ به، والجمع أَزِمَّةٌ وقال العرب مسك بزمامه أي تحكم به وبالمؤلمنة دمج تمثل ادغام احتواء
Ku-mmer
مُر ويقال: مَرَّ الشيءُ واسْتَمَرَّ وأَمَرَّ من المَرارَةِ.وقوله تعالى: والساعة أَدْهَى وأَمَرُّ؛ أَي أَشد مَرارة وبالمولمنة كرب، حزن، غم
taug-en
توقى ووقاه اللهُ وِقاية، بالكسر، أَي حَفِظَه والتَّوْقِيةُ الكلاءة والحِفْظُ وتَوقَّى واتَّقى بمعنى؛ ومنه الحديث: تَبَقَّهْ وتوَقَّهْ أَي اسْتَبْقِ نَفْسك ولا تُعَرِّضْها للتَّلَف وتَحَرَّزْ من الآفات واتَّقِها وبالمؤلمنة صالح، غير فاسد، وذو فائدة
hart
هرت والهَرْتُ: الطَّعْنُ، والطَّبْخُ البالغُ، والتَّمزيقُ، يَهْرِتُ ويَهْرُتُ وبالمؤلمنة مسلوق، عنيف،قاس، صعب
 wach
 فاخ وفاخ المسك يفوخ وَيفيخ فَوخان اانتشر وفاخت الريح تَفُوخ إِذا كان لها صوت وأَفاخ الإِنسان يُفيخ إفاخة وبالمؤلمنة استفاق ،ثار، انتبه
ver-gelt-ung
قلت وأَقْلَتَه فلانٌ: أَهْلَكه. ابن سيده: أَقْلَتَ فلانٌ فلاناً: عَرَّضَه للهَلَكة.والمَقْلَتة المَهْلَكة، والمكانُ المَخُوفُ.وفي حديث أَبي مِجْلَز: لو قُلْتَ لرجل، وهو على مَقْلَتَةٍ: اتَّقِ اللهَ، فَصُرِعَ، غَرِمْتَه؛ أَي على مَهْلَكةٍ، فهَلَك، غَرِمْتَ دِيَتَه.وأَصبح على قَلَتٍ أَي على شَرَفِ هَلاكٍ، أَو خَوْفِ شيء يَغِرُهُ بشَرٍّ.وأَمْسَى على قَلَتٍ أَي على خَوْفٍ.وبالمؤلمنة اقتصاص،انتقام،ثأر
recource
رسس والرَّسُّ العلامة والرَّسِيسُ: الشيء الثابت الذي قد لزم مكانهَ والرَّسُّ: البئر المطوية ورَسَتِ السَّفينةُ تَرْسُو رُسُوّاً: بَلَغَ أَسفلُها القَعْرَ وانتهى إلى قرارِ الماءِ فَثَبَتَت وبقيت لا تَسير وأَرْساها هو بالحجارة وقال ذو الرمَّة:
إذا غَيَّرَ النَّأيُ المُحِبِّـينَ لـم أجِـدْ  رَسِيْسَ الهَوى من ذِكْرِ مَيَّةَ يَبْرَحُ وقيل أرُسُّه في نفسي أَي أُعاود ذكره وأُرَدِّدُه.وبالمؤلمنة وغيرها الملاذ الملج أوالأستعانة وحق العودة إلى المحول ومطالبته بالدفع
saif
سيف وقال الليث: قوم سَيّافَةٌ حصونهم سُيُوفُهم وبالمؤلمنة صندوق أمانات
bruch
برخ والبَرْخُ: النَّماءُ، والزِّيادَةُ، والرَّخيصُ، من الأَسْعارِ، والقَهْرُ، ودَقُّ العُنُقِ والظَّهْرِ، وضَرْبٌ يَقْطَعُ بعضَ اللَّحْمِ بالسَّيْفِ.والبَريخُ: المَكْسورُ الظَّهْرِ وبالمؤلمنة تكسر ،انكسار، كسر
muss-en
مس مَسِسْتُ الشيء، بالكسر: أمَسُّهُ مَسًّا وحاجةٌ ماسَّة أَي مُهِمَّة، وقد مَسَّتْ إِليه الحاجة أي استوجبت وبالمؤلمنة وجب يجب
soll-en
سول وسَوَّلَتْ له نفسه كذا: زَيَّنَتْه له وفي حديث عمر، رضي الله عنه: اللَّهُمَّ إِلا أَن تُسَوِّلَ لي نفسي عند الموت شيئاً لا أَجِدُه الآن؛ التسويل: تحسين الشيء وتزيينُه وتَحْبِيبُه إِلى الإِنسان ليفعله أَو يقوله والسُّول ماسألته وبالمؤلمنة يجب عليه من شأنه ينبغي
könn-en
كنن كَنَنْتُ الشيءَ: سَتْرتُه وصُنْتُه.وقال أَبو زيد: كنَنْتُه وأَكنَنْتُه بمعنى في الكِنِّ وفي النَّفس جمعاً، تقول: كَنَنْتُ العلم وأَكنَنْتُه، فهو مَكْنونٌ ومُكَن والكِنانة المعروفة، وهي القياسّ وبالمؤلمنة أحسن أجاد استطاع حفظ
dürf-en
درف هو تَحْتَ دَرْفِ فُلاَنٍ، أكَنَفِهِ وظِلِّهِ، أو من ناحِيَتِهِ في خَيْرٍ أو شَرٍّ سمح جاز
möchten-mög-en
مق تَمَقَّقَه: شَرِبَهُ شيئاً بعدَ شيءٍ ومَقْمَقَ: لانَ وسَلِسَ وبالمؤلمنة استمرأ،استطعم، استلذ
woll-en
ولى وتَوَلَّى العملَ، أي تقلّد.واسْتَوْلى على الأمد، أي بلغ الغاية.وفلان أوْلى بكذا، أي أحرى به وأجدر.وقوله تعالى: "ولكلِّ وِجْهَةٌ هو مُوَلِّيها". أي مستقبلها بوجهه أي قاصدها وتَوَلاَّهُ: اتَّخَذَه وولِي الشّيءَ ولِي على الشّيء : مَلَك أمرَه وقام به وبالمؤلمنة تمنى رغب شاء ابتغى استهدف نشد قصد اراد
forcier-en
فرس وفَرَسٌ مِفَرٌّ، بالكسر: يَصْلُحُ لِلفرارِ عليه، أو جَيّدُ الفِرارِ أي سريع وقال أَبو منصور: وإرْخاءُ الفرسِ مأْخُوذٌ من الريح الرُّخاء، وهي السَّريعة في لِينٍ،وفرسٌ مِنْهَبٌ فائق في العدو ويقال: هو يَتَفَرَّس إِذا كان يَتَثَبَّتُ وينظرُ وبالمؤلمنة أسرع تعجل وشدد في
kannon
قانون قائمة توال تتابع
kützchen
قطيطة
katheter
قثطرة ،قثتطرة
katal-og
كتل والكُتْلةُ: القطعة المجتمعة من شئ ما
katun
نسيج من القطن
kaus-al
قوس والمقاوس الذي يرسل الخيال كالقَّيَّاس وقياس فلانٌ بأَبيه: يَسْلُكُ سَبيلَه ويَقْتَدِي به بمعناه العربي الفلسفي التضايف ارتباط العلة بالمعلول وماسرق بالمؤلمنة بأسم السببية
logik
لاقَ الشيءَ لَوْقاً ولَوَّقه: ليَّنه واللُّوقُ كل شيء لين من طعام وغيره يقر به أي سلس قابل للهضم كالفكر واللياقة التمتع بالأدب والكياسة بما يتفق والمقاييس السليمة والكَيْسُ: خِلاف الحُمْق، لأنَّه مُجْتَمَعُ الرَّأيِ والعَقْلِ.وبالمؤلمنة منطق،بصيرة،عقل صائب 
klub
كلب والكُلْبةُ حانوتُ الخَمَّارِ، عن أَبي حنيفة وبالمؤلمنة ناد،كلوب
klar
قلر والقِلاَّرُ والقِلاَّرِيّ: ضرب من التين أَضخم من الطُّبَّار والجُمَّيْزِ؛ قال أَبو حنيفة: أَخبرني أَعرابي قال: هو تين أَبيض متوسط ويابسه أَصفر كأَنه يُدْهَنُ بالدِّهان لصفائه وبالمؤلمنة صاف رائق نقي
crimison
قرمزي
technikmasse
تكنيك ـ ماس
tour
تور والتَّوْرُ الرسول بين القوم، عربي صحيح؛ قال: والتَّوْرُ فيما بَيْنَنَا مُعْمَلُ، يَرْضَى بهِ الآثِيُّ والمُرْسِلُ وفي الصحاح: يرضى به المأْتيُّ والمرسل. ابن الأَعرابي: التَّورَةُ الجارية التي تُرسَلُ بين العُشَّاق.و تَأَرَّى الشيءَ : تحرّاه .والتَّارَةُ: الحين والمَرَّة، أَلفها واو، جَمْعُها تاراتٌ وتِيَرٌ؛ قال:يَقُومُ تاراتٍ ويَمْشي تِيَرا وقال العجاج: ضَرْباً، إِذا ما مِرْجَلُ المَوْتِ أَفَرْ بالْغَلْي، أَحْمَوهُ وأَحْنَوه التِّيَرْ قال ابن الأَعرابي: تأْرة مهموز فلما كثر استعمالهم لها تركوا همزها. قال أَبو منصور وقال غيره: جمع تَأْرَةٍ تِئَرٌ، مهموزة؛ قال: ومنه يقال أَتْأَرْتُ النَّظَرَ إِليه أَي أَدمته تارةً بَعْدَ تارةٍ وبالمؤلمنة نوبة او دور جولة زيارة تطواف رحلة
 not
 نَوَت المرأة ً : قضت حاجتَها و نَوَى الشيءَ : جَدَّ في طلبه وبالمؤلمنة عوز حاجة ضرورة
 ziel
سلل والسَّلُّ: انتزاعُ الشيء وإِخراجُه في رِفْق، سَلَّه يَسُلُّه سَلاًّ واسْتَلَّه فانْسَلَّ وسَلَلْتُه أَسُلُّه سَلاًّ.والسَّلُّ: سَلُّك الشعرَ من العجين ونحوه.وأتيناهم عند السَلَّةِ: أي عند اسْتِلالِ السيوف وبالمؤلمنة هدف مرام محط وجهة
plag-iat
بلغ ورجُلٌ بِلْغٌ مِلْغٌ، بكسرهما: خَبيثٌ. خَبيث : رديء مكروه ، كلّ شيء فاسد وباطل أتَى بِعَمَلٍ خَبِيثٍ :- : فَاسِدٍ ، كَرِيهٍ ، رَدِيءٍ خبُث الرَّجُلُ : صار خبيثًا ، مكَر وخدَع خبُث على فلان : مكر به واستعمل معه الحيلَة والخداعَ وبالمؤلمنة انتحال
bloss
بلس أَبْلَسَ من رحمة الله، أي يَئِسَ.ومنه سمِّي إبْليسُ، وكان اسمه عَزازِيلُ.والإِبْلاسُ أيضاً: الانكسار والحزن. يقال: أَبْلَسَ فلانٌ، إذا سكتَ غمَّاً.وأَبْلَسَتِ الناقة، إذا لم تَرْغُ من شدّة الضَبَعَةِ، فهي مِبْلاسٌ. وما ذُقْتُ عَلُوساً ولا بَلُوساً: شيئاً.
وبالمؤلمنة عار حاف مجرد فارغ
bitter
بتر والأَبْتَرُ المُعْدِمُ والأَبْتَرُ الخاسرُ والأَبْتَرُ الذي لا عُرْوَةَ له من المَزادِ والدِّلاء وبَتَرَ رَحِمَهُ يَبْتُرُها بَتْراً: قطعه وبالمؤلمنة طعم مر، تقر مدقع،لحظة أليمة محنة قاسية
blam-age
بلم والتَّبْليمُ: التَّقْبيحُ وبالمؤلمنة فضح اضحوكة قباحة
quelle
قفل والقُفولُ: اليُبوسُ.وأقْفَلَهُ، أي أيبسه وبالمؤلمنة ينبوع من أضداد اللصوص
in-fllation
الفَلْس: معروف، والجمع في القلة أَفْلُس، وفُلُوس في الكثير، وبائعُه فَلاَّس.وأَفْلَس الرجل: صار ذا فُلُوس بعد أَن كان ذَا دراهِم، يُفْلس إِفلاساً: صار مُفْلِساً كأَنما صارت دراهِمه فُلُوساً وزُيوفاً وقد فَلَّسَهُ القاضي تَفْليساً: نادى عليه أنه أفْلَسَ.وبالمؤلمنة تضخم
quer
قفر وأَقْفَر الرجلُ: صار إِلى القَفْر،وأَقْفَرْنا كذلك قطع المفازة وبالمؤلمنة عبر شق اخترق
durch
درج والدَّرَجُ الطريق.وقالوا: رجعَ أَدْراجَه أَي رجع في طريقه الذي جاء فيه ودَرَجُ السَّيْلِ ومَدْرَجُه: مُنْحَدَرُه وطريقُه في مَعاطف الأَوْدِية والمَدْرَجةُ مَمَرُّ الأَشياء على الطريق وغيره وبالمؤلمنة "دورخ" .اخترق اجتاز شق طريقه اجتاز مكان ما ونظر خلال
droh-ung
دره دَرَه على القَوم ودَرَهَ فلانٌ علينا ودَرَأَ إِذا هَجَمَ من حيث لم نَحْتَسِبْه.ودارِهاتُ الدَّهْرِ: هَواجِمُه؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد: عَزِيرٌ عَليَّ فَقْدُه فَفَقَدْتُه، فبانَ وخَلَّى دارِهاتِ النوائبِ دارِاهاتُها: هاجماتُها.ويقال: إِنه لَذُو تُدْرَإِ وذو تُدْرَهٍ إِذا كان هَجَّاماً على أَعدائه من حيث لايحتسبون؛ وقول أَبي النجم: سُبِّي الحَماةَ وادْرَهِي عليها إِنما معناه: اهْجُمِي عليها وأَقْدِمِي وبالمؤلمنة توعد،تهديد
agier-ien
أقر والإِقرارُ الإِذعانُ للحق والاعترافُ به. أَقَرَّ بالحق أَي اعترف به وأقره عمله وبالمؤلمنة عمل
sign-al
زقن أَزْقَنَ زيد عمراً إذا أَعانه على حِمْله لينهض، ومثله أَبْطَغَه وأَبْدَغَه وعَدَّله وأَوَّنَه ويقال للمسافر: أُنْ على نفسك، أي اتَّدِعْ.أي لاتستعجل وأَسْمغَه وأَنّاه وبَوّاه وحَوَّله وبالمؤلمنة اشارة ، نوبة، تنبيه،انذار
blam-ieren
بلم والبَلَمةُ الضَّبَعةُ، وقيل: هي ورَمُ الحَياء "الفرج" من شدة الضَّبَعة. الأَصمعي: إذا وَرِمَ حياءُ الناقة من الضَّبَعةِ قيل: قد أَبْلَمتْ، بها بَلَمَةٌ شديدة أَبْلَمَتِ الناقَةُ، إذا ورِم حياؤها من شدّة الضَبَعَة والإبْلامُ، إذا ضربها الفحلُ وبالمؤلمنة هتك فضح ندد بلزوم الكبح الجنسي الكنسي الواقع تحت وطأته اللصوص
dom
دوم
werk
فَرْكَ بمعنى القيام بـ فرَكْتُ الثوبَ والسُنبُل بيدي أفْرُكُهُ فَرْكاً.وأفْرَكَ السنبلُ، أي صار فَريكاً، وهو حين يصلح أن يُفْرَكَ فيؤكل.وأَفْرَك الحبُّ: حان له أَن يُفْرك وبالمؤلمنة عمل دبر أقام
zitier-t
ستر و والستَر، بالفتح: مصدر سَتَرْت الشيء أَسْتُرُه إِذا غَطَّيْته والتغطية اشتما ل حدث ما واستيعاب تفاصيلة وبالمؤلمنة اورد، روى ، اقتبس
schiess-en
شوِسَ شَوِسَ شَوَسًا : جَرُؤ وشَجُعَ . و شَوِسَ طالَ .الشَّوَس -بالتحريك-: النَّظَرُ بمؤخر العين تكبُّراً أو تَغَيُّظاً، والرجل أشْوَسُ من قومٍ شُوسٍ، قال الأشْتَرُ النَّخَعيُّ:
خَيْلاً كأمثال السعالـي شُـزَّبـاً  تَعْدو بِبِيضٍ في الكَريهَةِ شُوسِ
والأَشْوَسُ الجَرِيء على القتال الشديدُ، والفعل كالفعل كالتشاوُسِ، أو تَصْغيرُ العينِ، وضمُّ الأجْفانِ للنَّظَرِ، وقد شَوِسَ،  وبالمؤلمنة اصطاد صوب اصاب دفع اطلق
ignor-rant
كنر الكَرِينَةُ الضاربة بالعُود، سميت به لضربها بالكِرانِ؛ وقال أَبو سعيد الضرير: أَحسبها بالباء، جمع كِبارٍ، وكبار جمع كَبَرٍ، وهو الطبل كجَمَل وجِمال وجِمالات.رجل مُقَنْوِرٌ ومُقَنِّرٌ ومُكَنْوِرٌ ومُكَنِّر إِذا كان ضَخْماً سَمِجاً أَو مُعْتَمًّا عِمَّةً جافية
القَنَوَّرُ: بتشديد الواو: الضخم الرأس. يقال: بعيرٌ قَنَوَرّ ويقال: هو الشرِس الصَعب من كلِّ شيء. وبالمؤلمنة غبي ، جاهل،مغفل
innig
أنق والأَنَقُ: الإعْجابُ بالشيء. تقول: أَنِقْت به وأَنا آنَق به أنَقاً وأَنا به أَنِق: مُعْجَب.والأَنَقُ: حُسْن المَنْظر وإعْجابه إياك.والأَنَقُ الفرَحُ والسُّرور، وقد أَنِقَ، بالكسر، يأْنَقُ أَنَقاً.وتأَنَّقَ في أُموره: تجوَّد وجاء فيها بالعجب.وتأْنَّقَ المَكانَ: أعجَبه فعَلِقَه لا يفارقه.وتأَنَّق فلان في الرَّوضة إذا وقع فيها معجباً بها.ويقال: هو يتأَنّق أَي يَطلُب آنَق الأَشياء. أَبو زيد: أَنِقْت الشيء أَنَقاً إذا أَحببْته وبالمؤلمنة حار قلبي
gewinn
قفن ويقال: إنَّ القَفَّانَ: طَريقةُ الشّيء ومُنتهَى عملِه.وجاء في حديث عمر: "ثمَّ أكون على قَفّانِه".وبالمؤلمنة كسب،فائدة ،ثمرة، جنى
chaos
كوس الكَوْس في البيع: الوَكْس؛ مقلوبٌ منه.والكَوْسُ في السَّيْرِ: مثل التَّهْويد.وكاسَتِ الحَيَّة: إذا تَحَوَّتْ في مَكاسِها.وقال الليث: الكَوْسُ أصابَة الناسَ خَبٌّ في البحرِ فخافوا الغَرَقَ، يقال: خافُوا الكَوْسَ. قال الصغاني مؤلف هذا الكتاب: هذا القول في الكَوْسِ رَجْمٌ بالغَيْب وحَدْسٌ من الكَلام والتَّكَلُّم على ما خَيَّلَت ورَمْيٌ به على عَوَاهِنِه، والصَّوابُ فيه: أنَّ لكَوْسَ نَيِّحَةُ الأزْيَبِ من الرِّياح، وسَفْرُ الهِنْدِ إذا أيمَنوا فَرِيْحُهُم الأزْيَبُ، وإذا رَجَعُوا أو احْتَجَزوا وكَوَّسْتُه على رأسِهِ تَكْوِيْساً: أي قَلَبْتُ وبالمؤلمنة اختلاط فوضى
qualität
كَلَتَ الشيءَ كَلْتاً: جَمَعَه، كَكَلَده وفي نوادر الأَعراب: إِنه لكُلَتةٌ فُلَتةٌ كُفَتَةٌ أَي يَثِبُ جميعاً، فلا يُسْتَمْكَنُ منه لاجْتماع وَثْبه. الفراء: يقال خُذْ هذا الإِناءَ فاقْمَعْه في فمه، ثم اكْلِتْه في فيه، فإِنه يَكْتَلِتُه والكتلة أَعظم من الخُبْزة وهي قطعة من كنِيز التمر. المحكم: الكُتْلة من الطين والتمر وغيرهما ما جُمِع؛ قال: وبالغَداةِ كُتَلَ البَرْنِجِّ أَراد البَرْنيَّ. الصحاح: الكُتْلة القطعة المجتمعة من الصَّمْغ وبالمؤلمنة صنف نوعية كيفية صبقاً لأضداد اللصوص خلافاً لـ 
quantität
 الكَيْنُونة من كُنْتُ وقيل أَنا أَعْرِفُكَ مُذْ كنت أَي مذ خُلِقْتَ، والمعنيان متقاربان والمَكانة المنزلة.والخُلُق الخَلِيقة أَعني الطَّبِيعة وفي التنزيل الكريم: وإِنك لَعلَى خُلُق عظيم، والجمع أَخْلاق، لا يُكسّر على غير ذلك.والخُلْق والخُلُق: السَّجِيّة
 لأنّ صاحبَه قد قُدِّر عليه.وهي النوع وبالمؤلمنة النوعية
scheriff
شريف
peil-en
بلا وقد ابْتَلَيْتُه فأَبْلاني أَي اسْتَخْبَرْتُه فأَخْبَرني وتبالي تنظر أَيهم أَحسن بالاً وأَنت هالك. قال: ويقال بالَى فلانٌ فلاناً مُبالاةً إذا فاخَرَه، وبالاهُ يُباليهِ إذا ناقَصَه، وبالَى بالشيء يُبالي به إذا اهْتَمَّ به، وقيل: اشتقاقُ بالَيْتُ من البَالِ بالِ النفسِ، وهو الاكْتِراثُ؛ ومنه أَيضاً: لم يَخْطُرْ بِبالي ذلك الأَمر أَي لم يُكْرِثْني. في الحديث: اللهم لا تُبْلنا إلاّ بالتي هي أَحسن، والاسم البَلاء، أَي لا تَمْتَحِنَّا.ويقال: أَبْلاه الله يُبْلِيه إبْلاءً حسناً إذا صنع به صُنْعاً جميلاً وتبالي تنظر أَيهم أَحسن بالاً وبالمؤلمنة تحديد الأتجاه
rich-tig
رشش راشَه اللَّهُ يَرِيشُه رَيْشاً: نَعشَه وتَرَيَّش الرجلُ وارْتاشَ: أَصابَ خيراً فرُئيَ عليه أَثَرُ ذلك وارْتاشَ فلانٌ إِذا حسُنَتْ حالُه وارْتاشَ فلانٌ إِذا حسُنَتْ حالُه ورِشْتُ فلاناً إِذا قوَّيْته وأَعَنْته على معاشه وأَصْلَحْت حالَه؛ قال الشاعر عمير (* قوله «قال الشاعر عمير إلخ» هكذا في الأَصل، وعبارة شارح القاموس: قال سويد الأَنصاري.) بن حبَّاب: فرِشْني بخيرٍ، طالَما قد بَرَيْتَني، وخَيْرُ المَوالي مَنْ يَرِيشُ ولا يَبْري والرِّيشُ والرِّياشُ: الخِصْبُ والمعاشُ والمالُ والأَثاثُ واللِّباسُ الحسَنُ الفاخرُ.وفي التنزيل العزيز: ورِيشاً ولِباسُ التَّقْوى وبالمؤلمنة سليم سديد صواب صالح أحسن أجاد
warn-nen
رنن والرَّنَّةُ: الصَّيْحَةُ الحَزِينةُ. يقال: ذو رَنَّةٍ.والرَّنِينُ: الصياح عند البكاء. ابن سيده: الرَّنَّةُ والرَّنِينُ والإرْنانُ الصيحة الشديدة والصوت الحزين عند الغناء أَو البكاء. رَنَّت تَرِنُّ رَنيناً ورَنَّنَتْ تَرْنيناً وتَرْنِيَة وأَرَنَّتْ: صاحت وبالمؤلمنة"ورن" أنذر، حذر
wetter
فتر والفَتْرَةُ: الانكسار والضعف وفَتَر الشيءُ والحرّ وفلان يَفْتُر ويَفْتِر فُتُوراً وفُتاراً: سكن بعد حدّة ولانَ بعد شدة وبالمؤلمنة طقس سوءه واعتداله حراً وبرداً
amen
آمين
amok
مك ومَكَّهُ يَمُكُّه مَكّاً: أَهلكه وبالمؤلمنة مسعور تكتنفه نزعة القتل
schön
شن وتَشَنَّنَ جلد الإِنسان: تَغَضَّنَ عند الهَرَم وبالمؤلمنة جميل من أضداد اللصوص
pferd
فرد والمُفْرَدُ ثورُ الوَحْشِ ويبدو ان اللصوص شبهوا الحصان كما شبه كعب بن زهير بن أبي سلمى الناقة به في قصيدة بانت سعاد:ـ
تَرْمِي الغُيوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍإذا تَوَقَّدَتِ الحَزَّازُ والمِيلُ
ضَخْمٌ مُقَلَّدُها فَعْم مُقَيَّدُها    في خَلْقِها عَنْ بَناتِ الفَحْلِ تَفْضيلُ
kamel
جمل
pos-itionieren
بوز ظهر والبَزْواءُ من النساء: التي تُخْرِجُ عجيزتَها ليراها الناس.وأَبْزَى الرجلُ يُبْزِي إبْزَاءً إذا رفع عَجُزَه، وتَبازَى مثله وبازَ يَبُوزُ إِذا زال من مكان إِلى مكان آمناً. أَبو عمرو: البَوْزُ الزَّوَلانُ من موضع إِلى موضع. وبالمؤلمنة موضع، موقع ، حالة ، مكان 
s-terb-en
ترب وتُرْبةُ الإِنسان: رَمْسُه.والرَّمْسُ: الصوت الخَفِيُّ ورَمَسَ الشيءَ يَرْمُسُه رَمْساً: طَمَسَ أَثَرَه ورَمَسه يَرْمُسُه ويَرْمِسُه رَمْساً، فهو مَرْموس ورَمِيسٌ: دفنه وسَوًى عليه الأَرضَ وبالمؤلمنة مات، توفى
ver-d-räng-en
رنق ورنق النظر أخفاه من أي غض الطرف عن وبالمؤلمنة كبت وفي لسان العرب ألقى عليه كبته أي ثقله وكبته بالحجة وغلبه
wu-nder
ندر ونوادِرُ الكلام تَنْدُر، وهي ما شَذَّ وخرج من الجمهور وبالمؤلمنة عجب
schräg
وشَرِقَ الشيءُ شَرَقاً، فهو شَرِقٌ: اختلط والتخْلِيطُ في الأَمْرِ: الإِفْسادُ فيه وقيل اختلط عليهم أَمرُهم وبالمؤلمنة انحدر،انحرف، مال
orientierung
نحو الشرق
attak-ieren
تكك تَكَّ الشيءَ يَتُكُّه تَكّاً: وطئه فشدخه، ولا يكون إِلاَّ في شيء لين كالرطب والبطيخ ونحوهما.وتَكْتَكْتُ الشيء أَي وطئته حتى شدخته وبالمؤلمنة هاجم
an-fall
فل والفَلُّ: الثَّلْم في السيف، وفي المحكم: الثَّلْم في أَيّ شيء كان، فَلَّه يفُلُّه فَلاًّ وَفَلَّلَه فتفَلَّل وانفَلَّ وافْتَلَّ؛ قال بعض الأَغْفال: لو تنطِح الكُنادِرَ العُضْلاَّ، فَضَّت شُؤونَ رأْسِه فافْتَلاَّ وفي حديث أُمّ زَرْع: شَجَّكِ أَو فَلَّكِ أَو جَمَع كُلاًّ لَكِ، الفلُّ: الكسر والضرب، تقول: إِنها معه بين شجّ رأْس أَو كسر عُضو أَو جمع بينهما، وقيل: أَرادت بالفَلِّ الخصومة.
وبالمؤلمنة دور،نوبة، هجوم
akribie
قرب وقِرابُ الشيءِ وقُرابُه وقُرابَتُه: ما قاربَ قَدْرَه والقِرابُ: غِمْدُ السَّيف والسكين، ونحوهما؛ وجمعُه قُرُبٌ.وقُرابُه: فِراسَتُه.والفِرَاسَةُ : المهارة في تعرُّف بواطن الأمور من ظواهرها وفي الحديث الشريف اتَّقوا فِراسةَ المؤمن فإنَّه ينظر بنور الله وبالمؤلمنة دقة
sol-dat
صول صالَ على قِرْنِه صَوْلاً وصِيالاً وصُؤُولاً وصَوَلاناً وبالمؤلمنة جندي
quote
قوت وتَقَوَّتَ بالشيء، واقْتاتَ به واقْتاتَهُ: جَعَلَه قُوتَهُ.وقُتُّهُ فاقْتاتَ، كما تقول: رَزَقْتُه فارتَزَق والقَوْت العَوْل. يقال: قُتُّه قَوْتاً، والاسم القُوت واسْتَقاتَه: سأَله القُوتَ وفي حديث الدُّعاء: وجَعَلَ لكل منهم قِيتَةً مَقْسومةً من رِزْقِه، هي فِعْلَة من القَوْتِ، وبالمؤلمنة حصة ،نصيب
quit-iren
قوت وبالمؤلمنة قدم ايصالاً بمبلغ ما
quit-ierung
قوت وبالمؤلمنة مسند مالي
quot-ient
قوت وبالمؤلمنة في علم الرياضيات خارج القسمة
arm-ut
أَرَمَتِ السائمة المَرْعَى تَأْرِمُه أَتَتْ عليه حتى لم تَدَعْ منه شيئاً.وأَرْض أَرْماءُ ومَأْرُومَةٌ: لم يُتْرَك فيها أَصل ولا فَرْعٌ.وأَرَمَتْهم السّنَةُ استأصَلَتْهُم، وهي سنونَ أوَارِم أَرَمَتِ السنَةُ بأَموالنا أَي أَكَلت كل شيءوأَرْض أَرْماءُ ومَأْرُومَةٌ: لم يُتْرَك فيها أَصل ولا فَرْعٌ َرَمَتِ السنَةُ بأَموالنا أَي أَكَلت كل شيء وأَرض أَرِمةٌ: لا تنبت شيئاً أَرِمْتَ أَي بَلِيت؛ أَرِمَ المالُ إِذا فَنِيَ وبالمؤلمنة فقر عوز املاق
opfer
أفر وقع في أُفُرَّةٍ أَي بلِية وشدة وقع في أُفُرَّةٍ أَي بلِية وشدة ووقع القوم في فُرَّةٍ وأُفُرَّة أَي اختلاط وشدة والأُفُرَّةُ، بضمَّتينِ وتشديدِ الراءِ: الجماعَةُ، والبَلِيَّةُ، والاخْتِلاطُ، والشِّدَّةُ،وفْرَرْت الرجلَ أُفِرُّه إِفْراراً إِذا عملت به عملاً يَفِرُّ منه وبالمؤلمنة ضحية معتدى عليه مبتلى
telg-ram
تلق ولقِيَ فلان فلاناً لِقاء ولِقاءةً، بالمدّ، ولُقِيّاً ولِقِيّاً، بالتشديد، ولُقْياناً ولِقْياناً ولِقْيانة واحدة ولُقْيةً واحدة ولُقًى، بالضم والقصر، ولَقاةً كلُّ شيءٍ استقبل شيئاً أَو صادفه فقد لقِيَه من الأَشياء كلها.واللَّقِيَّان: كل شيئين يَلْقى أَحدهما صاحبه فهما لَقِيَّانِ. وبالمؤلمنة برقية،تلغراف
septett
سباعي ،الموسيقى السباعية مايتوفر على سبعة أركان
schere
 نشر ونَشَر الخشبة ينشُرها نشراً: نَحتها، وفي الصحاح: قطعها بالمِنْشار وبالمؤلمنة مقص
säge-blat
 زكك ويقال: أَخذ فلان زِكَّتَهُ أَي سِلاحه، وقد تزَكَّكَ تَزَكُّكاً إذا أُخذ عُدَّتَهُ وفلان مِزَكّ وزَاكّ ومِشَكّ، وهو في زِكَّتِهِ وشِكَّتِهِ أي في سِلاحه وبالمؤلمنة منشار، سلاح،نصال
 segel
 السِّكْلُ، بالكسر: سَمَكَةٌ سَوْداءُ ضَخْمَةٌ وبالمؤلمنة شراع
 segnen
زَقَنَ الحِمْلَ يَزْقُنه زَقْناً: حمله وأَزْقَنَه على الحِمْل: أَعانه أَزْقَنَ زيد عمراً إذا أَعانه على حِمْله لينهض  ومثله أَبْطَغَه وأَبْدَغَه وعَدَّله وأَوَّنَه وأَسْمغَه وأَنّاه وبَوّاه وحَوَّله،وبالمؤلمنة بارك،حبا،منَّ على،أمن على
einig
أنق وآنقَني الشيء يُؤْنِقُني إيناقاً: أَعجبني. وحكى أبو زيد: أَنِقْت الشيء أَحببْته؛ وعلى هذا يكون قولهم: رَوضة أَنيق، في معنى مأْنُوقة أَي محبوبة، وأمّا أَنِيقة فبمعنى مُؤْنِقة. يقال: آنقَني الشيء فهو مُؤْنِق وأَنِيق والأَنَقُ: حُسْن المَنْظر وإعْجابه إياك وبالمؤلمنة موافقة،اتفاق،اجتماع على
 behag-en
بهج ورجلٌ بَهِجٌ أَي مُسْتَبْهِجٌ بأمرٍ يَسُّرُّه؛ وأَنشد:
 وقد أَراها، وَسْطَ أَتْرابِها، في الحَيِّ ذي البَهْجَةِ والسَّامِرِ
 وامرأَةٌ بَهِجَةٌ: مبتهجةٌ؛ وقد بَهُجَتْ بَهْجَةً، وهي مِبْهاجٌ، وقد غَلَبَتْ عليها البهجةُ والابتهاجُ: السُّرور وبالمؤلمنة رضى،اعجاب، ارتياح
imit-ieren
متت يَمُتّ بكذا، إذا توصَّل بقرابةٍ وما أشبهها والمَتُّ: التَّوَسُّلُ والتَّوصُّلُ بحُرْمةٍ أَو قرَابة أَو غير ذلك.وبالمؤلمنة حاكى،قلد
Imag-inär
أمج ومَجْمَجَ الكِتابَ: خَلَّطَه وأَفسَدَه. الليث: المَجْمَجَةُ تَخْليطُ الكِتابِ وإِفْسادُه بالقلم والمَجْمَجَةُ: تَغْييرُ الكِتابِ وإِفْسادُه عما كُتِبَ وفي بعض الكتب: مروا المَجّاجَ، بفتح الميم، أَي مُروا الكاتب يُسَوِّدُه، سمِّي به لأَنَّ قلمه يَمُجُّ المِداد قال الشاعر: ويَدْعُو بِبَرْدِ الماءِ، وهو بَلاؤُه      وإِنْ ما سَقَوْه الماءَ، مَجَّ وغَرْغَرا
 هكذا يصف رجلاً به الكَلَبُ، والكَلِبُ إِذا نظر إِلى الماء تَخَيَّل له فيه ما يَكْرَهُه فلم يشربه.
وبالمؤلمنة وهمي،ظني، تخيلي
kritik
كرت والاكْتِيار في الصِّراع: أَن يُصرَع بعضه على بعض وقد تَصارَعَ القومُ واصْطَرَعُوا، وصارَعَه مُصارَعةً صِراعاً.والصَّرْعُ والصِّرعُ والصِّرْعُ: الضرْبُ والفَنُّ من الشيء،هُما صِرْعانِ، أي: مُصْطَرِعانِ واكْتار الرجل للرجل اكْتِياراً إِذا تهيأَ لِسبابه وبالمؤلمنة انتقاد،لوم
Mächt-ig
 مخت والمُخْتَتي نحو المُخِتّ، وهو المُتصاغر المنكسر.ورجل مُخِتّ: خاضع مُسْتَحْيٍ؛ وقيل: له كلامٌ أَخَتّ، منه، فهو مُخِتٌّ.وفي حديث أَبي جَنْدَلٍ: أَنه اخْتاتَ للضَّرْب حتى خِيفَ عليه وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص قوي،كبير،مرهوب الجانب
 lauf-en
 لفف والألْفافُ: الأشجار يَلْتَفُّ بعضها ببعض، ومنه قوله تعالى: "وجَنَّاتٍ ألْفافا"، واحدها لِفٌّ بالكسر.ومنه قولهم: كنّا لِفا، أي مجتمعين في موضع واحد. وقوله تعالى: "جئنا بكم لَفيفاً" أي مجتمعين مختلطين.التَفَّ الشيء: تجمّع وتكاثَف. الجوهري: لفَفْت الشيء لَفّاً ولفَّفْته، شُدّد للمبالغة، ولفّه حقّه أَي منعه.لفَّ فِي الشوارع دار فيها بمعنى مشى
 وبالمؤلمنة لف،ستر، دار ، مشى
 serall
 سراي
circus
 سَرِكَ , لسَّرْوَكَةُ: رداءة المشيء وإبطاء فيه من عَجَف أَو إعياء، وقد سَرْوَكَ. ابن الأَعرابي: سَرِكَ الرجلُ إذا ضعف بدنه بعد قوَّة. ابن السكيت: تَسارَكْتُ في المشي وتَسَرْوَكْتُ وسَرْوَكْتُ، وهما رداءة المشي من عَجَفٍ وإعياء. يقال: اجعل هَمَّك تُخوماً أَي حَدّاً تنتهي إليه ولا تجاوزه وقيل التُّخومُ: الحال الذي تريده وبالمؤلمنة سيرك
ver-säum-en
 زأم وقضيت منه زَأْمَتي كَنَهْمَتي أَي حاجتي. ابن شميل في كتاب المنطق له: زَئِمْتُ الطعام زَأْماً، قال: والزَّأمُ أَن يملأَ بطنه وقد أَخذ زَأمَتَهُ أي حاجته من الشِّبَع والرِّيِّ وبالمؤلمنة بسبب دخول الـ "فير" فوتها ضيع فرصة تحقيقها
bau
بأو الباء والهمزة والواو كلمةٌ واحدة، وهو البَأْوُ، وهو العُجْب.اعلم أَنّ للرُّباعيّ والخُماسيّ مذهباً في القياس، يَستَنْبِطه النَّظرُ الدَّقيق.وذلك أنّ أكثر ما تراه منه منحوتٌ.ومعنى النَّحت أن تُؤخَذَ كلمتان وتُنْحَتَ منهما كلمةٌ تكون آخذةً منهما جميعاً بخَطِّ وقال تعالى : وتنحتون من الجبال بيوتاً فرهين قال حاتم الطائي:
 وما زادَنا بَأْواً على ذي قَرابةٍ غِنانا    ولا أَزْرى بأَحْسابنا الفَقْرُ
 وبأَى نَفْسَه: رفعها وفَخَر بها وفي حديث ابن عباس: فبَأَوْتُ بنفسي ولم أَرْضَ بالهوان أي أعلى شأنها وبالمؤلمنة بناء
kabinet
قبن والقَبَّانُ، كشَدَّادٍ: القُسْطاسُ، والأَمينُ،والقُبْنَةُ، بالضم: الإِسْراعُ في الحَوائِجِ وبالمؤلمنة مكتب حجرة صغيرة ،مجلس وزراء
kadav-er
قذف وبالمؤلمنة جيفة،رمم ،قاذورات
kabinet
قبن والقَبَّانُ، كشَدَّادٍ: القُسْطاسُ، والأَمينُ،والقُبْنَةُ، بالضم: الإِسْراعُ في الحَوائِجِ ولهم: كُبْرُ قومِهِ بالضم، أي هو أقْعَدَهَمْ في النسب ويقال أيضاً: كُبْرُ سِياسَةِ الناس في المال وبالمؤلمنة حجرة صغيرة،مكتب،مجلس وزراء
kabaret
كبر والكَبَرُ طبل له وجه واحد وبالمؤلمنة نسبة إلى فعاليته مسرحية خفيفة، كباريه
trom-pete
:تَرِم وهو الورم في ارساغ الدابة بسبب اصابتها بمرض النفخ وتم الخلط من قبل اللصوص بينهما ثم بين النفخ كمرض وبين النفخ في شئ وبالمؤلمنة بوق وهو في لسان العرب الكذب وليس الآلة المعنية
aus-bilden
بلد والبَلْدَةُ والبَلادَةُ: ضِدُّ النَّفاذِ والذَّكاءِ والمَضاءِ في الأُمور ورجلٌ بليدٌ إِذا لم يكن ذكيّاً، وقد بَلُدَ، بالضم، فهو بليد وبالمؤلمة من أضداد اللصوص: درب، مرن،أنمى
ver-d-räng-t
رنق ورنق النظر أخفاه من ... أي غض الطرف عن وبالمؤلمنة كبت
fa-brik-at
بركة: نماء وزيادة وبالمؤلمنة انتاج
gerin-g
قرن وأقْرَنَ له، أي أطاقه وقوِيَ عليه. قال الله تعالى: "وما كُنَّا له مُقْرنين"، أي ماكنا مطيقين والقَرْنُ جُبَيلٌ صغير منفرد وبالمؤلمنة ضئيل،قليل، بسير وهين وخفيف
effek-t
أقك وأَفكهُ بمعنى خدعة وقال تعالى :فَأَنَّى تُسْحَرُون؛ معناه فَأَنَّى تُصْرَفون؛ ومثله: فأَنى تؤْفكون؛ أُفِكَ وسُحِرَ وكلُّ ما لَطُفَ مَأْخَذُه ودَقَّ، فهو سِحْرٌ، وبالمؤلمنة مؤثرات ، تأثير ،أثر
führer
فِهْر وفِهْر قبيلة وهي أَصل قريش وهو فِهْرُ بن غالب ابن النَّضْر بن كنانة، وقريش كلهم ينسبون إِليه وتْفْهَّرَ الرجل في المال اتَّسع فيه وقيل هُوَ فُرَّةُ قَوْمِهِ : مِنْ خِيَارِهِمْ وَوُجَهَائِهِمْ وبالمؤلمنة شيخ،رئيس،مدير،قائد
forsch-en
فرش ويقال: فَرَشْتُه أَمْري أَي بسطته كلَّهُ وفَرَشْت الشيء أَفْرِشُه وأَفْرُشُه: بسطته.ويقال: فَرَشَه أَمْرَه إِذا أَوسَعه إِياه وبسَطه له وبالمؤلمنة بحث،فحص
ab-schaf-en
شأف واسْتأْصَل اللّه شأْفَته أَي أَصلَه واستأصل شأْفَته إذا حَسَمَ الأَمرَ من أَصله وبالمؤلمنة محى الغى
juw-el,jew-el
جوهرة
populär
بابل
pu-b-l-ik
بل ويقال أيضاً: بَلَّ رَحِمَهُ إذا وصلَها وتواصل معها وفي الحديث الشريف : "بُلُّوا أرحامكم ولو بالسَّلام" أي نَدُّوها بالصلة وبالمؤلمنة نشر،أعلن، اشاع
harmon-ie
نسبة للهرمين والهُرْمانُ، بالضم: العَقْلُ والعَقْلُ التَّثَبُّت في الأُمور والعَقْلُ ضرب من المَشط وعلى مَعاقِلهم على مراتبهم وبالمؤلمنة توافق،انسجام
mo-dera-t
دار: وبالمؤلمنة ادار بلطف أو لين
mo-der-ieren
ادار
ومنها استقيت الـ
Mode,modus,modell,modern,modifikation,modalität
من اليسار إلى اليمين :مودة ،طريقة، نموذج،حديث،تعديل،كيفية وكلها تنطبق تماماً على معنى الأدارة وتدور في فلكها
Lüg-e
 لقق ولقلقة اللِّسان : إعجاله في النطق فلا ينطق ولا يتثبَّت في الحديث الشريف : مَنْ وُقِيَ شَرَّ لَقْلَقِه وقَبْقَبه وذَبْذَبه فقد وُقِيَ وبالمؤلمنة كذب
lob
لوب والمَلابُ: طِيبٌ، أو الزَّعْفرانُ ولَوَّبَهُ به: خَلَطَهُ به، أو لَطَخَهُ به بمعنى مسحه والمَسْحُ: القول الحَسَنُ من الرجل، وهو في ذلك يَخْدَعُكَ، تقول: مَسَحَه بالمعروف أَي بالمعروف من القول وبالمؤلمنة مدح،اثنى،أشاد
frag-e
فرق والفَرْقُ الفصل بين الشيئين. فَرَقَ يَفْرُقُ فَرْقاً: فصل والفِرْقُ والفِرْقةُ والفَرِيقُ: الطائفة من الشيء المُتَفَرِّق وفارَقَ الشيءَ مُفَارقةً وفِرَاقاً: بايَنَهُ، والاسم الفُرْقة.تَفَرَّقَتْ بكم الطُرُق، أَي ذهب كل منكم إِلى مذهب ومَالَ إِلى قول قال جرير:
أتَجْمعُ قولاً بالعِراقِ فَرِيقُهُ     ومنه بأَطْلالِ الأَرَاكِ فَرِيقُ؟
ويقال: فَرَقَ لي هذا الأَمرُ يَفْرُقُ فُرُوقاً إِذا تبين ووضح وفَرَقَ لي رأْيٌ أَي بدا وظهر وبالمؤلمنة مسألة،أمر، شأن،قضية، سؤال
knapp
قنب وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه، واهْتمامِه بالخلافة: فذُكِرَ له سَعْدٌ حين طُعِنَ، فقال: ذاك إِنما يكون في مِقْنَبٍ من مَقانِـبكم؛ الـمِقْنَبُ: بالكسر، جماعةُ الخيل والفُرْسانِ، وقيل: هي دون المائة؛ يريد أَنه صاحبُ حرب وجُيوشٍ،
والقَنِـيبُ جماعةُ الناس؛ال لبيد: وإِذا تَواكَلَتِ الـمَقانِبُ لم يَزَلْ، * بالثَّغْرِ مِنَّا، مِنْسَرٌ مَعْلُومُ
قال أَبو عمرو: الـمَـِنْسَرُ ما بين ثلاثين فارساً إِلى أَربعين وبالمؤلمنة قليل،محدود، طفيف،زهيد،ضعيف
agra-tion
قَرْسُ والقِرْسُ: أَبْرَدُ الصَّقيع وأَكثره وأَشدُّ البَرْدِ؛ قال أَوس بن حَجَر: أَجاعِلَةً أُمَّ الحُصَيْنِ خَزايَةً عَلَيَّ فِرارِي أَن عَرَفْتُ بني عَبْس ورَهْطَ أَبي شَهْمٍ وعَمْرَو بنَ عامِرٍ وبَكْراً فجاشَتْ من لقائِهمْ نَفْسي مَطاعِينُ في الهَيْجا، مَطاعيمُ للْقِرَى، إِذا اصْفَرَّ آفاقُ السماء من القَرْسِ المَطاعين: جمع مِطْعانٍ للكثير الطَعْن ويحتمل العدوان
ver-kehr
والكَرْكَرَةُ: من الإِدارَةِ والتَّرْديد، وهو من كَرَّ وكَرْكَرَ. قال: وكَرْكَرَةُ الرَّحى تَرْدادُها.وأُلِحَّ على أَعرابي بالسؤال فقال: لا تُكَرْكِرُوني؛ أَراد لا تُرَدّدوا وفي حديث عمر، رضي الله عنه: لما قَدِمَ الشامَ وكان بها الطاعونُ تَكَرْكَرَ عن ذلك أَي رجع، من كَرْكَرْتُه عنِّي إِذا دَفَعْتَه ورَدَدْتَهُ والكَرُّ: الرجوع على الشيء، ومنه التَّكْرارُ. ابن بُزُرجٍ: التَّكِرَّةُ بمعنى التَّكْرارِ وكذلك التَّسِرَّة والتَّضِرَّة والتَّدِرَّة. الجوهري: كَرَّرْتُ الشيء تَكْرِيراً وتَكْراراً والكَرُّ: مصدر كَرَّ عليه يَكُرُّ كرًّا وكُروراً وتَكْراراً: عطف ويقال: عَطَفَ فلان إلى ناحية كذا يَعْطِفُ عَطْفاً إذا مال إليه وانعطف نحوه أثناء مسيره وبالمؤلمنة سير،حركة،مرور
irritiert
رتت والرُّتَّة، بالضم: عَجَلة في الكلام، وقِلَّة أَناةٍ، وقيل: هو أَن يقلب اللام ياء، وقد رَتَّ رَتَّةً، وهو أَرَتّ. أَبو عمرو: الرُّتَّة رَدَّة قبيحة في اللسان من العيب؛ وقيل: هي العُجْمة في الكلام، والحُكْلة فيه.وفي حديث المِسْوَرِ: أَنه رأَى رجلاً أَرَتَّ يؤُمُّ الناسَ، فأَخَّرَه. الأَرَتُّ: الذي في لسان عُقْدة وحُبْسة، ويَعْجَلُ في كلامه، فلا يُطاوِعُه لسانُه وبالمؤلمنة مبلبل ،مضطرب، متحير
 In-haft-ieren
هفت هَفَتَ يَهْفِتُ هَفْتاً: دقَّ.والهَفْتُ تساقطُ الشيء قِطْعَةً بعد قِطْعَةٍ وفي الحديث: يَتَهافَتُون في النار أَي يَتَساقَطُون
وكلُّ شيءٍ انخَفَضَ واتَّضَع فقد هَفَت وانهَفَت.ووردَتْ هَفِيتةٌ من النَّاس، وهي التي أقْحمتْهم السّنةُ وتَقْحِيمُ النفْسِ في الشيء: إدخالها فيه من غير رَويَّة وبالمؤلمنة وضع في السجن
bast-ard
بست قال الزجاج: بُسَّتْ لُتَّتْ وخلطت.وقال ثعلب: معنى وبُسَّت الجبال بسّاً، خلطت بالتراب.وجاء بالأَمر من حَسِّه وبَسِّه أَي من حيث كان ولم يكن
kult-ur
كلت و لكُلُّ: اسم يجمع الأَجزاء كَلَتَ الشيءَ كَلْتاً: جَمَعَه كلل والكلية مجمع العلاقات أو نمطها في صورتها و في حديث خديجة رضي الله عنها: كَلاَّ إِنَّك لَتَحْمِل الكَلَّ؛ هو، بالفتح: الثِّقْل من كل ما يُتكلَّف وكِلْت فُلاناً طعاماً أَي كِلْتُ له؛ قال الله تعالى: وإِذا كالُوهمْ أَو وَزَنُوهم؛ أَي كالُوا لهم.في حديث عمر، رضي الله عنه: أَنه نَهَى عن المُكايَلة وهي المُقايَسة بالقَوْل والفعل، والمراد المُكافأَة بالسُّوءِ وتركُ الإِغْضاء والاحتمالِ أَي تقول له وتفعَل معه مثل ما يقول لك ويفعل معك، وهي مُفاعلة من الكَيْل، وقيل: أَراد بها المُقايَسة في الدِّين وترك العمل بالأَثر
er-wäg-en
فَقَّ وفق النخلةَ: فَرَّج سعفها ليصل إلى طَلْعها فيُلْقِحها وبالمؤلمنة نظر،تدبر، تبصر
ent-zück-end
زق وبالمؤلمنة أبهج ، تلذذ، فتن
ver-künd-en
كند:الكاف والنون والدال أصل صحيحٌ واحد يدلُّ على القَطْع. يقال كَنَدَ الكاف والنون والدال أصل صحيحٌ واحد يدلُّ على القَطْع. يقال كَنَدَ الحبْلَ يكنُده كَنْداً.حبْلَ يكنُده كَنْداً بمعنى قطع حدد وبالمؤلمنة أعلن نطق بالحكم نادى
er-kannt
كَنَتَ:عرف
ge-bann-t
بان:فصل، فارق ، هاجر، فطع:منع، ابتعد بالمؤلمنة: حرم ،أزال، درأ 
gefahr
قفار القَفْرُ والقَفْرة: الخلاءُ من الأَرض لاماء فيه ولاناس ولاكلأ، وجمعه قِفارٌ وقُفُورٌ؛ قال الشَّمَّاخُ: يَخُوضُ أَمامَهُنَّ الماءَ حتى تَبَيَّن أَن ساحَتَه قُفورُ وربما قالوا: أَرَضُونَ قَفْرٌ.ويقال أَرض قَفرٌ ومَفازة قَفْر وقَفْرة أَيضاً؛ ويقل: القَفْر مَفازة لا نبات بها ولا ماء، وقالوا: أَرض مِقْفار أَيضاً. وكل ذلك يشكل الخطر برديفه 
bast-ard
بست قال الزجاج: بُسَّتْ لُتَّتْ وخلطت.وقال ثعلب: معنى وبُسَّت الجبال بسّاً، خلطت بالتراب.وجاء بالأَمر من حَسِّه وبَسِّه أَي من حيث كان ولم يكن
Vor-bereit-ung
برت وابرَنْتَى للأَمْر: تَهَيَّأَ. أَبو زيد: ابرَنْتَيْتُ للأَمر ابرِنْتاءً إِذا اسْتَعْدَدْتَ له، مُلْحقٌ بافْعَنْلَلَ بياء. اللحياني: ابرَنْتى فلانٌ علينا والمُبرَنْتي: المُسْتَعِدُّ للأَمر وبالمؤلمنة استعداد،تأهب، تحضير،تهيأ
knoten
كنت وفي الحديث: على ما اسْتَكَنَّ أَي اسْتَتَر.والكِنُّ: كلُّ شيءٍ وَقَى شئاً فهو كِنُّه وكِنانُه، والفعل من ذلك كَنَنْتُ الشيء أَي جعلته في كِنٍّ.واسْتكَنَّ الرجلُ واكْتَنَّ: صار في كِنٍّ وقد سميت امرأة الأبن كنة ؛ ومنه حديث ابن العاص: فجاءَ يتَعاهدُ كَنَّتَه أَي امرأَة ابنه.وفي التنزيل العزيز: وجعَلَ لكم من الجبالِ أَكْناناً.وقال: هي حَنَّتُه وكَنَّتُه وفِراشه وإِزاره ونهْضَتُه ولِحافه كله واحد.وقال الزِّبرقان بن بدْر: أَبغَضُ كَنائني إِليَّ الطُّلَعةُ الخُبَأَة، ويروى: الطُّلَعةُ القُبَعة، يعني التي تَطَلَّعُ ثم تُدْخِلُ رأْسَها في الكِنَّة.وأَكنَنْتُه في نفسي: أَسْرَرْتُه.وقال أَبو زيد: كنَنْتُه وأَكنَنْتُه بمعنى في الكِنِّ وفي النَّفس جمعاً، تقول: كَنَنْتُ العلم وأَكنَنْتُه، فهو مَكْنونٌ ومُكَنٌّ.وكلها تعني الرابطة أو الأرتباط أو العقد وبالمؤلمنة رباط انساني ،عقدة، صلة وفي المؤنجلزة اصافة إلى كل ذلك عقدة شريط القبعة
Kna-s-t
كنت بحشر الـ "أس" فيها تصبح بالمؤلمنة سجن ،عقدة
ومنها أيضاً
knopf
زر
Knock-out
ضربة قاضية
Knolle
بصل
knochen
عظم
knistern
حف،خشخش،أز
knobel
زهر اللعب
Knitter
مجعد
knirps
قزم
Knödel
كبة
knöpfen
زرر
knorke
رائع
knospe
برعم
Knotpel
غضروف
knoten
كعكة
knirchen
عض على نواجذه،صر على أسنانه
knuff
لكمة
knüppel
هراوة
knurren
هر،زام،فرقع
knuspen
قرض،قضم
knute
كرباج
knüttel
هراوة
Knüllen
طَبًّقَ
Knüller
سبق صحفي
le-r-en
لين واضيفت
-r-
للتمويه كما في المؤنجلزة
lea-r-n
واللِّينُ: ضِدُّ الخُشونة. يقال في فِعْل الشيء اللَّيِّن: لانَ الشيءُ يَلِينُ لِيْناً ولَيَاناً وتَلَيَّن وشيءٌ لَيِّنٌ ولَيْنٌ، مخفف منه، والجمع أَلْيِناءُ.وفي الحديث النبوي الشريف: يَتْلُونَ كتابَ الله لَيِّناً أَي سَهْلا على أَلسنتهم وأَلانه هو ولَيَّنه وأَلْيَنه: صَيَّرَه لَيِّناً أي روضه وقيل درست الصعب حتى رضته وراضَ الدابَّة يَرُوضُها رَوْضاً ورِياضةً: وطَّأَها وذلَّلَها أَو عَلَّمها السيْر؛ قال الملك الضليل امْرؤ القيس:
وصرنا إلى الحسنـى ورق كلامنـا     ورضـتُ فذلتْ صعبـةً أيَّ إذلالِ
ومعنى قوله رُضْتُ ذَلَّلْتُ لأَنه أَقام الإِذْلالُ مُقامَ الرِّياضة وقيل ودَرَسْتُ الكتاب أَدْرُسُه دَرْساً أَي ذللته بكثرة القراءة جتى خَفَّ حفظه عليَّ، قال كعب بن زهير:
 وفي الحِلم إِدْهانٌ وفي العَفْوِ دُرْسَةٌ، وفي الصِّدْقِ مَنْجاةٌ من الشَّرِّ فاصْدُقِ
وقيل دْهَنَ فلانًا : داراه ولاينه والملاينة من اللين وهو والمذلة يصيران بمقام الأِذهان و الذَّهْنُ، بالكسر :الفَهْمُ، والعَقْلُ، وحِفْظُ القَلْبِ، والفِطْنَةُ والذِّهْنُ: الفهم والعقل. وتقول: اجعل ذِهْنَك إلى كذا وكذا.
ورجل ذَهِنٌ وذِهْنٌ كلاهما على النسب، وكأَنَّ ذِهْناً مُغيَّر من ذَهِنٍ.وفي النوادر: ذَهِنْتُ كذا وكذا أَي فهمته.
وذَهَنتُ عن كذا: فَهِمْتُ عنه وهكذا اللين بالمؤلمنة والمؤنجلزة مرن، درس،علم
gras-tig
قرس والقِرْسُ: أَبْرَدُ الصَّقيع وأَكثره وأَشدُّ البَرْد صْفَرَّ آفاقُ السماء من القَرْسِ المَطاعين: جمع مِطْعانٍ للكثير الطَعْن والقرس القاسي من كل شئ بَرْد. كذلك الأَمرُ الشَّديدُ؛ قال أَبو زُبَيْد: فَقَدْ تَصَلَّيْت حَرَّ حَرْبِهِم، كَما تَصَلَّى المَقْرُورُ للهرُ مِنْ قَرَسِ وفُلان لا يُصْطَلَى بنارِه إذا كانَ شُجاعاً لا يُطاق وبالمؤلمنة شنيع،قبيح،فظيع
nücht-ern
نأش وقيل نَشَّتِ الغُدْرانُ إذا جفّت وبالمؤلمنة على الطوى،على الريق ،حصيف
geniess-en
قنس ويقال؛ إِنه لكريم القِنَسْ وقال ابن الأعرابي: القَنَسُ: الطُّلَعَاءُ؛ وهي القيْءُ القليل.وبالمؤلمنة استطعم،استمتع، استساغ
präs-ident
برز والبَرازُ، بالفتح: المكان الفَضاء من الأَرض البعيدُ الواسعُ وإِذا خرج الإِنسان إِلى ذلك الموضع قيل: قد بَرَزَ يَبْرُزُ بُرُوزاً أَي خرج إِلى البَرازِ.والبَرازُ، بالفتح أَيضاً: الموضع الذي ليس به خَمَر من شجر ولا غيره. كلُّ ما ظهر بعد خفاء، فقد بَرَزَ وبَرَّزَ الرجلُ: فاق على أصحابهورجل بَرْزٌ وامرأَة بَرْزَةٌ: يوصفان بالجَهارَة والعقل؛ وأَما قول جرير: خَلِّ الطَّرِيقَ لمن يَبْنِي المَنارَ به، وابْرُزْ ببَرْزَةَ حيثُ اضْطَرَّكَ القَدَرُ ورجل بَرْزٌ وبَرْزِيٌّ: مَوثوق بفضله ورأْيه، وقد بَرُزَ بَرازَةً وبالمؤلمنة رئيس
kran-kheit
قرن وأَقْرَنَ الدمُ في العِرْق واستقْرَنَ: كثر وأَقْرَنَ الدُّمَّلُ: حان أَن يتفَقَّأَ الدُّمَلُ :: الخُراجُ ، البَثْرُ ، وَهُوَ ما يَظْهَرُ على الجِلْدِ وَيُحْدِثُ انْتِفاخاً وَيَتَكَوَّنُ بِداخِلِهِ القَيْحُ والقرن التهابٌ محدودٌ في الجلد مؤلم مَصْحوبٌ بتقيّح في البشرة والنَّسيج الجلديّ نتيجة الإصابة بالمكوّرات العنقوديّة ، خُراجٌ صغيرٌ والدُّمَّل والقرن السِّحائيّ : ورم في السَّحايا غير خبيث عادة
وبالمؤلمنة مرض    
ob-solet
أوب الأَوْبُ: الرُّجُوعُ. آبَ إِلى الشيءِ: رَجَعَ، يَؤُوبُ أَوْباً وإِياباً وأَوْبَةٌ وأَيْبَةً، على الـمُعاقبة، وإِيبَةً،وقال: يُبادِرُ الجَوْنَةَ أَن تَؤُوبا وفي الحديث: شَغَلُونا عن صَلاَةِ الوُسْطى حتى آبَتِ الشمسُ مَلأَ اللّهُ قُلوبهم ناراً، أَي غَرَبَتْ، من الأَوْبِ الرُّجوعِ، لأَنها تَرجِعُ بالغروب إِلى الموضع الذي طَلَعَتْ منه، ولو اسْتُعْمِلَ ذلك في طُلوعِها لكان وجهاً لكنه لم يُسْتَعْمَلْ.
والأَوْبَةُ والأَيْبَةُ والإِيبَةُ والتَّأْويبُ والتَّأْييبُ والتَّأَوُّبُ: الرُّجُوعُ وبالمؤلمنة قديم الأستعمال وبالمؤنجلزة من طراز قديم
an-zettel-n
ستل والسِّتْلُ من قولك: تَساتَل علينا الناسُ أَي خَرَجُوا من موضع واحداً بعد آخر تِباعاً مُتَسايلين والسُّتَالةُ الرُّذالة من كل شيء وبالمؤلمنة دبر مكيدة،حاك مؤامرة 
ver-teid-igen
تدد وقد لُدَّ، والتدَدْ واللديدُ مثل اللدودِ.ومنه اشتقاقُ قولهم: فلانٌ يتلَدَّدُ، أي يلتفت يميناً وشمالاً.اللَدُّ بالفتح: الجُوالق.وقال الراجز: كأنَّ لدَّيْهِ على صَفْح جَبَلْ ولَدَّهُ يَلُدُّهُ: خَصَمَهُ، فهو لادٌّ ولَدودٌ ويقال: ما زلت ألادُّ عنك، أي أدفع وبالمؤلمنة حامى، دافع
Inte-gra-tion
قر وقال أَبو الهيثم: وقِرْنَ في بيوتكن من القَرارِ، وكذلك من قرأَ: وقَرْنَ، فهو من القَرارِ، وقال: قَرَرْتُ بالمكان أَقِرُّ وقَرَرْتُ أَقَرُّ.وقارّه مُقارَّةً أَي قَرّ معه وسَكَنَ.وفي حديث نائل مولى عثمان: قلنا لرَباح ابن المُغْتَرِف: غَنِّنا غِناءَ أَهل القَرارِ أَي أَهل الحَضَر المستقرِّين في منازلهم لا غِناءَ أَهل البَدْو الذين لا يزالون متنقلين. الليث: أَقْرَرْتُ الشيء في مَقَرِّه ليَقِرّ.وفلان قارٌّ: ساكنٌ، وما يَتَقَارُّ في مكانه.وقوله تعالى: ولكم في الأَرض مُسْتَقَرّ؛ أَي قَرار وثبوت.وقوله تعالى: لكل نَبَإِ مُسْتَقَرّ؛ أَي لكل ما أُنبأْتكم عن الله عز وجل غاية ونهاية ترونه في الدنيا والآخرة.والشمسُ تجري لمُسْتَقَرٍّ لها؛ أَي لمكان لا تجاوزه وقتاً ومحلاًّ وقيل لأَجَلٍ قُدِّر لها.وبالمؤلمنة تكامل،اندماج
intell-ketuell
قتل رجل مُقَتَّل أَي مُذَلَّل قَتَله العشق.وقلْب مُقَتَّل: قُتِل عشقاً، وقيل مذلَّل بالحب وقال امرئ القيس:
وما ذَرَفَت عيناك إلا لتضربي   بسَهْمَيْكِ في أَعْشارِ قَلْب مُقَتَّل
 المُقَتَّل العَوْد المُضَرَّس بذلك الفعل كالناقة المُقَتَّلة المُذَلَّلة لعمل من الأَعمال وقد رِيضت وذُلِّلَتْ وعُوِّدتا.
والمُقَتَّل المَكْدود بالعمل المُذَلَّلُ.وجمل مُقَتَّل: ذَلول؛ قال زهير بن أبي سلمى:
 كأَنَّ عَيْنيَّ في غَرْبَيْ مُقَتَّلَةٍ    من النواضِحِ، تَسْقي جَنَّةً سُحُقَا
 واسْتَقْتَل أَي اسْتَمات. التهذيب: المُقَتَّل من الدواب الذي ذَلَّ ومَرَن على العمل.
وتَقَتَّلَت المرأَةُ للرجل: تزينت.وتَقَتَّلت مشت مِشْية حسنة تقلَّبت فيها وتثنَّت وتكسَّرت؛ يوصف به العشق؛ وقال: تَقَتّلْتِ لي، حتى إِذا ما قَتَلْتِني تنسَّكْتِ، ما هذا بفِعْل النَّواسِكِ قال أَبو عبيد: يقال للمرأَة هي تَقَتَّل في مِشْيتها؛ قال الأَزهري: معناه تَدَلُّلها واخْتياله واسْتَقْتَل في الأَمر: جدَّ فيه.وتقتَّل لحاجته: تهيَّأ وجدَّ.والقَتَال: النَّفْس، وقيل بقيَّتها؛ قال ذو الرمة: أَلم تَعْلَمِي يا مَيُّ أَني، وبيننا مَهاوٍ يَدَعْنَ الجَلْسَ نَحْلاً قَتَالُها، أُحَدِّثُ عنكِ النَّفْسَ حتى كأَنني أُناجِيكِ من قُرْبٍ، فيَنْصاحُ بالُها؟ ونَحْلاً: جمع ناحِل، تقول منه قَتْله كما تقول صَدرَه ورأَسَه وفَأَدَه.والقَتَال: الجسمُ واللحمُ، وقيل: القَتال بقيَّة الجسم.وقال في موضع آخر: العُجُوس مَشْيُ العَجَاساء وهي الناقة السمينة تتأَخَّر عن النُّوق لثِقَل قَتالها، وقَتالُها شحمُها ولحمُها.ودابة ذات قَتال: مستوية الخَلْق وَثِيقة وبالمؤلمنة مثقف،مفكر، لبيب
organ-isationen
أرقن والتَّرْقينُ: التَّرْقيمُ، والمُقارَبَةُ بينَ السُّطورِ، ونَقْطُ الخَطِّ وإعْجامُه ليَتَبَيَّنَ، وتَحْسينُ الكتابِ وتَزْيينُه، وتَسْويدُ مواضعَ في الحُسْباناتِ لئلاَّ يُتَوَهَّمَ أنها بُيِّضَتْ.ورَقَّنَ الكتاب: قارب بين سطوره، وقيل: رَقَّنَه نَقَّطَه وأَعجمه ليتبين. والمَرْقُون: مثل المَرْقُوم.والتَّرْقِين في كتاب الحُسْبانات: تسويد الموضع لئلا يتوهم أَنه بُيِّضَ كيلا يقع فيه حساب. الليث: التَّرْقِين تَرْقِين الكتاب وهو تزيينه، وكذلك تزيين الثوب بالزعفران والورس؛ وأَنشد: دار كَرَقْمِ الكاتب المُرَقِّنِ والمُرَقِّنُ: الكاتب، وقيل: المُرَقِّن الذي يُحَلِّق حَلَقاً بين السُّطور كتَرْقِين الخضاب.ورَقَّن الشيءَ: زينه.والرُّقُون: النُّقوش.والرَّقِينُ، بفتح الراء ورفع النون: الدرهم، سمي بذلك للتَّرْقِين الذي فيه، يعنون الخَطَّ؛ عن كراع، قال: ومنه قولهم وِجْدَانُ الرَّقِين يغطي أَفْنَ الأَفِين.وأَما ابن دريد فقال: وِجْدانُ الرَّقِين يعني جمع رِقَةٍ، وهي الوَرِقُ وبالمؤلمنة تنظيم،ترتيب،جهاز، سلطة
mann
منن والمُنَّةُ، بالضم: القوَّة، وخص بعضهم به قوة القلب. يقال: هو ضعيف المُنَّة، ويقال: هو طويل الأُمَّة حَسَنُ السُّنَّة قوي المُنّة؛ الأُمة: القامة، والسُّنّة: الوجه، والمُنّة: القوة.ورجل مَنِينٌ أَي ضعيف، كأنَّ الدهر مَنَّه أَي ذهب بمُنَّته أَي بقوته؛ قال ذو الرمة:مَنَّهُ السير أَحْمقُ أَي أَضعفه السير.والمَنينُ: القوي.وَالمَنِينُ: الضعيف؛ من الأَضداد  وبالمؤلمنة رجل
prog-nose
بارقة صيغة المؤنَّث لفاعل برَقَ وقيل سَحابة ذات بَرْق وما كل بارقة تجود بمائها بَريقُ ، شُعاع ، وميض ، بصيص :- ظهرت بارِقة أَمل ، - كَفَى بِبَارِقَةِ السُّيُوفِ عَلَى رَأْسِهِ فِتْنَةً .
وقال الشاعر:
أَبْرِقْ وأَرْعِدْ يا يَزيـ  دُ فما وَعِيدُك لي بِضائرْ
وبالمؤلمنة تنبأ، تكهن
ver-eid-igen
أيد يدي ويَدَيْتُ إِليه يَداً وأَيْدَيْتُها: صَنَعْتها.وأَيْدَيْتُ عنده يداً في الإِحسان أَي أَنْعَمْت عليه.ويقال: إِنَّ فلاناً لذو مال يَيْدِي به ويَبُوع به أَي يَبْسُط يَدَه وباعه.ويادَيْتُ فلاناً: جازَيْتُه يداً بيد، وأَعطيته مُياداةً أَي من يدِي إِلى يده.الأَصمعي: أَعطيته مالاً عن ظهر يد، يعني تفضلاً ليس من بيع ولا قَرْض ولا مُكافأَة. الليث: اليَدُ النِّعْمةُ السابغةُ.واليَدُ: القُوَّةُ.وأَيَّدَه الله أَي قَوَّاه.ككِتابٍ: ما أُيِّدَ به من شيءٍ، والمَعْقِلُ، والسِّتْرُ، والكَنَفُ، والهَواءُ، واللَّجَأُ، والجَبَلُ الحَصينُ، والتُّرابُ يُجْعَلُ حَوْلَ الحَوْضِ والخِباءِ وبالمؤلمنة حلف اليمين، أدى القسم
hof-ieren
هفف وعسلٌ هفٌّ: رقيق فوصف به.والهَفَّاف: البرّاق وعود برّاقة : خلاّبة ، كاذبة ، خادعة وبالمؤلمنة اطراء متزلف متملق 
deal
دل ودَلَّ فلان إِذا هَدى وانْدَلَّ
قال أَبو منصور: سمعت أَعرابيّاً يقول لآخر أَما تَنْدَلُّ على الطريق؟ والدَّلِيل: ما يُسْتَدَلُّ به ودَلَّه على الشيء يَدُلُّه دَلاًّ ودَلالةً فانْدَلَّ: سدَّده إِليه، و والدَّلاَّلُ : مَنْ يَعْرِضُ بَضائِعَه وهو السِمْسار الذي يتوسّط ويجمَعُ بين طرفين اثنين
وبالمؤلمنة وزع، فسم، تعامل، عالج، اتفق على صفقة ما
deba-tte
دب سَرَى فيه وانتشر :- دَبَّ الشَّرابُ في عُروقه ودبَّ الخلافُ بينهم وبالمؤلمنة وبالمؤنجلزة مجادلة، محادثة
tor
تور ووَرَّيْتُ الخَبر: جعلته ورائي وسَتَرْته؛ عن كراع، وليس من لفظ وراء لأَن لام وراء همزة.وفي الحديث: أَن النبي،صلى الله عليه وسلم، كان إِذا أَراد سَفَراً ورَّى بغَيْرِه أَي سَتَرَه وكَنى عنه وأَوْهَمَ أَنه يريد غيره، وأَصله من الوراء أَي أَلقَى البَيانَ وراءَ ظهره.ويقال: وارَيْته ووَرَّيْتُه بمعنى واحد.وفي التنزيل العزيز: ما وُرِيَ عنهما؛ أَي سُتِرَ على فُوعِلَ، وقرئَ: وُرِّي عنهما، بمعناه.ووَرَّيْتُ الخبر أُوَرِّيه تَوْرِيةً إِذا سترته وأَظهرت غيره، كأَنه مأْخوذ من وَراء الإِنسان لأَنه إِذا قال وَرَّيته فكأَنه يجعله وراءه حيث لا يظهر وبالمؤلمنة بوابة ،هدف
mit
مَّت إلى مَتَتُّ ، يَمُتّ ، امْتُتْ مُتَّ ، متًّا ، فهو ماتّ ، والمفعول ممتوتٌ إليه مَتَّ إليه بصلة أو بقرابة وبالمؤلمنة من حروف الجر :اتّصل به ،بمعيته ،بصبحته، معه
über
أبر وقيل أَفْصَحُ العرب أَبَرُّهم معناه أَبعدهم في البَرِّ والبَدْوِ داراً والبَرُّ القِفارُ والبحر كلُّ قرية فيها ماءٌ. وقيل: أَبَرَّ فلانٌ إِذا ركب البَر بمعنى قطع البر وبالمؤلمنة حرف جر اجتاز، عبر .
rapid
رَبَدَ رُبُوداً: أقامَ، وحَبَسَ وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص:سريع، منحدر
diplomat
دَبْلُ الأرضِ: إصلاحُها بالسِرْجِيْن ونحوِه وأرضٌ مَدْبولَةٌ.وكلُّ شيءٍ أصلحتَه فقد دَبَلْتَهُ ودَمَلْتَهُ.ومنه سمِّيت الجداول الدُبولُ، لأنها تُدْبَلُ، أي تُنَقَّى وتُصْلَحُ والدِبلُ الداهيةُ. يقال: دِبلاً دَبيلاً وبالمؤلمنة ديبلوماسي
propag-anda
أَبْرَق القوم: دخلوا في البَرْق، وأَبرقُوا البرْق: رأَوْه؛ قال طُفَيْل: ظعائن أَبْرَقْنَ الخَرِيفَ وشِمْنَه، وخِفْنَ الهُمامَ أَن تُقاد قَنَابِلُهْ قال الفارسي: أَراد أَبْرَقْن بَرْقه.ويقال: أَبرقَ الرجل إذا أَمَّ البرقَ أَي قصَده.والبارِقُ: سحاب ذو بَرْق. والسحابة بارقةٌ، وسحابةٌ بارقة: ذات بَرق ويقال: ما فعلت البارقة التي رأَيتَها البارحة؟ يعني السحابة التي يكون فيها بَرق؛ عن الأَصمعي. بَرَقَت السماء ورعَدَت بَرَقاناً أَي لَمَعَ وبرَق الرَّجل ورعَد يرعُد إذا تهدّد؛ قال ابن أَحمر: يا جَلَّ ما بَعُدَتْ عليكَ بِلادُنا وطِلابُنا، فابْرُقْ بأَرْضِكَ وارْعُدِ وبرَق الرجل وأبرَق: تهدَّد وأَوْعد، وهو من ذلك، كأَنه أَراه مَخِيلةَ الأَذى كما يُري البرقُ مخيلةَ المطَر؛ قال ذو الرمة:
 إذا خَشِيَتْ منه الصَّرِيمة، أَبرَقَتْ له بَرْقةً من خُلَّبٍ
 غير ماطِرِ جاء بالمصدر على برَقَ لإن أَبْرَقَ وبرَق سواء، وكان الأَصمعي ينكر أَبْرق وأَرعد ولم يك يرى ذا الرُّمة حُجةً وبالمؤلمنة دعاية
Mach-t
مخخ والمُخُّ، بالضم والقِطْعَةُ مُخَّةٌ: نِقْيُ العَظْمِ، والدِّماغُ، وشَحْمَةُ العَيْنِ، وفَرَسٌ، وخالِصُ كُلِّ شيءٍ وبالمؤلمنة مقدرة،طاقة ،قوة،حكم، سلطة
frag-e
فرق والفَرْقُ: خلاف الجمع، فَرَقه يَفْرُقُه فَرْقاً وفَرَّقه، وقيل: فَرَقَ للصلاح فَرْقاً، وفَرَّق للإِفساد تَفْريقاً، وانْفَرَقَ الشيء وتَفَرَّق وافْتَرقَ.وفرق بينهما وفَرَق بين القوم يَفْرُق ويَفْرِق والفِرْقُ والفِرْقةُ والفَرِيقُ: الطائفة من الشيء المُتَفَرِّق والفَرْقُ تَفْرِيقُ ما بين الشيئين حين يَتَفَرَّقان.والفَرْقُ الفصل بين الشيئين. فَرَقَ يَفْرُقُ فَرْقاً وفَرَقَ له الطريق أَي اتجه له طريقان وفَرَقَ لي رأْيٌ أَي بدا فَرَقَ بينهما فَرْقاً وفُرْقاناً بالضم: فَصَلَ.و{فيها يُفْرَقُ كلُّ أمرٍ حكيمٍ}، أَي: يُقْضى.
{وقُرْآناً فَرَقْناهُ}: فَصَّلْنَاهُ وأحْكَمْناهُ.وظهر.ووقال بعضهم: الرواية فُرِقَ، على ما لم يسمَّ فاعله.بالمؤلمنة موضوع، مسألة،سؤال
pur
برر البِرُّ: الصِّدْقُ والطاعةُ.وأَبَرَّها: أَمضاها على الصِّدْقِ والبَرُّ: الصادقُ والإِخْلاصُ في الطاعة: تَرْكُ الرِّياءِ، وقد أَخْلَصْت للّه الدِّينَ.ومن هذا الباب قولهم: هو يَبَرُّ ذا قرَابته، وأصله الصِّدق في المحبّة. يقال رجل بَرٌّ وبارٌّ.
وبرِرت في يميني أي أخلصت فيه وبالمؤلمنة الخالص
über-zeug-en
ساق وقد انْساقَت وتَساوَقَت الإبلُ تَساوُقاً إذا تتابعت، وكذلك تقاوَدَت فهي مُتَقاوِدة ومُتَساوِقة.وقيل للأَمر الشديد ساقٌ؛ ومنه قول دريد: كَمِيش الإزار خارِجِ نصْفُ ساقِه أَراد أَنه مشمر جادٌّ، ولم ييرد خروج الساق بعينها؛ ومنه قولهم: ساوَقَه أي فاخَرة أَيُّهم أَشدّ وبالمؤلمنة اقتنع برأي
Kanz-el
منبر كنسي اشتق من الكنِيسَةُ بالعربية و كُنِشْتُ أصلها بالعربية العبرية. ومنها جاءت الـ
kanzlei
بالمؤلمنة الديوان، المكتب وامتدادها الـ
kanzler
انمستشار ،رئيس الحكومة
Nieder
ندر نَدَرَ الشيءُ يَنْدُرُ نُدُوراً: سَقَط، وقيل: سَقَطَ وشذَّ، وقيل: سقط من خَوْف شيء أَو من بين شيء أَو سقط من جَوْف شيء أَو من أَشياء فظهرَ.وأَندَرَه غيرُه أَي أَسقطه.ويقال: أَندَر من الحِساب كذا وكذا وبالمؤلمنة إلى أسفل،سقوط، حضيض
raub
أرب وقد أَرِبَ الرجلُ، إِذا احتاج إِلى الشيءِ وطَلَبَه، يَأْرَبُ أَرَباً. قال ابن مقبل: وإِنَّ فِينا صَبُوحاً، إِنْ أَرِبْتَ بِه، * جَمْعاً بِهِيّاً، وآلافاً ثمَانِينا جمع أَلف أَي ثمَانِين أَلفاً. أَرِبْتَ به أَي احْتَجْتَ إِليه وأَرَدْتَه.وفي حديث عَمْرو بن العاص، رضي اللّه عنه، قال: فَأَرِبْتُ بأبي هريرة فلم تَضْرُرْنِي إِرْبَةٌ أَرِبْتُها قَطُّ، قَبْلَ يَوْمَئذٍ. قال: أَرِبْتُ به أَي احْتَلْتُ عليه، وهو من الإِرْبِ الدَّهاءِ والنُّكْرِ.ويقال: أَرِبْتَ مِنْ يَدَيْكَ أَي سَقَطتْ آرَابُكَ من اليَدَيْنِ خاصَّةً.وتَأْرِيبُ الشيءِ: تَوْفِيرُه، وقيل: كلُّ ما وُفِّرَ فقد أُرِّبَ، وكلُّ مُوَفَّر مُؤَرَّبٌ.والتَّأَرُّبُ التَّشَدُّد في الشيءِ، وتَأَرَّب في حاجَتِه: تَشَدَّد. أرب: الإِرْبَةُ والإِرْبُ: الحاجةُ.
وفيه لغات: إِرْبٌ وإِرْبَةٌ. .وتَأَرَّبْتُ في حاجتي: تَشَدَّدْت.وتَأَرَّبَ علينا: تَأَبَّى وتَعَسَّرَ وتَشَدَّد.وتَأَرَّبَ علَيَّ إِذا تَعَدَّى.وكأَنه من الأُرْبَةِ العُقْدةِ.وفي حديث سعيد بنِ العاص، رضي اللّه عنه، قال لابْنِه عَمْرو: لا تَتَأَرَّبْ على بناتي أَي لا تَتَشَدَّدْ ولا تَتَعَدَّ.والأُرْبةُ أَخِيَّةُ الدابَّةِ.والأُرْبَةُ حَلْقَةُ الأَخِيَّةِ تُوارَى في الأَرض، وجمعها أُرَبٌ. قال الطرماح:
ولا أَثَرُ الدُّوارِ، ولا المَآلِي،   ولكِنْ قد تُرى أُرَبُ الحُصُونِ
وأَرِبَ عليه: قَوِيَ. قال أَوْسُ بن حَجَرٍ:
ولَقَدْ أَرِبْتُ، على الهُمُومِ، بجَسْرةٍ    عَيْرانةٍ بالرِّدْفِ غَيْرِ لَجُونِ
ومن هذا الباب الأُرَبَى، وهي الدّاهية المستنكَرة.والإِربابُ الدُّنوُّ مِن كل شيءٍ.وأَرَبْتُ الرجلَ: جَعَلْتُ فيه رِيبةً.وأَرَبْتُ الرجلَ: جَعَلْتُ فيه رِيبةً.ورِبْتُه: أَوصَلْتُ إِليه الرِّيبةَ.وقيل: رابَني: عَلِمْتُ منه الرِّيبة، وأَرابَنِـي؛ أَوهَمَني الرِّيبةَ، وظننتُ ذلك به.ورابَنِـي فلان يَريبُني إِذا رَأَيتَ منه ما يَريبُك، وتَكْرَهُه.وهذيل تقول: أَرابَنِـي فلان، وارْتابَ فيه أَي شَكَّ.واسْتَرَبْتُ به إِذا رأَيتَ منه ما يَريبُك.وأَرابَ الرجلُ: صار ذا رِيـبةٍ، فهو مُريبٌ.وفي حديث فاطمةَ: يُريبُني ما يُريبُها أَي يَسُوءُني ما يَسُوءُها، ويُزْعِجُني ما يُزْعِجُها؛ هو من رابَني هذا الأَمرُ وأَرابني إِذا رأَيتَ منه ما تَكْرَهُ.ورابني أَمرُه يَريبُني أَي أَدخل عليَّ شَرّاً وخَوْفاً وبالمؤلمنة نهب سلب ابتزاز اختلاس
moral
مور وماانفكت تتشدق بمورالها وهو نفسه نفسه حالتها أو طريقتها ومناقبها وسلوكها الـ
مار الشيءُ يَمورُ مَوْراً: تَرَهْيَأَ أَي تحرّك وجاء وذهب كما تتكفأُ النخلة العَيْدانَةُ، وفي المحكم: تَردّدَ في عَرْض؛ والتَّمَوُّرُ مثله والمَوْرُ الطريق؛ ومنه قول طرفة:
 تُبارِي عِتاقاً ناجِياتٍ وأَتْبَعَتْ   وَظِيفاً وظِيفاً فَوْقَ مَوْرٍ مُعَبَّدِ
والمَوْر الطريق، لأنّ الناس يمورون فيه، أي يتردَّدون. وإنه لَمُوَرَّكٌ أي: ليسَ له ذَنْبٌ. والقومُ عليَّ وَرْكٌ واحدٌ، بالفتح، وككتِفٍ، أي: إلْبٌ وإنَّ عندَه لَوَرْكَى خَبَرٍ، كسَكْرَى ويُكْسَرُ، أي: أصْلَ خَبَرٍ. وهو خلقها
ولايسعنا إلا ان نضيف إليه الـ
duppel
دبل والتَّدبيل: تعظيمُ اللُّقمة وازْدِرادُها دعبَل الشيءَ يَدْبِله ويَدْبُله دَبْلاً: جَمعَه كما تجمع اللُّقمة بأَصابعك.
ودَبَل اللُّقمة يَدْبُلها ويَدْبِلها دَبْلاً ودَبَّلَها: جَمَعها بأَصابعه وكَبَّرها والدُبْلَةُ مثل الكتلة من الصَمغ وغيره: دَبَّلْتُ الشيءَ. قال مُزَرِّدٌ:
رَءوسُ نِقادٍ قُطِّعَتْ يوم تُجْمَعُ  ودَبَّلْتُ أمثالَ الأَثافي كأنَّـهـا
ومنه استقت هي والمؤنجلزة
duple
duplex
duplicate ratio
duplcitiy
والمفرنسة
Duplicity
والثنائية منها
duality
وهذا الذي يميزها مصنفاً إياها بالمؤلمنة هو دبل مورالها
duppelmoral
دبل ـ مورال وبالمؤلمنة نفاق،ا زاوجية

imper-ialismus
بَرَى بَرَى السَّهْمَ يَبْرِيهِ بَرْياً وابْتراهُ: نَحَتَهُ، وقد انْبَرَى وسهْمٌ بَرِيٌّ: مَبْرِيٌّ، أَو كامِلُ البَرْيِ.وانْبَرَى له: اعْتَرَضَ.وتَبَرَّيْتُ لِمَعْرُوفِهِ: تَعَرَّضْتُ وفلانٌ يُباري فلاناً أي يعارضه ويفعل مثل فعله وهما يتباريان أي يتنافسان وبالمؤلمنة امبريالية ،استعمار وهو نتاج القوى الصليبية في مرحلة همجيبتها التي اعتسفت الحملات الصليبية بهذه الهيئة وعبرها كالمغولية التأريخ بها وأقحمتها عليه
kapit-al-ismus
كبب:رماهم بكَبَّتِه أَي بجماعته ونَفْسِه وثِقْلِه وكَبَّةُ الشِّتاءِ: شدَّته ودَفْعَتُه والكَبَّةُ: الزِّحام وفي حديث أَبي قتادة: فلما رأَى الناسُ الـمِـيضأَة تَكابُّوا عليها أَي ازْدَحَموا، وهي تَفَاعَلُوا من الكُبَّةِ، بالضم، وهي الجماعة من الناس وغيرهم وفي حديث ابن مسعود: أَنه رأَى جماعة ً ذَهَبَتْ فرَجَعَتْ، فقال: إِياكم وكُبَّةَ السُّوقِ فإِنها كُبَّةُ الشيطان أَي جماعةَ السُّوق
والكُبُّ: الشيءُ الـمُجْتَمِعُ من ترابٍ وغيره والكُبَّة: الجماعةُ من الناس؛ قال أَبو زُبَيْدٍ:
وصَاحَ مَنْ صاحَ في الإِحْلابِ وانْبَعَثَتْ وعاثَ في كُبَّةِ الوَعْواعِ والعِـيرِ
grapsch-en
كربش بمعنى أخذ الشئ وربطه بمعنى كبشه:تناوله بجمع يده

macht
مخخ والمُخُّ، بالضم والقِطْعَةُ مُخَّةٌ: نِقْيُ العَظْمِ، والدِّماغُ، وشَحْمَةُ العَيْنِ، وفَرَسٌ، وخالِصُ كُلِّ شيءٍ وبالمؤلمنة مقدرة،طاقة ،قوة،حكم، سلطة
frag-e
فرق والفَرْقُ: خلاف الجمع، فَرَقه يَفْرُقُه فَرْقاً وفَرَّقه، وقيل: فَرَقَ للصلاح فَرْقاً، وفَرَّق للإِفساد تَفْريقاً، وانْفَرَقَ الشيء وتَفَرَّق وافْتَرقَ.وفرق بينهما وفَرَق بين القوم يَفْرُق ويَفْرِق والفِرْقُ والفِرْقةُ والفَرِيقُ: الطائفة من الشيء المُتَفَرِّق والفَرْقُ تَفْرِيقُ ما بين الشيئين حين يَتَفَرَّقان.والفَرْقُ الفصل بين الشيئين. فَرَقَ يَفْرُقُ فَرْقاً وفَرَقَ له الطريق أَي اتجه له طريقان وفَرَقَ لي رأْيٌ أَي بدا فَرَقَ بينهما فَرْقاً وفُرْقاناً بالضم: فَصَلَ.قال الله تعالى {فيها يُفْرَقُ كلُّ أمرٍ حكيمٍ}، أَي: يُقْضى وقالتعالى {وقُرْآناً فَرَقْناهُ}: فَصَّلْنَاهُ وأحْكَمْناهُ.وظهروبالمؤلمنة موضوع،مسألة،سؤال
inte-gra-tion
قر وقال أَبو الهيثم: وقِرْنَ في بيوتكن من القَرارِ، وكذلك من قرأَ: وقَرْنَ، فهو من القَرارِ، وقال: قَرَرْتُ بالمكان أَقِرُّ وقَرَرْتُ أَقَرُّ.وقارّه مُقارَّةً أَي قَرّ معه وسَكَنَ.وفي حديث نائل مولى عثمان: قلنا لرَباح ابن المُغْتَرِف: غَنِّنا غِناءَ أَهل القَرارِ أَي أَهل الحَضَر المستقرِّين في منازلهم لا غِناءَ أَهل البَدْو الذين لا يزالون متنقلين. الليث: أَقْرَرْتُ الشيء في مَقَرِّه ليَقِرّ.وفلان قارٌّ: ساكنٌ، وما يَتَقَارُّ في مكانه.وقوله تعالى: ولكم في الأَرض مُسْتَقَرّ؛ أَي قَرار وثبوت.وقوله تعالى: لكل نَبَإِ مُسْتَقَرّ؛ أَي لكل ما أُنبأْتكم عن الله عز وجل غاية ونهاية ترونه في الدنيا والآخرة.والشمسُ تجري لمُسْتَقَرٍّ لها؛ أَي لمكان لا تجاوزه وقتاً ومحلاًّ وقيل لأَجَلٍ قُدِّر لها.وبالمؤلمنة تكامل،اندماج
brüs-kieren
برس وبَرَسَ إِذا اشتد على غريمه وتعامل بفظاظة وخشونة وبالمؤلمنة اغلظ له القول وتعامل معه بخشونة
hilfe
حلف أُحالِفُكَ أُفاعِلُكَ من الحلف اليمين.والحِلْفُ، بالكسر، العَهْد يكون بين القوم.وقد حالَفَه أَي عاهَدَه، وتحالفُوا أَي تعاهَدُوا.وفي حديث أَنس: حالَفَ رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، بين المهاجرين والأَنصار في دارنا مرَّتين أَي آخَى بينهم، وفي رواية: حالَفَ بين قريش والأَنصار أَي آخَى بينهم لأَنه لا حِلْف في الإسْلام والحِلْفُ، بالكسرِ: العَهْدُ بَيْنَ القَوْمِ، والصَّداقَةُ، والصَّديقُ يَحْلِفُ لِصاحِبِهِ أنْ لا يَغْدِرَ به والأحْلافُ في قَوْلِ زُهَيْرٍ: أسَدٌ وغَطَفانُ، لأِنَّهُم تَحالَفوا على التَّناصُرِ.وحالفَفَه: عاهَدَه : تَعاهَدوا. وبالمؤلمنة معاونة،مساعدة، استغاثة
nieder
ندر نَدَرَ الشيءُ يَنْدُرُ نُدُوراً: سَقَط، وقيل: سَقَطَ وشذَّ، وقيل: سقط من خَوْف شيء أَو من بين شيء أَو سقط من جَوْف شيء أَو من أَشياء فظهر ونوادِرُ الكلام تَنْدُر، وهي ما شَذَّ وخرج من الجمهور، وذلك لظُهوره.وأَندَرَه غيرُه أَي أَسقطه.ويقال: أَندَر من الحِساب كذا وكذا وبالمولمنة سقط، في الحضيض ، إلى أسفل،منخفض، وضيع
hafen
هفف وفي حديث كعب: كانت الأَرضُ هِفّاً على الماء أَي قَلِقةً لا تَستقِرُّ وبالمؤلمنة ميناء
genie
جنن والجُنُنُ، بالضم: الجُنونُ، محذوفٌ منه الواوُ؛ قال يصف الناقة: مِثْل النَّعامةِ كانت، وهي سائمةٌ، أَذْناءَ حتى زَهاها الحَيْنُ والجُنُنُ وبالمؤلمنة قريحة، نبوغ، عبقرية
binden
بند:ألزم ،ربط، شد وبالمؤلمنة ربط، شد
tabu
تَّبُّ التَّبُّ والتَّبَبُ والتَّبابُ والتَّبيبُ والتَّتْبيبُ: النَّقْصُ والخَسارُ وبالمؤلمنة محرم
thema
تَمَّ الشي يَتِمُّ تَمّاً وتُمّاً وتَمامةً وتَماماً وتِمامةً وتُماماً وتِماماً وتُمَّة وأَتَمَّه غيره وتَمَّمَه واسْتَتَمَّه بمعنىً، وتَمَّمَه الله تَتْميماً وتَتِمَّةً، وتَمامُ الشيء وتِمامَتُه وتَتِمَّتُه: ما تَمَّ به. قال الفارسي: تَمامُ الشيء ما تمَّ به ويقال: تَمَّ إلى كذا وكذا أَي بَلغه؛ قال العجاج: لما دَعَوْا يالَ تَمِيمٍ تَمُّوا إلى المَعالي، وبهنَّ سُمُّوا وفي حديث معاوية: إن تَمَمْتَ على ما تريد؛ قال ابن الأَثير: هكذا روي مُخَفَّفاً وهي بمعنى المشدّد. يقال: تَمَّ على الأَمر وتَمَمَ عليه، بإِظهار الإِدغام، أَي استمرَّ عليه.
وقوله في الحديث: تَتامَّتْ إليه قُرَيش أَي أَجابته وجاءَتْه مُتوافِرة مُتَابعة.وفي التنزيل العزيز: ثم آتينا موسى الكتاب تَماماً على الذي أَحسَنَ؛وأتَمَّه وتَمَّمَه واسْتَتَمَّه وتَمَّ به وتَمامُ الشيءِ وتمامَتُهُ وتَتِمَّتُه: ما يَتِمُّ بهتمَّ الشيءُ تمَاماً.
وأَتَمَّهُ غيره وتَمَّمَهُ واسْتَتَمَّهُ بمعنى وبالمؤلمنة موضوع
these
تازَ يَتُوزُ تَوْزاً ويَتِيزُ تَيْزاً إِذا غَلُظَ وتازَ السهم في الرَّمِيَّةِ أَي اهتزَّ فيها والتُّوزُ، بالضم: الطبيعةُ، والخُلُقُ، وشجَرٌ والأصلُ ومحمدُ بنُ مَسْعودٍ التُّوزِيُّ: محدِّثٌ، لَعَلَّهُ نُسِبَ إليه.وفي الحديث: فإِذا المجلس يَتَأَزَّزُ أَي تموج فيه الناس، مأْخوذ من أَزِيزِ المِرْجَل، وهو الغليان أَزَّهُ: حَثَّه وأَزَّ يَؤُزُّ أَزّاً، وهو الحركة الشديدة والأَزَرُ، محرَّكةً: امْتِلاءُ المَجْلِسِ، والضِّيقُ، والمُمْتَلِئُ، وحِسابٌ من مَجارِي القَمَر، وهو فُضولُ ما يَدْخُلُ بين الشُّهورِ والسِّنينَ، والجَمْعُ الكثيرُ.وأَزَّ الشيءَ يَؤُزُّه إِذا ضم بعضه إِلى بعض والتُّوزُ: الطبيعة والخُلُقُ كالتُّوسِ والتُّوس والسُّوس: الطبيعة والخِلْقَةُ ويقال: هو من تُوْسِ صِدْقٍ والمُتايَزَةُ: المُغَالَبَةُ وهي المباراة وقيل انْبَرَى له: اعْتَرَضَ وباراهُ وعارَضَهُ وتَبَارَيَا: تَعارَضا وبالمؤلمنة نظرية،قضية، دعوى ،اطروحة
rück
ركك والرَّكّ: إلزامُك الإنسانَ الشيء، تقول: رَكَكْتُ الحق في عنقه، ورَكَّ هذا الأَمرَ في عنقه يَرُكُّه رَكّاً ورَكَّ الأغلالَ في أَعناقهم: أَلزمها إياهاورَكَّت الأَغلالُ في أعناقهم ورَكَكْت الغُلَّ في عنقه أَرُكُّه رَكّاً إذا غللت يده إلى عنقه ورَكَكْتُ الذَّنْب في عنقه إذا أَلزمته إياه.
kehr
كرر والكَرُّ: الرجوع
وكلاهما مجتمعين بالمؤلمنة
rückkrhr
رجعة، عودة، أوبة
eskal-ation
شكل والشِّكْل، بالكسر: الدَّلُّ، وبالفتح: المِثْل والمَذْهب.وهذا طَرِيقٌ ذو شَواكِل أَي تَتَشَعَّب منه طُرُقٌ جماعةٌ.وشَكْلُ الشيء: صورتُه المحسوسة والمُتَوَهَّمة، والجمع كالجمع.وتَشَكَّل الشيءُ: تَصَوَّر، وشَكَّلَه: صَوَّرَه.وأَشْكَل الأَمْرُ: الْتَبَس.وأُمورٌ أَشْكالٌ: ملتبسة، وبَيْنَهم أَشْكَلَة أَي لَبْسٌ.والمُشاكِلُ من الأُمور وأَشْكَلَ الأمر، أي التبَسَ وأشكله عقده وبالمؤلمنة،ازدياد الحدة،تصعيد،ارتفاع درجة
depor-tation
دبر ودَبَرَ السَّهْمُ أَي خرج من الهَدَفِ ورجل أُدابِرٌ: للذي يقطع رحمه مثل أُباتِرٍ.ودَبَرَ بالشيء: ذَهَبَ به.وأَدْبَرَ إِدْباراً ودُبْراً: ولَّى ويقال أيضاً: ما له قِبْلَةٌ ولا دِبْرَةٌ، إذا لم يهتد لجهة أمره وبالمؤلمنة ترحيل، تغريب
negation
نكس والنَّكْسُ: قلب الشيء على رأَسه، نَكَسَه يَنْكُسُه نَكْساً فانْتَكَسَ وقال تعالى:(ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون ـ سورة يس 68) ونُنَكِّسْه في الخَلْقِ أي : نضعف جوارحه بعد قوتها ونردها إلى نقصانها بعد زيادتها الأنتقال بها من حالٍ إلى حال كوناً وفساداً وبالمؤلمنة انكار،نفي، سلب ،تناقض، تباين
diallektik
دلك ودَلَكْتُ الشيءَ بيدي أَدْلُكه دَلْكاً، قال ابن سيده: دَلَكَ الشيءَ يَدْلُكه دَلْكاً مَرَسه وعَرَكه ودَلَكهُ الدهرُ: حَنَّكه وعلَّمه. ابن الأعرابي: الدُّلُك عقلاء الرجال، وهم الحُنُك ورجل دَلِيك حَنِيك: قد مارس الأُمور وعَرَفها وبعير مَدْلُوك إذا عاوَدَ الأسفار ومرن عليها، وقد دَلَكَتْه الأسفارُ؛ قال الراجز: على عَلاواكِ على مَدْلُوكِ، على رَجِيعِ سَفَرٍ مَنْهوكِ وتَدَلَّك بالشيء: تَخَلَّق به.ورجل مَدْلوك: أُلِحَّ عليه في المسألة؛ كلاهما عن ابن الأَعرابي ودَلَك الرجلَ حقه: مَطَله وكل مماطِل، فهو مُدالِك.وقال الفراء: المُدالِك الذي لا يرفع نفسه عن دَنِيَّةٍ وهو مُدْلِك، وهم يفسرونه المَطُول؛ وأَنشد: فلا تَعْجَلْ عليَّ ولا تَبُصْني، ودالِكْني، فإنِّي ذو دَلال وقال بعضهم: المُدالكة المصابرة.وقال بعضهم: المُدالكة الإلحاح في التقاضي، وكذلك المُعارَكة قال: ما دَلَّك عَلَيَّ أَي ما جَرَّأَك عليَّ، وأَنشد:ـ
فإِن تكُ مَدْلولاً عليَّ، فإِنني لِعَهْدك لا غُمْرٌ، ولستُ بفاني
أَراد: فإِن جَرَّأَك عليَّ حِلمي فإِني لا أُقِرُّ بالظلم؛ قال قيس بن زهير:ـ
 أَظُنُّ الحِلْم دَلَّ عليَّ قومي وقد يُسْتَجْهَل الرجلُ الحَليم
قال محمد بن حبيب: دَلَّ عليّ قومي أَي جَرَّأَهم؛ وفيها يقول: ولا يُعْيِيك عُرْقُوبٌ للأْيٍ، إِذا لم يُعْطِك النَّصَفَ الخَصِيمُ وقوله عُرْقُوب لِلأْيٍ يقول: إِذا لم يُنْصِفك خَصْمُك فأَدْخِل عله عُرْقوباً يفسخ حُجَّته وقيل دَلَّه على الطريق يَدُلُّه دَلالة ودِلالة ودُلولة، والفتح أَعلى؛ وقال أَبو عبيد :إِنِّي امْرُءٌ بالطُّرْق ذو دَلالات والدَّلِيل والدِّلِّيلي: الذي يَدُلُّك؛ قال: شَدُّوا المَطِيَّ على دَلِيلٍ دائبٍ، من أَهل كاظِمةٍ، بسيفِ الأَبْحُر قال بعضهم: معناه بدليل؛ قال ابن جني: ويكون على حذف المضاف أَي شَدُّوا المَطِيَّ على دَلالة دَليل فحذف المضاف وقوِي حَذْفُه هنا لأَن لفظ الدليل يَدُلُّ على الدَّلالة، وهو كقولك سِرْ على اسم الله، وعلى هذه حالٌ من الضمير في سِرْ وشَدُّوا وليست موصولة لهذين الفعلين لكنها متعلقة بفعل محذوف كأَنه قال: شَدُّوا المطيَّ مُعْتَمِدِين على دَليل دائب، ففي الظرف دَليلٌ لتعلقه بالمحذوف الذي هو مُعْتَمِدِين، والجمع أَدِلَّة وأَدِلاَّء، والاسم الدِّلالة والدَّلالة، بالكسر والفتح، والدُّلُولة والدِّلِّيلى والدِّلِّيلي عِلْمُه بالدلالة ورُسوخُه فيها
وأَدلَّة جمع دَلِيل أَي بما قد علموا فيَدُلُّونَ عليه الناس، يعني يخرجون من عنده فُقَهَاء فجعلهم أَنفسهم أَدلَّة مبالغة ودَلَلْت بهذا الطريق: عرفته، ودَلَلْتُ به أَدُلُّ دَلالة، وأَدْلَلت بالطريق إِدْلالاً والدَّلِيلة: المَحَجَّة البيضاء، وهي الدَّلَّى قال تعالى: ثم جَعَلْنا الشمس عليه دَلِيلاً؛ قيل: معناه تَنْقُصه قليلاً قليلاً وبالمؤلمنة منطق:جدل
anti
أنت وأنتَ عنه: عَدَلَ.وعَدَلَ عن الطريق: جارَ.وانْعَدَلَ عنه وعادَلَ: اعْوَجَّ.قال غيرهما: وهو يأنِت أي يَزْحَرُ
فأمّا الأصل الآخَر فيقال في الاعوجاج: عَدَل وانعدَلَ، أي انعَرَج.
وقال ذو الرُّمَّة:
وإِنِّي لأُنحْي الطَّرفَ من نحوِ غيرها  حياءً ولو طاوعتُه لم يُعادِل
وإذا عَدَل عنه فقد صار في جانبٍ منه وبالمؤلمنة ضد
er-lass
لسس وأَلَسَّت الأَرضُ: طَلَع أَوّل نباتِها وبالمؤلمنة صدر،سن
an-geleg-t
القَلَقُ: الانزعاج. يقال: بات قَلِقاً:هم ، مطلب،رجاء
besser
بسر البَسْرُ: الإِعْجالُ وبَسَرَ الفَحْلُ الناقةَ يَبْسُرُها بَسْراً وابْتَسَرَها: ضربها قبل الضَّبَعَةِ. الأَصمعي: إِذا ضُرِبَت الناقةُ على غير ضَبعَةٍ فذلك البَسْرُ، وقد بَسَرَها الفحلُ، فهي مَبْسُورة؛ قال شمر: ومنه يقال: بَسَرْتُ غَرِيمي إِذا تقاضيته قبل محلّ المال، وبَسَرْتُ الدُّمَّلَ إِذا عصرته قبل أَن يَتَقَيَّحَ، وكأَنَّ البَسْرَ منه.والمَبْسُورُ: طالب الحاجة في غير موضعها.ولبُسْرُ* ترك كثيراً من المراتب التي يؤول إليها الطلع حتى يصل إلى مرتبة التمر أَوَّله طَلْعٌ ثم خَلالٌ ثم بَلَحٌ ثم بُسْرٌ ثم رُطَبٌ ثم تمر وأَبْسَرَ النخل: صار ما عليه بُسْراً.والبُسْرَةُ مِنَ النَّبْتِ: ما ارتفع عن وجه الأَرض ولم يَطُلْ لأَنه حينئذٍ غَضٌّ. قال: وهو غَضّاً أَطيبُ ما يكون والبُسْرُ أولُه طَلْعٌ، ثم خَلالٌ، ثم بلخ ثم بُسْرٌ، ثم رُطَبٌ، ثم تَمْرٌ. الواحدة بُسْرَةٌ وبُسُرَةٌ، الجمع بُسْراتٌ وبسرات وأَبْسَرَ النخلُ: صار ما عليه بُسْرا والبُسْرَةُ من النبات أوّلُها البارِضُ، وهو كما يبدو في الأرض، ثم الجَميمُ، ثم البُسْرَةُ، ثم الصَمْعاءُ، ثم الحشيشُ. قال ذو الرمة:
وصَمْعاءَ حتى آنَفَتْها نِصـالـهـا  رَعَتْ بارِضَ البُهْمى جميماً وبُسْرَةً
وبالمؤلمنة أفضل،احسن،خير
zug
سكك والسِّكَّة: السطر المصطف من الشجر والنخيل، ومنه الحديثُ المأثورُ: خير المال سِكَّةٌ مأبُورَةٌ ومُهْرَةٌ مأمُورة؛ المأبورة: المُصْلَحة المُلْقَحَة من النخل، والمأمورة: الكثيرة النِّتاجِ والنسل، وقيل: السِّكَّة المأبورة هي الطريق المستوية المصطفة من النخل، والسَّة الزُّقاقُ، وقيل: إنما سميت الأزِقَّةُ سِكَكاً لاصطفاف الدُّور فيها كطرائق النخل.وقال أبو حنيفة: كان الأصمعي يذهب في السِّكَّةِ المأبورة إلى الزرع ويجعل السكة هنا سكة الحرَّاث كأَنه كنى بالسكة عن الأرض المحروثة، ومعنى هذا الكلام خير المال نتاج أو زرع، والسِّكَّة أَوسع من الزُّقاقِ، سميت بذلك لاصطفاف الدور فيها على التشبيه بالسِّكَّةِ من النخل والسِّكَّةُ: الطريق المستوي، وبه سميت سِكَكُ البَرِيدِ؛ قال الشَّمَّاخ: حَنَّتْ على سِكَّةِ السَّارِي فَجاوَبها حمامةٌ من حمامٍ، ذاتُ أَطواقِ أَي على طريق الساري، وهو موضع؛ قال العجاج: نَضْرِبُهم إذ أَخذُوا السَّكائِكا الأَزهري: سمعت أَعرابيّاً يصف دَحْلاً دَحلَه فقال: ذهب فمه سَكّاً في الأرض عَشْرَ قِيَمٍ ثم سَرَبَ يميناً؛ أَراد بقوله سَكّاً أَي مستقيماً لا عِوَجَ فيهوالسِّكَّةُ: الطريقة المُصْطَقَّة من النخل.وضربوا بيوتَهم سكاكاً أي صفّاً واحداً؛ عن ثعلب، ويُقال بالشين المعجمة؛ عن ابن الأَعرابي.وأدرك الأمْرَ بِسِكَّتِهِ أَي في حين إمكانه وبالمؤلمنة قطار،أسراب، موكب،فصيلة،غزوة،اتجاه
tod
 تَوَأَّد تَوَأَّد فلان : اتَّأَد و تَوَأَّد عليه الأَرضُ غَيَّبَتْه وذهبَتْ به توأدت عليه الأرض : غيبته ، دفن فيها وبالمولمنة ميت
kippen
كبب كَبَّ الشيءَ يَكُبُّه وكَبْكَبَه: قَلَبه وبالمؤلمنة قلب
ver-bot
بتت البَتُّ: القَطْعُ المُسْتَأْصِل. يقال: بَتَتُّ الحبلَ فانْبَتَّ. ابن سيده: بَتَّ الشيءَ يَبُتُّه، ويَبِتُّه بَتّاً، وأَبَتَّه: قطَعه قَطْعاً مُسْتَأْصِلاً؛ قال: فَبَتَّ حِبالَ الوصْلِوالانْبِتاتُ: الانقِطاعُ.
bean-ruh-igt
روه راهَ الشيءُ رَوْهاً: اضْطرب، والاسم الرُّواهُ، يمانية يقولون: راهَ الماءُ على وجه الأرض: اضطرب وبالمؤلمنة اقلق،أزعج، أثار
astrolab
اسطرلاب
schrumpf-en
شرف والشَّرَفُ:الإشْفَاءُ على خطر من خيرٍ أو شرٍ، يقال في الخير هو على شَرَفٍ من قضاء حاجته، ويقال في الشَّرِّ: هو على شَرَفٍ من الهلاك وقيل للأعمش: لِمَ لَمْ تستكثر من الشَّعْبِيِّ؟ فقال: كان يحتقرني، كنت آتية مع إبراه ويقال للذي غَلَبَهُ غيرُه بالشَّرَف مشروف وبالمؤلمنة تقلص،قل ،انكمش،تضاؤل ،انضمر
herrsch-t
 هَرِشٌ: مائِقٌ جافٍ والمُهارَشةُ في الكلاب ونحوها: كالمُحارَشةِ. يقال: هارَشَ بين الكلاب؛ وأَنشد: جِرْوا رَبيضٍ هُورِشا فهَرَّا والهِراشُ والاهْتِراشُ: تقاتُلُ الكِلاب. الجوهري: الهِراشُ المُهارَشةُ بالكلاب، وهو تَحْريشُ بعضِها على بعضٍ.
والتَّهْرِيشُ: التَّحْريشُ، وكلبُ هِراشٍ وخِراش وفي الحديث: يَتهارَشُون تَهارُشَ الكِلابِ أَي يَتقَاتَلُون ويَتَواثَبُون.
وفي حديث ابن مسعود: فإِذا هُمْ يَتَهارَشُون؛ هكذا رواه بعضهم وفسره بالتَّقاتُلِ، وهو في مسند أَحمد بالواو بدل الراء.
والتهارُشُ: الاختلاطُ. أَبو عبيدة: فرسٌ مُهارِشُ العِنانِ؛ وأَنشد:مُهارِشة العِنانِ كأَنّ فيها جَرادةَ هَبْوةٍ، فيها اصْفِرارُ وقال مِرَّة: مُهارِشةُ العِنانِ هي النَشِيطةُ. قال الأَصمعي: مُهارِشةُ العنانِ خَفِيفةُ اللجام كأَنها تُهارِشُه وقد سمت هَرّاشاً ُهارِشاً.
وهَرْشَى موضعٌ؛ قال: خُذا جَنْبَ هَرْشَى أَو قَفاها، فإِنه كِلا جانِبَيْ هَرْشَى لَهُنَّ طَريقُ وفي الصحاح: خُذِي أَنْف هرشَى أَو قفاها الجوهري: هَرْشَى ثَنِيَّةٌ في طريق مكة قريبة من الجُحْفة يُرَى منها البحرُ، ولها طريقان فكلُّ مَنْ سَلَكهما كان مُصِيب وبالمؤلمنة حكم،تسلط،ساد،سيطر
dekret
دكر والدِّكْرُ أَيضاً لربيعة: في الذِّكْرِ، وهو غلط، حملهم عليه ادَّكَرَ؛ وكذلك ما حكاه ابن الأَعرابي من قولهم الدِّكْرُ في جمع دِكْرَة إِنما هو على الذِّكْر، ونفى ابن الأَعرابي الدِّكْرَ، بسكون الكاف؛ حكاه سيبويه كما بينته. قال أَبو العباس أَحمد ابن يحيى: الدِّكْر، بتشديد الدال، جمع ذِكْرَةٍ، أُدغمت اللام في الذال فجعلتا دالاً مشدّدة، فإِذا قلت دِكْرٌ بغير أَلف ولام التعريف قلت ذكر، بالذال، وجمعوا الذِّكْرَةَ الذِّكْراتِ، بالذال أَيضاً.وأَما قول الله تعالى: فهل من مُدَّكر؛ فإِن الفراء قال: حدثني الكسائي عن إِسرائيل عن أَبي إِسحق عن الأَسود قال: قلت لعبدالله فهل من مُذّكِرٍ ومُدَّكِرٍ، فقال: أَقرأَني رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، مُدَّكِرٍ، بالدال، قال الفراء: ومُدَّكر في الأَصل مُذْتَكِر على مُفْتَعِل فصيرت الذال وتاء الافتعال دالاً مشدّدة، قال: وبعض بني أَسد يقول مُذَّكِر فيقلبون الدال فتصير ذالاً مشدّدة.وقد قال الليث: الدِّكْرُ ليس من كلام العرب وربيعة تغلط في الذِّكْر فتقول دِكْرٌ وبالمؤلمنة مرسوم
decl-aration
دكر ذكر ووالدِّكْرُ أَيضاً لربيعة: في الذِّكْرِ، وهو غلط، حملهم عليه ادَّكَرَ الذِّكْرُ: الحِفْظُ للشيء تَذْكُرُه.والذِّكْرُ أَيضاً: الشيء يجري على اللسان.والذِّكْرُ: جَرْيُ الشيء على لسانك، وقد تقدم أَن الذِّكْرَ لغة في الذكر، ذَكَرَهُ يَذْكُرُه ذِكْراً وذُكْراًوقوله تعالى: واذكروا ما فيه؛ قال أَبو إِسحق: معناه ادْرُسُوا ما فيه.وتَذَكَّرَهُ واذَّكَرَهُ وادَّكَرَهُ واذْدَكَرَهُ، قلبوا تاء افْتَعَلَ في هذا مع الذال بغير إِدغام؛ قال: تُنْحي على الشَّوكِ جُرَازاً مِقْضَبا، والهَمُّ تُذْرِيهِ اذْدِكاراً عَجَبَا (* قوله: «والهم تذريه إلخ» كذا بالأَصل والذي في شرح الأَشموني: «والهرم وتذريه اذدراء عجبا» أَتى به شاهداً على جواز الإِظهار بعد قلب تاء الافتعال دالاً بعد الذال وبالمؤلمنة اعلان، تصريح، بيان
frei
فرر الفَرّ والفِرارُ: الرَّوَغان والهِرب فَرَّ يَفِرُّ فراراً: هرب وفي خطبة الحجاج: لقد فُرِرْت عن ذَكاءٍ وتَجْرِبةٍ وقيل إنَّ الجوادَ عينُه فِرَارُه يضرب لمن يُغْني مظهرُه عن مخبرِهِفرالأمرَ: بحثه ليكشفه وفي حديث ابن عمر، رضي الله عنهما، أَراد أَن يشتري بَدَنَةً فقال: فُرَّها.أي اطلقها وفي حديث عمر: قال لابن عباس، رضي الله عنه: كان يبلغني عنك أَشياء كرهتُ أَن أَفُرَّك عنها أَي أَكشفك. ابن سيده: ويقال للفرس الجواد عينه فِرارُه؛ تقوله إِذا رأَيته، بكسر الفاء، وهو مثل يضرب للإِنسان يسأَل عنه أَي أَنه مقيم لم يبرح 
وفَرَّ الأَمرَ وفَرَّ عنه: بحث، وفُرَّ الأَمرُ جَذَعاً أَي استقبله ويقال أَيضاً: فُرَّ الأَمرُ جَذَعاً أَي رجع عوده على بدئه؛ قال:
 وما ارْتَقَيْتُ على أَرجاءِ مَهْلَكةٍ     إِلا مُنيتُ بأَمرٍ فُرَّ لي جَذَعا
 وأَفَرَّت الخيلُ والإِبل للإِثْناءِ، بالأَلف: سقطت رواضعُها وطلع غيرُها.
وبالمؤلمنة حر، طليق، مستقل،مكشوف
segn-en
زقَنَ الحِمْلَ يَزْقُنه زَقْناً: حمله وأَزْقَنَه على الحِمْل: أَعانه. ابن الأَعرابي: أَزْقَنَ زيد عمراً إذا أَعانه على حِمْله لينهض، ومثله أَبْطَغَه وأَبْدَغَه وعَدَّله وأَوَّنَه وأَسْمغَه وأَنّاه وبَوّاه وحَوَّل وبالمؤلمنة تبرك، رضى، وافق
ju-bel-n
بلل والبِلُّ: الشِّفَاء ويقال: ما قَدِمَ بِهِلَّة ولا بِلَّة، وجاءنا فلان فلم يأْتنا بِهَلَّة ولا بَلَّة؛ قال ابن السكيت: فالهَلَّة من الفرح والاستهلال، والبَلَّة من البَلل والخير.وفي الحديث: من قَدَّر في مَعِيشته بَلَّه الله أَي أَغناه والبِلَّة: العافية جاءنا فلان فلم يأتنا بهَلَّةٍ ولا بَلَّةٍ، قال ابن السكيت: فالهَلّةُ من الفرح والاستهلال، والبَلَّةُ من البَلَلِ والخير وبالمؤلمنة هلل،ابتهج،فرح
aus-beut-en
وبَيَّتَ الأَمْرَ: عَمِلَه ليلاً، أَوْ دَبَّره ليلاً.وبَيَّتَ الأَمْرَ: دَبَّرَهُ لَيْلاً،منه قوله تعالى: "إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى من القول. الشيءُ، أي قُدِّر:
.وبيتٍ، على ظَهْر المَطِيِّ، بَنَيْتُه    بأَسمرَ مَشْقُوقِ الخَياشِيم، يَرْعُفُ
 قال: يعني بيت شِعْرٍ كتَبه بالقلم.
وفي التنزيل العزيز: بَيَّتَ طائفةٌ منهم غيرَ الذي تَقُولُ؛ وفيه: إِذ يُبَيِّتُون ما لا يَرْضى من القَوْل؛ قال الزجاج: إِذ يُبَيِّتُون ما لا يَرْضى من القول: كلُّ ما فُكِرَ فيه أَو خِيضَ فيه بلَيْل، فقد بُيِّتَ ويقال هذا أَمرٌ دُبِّرَ بلَيْل وبُيِّتَ بلَيْل، بمعنى واحد.
وقوله تعالى : واللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتون أَي يُدَبِّرونَ ويُقَدِّرونَ من السُّوءِ ليلا وبُيِّتَ الشيءُ أَي قُدِّروفي الحديث: أَنه كان لا يُبَيِّتُ مالاً، ولا يُقَيِّلُه؛ أَي إِذا جاءَه مالٌ لا يُمْسِكُه إِلى الليل، ولا إِلى القائلة، بل يُعَجِّلُ قِسْمَته وبَيَّتَ القوْمَ والعَدُوَّ: أَوقع بهم ليلاً؛ والاسمُ البَياتُ وأَتاهم الأَمر بَياتاً أَي أَتاهم في جوفِ الليل ويقال: بَيَّتَ فلانٌ بني فلانٍ إِذا أَتاهم بَياتاً، فكَبَسَهم وهم غارُّونَ.وفي الحديث: أَنه سُئِل عن أَهل الدار يُبَيَّتُونَ أَي يُصابُون لَيْلاً وتَبْيِيْتُ العَدُوِّ: هو أَن يُقْصَدَ في الليل مِن غير أَن يَعْلم، فَيُؤْخَذَ بَغْتَةً، وهو البَياتُ؛ ومنه الحديث: إِذا بُيِّتُّمْ فقولوا: هم لا يُنْصَرُونَ وبالمؤلمنة استغل ،استخرج ،استنتج، استفاد،سخر
be-rat-er
رتت الرُّتَّة، بالضم: عَجَلة في الكلام، وقِلَّة أَناةٍ، وقيل: هو أَن يقلب اللام ياء، وقد رَتَّ رَتَّةً، وهو أَرَتّ. أَبو عمرو: الرُّتَّة رَدَّة قبيحة في اللسان من العيب؛ وقيل: هي العُجْمة في الكلام، والحُكْلة فيه.ورجل أَرَتُّ: بَيِّنُ الرَّتَتِ.وفي لسان رُتَّة.وأَرَتَّه اللهُ، فَرَتَّ.وفي حديث المِسْوَرِ: أَنه رأَى رجلاً أَرَتَّ يؤُمُّ الناسَ، فأَخَّرَه. الأَرَتُّ: الذي في لسان عُقْدة وحُبْسة، ويَعْجَلُ في كلامه، فلا يُطاوِعُه لسانُه. التهذيب: الغَمْغَمَةُ أَن تَسْمَعَ الصوتَ، ولا يُبينُ لك تَقْطِيعُ الكلام، وأَن يكون الكلامُ مُشْبِهاً لكلام العجم.والرُّتَّة: كالريح، تمنع منه أَوَّلَ الكلام، فإِذا جاء منه اتَّصَلَ به. قال: والرُّتَّةُ غريزة، وهي تكثر في الأَشراف. أَبو عمرو: الرُّتَّى المرأَة اللَّثْغاء. ابن الأَعرابي: رَتْرَتَ الرجلُ إِذا تَعْتَع في التاء وغيرها وبالمؤلمنة مستشار أما من أضداد اللصوص أو أخذاً بالرت بمعنى الرئيسُ من الرجال في الشَّرَف والعطاء، وجمعُه رُتوتٌ؛ وهؤُلاء رُتوتُ البلدِ
Hor-de
والتَهَوُّرُ الوقوع في الشيء بقلَّة مبالاة. يقال: فلانٌ مُتَهَوِّرٌ.واَهتَوَّرَ الشيء: هلك.وهوره صَرَعَهُ،واهْتَوَرَ: هَلَكَ.وفي الحديثِ: " مَنِ اتَّقَى اللّهَ وُقِيَ الهَوْراتِ"، أي: الهَلَكاتِ.ورَجُلٌ هَيِّرٌ، ككَيِّسٍ: يَتَهَوَّرُ في الأَشْياءِ.همجي،وحشي، ثلة
hor-izont
هير والهَيْرَةُ: الأرضُ السَّهْلَةُ ويوْرٌ وأَيْرٌ وهِيرٌ وهَيْرٌ وأَيِّر وهَيِّر من أَسماء الصبا وأَنشد يعقوب:
وإِنَّا مَسامِيحٌ إِذا هَبَّتِ الصِّبا، وإِنَّا لأَيْسارٌ إِذا الإِيرُ هَبَّتِ والهَوْرُ: البُحَيْرَةُ تَغيضُ بها مِياهُ غِياضٍ وآجامٍ فَتَتَّسِعُ
ويقال للسماء: إِيرٌ وأَيْرٌ وأَيَّرٌ وأَوُررٌ وبالمؤلمنة أفق
Hör-en
هرر وهَرْهَرْتُ الشيءَ: لغة في مَرْمَرْتُه إِذا حَرَّكْتَه وهرَّت القوسُ هَرِيراً: صَوَّتَتْ؛ عن أَبي حنيفة؛ وأَنشد: مُطِلٌّ بِمُنْحاةٍ لها في شِمالِه هَرِيرٌ وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص سمع
hopp
هوب توقف وبالمؤنجلزة
stop
وبالمؤلمنة من اضداد اللصوص: بسرعة
nom-inieren
نوم النّوْم: معروف. ابن سيده: النَّوْمُ النُّعاسُ. نامَ يَنامُ نَوْماً ونِياماً واسْتَنامَ إِلى الشيء: اسْتَأْنَسَ به واستَنامَ فلانٌ إِلى فلان إِذا أَنِسَ به واطمأَنَّ إِليه وسكَن، فهو مُسْتَنِيمٌ إِليه وبالمؤلمنة عين،سمى،رشح
akti-on
قسس والقُسُسُ العُقَلاء، والقُسُسُ السَّاقة الحُذّاق، والقُِسُّ النَّميمة، والقَسّاس النَّمَّام وقَسَّ يَقُسُّ قَسّاً: من النميمة وذِكرِ الناس بالغِيبَة والقَسُّ: تَتَبُّع الشيء وطَلَبه. اللحياني: يقال للنمَّام قَسَّاس وقَتَّات وهَمَّاز وغَمَّاز ودَرَّاج والقِس في اللغة: النميمة ونشْرُ الحديث؛ يقال: قَسَّ الحديث يقُسُّه قَسّاً. ابن سيده: قَسَّ الشيء يقُسُّه قَسّاً وقَسَساً تتبَّعه وتطلبه؛ قال رؤبة بن العجاج يصف نساء عفيفات لا يتتبعن النَّمائم:
 يُمْسِينَ من قَسَّ الأَذى غَوافِلا    لا جَعْبَريّات ولا طَهامِلا
وقَسَّ الشيءً قَسّاً: تتلاه وتَبَغَّاه. واقْتَسَّ الأَسدُ: طَلب ما يأْكل.
ويقال: تَقَسَّسْت أَصواتَ الناس بالليل تَقَسُّساً أَي تسمَّعتها.
والقَسْقَسَة: السؤال عن أَمْرِ الناس وبالمؤلمنة عمل،حركة،نشاط
kumet
الكُمَيْتُ: من أسماء الخمر، لما فيها من سواد وحُمْرة؛ وفي المحكم: الكُمَيْتُ الخمر التي فيها سَواد وحُمْرة، والمصْدَر: الكُمْتَةُ؛ وقال أَبو حنيفة: هو اسم لها كالعَلَم، يريد أَنه قد غَلَب عليها غَلَبةَ الاسمِ العَلَمِ، وإِن كان في أَصله صفةً، وقد كُمِّتَتْ: صُيِّرتْ بالصَّنْعة كُمَيْتاً؛ قال كثير عزة:
 إِذا ما لَوَى صِنْعٌ به عَرَبِيَّةً     كَلَوْنِ الدِّهانِ، وَرْدَةً لم تُكَمَّت
قال أَبو منصور: ويقال تَمْرة كُمَيْتٌ في لونها، وهي من أَصلَبِ التُّمْرانِ لِحاءً، وأَطْيَبِها مَمْضَغَةً قال الاسود بن يعفر:
وكنت إذا ما قرَّب الزاد مولعاً   بكلّ كميتٍ جلدةٍ لم توسَّف
: الكَمِيتُ الطويلُ التامّ من الشهور والأَعْوام والكُمَيْتُ بنُ مَعْروفٍ: شاعر مَعْروف وهو نفسه المذنب الشهاب لامع
Inte-gra-tion
قر وقال أَبو الهيثم: وقِرْنَ في بيوتكن من القَرارِ، وكذلك من قرأَ: وقَرْنَ، فهو من القَرارِ، وقال: قَرَرْتُ بالمكان أَقِرُّ وقَرَرْتُ أَقَرُّ.وقارّه مُقارَّةً أَي قَرّ معه وسَكَنَ.وفي حديث نائل مولى عثمان: قلنا لرَباح ابن المُغْتَرِف: غَنِّنا غِناءَ أَهل القَرارِ أَي أَهل الحَضَر المستقرِّين في منازلهم لا غِناءَ أَهل البَدْو الذين لا يزالون متنقلين. الليث: أَقْرَرْتُ الشيء في مَقَرِّه ليَقِرّ.وفلان قارٌّ: ساكنٌ، وما يَتَقَارُّ في مكانه.وقوله تعالى: ولكم في الأَرض مُسْتَقَرّ؛ أَي قَرار وثبوت.وقوله تعالى: لكل نَبَإِ مُسْتَقَرّ؛ أَي لكل ما أُنبأْتكم عن الله عز وجل غاية ونهاية ترونه في الدنيا والآخرة.والشمسُ تجري لمُسْتَقَرٍّ لها؛ أَي لمكان لا تجاوزه وقتاً ومحلاًّ وقيل لأَجَلٍ قُدِّر لها.وبالمؤلمنة تكامل،اندماج
regul-ieren
رقل الراء والقاف واللام أصلان: أحدهما طولٌ في شيءٍ، والآخر ضرب من المشي.فأمّا الأوَّل فالرَّقْلُ: النَّخْل الطُِّوال، واحدتها رَقْلة؛ وتجمع في القِلّة رَقلات والرَّاقُول حَبْلٌ تُصعَد به النّخلة.والأصل الثاني: أرْقَلَت النَّاقةُ، وهو ضربٌ من المشْي، وهي مُرْقِلٌ، ولا يكون إلاَّ بسرعة.والراقولُ: حبلٌ يُصْعَدُ به النخل، وهو الحابولُ، والكَرُّ.وأَرْقَلَت الدابةُ والناقةُ إِرقالاً: أَسرعت وأَرْقَل القومُ إِلى الحرب إِرْقالاً: أَسرعوا؛ قال النابغة:إِذا اسْتُنْزِلوا عنهنَّ للطَّعْن، أَرْقَلوا إِلى الموت إِرْقالَ الجِمالِ المَصاعِب وفي حديث قُسٍّ ذكر الإِرْقال، وهو ضرب من العَدْو فوق الخَبَب وبالمرلمنة شذب،نظم،ضبط
gigantisch
قن والقَنَانُ: اسم جبل بعينه لبني أَسد؛ قال زهير:
جَعَلْنا القَنانَ عن يَمينٍ وحَزْنَهُ  وكم بالقَنانِ مِن مُحِلٍّ ومُحْرِمِ
والمُقْتَنُّ: المُنْتَصِبُ أَيضاً. الأَصمعي: اقْتنَّ الشيءُ يَقْتَنُّ اقْتِناناً إِذا انتصب وبالمؤلمنة جبار
hart
هَرَتَ عِرْضَه، وهَرَطَه، وهَرَدَه؛ ابن سيده: هَرَتَ عِرضَه وثَوْبه يَهْرُته ويَهْرِتُه هَرْتاً، فهو هريتٌ. مَزَّقه وطَعَنَ فيه، لغاتٌ كلها؛ الأَزهري: هَرَتَ ثوبَه هَرْتاً إِذا شَقَّه وبالمؤلمنة خشن،عنيف،صارم،قاس،شاق
haereticae
هَرطَقَ: هَرْطَقْتُ أُهَرْطِقُ ، مصدر هَرْطَقَةٌ هَرْطَقَ الرَّجُلُ : صَارَ هَرْطُوقِيّاً ، أَيْ مُحْدِثاً لِلْبِدَعِ وَالْخُرَافَاتِ هَرْطَقَ الرَّجُلَ : جَعَلَهُ هَرْطُوقِيّاً وبالمؤلمنة هرطوقية
Inqu-isitio
آنك ولآنُك: الأُسْرُبُّ وهو الرَّصاصُ القَلْعِيُّ وفي الحديث: من استَمَعَ إِلى قَيْنَة صَبَّ الله الآنُك في أُذُنيه يوم القيامة؛ رواه ابن قتيبة  قال الأَصمعي: لا أَدري ما يَأْنُك وأنك البَعيرُ: طالَ، وتَوَجَّعَ وبالمؤلمنة استجواب تحت وطأة التعذيب لمحاكم التفتيش الصليبية التي اصطنعها البابا غريغوري التاسع ضد المسلمين ومناهضي كنيسته
bank
بنك والبُنْكُ: الأَصل أصل الشيء، وقيل خالصه. الليث: تقول العرب كلمة كأنها دخيل، تقول: رده إلى بَنْكه الخبيث؛ تريد به أصله، قال الأَزهري: البِنْك بالفارسية الأَصل؛ وأنشد ابن بزرج: وصاحب صاحبتُه ذي مَأْفَكَهْ يَمْشي الدَّواليكَ ويعدو البُنَّكَهْ قال: البُنَّكَة يعني ثقله إذا عدا، والدَّواليك: التَّحَفُّز في مشيته إذا حاك وتَبَنَّك بالمكان: أقام به وتأهل.وتَبَنَّكوا في موضع كذا: أقاموا به؛ قال الفرزدق يهجو عمر بن هبيرة:
تَبَنّك بالعراق أبو المُثَنّى    وعَلَّم قومه أكل الخَبِيصِ
وبالمؤلمنة بنك
rett-en
وري وقيل تُوَرِّي مَنْ سَبَرَ، قال: معنى تُوَرِّي تَدفَع، يقول: لا يَرى فيه عِلاجاً من هَوْلِها فيَمْنَعه ذلك من دوائها؛ ومنه قول الفَرزدق:
 فلو كنتَ صُلْبَ العُودِ أَو ذا حَفِيظَةٍ     لَوَرَّيْتَ عن مَوْلاكَ والليلُ مُظْلِمُ
يقول: نَصَرْتَه ودفعتَ عنه، وتقول منه: رِيا رجل، وَريا للاثنين، ورُوا للجماعة، وللمرأَة رِي وهي ياء ضمير المؤنث مثل قومي واقْعُدِي، وللمرأَتين: رِيا، وللنسوة: رِينَ، والاسم الوَرَى، بالتحريك.
ووَرَّيْتُ الشيءَ ووَارَيْتُه: أَخْفَيْتُه وَرَّيْتُ الخَبر: جعلته ورائي وسَتَرْته والتَّوْرِيةُ: الستروبالمؤلمنة أنقذ،نجى،حافظ،صان
chaos
كوس كاسَ البعيرُ يَكُوسُ كَوْساً: إذا مشى على ثلاثِ قوائِم وهو مُعَرْقَب، قالت عَمْرضة أُخْتُ العبّاس بن مِرْداس -رضي الله عنه- وأُمُّها الخنساءُ؛ تَرْثي أخاها وتَذْكُرُ أنَّه كانَ يُعَرْقِبُ الإبلَ:
فَظَلَّتْ تَكُوْسُ على أكْرُعٍ  ثَلاثٍ وكانَ لها أرْبَـعُ
يعني القائمة التي عَرْقَبَ، هي مُخَضَّبَةٌ بالدَّم.وقال الأعوَر النَّبْهانيُّ- واسمُه عَنّاب بالنُّون- يهجو جَريراً:
ولو عِنْدَ غَسّانَ السَّلِيْطيِّ عَرَّسَت  رَغا قَرَنٌ منها وكاسَ عَقِـيْرُ
وكاسَه يَكُوسُه كَوْساً: صَرَعَه.وقال ابن عبّاد: الكَوْس في الجِماع: الطَّعْن، وقد كاسَها.وقال الليث: والكَوْس في البَيْع: اتِّضَاعُ الثَّمَن، يقال: لا تَكُسْني يا فُلان في الثَّمن والتَّكاوُس: التَّراكُمُ والتزاحم وبالمؤلمنة سوء النظام، فوضى،اختلاط العناصر
prügel
برقل والبِرْقيلُ، بالكسر: الجُلاهِقُ يُرْمَى به البُنْدُقُ. والجلاهق : قوس ترمى بها قذيفة كالبندق وبالمؤلمنة ضرب 
bisschen
وبَسَّ الشيءَ إِذا فَتَّتَه وبَسَسْتُ المالَ في البلاد فانْبَسَّ إِذا أَرسلته فتفرق فيها مثل بَثَثْتُه فانْبَث وبالمؤلمنة قليل
camera
قمرة وبالمؤلمنة كاميرا
Camera ob-scura
الغرفة المظلمة كما سماها ابن الهيثم 
ob-scura
وسُكِّرَ بَصَرُه: غُشِيَ عليه.وفي التنزيل العزيز: لقالوا إِنما سُكِّرَتْ أَبصارُنا؛ أَي حُبِسَتْ عن النظر وحُيِّرَتْ.وقال أَبو عمرو بن العلاء: معناها غُطِّيَتْ وغُشِّيَتْ، وقال مجاهد: سُكِّرَتْ أَبصارنا أَي سُدَّت؛ قال أَبو عبيد: يذهب مجاهد إِلى أَن الأَبصار غشيها ما منعها من النظر قال أَبو عبيدة: سُكِّرَتْ أَبصار القوم إِذا دِيرَ بِهِم وغَشِيَهُم كالسَّمادِيرِ فلم يُبْصِرُوا؛
وسُكِّرَ بَصَرُه: غُشِيَ عليه.في التنزيل العزيز: لقالوا إِنما سُكِّرَتْ أَبصارُنا؛ أَي حُبِسَتْ عن النظر وحُيِّرَتْ.وقال أَبو عمرو بن العلاء: معناها غُطِّيَتْ وغُشِّيَتْ، وقال مجاهد: سُكِّرَتْ أَبصارنا أَي سُدَّت؛ قال أَبو عبيد: يذهب مجاهد إِلى أَن الأَبصار غشيها ما منعها من النظر قال أَبو عبيدة: سُكِّرَتْ أَبصار القوم إِذا دِيرَ بِهِم وغَشِيَهُم كالسَّمادِيرِ فلم يُبْصِرُوا وبالمؤنجلزة مظلم
ob-skur
سكر بصره حبس عن النظر وبالمؤلمنة مبهم،غامض، شخص نكرة
scheiter-n
شتر التهذيب: الشَّتَرُ انقلابٌ في جفن العين قلما يكون خلقة.والشَّتْرُ، مخففةً: فِعْلك بها. ابن سيده: الشَّتَرُ انقلاب جَفْنِ العين من أَعلى وأَسفل وتَشَنُّجُه، وقيل: هو أَن ينشَقَّ الجفن حتى ينفصل الحَتَارُ، وقيل: هو استرخاء الجفن الأَسفل؛ شَتِرَتْ عينُه شَتَراً وشَتَرَها يَشْتُرُها شَتْراً وأَشْتَرَها وشَتَّرَها. قال سيبويه: إِذا قلت شَتَرْتُهُ فإِنك لم تَعْرِضْ لِشتِرَ ولو عَرَضْتَ لِشترَ لقلتَ أَشْتَرْتُه. الجوهري: شَتَرْتُه أَنا مثل ثَرِم وثَرَمْتُه أَنا وأَشْتَرْتُه أَيضاً، وانشَتَرتْ عينُه.
ورجل أَشْتَرُ: بَيِّنُ الشَّتَرِ، والأُنثى شَتْراء.وقد شَتِرَ يَشْتَرُ شَتَراً وشُتِرَ أَيضاً مثل أَفِنَ وأُفِنَ.وفي حديث قتادة: في الشَّتَرِ ربع الدية، وهو قطع الجفن الأَسفل والأَصل انقلابُه إِلى أَسفل.والشَّتْرُ من عَروض الهَزَجِ أَن يدخله الخَرْمُ والقَبْضُ فيصير فيه مفاعيلن فاعل كقوله: قلتُ: لا تَخَفْ شيّا، فما يكونُ يأْتيكا وكذلك هو في جزء المضارع الذي هو مفاعيلن، وهو مشتق من شَتَرِ العين، فكأَن البيت قد وقع فيه من ذهاب الميم والياء ما صار به كالأَشْتَرِ العيْن.والشَّتَرُ انشقاق الشفة السفلى، شَفَة شَتْراء.وشَتَّرْتُ بفلان تَشْتيراً، إذا تَنَقَّصْتَهُ وعِبْتَهُ وبالمؤلمنة تحطم،فشل،أفلس، اخفق، خاب
reg-ierung
رقق والتَرْقينُ في كتاب الحُسْباناتِ: تسويد الموضع لئلاَّ يتوهَم أنه بُيِّضَ كي لا يَقَعَ فيه حساب.واسْترقَّ مملوكَه وأَرَقَّه: وهو نقيض أَعْتقَه بمعنى حكمه وبالمؤلمنة حكومة
shade-n
شود والإِشادَةُ: التَّنْديدُ بالمكروه؛ وقال الليث: الإِشادَة شِبْه التنديد وهو رَفْعُك الصَّوْتَ بما يَكره صاحبُكَ.ويقال: أَشادَ فلان بذكْر فلان في الخير والشر والمدح والذم إِذا شَهَّرَه ورفعه، وأَفْرَدَ به الجوهري الخيرَ فقال: أَشاد بذكره أَي رفع من قَدْره.وبالمؤلمنة أساء،ضر، آذى
ver-dach-t
دخخ والدَّخُّ والدُّخُّ والطَّسْلُ والنُّحاسُ: الدُّخانُ، وحكاه ابن دريد بالضم فقط؛ وقال الشاعر: لا خيرَ في الشَّيْخِ إِذا ما اجْلَخَّا، وسالَ غَرْبُ عينِه فاطْلَخَّا، والتْوَتِ الرِّجْلُ فصارتْ فَخَّا، وصارَ وَصْلُ الغانِياتِ أَخّا، عند سعُارِ النارِ يَغْشَى الدُّخَّا أَراد الدُّخَانَ.وفي الحديث: قال لابن صَيَّادٍ ما خَبَأْتُ لك؟ قال: هو الدُّخُّ؛ الدَّخُّ، بفتح الدال وضمها: الدُّخَانُ؛ قال الشاعر: عند رِوَاق البيتِ يَغْشَى الدُّخَّا وفسر في الحديث أَنه أَراد بذلك: يوم تأْتي السماء بدُخانٍ مبين.وقيل: إِن الدجال يقتله عيسى بن مريم بجبل الدُّخَانِ فيحتمل أَن يكون أَراده تعريضاً بقتله، لأَن ابن صَيَّادٍ كان يظن أَنه الدجال والدَّخَخُ سواد وكُدْرة.والدَّخْدَخةُ: مثل التَّدْوِيخ؛ ودَخْدَخَهُم: دَوَّخهم والدَّخْدَخة: تَقاربُ الخَطوِ في عَجَلةٍوفي النوادر: مَرَّ فلان مُدَخْدِخاً ومُزَخْزِخاً إِذا مر مسرعاً وتَدَخْدَخَ الليلُ إِذا اختلط ظَلامه وبالمؤلمنة ريبة،مظنة، شبهة،
cornea
القرنية
ironie
ارن الأَرَنُ: النشاطُ، أَرِنَ يأْرَنُ أَرَناً وإرِاناً وأَرِيناً؛ أَنشد ثعلب للحَذْلميّ:
مَتى يُنازِعْهُنَّ في الأَرِينِ، يَذْرَعْنَ   َو يُعْطِينَ بالماعونِ وهو أَرِنٌ
وأَرُونٌ، مثل مَرِحٍ ومروحٍ قال حُميد الأَرْقَط:
أقَبَّ ميفاءٍ على الرُّزون، حدّ الرَّبيع أَرِنٍ أَرُونِ
والجمع آرانٌ. التهذيب: الأَرَنُ البطَرُ، وجمعه آرانٌ.والإرانُ: النَّشاطُ؛ وأَنشد ابن بري لابن أَحمر يصف ثَوْراً:
 فانْقَضَّ مُنْحَدِباً، كأَنَّ إرانَه قَبَسٌ تَقَطَّع دون كفِّ المُوقِد
 وجمعه أُرُنٌ.وأَرِنَ البعيرُ، بالكسر، يأْرَنُ أَرَناً إذا مَرِحَ مَرَحاً وبالمؤلمنة تهكم،سخرية
ver-bot
بتت البَتُّ: القَطْعُ المُسْتَأْصِل. يقال: بَتَتُّ الحبلَ فانْبَتَّ. ابن سيده: بَتَّ الشيءَ يَبُتُّه، ويَبِتُّه بَتّاً، وأَبَتَّه: قطَعه قَطْعاً مُسْتَأْصِلاً؛ قال: فَبَتَّ حِبالَ الوصْلِوالانْبِتاتُ: الانقِطاعُ  وبالمرلمنة منع، حظر، تحريم
alkali
قلويات
 arsenious oxide
أكسيد الارسين
Alembic
الأمبيق ـ أول جهاز تقطير في العالم من اختراع جابر بن حيان
Hydrochloride
حمض الهيدروكلوريك من مخترعات جابر بن حيان
worth
wert
ورث والوِرْثُ والوَرْثُ والإِرْثُ والوِرَاثُ والإِرَاثُ والتُّراثُ واحد وتَوارثْناهُ: وَرِثَه بعضُنا عن بعض قِدْماً وأَوْرَثَه الشيءَ: أَعقبه إِياه.وتوارثوه كابراً عن كابر وهو أن يكون الشّيءُ لقومٍ ثم يصيرَ إلى آخرين بنسبٍ أو سبب. قال:
ورِثْناهُنَّ عن آباءِ صدق  ونُورِثُها إذا مِتْنا بَنِينا
وبالمؤلمنة والمؤنجلزة قيمة، قدر، أهمية ، جاه
ver-drän-gen
درن الدَّرَنُ: الوسَخ، وقيل: تَلَطُّخُ الوسخ.وفي المثل: ما كان إلا كَدَرنٍ بكَفِّي، يعني دَرَناً كان بإحدى يديه فمسحها بالأُخرى وفي حديث الصلوات الخمس: تُذْهِبُ الخَطايا كما يُذهب الماءُ الدَّرَنَ أَي الوسخَ.وحطب مُدْرِنٌ:يابس.وبالمؤلمنة أزاح،نحى، أقصى،كبت
brechen
برخ والبَرْخُ أَن تقطع بعض اللحم بالسيف وبالمؤلمنة قضم،كسر،قطع
treffen
ترف وترف له: سَعَى بما عَزَّ وهان من خِدْمةٍ وترف لقومُ به: أحْدَقُوا وفلانٌ يَرُفُّنا أي يَحوطُنا وبالمؤلمنة أصاب،التقى، اجتمع،ضم
raub
وقد أَرِبَ الرجلُ، إِذا احتاج إِلى الشيءِ وطَلَبَه، يَأْرَبُ أَرَباً. قال ابن مقبل: وإِنَّ فِينا صَبُوحاً، إِنْ أَرِبْتَ بِه، * جَمْعاً بِهِيّاً، وآلافاً ثمَانِينا جمع أَلف أَي ثمَانِين أَلفاً. أَرِبْتَ به أَي احْتَجْتَ إِليه وأَرَدْتَه.وفي حديث عَمْرو بن العاص، رضي اللّه عنه، قال: فَأَرِبْتُ بأبي هريرة فلم تَضْرُرْنِي إِرْبَةٌ أَرِبْتُها قَطُّ، قَبْلَ يَوْمَئذٍ. قال: أَرِبْتُ به أَي احْتَلْتُ عليه، وهو من الإِرْبِ الدَّهاءِ والنُّكْرِ.ويقال: أَرِبْتَ مِنْ يَدَيْكَ أَي سَقَطتْ آرَابُكَ من اليَدَيْنِ خاصَّةً.وتَأْرِيبُ الشيءِ: تَوْفِيرُه، وقيل: كلُّ ما وُفِّرَ فقد أُرِّبَ، وكلُّ مُوَفَّر مُؤَرَّبٌ.والتَّأَرُّبُ التَّشَدُّد في الشيءِ، وتَأَرَّب في حاجَتِه: تَشَدَّد. أرب: الإِرْبَةُ والإِرْبُ: الحاجة وبالمؤلمنة نهب سلب ابتزاز
brechen
برخ والبَرْخُ أَن تقطع بعض اللحم بالسيف وبالمؤلمنة قضم،كسر،قطع
treffen
ترف وترف له: سَعَى بما عَزَّ وهان من خِدْمةٍ وترف لقومُ به: أحْدَقُوا وفلانٌ يَرُفُّنا أي يَحوطُنا وبالمؤلمنة أصاب،التقى، اجتمع،ضم
konf-erenz
كنف والكَنَفُ والكَنَفةُ: ناحية الشيء، وناحِيتا كلِّ شيء كنَفاه والجمع أَكناف وبنو فلان يَكْنُفون بني فلان أَي هم نُزول في ناحيتهم وكنَفُ الرَّجل: حِضْنه يعني العَضُدين والصدْرَ
قال ابن الأَعرابي: كنَفه ضمّه إليه وجعله في عِياله.وفلان يَعِيش في كنف فلان أي في ظِلِّه وبالمؤلمنة اجتماع، مؤتمر،جلسة
konfekt
كنافة
ein- räumen
روم ورام الشيءَ يَرومُهُ رَوْماً ومَراماً: طلبه والرَّوْمُ: الطَّلَبُ، كالمَرامِ،وأَرْمام موضع وبالمؤلمنة وضع، احاط، أقر
heuelen
هول والهَوْلُ: المخافة من الأَمر لا يَدْرى ما يَهْجِم عليه منه كَهَوْل الليل وهَوْل البحر، والجمع أَهْوال وهُؤُول، والهُؤُول جمع هَوْل؛ وأَنشد أَبو زيد: رَحَلْنا من بلاد بني تميم إِليك، ولم تَكَاءَدْنا الهُؤُولُ يهمزون الواو لانضمامها.
والهِيلَة: الهَوْلُ.وهالَنِي الأَمرُ يَهُولُني هَوْلاً: أَفزَعَني ، عوى، بكى، ناح ،صفر
dauer
دور دَارَ الشيءُ يَدُورُ دَوْراً ودَوَرَاناً ودُؤُوراً واسْتَدَارَ وأَدَرْتُه أَنا ودَوَّرْتُه وأَدَارَه غيره ودَوَّرَ به ودُرْتُ به وأَدَرْت اسْتَدَرْتُ، ودَاوَرَهُ مُدَاوَرَةً ودِوَاراً: دَارَ معه؛ قال أَبو ذؤيب: حتى أُتِيح له يوماً بِمَرْقَبَةٍ ذُو مِرَّةٍ، بِدِوَارِ الصَّيْدِ، وَجَّاسُ عدّى وجاس بالباء لأَنه في معنى قولك عالم به.والدهر دَوَّارُ بالإِنسان ودَوَّارِيُّ أَي دائر به على إِضافة الشيء إِلى نفسه؛ قال ابن سيده: هذا قول اللغويين، قال الفارسي: هو على لفظ النسب وليس بنسب، ونظيره بُخْتِيٌّ وكُرْسيٌّ ومن المضاعف أَعْجَمِيٌّ في معنى أَعجم. الليث: الدَّوَّارِيُّ الدَّهْرُ الدائرُ بالإِنسان أَحوالاً؛ قال العجاج: والدَّهْرُ بالإِنسانِ دَوَّارِيُّ، أَفْنَى القُرُونَ، وهو قَعْسَرِيُّ ويقال: دَارَ دَوْرَةً واحدةً، وهي المرة الواحدة يدُورُها. قال: والدَّوْرُ قد يكون مصدراً في الشعر ويكون دَوْراً واحداً من دَوْرِ العمامة، ودَوْرِ الخيل وغيره عام في الأَشياء كلها.والدُّوَارُ والدَّوَارُ: كالدَّوَرَانِ يأْخذ في الرأْس ودِيَر به وعليه وأُدِيرَ به: أَخذهن الدُّوَارُ من دُوَارِ الرأْس.وتَدْوِيرُ الشيء: جعله مُدَوَّراً وبالمؤلمنة مدة، فترة، أبد الدهر،على مر، مع الزمن، دوام
heuelen
هول والهَوْلُ: المخافة من الأَمر لا يَدْرى ما يَهْجِم عليه منه كَهَوْل الليل وهَوْل البحر، والجمع أَهْوال وهُؤُول، والهُؤُول جمع هَوْل؛ وأَنشد أَبو زيد: رَحَلْنا من بلاد بني تميم إِليك، ولم تَكَاءَدْنا الهُؤُولُ يهمزون الواو لانضمامها.
والهِيلَة: الهَوْلُ.وهالَنِي الأَمرُ يَهُولُني هَوْلاً: أَفزَعَني وبالمؤلمنة عوى، بكى، ناح ،صفر
dek-l-ar-ation
دكر الذِّكْرُ، لُغَةٌ لربيعَةَ اللَّيْثُ: "ربيعةُ تَغْلَطُ في الذِّكْرِ، فتقولُ:دِكْرٌ. إنما الدِّكْرُ، بتشديدِ الدالِ، جَمْعُ دِكْرَةٍ، أُدْغِمَتْ لامُ المَعْرِفَةِ في الذالِ، فَجُعِلَتْ دالاً مُشَدَّدَةً، فإذا قلتَ: ذِكْرٌ، بغيرِ لامٍ، قلتَ: بالذالِ المعجمةِ“.والدكْرُ: لُعْبَةٌ لِلزَّنْجِ والحَبَشِ.ذكر ووالدِّكْرُ أَيضاً لربيعة: في الذِّكْرِ، وهو غلط، حملهم عليه ادَّكَرَ الذِّكْرُ: الحِفْظُ للشيء تَذْكُرُه.والذِّكْرُ أَيضاً: الشيء يجري على اللسان.والذِّكْرُ: جَرْيُ الشيء على لسانك، وقد تقدم أَن الذِّكْرَ لغة في الذكر، ذَكَرَهُ يَذْكُرُه ذِكْراً وذُكْراً وقوله تعالى: واذكروا ما فيه؛ قال أَبو إِسحق: معناه ادْرُسُوا ما فيه وبالمؤلمنة اعلان، اشعار، اعلام،مجاهرة،اظهار،اقرار
salat
سلط والسَّلْطُ والسَّليطُ: الشديدُ، واللسانُ الطويلُ، والطويلُ اللِّسانِ، وهي سَلِيطةٌ وسَلَطانةٌ، محركةً، وسِلِطانةٌ، بكسرتينِ،
وقد سَلُطَ، ككَرُمَ وسمِعَ، سَلاطةً وسُلوطةً، بالضم والسَّليطُ: الزَّيْتُ، وكلُّ دُهْنٍ عُصِرَ من حَبٍّ وبالمؤلمنة سلاطة
radio
ردد والرد: صرف الشيء ورَجْعُه.والرَّدُّ: مصدر رددت الشيء ورَدَّهُ عن وجهه يَرُدُّه رَدّاً ومَرَدّاً وتَرْداداً
والرِّدَّةُ: الاسم من الارتداد وردَّده ترديداً وتَرْداداً فتردد.ورَدَّ إليه جواباً: أي رجع.ورجّع الرجلُ وتَرجَّع: رَدَّدَ صوته في قراءة أَو أَذان أَو غِناء أَو زَمْر أَو غير ذلك مما يترنم به.والترْجيع في الأَذان: أَن يكرر قوله أَشهد أَن لا إِله إِلاَّ الله، أَشهد أَن محمداً رسول الله.وتَرْجيعُ الصوت: تَرْدِيده في الحَلق كقراءة أَصحاب الأَلحان.وفي صفة قراءته، صلى الله عليه وسلم، يوم الفتح: أَنه كان يُرَجِّع؛ الترجِيعُ: ترديد القراءة، ومنه ترجيع الأَذان، وقيل: هو تَقارُب ضُروب الحركات في الصوت، وقد حكى عبد الله بن مُغَفَّل ترجيعه بمد الصوت في القراءة نحو آء آء آء. قال ابن الأَثير: وهذا إِنما حصل منه، والله أَعلم، يوم الفتح لأَنه كان راكباً فجعلت الناقة تُحرِّكه وتُنَزِّيه فحدَثَ الترجِيعُ في صوته.وفي حديث آخر: غير أَنه كان لا يُرَجِّع، ووجهه أَنه لم يكن حينئذ راكباً فلم يَحْدُث في قراءته الترجيع.ورجَّع البعيرُ في شِقْشِقَته: هَدَر.
ورجَّعت الناقةُ في حَنِينِها: قَطَّعَته، ورجَّع الحمَام في غِنائه واسترجع كذلك.ورجّعت القَوْسُ: صوَّتت؛ عن أَبي حنيفة.
ورجَّع النقْشَ والوَشْم والكتابة: ردَّد خُطُوطها، وترْجيعها أَن يُعاد عليها السواد مرة بعد أُخرى. يقال: رجَّع النقْشَ والوَشْم ردَّد خُطوطَهما.ورَجْعُ الواشِمة: خَطُّها؛ ومنه قول لبيد:
أَو رَجْع واشِمةٍ أُسِفَّ نَؤُورها   كِفَفاً، تعرَّضَ فَوْقهُنَّ وِشامُها
وقال الشاعر:
 كتَرْجيعِ وَشْمٍ في يَدَيْ حارِثِيّةٍ     يَمانِية الأَسْدافِ باقٍ نَؤُورُها
وقول زهير:
ودار لها بالرقمتين كأنها  مراجيع وشم في نواشر معصمِ
هو جمع المَرْجُوع وهو الذي أُعِيد سواده.
ورَجَع إِليه: كَرَّ.
وبحكم ماتوصل إليه اخوان الصفاء وخلان الوفاء :(بقي القول في الصواب وهو ان يطلع البخار بلطافته حتى يتعلق في عنان الهواء وهو على ضربين رطب ويابس ـ التجاذب والتنافر ـ فأذا اجتمعا وتكاثفا امتزجا وتعاقدا فعقد البخار الرطب مع اليابس بقوة كثافته وشدة رطوبته ولايكون له منفذ ـ بالقهر وسرقت بهيئة كهر بأضافة باء ،ك ـ إلا بشدة شديدة فيجتمع بقوته ويخترق الهواء بلطافته فيحدث من ذلك الصوت على قدر كثرته وقلته وربما طلب العلو فلم يكن له منفذ فأنعكس البخار اليابس فطلب السفل فقدح ناراً أو يحدث منه صوت هائل وهو الذي يسمى الصاعقة ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الثالث ،الجسمانيات الطبيعيات والنفسانيات العقليات، صفحة 96ـ 97،دار صادرـ بيروت) وإلى :(وانه لما سمع الصوت من الجبل والبئر ظنَّ بأنه أَجابه بجوابه ورد عليه بكلامه إما من حيوان لايراه وشئ لا يعاينه أو ان الجبل نطق بجوابه وقعر البئر رد كلامه فهذا تخيل من لاعقل له ولا معرفة عنده فالصوت الذي يسمعه انما هو صوته والحركة التي بدت منه في الهواء وذلك إذا صاح في سفح الجبل وقعر البئر إلى جانب الحائط فخرج من جوف المتكلم شكل كروي ونقش عرضي يأخذه الهواء إلى ان يؤديه إلى ذلك الموضع فيصادفه مايمنعه من النفوذ والأنتشار فيرتد راجعاً فيسمع من ذلك الصوت وهو الصدى ـ رسائل اخوان الصفا وخلان الوفاء ، المجلد الثالث ،الجسمانيات الطبيعيات والنفسانيات العقليات، صفحة98،دار صادرـ بيروت وبكلا الفتحين يكون اخوان الصفاء وخلان الوفاء هم مكتشفوا الأمواج اللاسلكية والموجات "الكهرومغناطية" قبل غوليلمو ماركوني 874 1937- بأكثر من تسعة قرون وقد سرقهما واعتمدهما متدامجين في تحديد مجراهما وانعكاساتهما وبذلك يكونون هم أنفسهم مكتشفوا شروط انتاج الراديو
schrumpf-en
شرنف والشِّرْنافُ: ورقُ الزرع إذا طال وكثر حتى يُخاف فساده فيُقطع، فيقال حينئذ: شَرْنَفْتُ الزرع، وهي كلمة يمانية، وشك الأزهري في الشِّرْنافِ وشَرْنَفْتُ أنهما بالياء أو بالنون؛ وجعلهما زائدتين.,الشِّرنافُ: ورق الزرع إذا كثر وطال وخُشِيَ فسادُه فقُطِع، يقال حينئذ: شَرْنَفْتُ الزرعَ إذا قَطَعْتَ شِرنافَه. قال الأَزهري: وهي كلمة يمانية.والشِّرنافُ: عَصْفُ الزَّرْعِ العريضُ؛ يقال: قد شَرْنَفُوا زرعَهم إذا جزوا عَصْفَه وبالمؤلمنة انكماش، انضمار، ذبول، تضاءل، تلف
seele
سسلل والسَّلُّ: انتزاعُ الشيء وإِخراجُه في رِفْق، سَلَّه يَسُلُّه سَلاًّ واسْتَلَّه فانْسَلَّ وسَلَلْتُه أَسُلُّه سَلاًّ.ُلالةُ الشيء: ما اسْتُلَّ منه، والنُّطْفة سُلالة الإِنسان؛ ومنه قول الشماخ:
 طَوَتْ أَحْشاءَ مُرْتِجَةٍ لوَقْتٍ  على مَشَجٍ سُلالتُه مَهِينُ
 وقال حسان بن ثابت:
 فجاءت به عَضْبَ الأَدِيم غَضَنْفَرا  سُلالةَ فَرْجٍ كان غَيْر حَصِين
 وفي التنزيل العزيز: ولقد خلقنا الإِنسان من سُلالةٍ من طين؛ قال الفراء: السُّلالة الذي سُلَّ من كل تُرْبة؛ وقال أَبو الهيثم: السُّلالة ما سُلَّ من صُلْب الرجل وتَرائب المرأَة كما يُسَلُّ الشيءُ سَلاًّ والسَّلِيلُ: الولد حين يخرج من بطن أُمه، وروي عن عكرمة أَنه قال في السُّلالة: إِنه الماء يُسَلُّ من الظَّهر سَلاًّ؛ وقال الأَخفش: السُّلالة الوَلَد، والنُّطفة السُّلالة؛ وقد جعل الشماخ السُّلالة الماء في قوله:
 على مَشَجٍ سُلالَتُه مَهِينُ قال: والدليل على أَنه الماء قوله تعالى: وبَدَأَ خَلقَ الإِنسانِ من طين، يعني آدم وهي الروح نفس، روح، مخلوق، فرد،انسان كما بالمؤلمنة تماماً



القسم الثاني



metrik
متر :مَتَرَهُ مَتْراً: قطعه ورأَيته يَتَماتَرُ أَي يتجاذب، وتَماتَرَتِ النارُ عند القَدْحِ كذلك قال الليثُ:والنارُ إِذا قُدِحَتْ رأَيتَها تَتَماتَرُ؛ قال أَبو منصور: لم أَسمع هذا الحرف لغير الليث والمَتْرُ السَّلْحُ إِذا رُمي به وَمَتَرَ بِسَلْحِهِ إِذا رَمَى به مثل مَتَحَ.والمَتْرُ المَدُّ.وَمَتَرَ الحَبْلَ يَمْتُرُهُ: مَدَّهُ.وامْتَرَّ هو: امْتَدَّ، قال: وربما كني به عن البِضَاعِ والمَتْرُ لغة في البَتْرِ وهو القطع ورأيتُ النارَ من الزَّنْدِ تَتَماتَرُ: تَتَرَامَى وفي هذا المجرى وبالمؤلمنة العروض
metrisch
وبالمؤلمنة النظام المتري
metro
من مَترَ أي قطعَ أو ترامى وبالمؤلمنة المترو

Geo-metr.isch
هندسي

Ge-fährd-et
وتَفَرَّدْتُ بكذا واستَفْرَدْتُه إِذا انفَرَدْتَ به.وأفْرَدْتُهُ عزلته  والمنفرد هو الوحيد والمتوحد وقيل أوحده للأعداء أي تركه فلا عَقِبَ له.بالمؤلمنة تعرض للخطر، أمر مهلك أو خطير

Tück-isch

تكك تَكَّ الشيءَ يَتُكُّه تَكّاً: وطئه فشدخه، ولا يكون إِلاَّ في شيء لين كالرطب والبطيخ ونحوهما.وتَكْتَكْتُ الشيء أَي وطئته حتى شدخته ,التاكُّ: الهالك مُوقاً تَكَّهُ: قَطَعَهُ، أو وَطِئَهُ فَشَدَخَهُ،كتَكْتَكَهُ والتاكُّ: المَهْزُولُ، والهالِكُ، والأَحْمَقُ، وقد تَكَكْتُ، كضَرَبْتُ، تُكوكاً وبالمؤلمنة خبيث، ماكر، خداع


erbe
أرب والإِرْبَةُ والإِرْبُ: الحاجةُ.وفيه لغات: إِرْبٌ وإِرْبَةٌ وأَرَبٌ ومَأْرُبةٌ ومَأْرَبَة وفي حديث عائشة، رضي اللّه تعالى عنها: كان رسولُ اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، أَمْلَكَكُمْ لإِرْبِه أَي لحاجَتِه، تعني أَنه، صلى اللّه عليه وسلم، كان أَغْلَبَكم لِهَواهُ وحاجتِه أَي كان يَمْلِكُ نَفْسَه وهَواهُ.وتَأْرِيبُ الشيءِ: تَوْفِيرُه وتَأْرِيبُ الشيءِ: تَوْفِيرُه، وقيل: كلُّ ما وُفِّرَ فقد أُرِّبَ، وكلُّ مُوَفَّر مُؤَرَّبٌ وبالمؤلمنة وارث، زرثاء، وريث، مخلفات، مترتبات على ، توفر على عن أو نت



schön
شنن والشَّنُّ والشَّنَّةُ: الخَلَقُ من كل آنية صُنِعَتْ من جلد، وجمعها شِنَانٌ. وحكى اللحياني: قِرْبةٌ أَشْنانٌ، كأَنهم جعلوا كل جزء منها شَنَّاً ثم جمعوا على هذا، قال: ولم أَسمع أَشْناناً في جمع شنٍّ إلاّ هُنا.وتَشَنَّنَ السّقَاءُ واشْتَنَّ واسْتَشَنَّ: أَخلَق.والشَّنُّ: القربة الخَلَق، والشَّنَّةُ أَيضاً، وكأَنها صغيرة، والجمع الشِّنانُ.
وفي المثل: لا يُقَعْقَعُ لي بالشِّنان؛ قال النابغة:
كأَنك من جمالِ بَني أُقَيْش، يُقَعْقَعُ خَلْفَ رِجْلَيه بشَنِّ
وتَشَنَّنَتِ القربةُ وتَشَانَّتْ: أَخْلَقَتْ.والشِّنْشِنَة: الطبيعة والخَلِيقَة والسَّجِيَّة وبالمؤلمنة بهي،حسن،جميل

Part-ei

برت البُرْتُ بالضم: الدَليل وبالمؤلمنة الحزب

besuch
بزخ وروى أَبو عمرو قول العجاج: ولو أَقولُ: بَزِّخُوا، لَبَزَّخُوا وقال: بَزِّخُوا اسْتَخْذُوا الاتِّخاذ: افتعال أَيضاً من الأَخذ إِلا أَنه أُدغم بعد تليين الهمزة وإِبدال التاء، ثم لما كثر استعماله على لفظ الافتعال توهموا أَن التاء أَصلية فبنوا منه فَعِلَ يَفْعَلُ. قالوا: تَخِذَ يَتْخَذ، وقرئ: لتَخِذْت عليه أَجراً.وحكى المبرد أَن بعض العرب يقول: اسْتَخَذَ فلان أَرضاً يريد اتَّخَذَ أَرضاً وبالمؤلمنة النزول ضيفاً،زيارة،التردد على ،التحق،عاد

auf-recht
رشش وراشَه اللَّهُ يَرِيشُه رَيْشاً: نَعشَه.وتَرَيَّش الرجلُ وارْتاشَ: أَصابَ خيراً فرُئيَ عليه أَثَرُ ذلك.وارْتاشَ فلانٌ إِذا حسُنَتْ حالُه.ورِشْتُ فلاناً إِذا قوَّيْته وأَعَنْته على معاشه وأَصْلَحْت حالَه؛ قال الشاعر عمير (* قوله «قال الشاعر عمير إلخ» هكذا في الأَصل، وعبارة شارح القاموس: قال سويد الأَنصاري.) بن حبَّاب: فرِشْني بخيرٍ، طالَما قد بَرَيْتَني، وخَيْرُ المَوالي مَنْ يَرِيشُ ولا يَبْري والرِّيشُ والرِّياشُ: الخِصْبُ والمعاشُ والمالُ والأَثاثُ واللِّباسُ الحسَنُ الفاخرُ ورِشْت فلاناً أَرِيشُه رَيشاً، إذا قُمْتَ بمصلحةِ حالِه..وبالمؤلمنة قام ، انتصب،صان حافظ، لبقى الحالة الراهنة


Kurs-ieren
كرس وتَكَرَّسَ الشيءُ وتَكارَس: تَراكَمَ وتَلازَبَ وكلُّ ما جُعِل بعضه فوق بعض، فقد كُرِّس وتَكَرَّس هُوَ. ابن الأَعرابي: كَرِس الرجل إِذا ازدحَمَ عِلْمه على قلبه؛ والكُرَّاسة من الكتب سُمِّيت بذلك لتَكَرُّسِها. الجوهري: الكُرَّاسة واحدة الكُرَّاس (* قوله «الكراسة واحدة الكراس» إن أراد أنثاه فظاهر، وإن أَراد أَنها واحدة والكراس جمع أَو اسم جنس جمعي فليس كذلك، والكرارِيس؛ قال الكميت:
حتى كأَن عِراصَ الدّار أَرْدِيةٌ من التَّجاويز، أَو كُرَّاسُ أَسفار
 وبالمؤلمنة انتشر، شاع ،تداول

qualif-ka tion
وتكَفَّفَ الشيءَ: طلبه بكفِّه وتكَفَّفَه.وفي الحديث: أَن رجلاً رأَى في المنام كأَن ظُلَّة تَنْطِف عَسلاً وسمناً وكأَنَّ الناس يتَكفَّفُونه؛ التفسير للهروي في الغريبين والاسم منها الكفَف.وفي الحديث: لأَن تَدَعَ ورَثتَك أَغنياء خير من أَن تَدعهم عالةً يتَكفَّفون الناس؛ معناه يسأَلون الناس بأَكُفِّهم يمدُّونها إليهم.
ويقال: تكفَّف واستكفَّ إذا أَخذ الشي بكفِّه؛ قال الكميت:
ولا تُطْمِعوا فيها يداً مُسْتَكِفّةً  لغيركُمُ لو تَسْتَطِيعُ انْتِشالَها
واستكفَّ وتكفَّفَ بمعنى وهو أَن يمد كفَّه يسأَل الناس. يقال: فلان يَتكَفَّف الناس، وفي الحديث: يتصدَّق بجميع ماله ثم يَقْعُد يستكِفُّ الناسَ. ابن الأَثير: يقال استكفَّ وتكَفَّفَ إذا أَخذ ببطن كفه أَو سأَل كفّاً من الطعام أَو ما يكُفُّ الجوع.
وبالمؤلمة كفاية: كفاءة، أهلية واللام حشرت فيها من قبل اللصوص للتضليل


sonne
سنا سَنَت النارُ تَسْنُو سَناءً: عَلا ضَوْءُهاوالسَّنا، مقصورٌ: ضوءُ النارِ والبرْقِ، وفي التهذيب: السَّنا، مقصورٌ، حَدُّ مُنْتَهى ضوْءِ البرْقِ وقد أَسْنَى البرْقُ إذا دَخلَ سَناهُ عليكَ بيتَك أَو وقَع على الأَرض أَو طار في السَّحابِ. قال أَبو زيد: سَنا البرْق ضَوْءُه من غير أَن ترَى البرْقَ أَو ترى مَخرَجَه في موْضِعه، فإنما يكون السَّنا بالليل دون النهار وربما كان في غير سَحابٍ. ابن السكيت: السَّناءُ من المجد والشرف، ممدود.والسَّنا سَنا البرقِ، وهو ضوْءُه، يكتب بالأَلف ويثنى سَنَوَان ولم يَعرفِ الأَصمعي له فِعْلاً.والسَّنا، بالقصر: الضَّوْءُ.وفي التنزيل العزيز: يكادُ سَنا بَرْقِه يَذْهَبُ بالأَبْصار؛ وأَنشد سيبويه: أَلم ترَ أَنِّي وابنَ أَسْوَدَ، ليلةً، لَنَسْري إلى نارَينِ يَعْلُو سَناهُما وسنَا البرْقُ: أَضاءَ؛ قال تميمُ بنُ مُقبل: لِجَوْنِ شَآمِ كلما قلت قد وَنَى سنا، والقَواري الخُضْرُ في الدَّجْنِ جُنَّحُ وأَسْنى النارَ: رَفَعَ سَناها.واسْتَناها نَظَر إلى سَناها؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد: ومُسْتَنْبَحٍ، يَعْوي الصَّدى لِعُوائِه، تنَوَّرَ ناري فاسْتَناها وأَوْمَضا أَوْمَضَ: نظَرَ إلى وَمِيضِها.وسَنا البرْقُ: سطَع وبالمؤلمنة الشمس


geleg - entlich

قَلَق: القَلَقُ : الاضْطِرَابُ ، عَدَمُ الاسْتِقْرَارِ ،غير ثابت وأقلقه غيره والقَلَقِيُّ ضرب من الحلي؛ قال ابن سيده: ولا أدري إلى أي شيء نسب إلا أن يكون منسوباً إلى القَلَق الذي هو الاضطراب كأنه يضطرب في سلكه ولا يثبت،وبالمؤلمنة أحياناً ، بين وقت وآخر غير ثابتين

kaputt
كبت والكَبْتُ: الصَّرْعُ؛ كَبَتَه يَكْبِتُه كَبْتاً، فانْكَبَتَ؛ وقيل: الكَبْتُ صَرْعُ الشيء لوجهه.وفي الحديث: أَن الله كَبَتَ الكافرَ أَي صَرَعَه وخَيَّبَه.وفي التنزيل العزيز: كُبِتُوا كما كُبِتَ الذين من قبلهم؛ وفيه: أَو يَكْبِتَهُمْ فيَنْقَلِبُوا خائبين؛ والكَبْتُ كَسْرُ الرجُلِ وإِخزاؤُه.وكَبَتَ اللهُ العَدُوَّ كَبْتاً: رَدَّه بغيظِه.وبالمؤلمنة مكسور، خرب، تالف ،عاطل

Stab-il
استتب واسْتَتَبَّ الأَمرُ: تَهَيَّأً واسْتَوَى.واسْتَتَبَّ أَمْرُ فلان إِذا اطَّرَد واسْتَقامَ وتَبَيَّنَ، وأَصل هذا من الطَّرِيق الـمُسْتَتِبِّ، وهو الذي خَدَّ فيه السَّيَّارةُ خُدُوداً وشَرَكاً، فوَضَح واسْتَبانَ لمن يَسْلُكه، كأَنه تُبِّبَ من كثرة الوطءِ، وقُشِرَ وَجْهُه، فصار مَلْحُوباً بَيِّناً من جَماعةِ ما حَوالَيْهِ من الأَرض، فَشُبِّهَ الأَمرُ الواضِحُ البَيِّنُ الـمُسْتَقِيمُ به.وبالمؤلمنة مستتب ،مستقر، ثابت وبأضافة
de-stab-ilesierung
غير مستتب

bitte
بتت والبَتُّ: القَطْعُ يقال: بَتَتُّ الحبلَ فانْبَتَّ. ابن سيده: بَتَّ الشيءَ يَبُتُّه، ويَبِتُّه بَتّاً، وأَبَتَّه: قطَعه قَطْعاً وقولهم: تَصَدَّقَ فلانٌ صَدَقَةً بَتاتاً وبَتَّةً بَتْلَةً إِذا قَطَعَها المُتَصَدِّقُ بها من ماله، فهي بائنة من صاحبها، وقد انْقَطَعَتْ منه؛ وفي النهاية: صدقة بَتَّةٌ أَي مُنْقَطِعَةٌ عن الإِمْلاكِ؛ ويقال أعطيتُه هذه القَطيعةَ بَتّاً بَتْلاً. "والبتَّةَ" اشتقاقُه من القَطْع، غير أنّه مستعملٌ في كل أمرٍ يُمضَى ولا يُرجَع فيه.وكلُّ شيءٍ أنفَذْتَه وأمْضَيتَه فقد بتَتَّهُ وبالمؤلمنة الطلب وبت الطلب بالأيجاب
hades

hader
هدر

selek-tieren
سلك والسُّلُوك: مصدر سَلَكَ طريقاً؛ وسَلَكَ المكانَ يَسْلُكُه سَلْكاً وسُلُوكاً وسَلَكَه غَيْرَه وفيه وأَسْلكه إياه وفيه وعليه وبالمؤلمنة اختار، انتقى ، أخذ
selek-tion
انتقائية


direkt
درك الدَّرَكُ: اللحَاق، وقد أَدركه.ورجل دَرَّاك: مُدْرِك كثير الإدْراك والدَّرْك: اللَّحاق والوصول إلى الشيء ، أدركته إدْراكاً ودركاً وبالمؤلمنة الوصول إلى أمر ما مباشرة 


deal
دلل وهو يُدِلُّ بفلان أَي يَثِق به.وأَدَلَّ الرجلُ على أَقرانه: أَخذهم من فوق، وأَدَلَّ البازي على صيده كذلك.ودَلَّه على الشيء يَدُلُّه دَلاًّ ودَلالةً فانْدَلَّ: سدَّده إِليه، ودَلَلْته فانْدَلَّ.والدَّلاَّل: الذي يجمع بين البَيِّعَيْن، والاسم الدَّلالة والدِّلالة، والدِّلالة: ما جعلته للدَّليل أَو الدَّلاَّل.وقال ابن دريد: الدَّلالة، بالفتح، حِرْفة الدَّلاَّل 


dossier
دسس والدَّسُّ: إِدخال الشيء من تحته، دَسَّه يَدُسُّه دَسّاً فانْدَسَّ ودَسَّسَه ودَسَّاه؛ الأَخيرة على البدل كراهية التضعيف.وفي الحديث: اسْتَجِيدوا الخالَ فإِن العِرْقَ دَسَّاسٌ أَي دَخَّال لأَنه يَنْزِعُ في خَفاءٍ ولُطْفٍ.ودسَّه يَدُسُّه دَسّاً إِذا أَدخله في الشيءِ وبالمؤلمنة اضبارة،ملف

quote
كْتَفَتَ المالَ : استوعَبه أَجمع اِكتفاء: (اسم) مصدر اكتفى بـ يكتفي ، اكْتَفِ ، اكتفاءً ، فهو مُكْتَفٍ ، والمفعول مُكْتَفًى به واكْتَفَى بالشيء : استغنى به وقَنِعَ وكفتُّ الشيء أَكْفِتُهُ كَفْتاً، إذا ضممتَه إلى نفسك. قال زهير يصف دِرعاً وأنَّ صاحبها ضمَّها إليه وبالمؤلمنة حصة


lauf
لفف للَّفَف: كثرةُ لحم الفَخذين، وهو في النساء نعت، وفي الرجال عيب. لَفَّ لَفّاً ولفَفاً، وهو أَلَفُّ ولفَّ الشيء يَلُفُّه لَفّاً: جمعه، وقد التَفَّ، وجمعٌ لَفِيفٌ: مجتمع مُلتَفّ من كل مكان؛ قال ساعدةُ بن جؤيَّة: فالدَّهْر لا يَبْقى على حَدَثانِه أَنَسٌ لَفِيفٌ، ذو طَرائفَ، حَوْشَبُ واللَّفُوف: الجماعات؛ قال أَبو قلابة: إذْ عارَتِ النَّبْلُ والتَفُّوا اللُّفُوف، وإذْ سَلُّوا السيوفَ عُراةً بعد أَشْجانِ ورجل ألَفُّ: مَقْرون الحاجبين.وجاء القوم بلَفِّهم ولَفَّتهم ولَفِيفِهم أَي بجماعتهم وأَخلاطهم، وجاء لِفُّهم ولَفُّهم ولَفِيفُهم كذلك.واللَّفِيفُ: القوم يجتمعون من قبائل شتى ليس أَصلهم واحداً.وجاؤوا أَلفافاً أَي لَفِيفاً.ويقال: كان بنو فلان لَفّاً وبنو فلان لقوم آخَرين لَفّاً إذا تحزبوا حِزْبين. وقولهم: جاؤوا ومَن لَفَّ لَفَّهم أَي ومَن عُدَّ فيهم وتأَشَّب إليهم بالمؤلمنة مجرى،مجارٍ


Lif-erant
لفف اللَّفَف: كثرةُ لحم الفَخذين، وهو في النساء نعت، وفي الرجال عيب. لَفَّ لَفّاً ولفَفاً، وهو أَلَفُّ.ولفَّ الشيء يَلُفُّه لَفّاً: جمعه، وقد التَفَّ، وجمعٌ لَفِيفٌ: مجتمع مُلتَفّ من كل مكان؛ قال ساعدةُ بن جؤيَّة: فالدَّهْر لا يَبْقى على حَدَثانِه أَنَسٌ لَفِيفٌ، ذو طَرائفَ، حَوْشَبُ واللَّفُوف: الجماعات؛ قال أَبو قلابة: إذْ عارَتِ النَّبْلُ والتَفُّوا اللُّفُوف، وإذْ سَلُّوا السيوفَ عُراةً بعد أَشْجانِ ورجل ألَفُّ: مَقْرون الحاجبين.وأَلفَّ الرجل رأْسه إذا جعله تحت ثوبه، وتَلفَّفَ فلان في ثوبه والتفَّ به وتَلَفْلَف به وبالمؤلمنة موزع البضائع الذي يلتف من مكان إلى آخر


Ver-ein-bar-ung
بر وبَرَّ يَبَرُّ إِذا صَلَحَ وبَرَّ في يمينه يَبَرُّ إِذا صدقه ولم يَحْنَثْ وبالمؤلمنة اتفاق
bar
وبارٌّ من قوم بَرَرَةٍ وأَبْرَارٍ والمصدر البِرُّ وفي حديث الاعتكاف: أَلْبِرَّ تُرِدْنَ؛ أَي الطاعةَ والعبادَةَ وبالمؤلمنة من أضداد اللصوص الحانة أو البار على غرار سرقة مأثرة "المؤمن للمؤمن كاليدين تغسل إحداهما الأخرى" واستعمالها بهذه الصيغة
eine hand wäscht die andere
يد تغسل الأخرى
لتوصيف العلاقات المافيوية كما فعل اللصوص بالتوبة
be-täub-en
التي أصبحت تخديراً


Inte-ger-ation
قر والقُرّ، بالضم: القَرار في المكان، تقول منه قَرِرْتُ بالمكان، بالكسر، أَقَرُّ قَراراً وقَرَرْتُ أَيضاً، بالفتح، أَقِرُّ قراراً وقُروراً، وقَرَّ بالمكان يَقِرُّ ويَقَرُّ، والأُولى أَعلى؛ قال ابن سيده: أَعني أَن فَعَلَ يَفْعِلُ ههنا أَكثر من فَعَلَ يَفْعَلُ قَراراً وقُروراً وقَرّاً وتَقْرارةً وتَقِرَّة، والأَخيرة شاذة؛ واسْتَقَرَّ وتَقارَّ واقْتَرَّه فيه وعليه وقَرَّره وأَقَرَّه في مكانه فاستقرَّ. وأَقَرَّ القومُ: دخلوا في القُرِّ وقارّه مُقارَّةً أَي قَرّ معه وسَكَنَ وبالمؤلمنة دمج والدُّموجُ بالعربية : دخول الشيءِ في الشيءِ


rund
رند والرَّنْد: الآس؛ وقيل: هو العود الذي يُتبخر به، وقيل: هو شجر من أَشجار البادية وهو طيب الرائحة يستاك به، وليس بالكبير، وله حب يسمى الغارَ، واحدته رَنْدَة؛ وأَنشد الجوهري: ورَنْداً ولُبْنَى والكِباءَ المُقَتِّرا قال أَبو عبيد: ربما سموا عود الطيب الذي يتبخر به رنداً، وأَنكر أَن يكون الرند الآس وروي عن أَبي العباس أَحمد بن يحيى أَنه قال: الرند الآس عند جماعة أَهل اللغة إِلا أَبا عمرو الشيباني وابن الأَعرابي، فإِنهما قالا: الرند الحَنْوَة وهو طيب الرائحة. قال الأَزهري: والرَّند عند أَهل البحرين زكيبة أسفلها يتخذ شكلاً دائرياً وأعلاها مخروطياً وتُسَفُّ من الخيش أو من خوص النخل، ثم تخَيَّط وتضرب بالشُّرُط المفتولة من الليف حتى تَتَمَتَّن، فيقوم قائماً ويُعَرَّى بعُرىً وثيقة ينقل فيه الرطب أَيام الخِراف، يحمل منه رندان على الجمل القَويّ، قال: ورأَيت هَجَريّاً يقول له النَّرْد، وكأَنه مقلوب، ويقال له القَرْنة أَيضاً وبالمؤلمنة مستدير ،دائري، مكور


vital

فتل الفاء والتاء واللام أصلٌ صحيح يدلُّ على شيء. من ذلك: فتَلت الحبلَ وغيرَه ويقال فَتِلَتْ ذراعُه : اشتدَّ عَصَبُه.
وفَتِلَ َ فَتَلاً : انْدَمَجَ وقَوِي ومفتول العَضَلات : قوِيّ ، شديد وبالمؤلمنة حيوي



region
رقق والرَّقِيقُ: نقيض الغَلِيظ والثَّخِينِ.والرِّقَّةُ: ضدُّ الغِلَظ؛ رَقَّ يَرِقُّ رِقَّة فهو رَقِيقٌ ورُقاقٌ وأَرَقَّه ورَقَّقه والأُنثى رَقيقةٌ ورُقاقةٌويقال للأرض الليِّنَةِ: رِقٌّ.وأَرْضٌ أَرِيضةٌ أَي مُعْجِبة.ويقال: نزلنا أَرْضاً أَرِيضةً أَي مُعْجِبةً للعَينِ، وشيءٌ عَرِيضٌ أَرِيضٌ: إِتباع له وبعضهم يفرده؛ وأَنشد ابن بري: عَريض أَرِيض باتَ يَيْعِرُ حَوْلَه، وباتَ يُسَقِّينا بُطونَ الثَّعالِبِ وتقول: جَدْيٌ أَرِيضٌ أَي سمين. ورجل أَريضٌ بَيِّنُ الأَرَاضةِ: خَلِيقٌ للخير متواضع، وقد أَرُضَ. الأَصمعي: يقال هو آرَضُهم أَن يفعل ذلك أَي أَخْلَقُهم.ويقال: فلانٌ أَرِيضٌ بكذا أَي خَلِيق به.ورَوْضةٌ أَرِيضةٌ: لَيِّنةُ المَوْطِئِ؛ قال الأَخطل: ولقد شَرِبْتُ الخمرَ في حانوتِها، وشَرِبْتُها بأَرِيضةٍ مِحْلالِ وقد أَرُضَتْ أَراضةً واسْتَأْرَضَت.وامرأَة عَرِيضةٌ أَرِيضةٌ: وَلُودٌ كاملة على التشبيه بالأَرْض وبالمؤلمنة اقليم،منطقة

regent
رجن رَجَنَ بالمكان يَرْجُنُ رُجوناً: أقام به.والراجِنُ: الآلِفُ، مثل الداجِنِ. قال الفراء: رَجَنَتِ الإبل ورَجِنَتْ أيضاً بالكسر، وهي راجِنَةٌ.وقد رَجَّنتُها أنا وأَرْجَنْتُها، إذا حبستَها لتعلفَها ولم تسرِّحْها.رجَنَ الحَيَوَانَ : حَبَسَ الحَيَوانَ ، وَأسَاءَ عَلَفَهُ فَهُزِلَ ، أَوْ حَبَسَهُ فِي الْمَنْزِل عَلَى العَلَفِ فَلَمْ يَسْرَحْ / وفي حديث عمر : حديث شريف فإِن الرَّجْنَ للماشية عليها شديد ، ولها مُهْلِك ورَجَنَ فلانٌ دابَّته رَجْناً: حبَسها وأساءَ علَفَها حتّى تُهزَل، ورَجَنَتْ هي بنفسها رُجُوناً، يتعدّى ولا يتعدّى، فهي شاةٌ راجِنٌ رَجَّهُ عَنِ السَّيْرِ : حَبَسَهُ وَمَنَعَهُ عَنْه وبالمؤلمنة حاكم،وصي،و
regie
الأخراج و
regime
الحكم
regierung
الحكومة و
regiment
السلطة منها


akademisch
الكَدْم: تَمَشْمُشُ العَظم وتَعَرُّقُه، وقيل: هو العَض بأَدنى الفم كما يَكْدُمُ الحِمار، وقيل: هو العَض عامة، كدَمه يَكْدُمُه ويَكْدِمُه كَدْماً، وكذلك إذا أَثَّرْت فيه بجديدة؛ وقال طرفة:
سَقَتْهُ إياةُ الشمسِ إلاَّ لِثاتِه أُسِفَّ   وَلَمْ تَكْدِمْ عليه، بإثْمِدِ
وإنه لَكَدَّامٌ وكَدُوم أي عَضُوض والعِضُّ: الداهِيةُ وفي حديث العرنيين: فلقد رأَيتهم يَكْدِمُون الأَرض بأَفواههم أي يقبضون عليها ويَعَضُّونها وبالمؤلمنة جامعي

mächt-ig
ختت والخَتُّ: الطَّعْنُ بالرماح مُدارَكاً.والخَتَتُ: فُتُور يَجِدُه الإِنسان في بدنه.وأَخَتَّ لرجلُ، فهو مُخِتٌّ إِذا انكسَرَ واسْتَحْيا إِذا ذُكِرَ أَبوه؛ قال الأَخطل:
فمنْ يَكُ عن أَوائِله مُخِتّاً   فإِنَّكَ، يا وَلِيدُ، بهم فَخُورُ
والمُخِتُّ: المنكسر خوَاتَ العَامِلَ : طَرَدَهُ وخاتَ البازى أو العُقَابُ خاتَ خوتًا وهو مخت: انقضّ على الصيد يأخذه فَسُمِع لجَناحِه صَوْتٌ وخاتَ : أَسَنٌ وخاتَ الشيءَ : اختطفه وبالمؤلمنة قوي،مرهوب الجانب،متحكم بشئ ما وطويل الباع والـ
macht
منها

Part-ei
برت البُرْتُ بالضم: الدَليل وبالمؤلمنة الحزب

zünd-en
زند والزَّنْدُ والزَّنْدَةُ: خشبتان يستقدح بهما، فالسفلى زَنْدَةٌ والأَعلى زَنْدٌ؛ ابن سيده: الزَّنْدُ العود الأَعلى الذي يقتدح به النار، والجمع أَزْنُدٌ وأَزْنادٌ وزُنودٌ وزِنادٌ، وأَزانِدُ جمع الجمع وبالمؤلمنة أشعل، أوقد،اتقد، التهب،ولع

meckern
مكروه وأَكْرَهَه عليه فتكارَهَه.وتكَرَّهَ الأَمْرَ: كَرِهَه وأَكْرهْتُه: حَمَلْتُه على أَمْرٍ هو له كارهٌ، وجمع المكروه مَكارِه القبُح وأثار الاشمئزاز والبُغضَ وبالمؤلمنة متذمر ، معيب ومتبرم


Koaliti-on
قلس والقَلْس حَبْل ضخم من لِيفٍ أَو خُوص تحالف، تآلف، اتحاد


resum-ieren
رزم وقد رَزَمَ يَرْزِمُ ويَرْزُمُ رُزوما ورُزاماً، بضمهما.وأرْزَمَ الرَّعْدُ: اشْتَدَّ صوتُهُ ورَزَّمَ الثيابَ تَرْزِيماً: شَدَّها،والمُرازَمَةُ في الطعامِ: المُعاقَبَةُ، بأن يأكُلَ يوماً لَحماً ويوماً عَسَلاً ويوماً لبناً ونحوَهُ، لا يُداوِمُ على شيء، وأن يَخْلِطَ الأكْلَ بالشُّكْرِ، واللَّقَمَ بالحمدِ، أو أكْلُ اللَّيِّن واليابِسِ، والحُلْوِ والحامِضِ، والجَشِبِ والمَأْدومِ، وبِكُلٍّ فُسِّرَ قولُ عمر، رضي الله تعالى عنه:" إذا أكلتُمْ فَرازِمُوا".ورَازَمَ بينهما: جَمَعَ،ورزم الشيءَ يَرْزِمُهُ ويَرْزُمُهُ: جَمَعَهُ في ثَوْبٍ وبالمؤلمنة اختصر، لخص،أوجز


reduz-ieren
ردس ورَدَسَ الشيءَ يَرْدُسُه ويَردِسُه رَدْساً: دَكَّه بشيء صُلْبٍ.والمِرْداس: ما رُدِسَ به.ورَدَسَ يَرْدِسُ رَدْساً وهو بأَي شيء كان.
حَرْف عَلاة ذلة خُفِّ مِرْدَسِ  دامي الأظَلِّ مُنْعَلٍ مُلَـدَّسِ
والتركيب يدل على لُصُوق شَيْءٍ بِشَيْءٍ حتى يأْخُذَ منه وردس الحَجَرَ بالحَجَرِ يَرْدُسُهُ ويَرْدِسُه: كَسَرَهُ ورَدَسَهُ : دَقَّه وكَسَرَه والكِسْرَةُ القِطْعَة المَكْسورة من الشيء، والجمع كِسَرٌ مثل قِطْعَةٍ وقِطَع.والكُسارَةُ والكُسارُ: ما تَكَسَّر من الشيء والكَسْرُ من الحساب: ما لا يبلغ سهماً تامّاً والجمع كُسورٌ وبالمؤلمنة قلل، خفض،نقص

fehler
فلل فلُّ بالفتح: واحد فُلولِ السيف، وهي كسورٌ في حدّه.وسيفٌ أفَلُّ بيِّن الفَلَلِ.ونَضِيٌّ مُفَلَّلٌ، إذا أصاب الحجارة فكسرته.وتَفَلَّلَتْ مضاربه، أي تكسَّرت.
ويقال أيضاً: جاء فَلُّ القوم، أي منهزموهم، يستوي فيه الواحد والجمع. يقال: رجلٌ فَلٌّ، وقومٌ فَلٌّ، وربَّما قالوا: فَلولٌ وفِلالٌ.وفَللتُ الجيش: هزمته.وفَلٌّهُ يَفُلُّهُ بالضم، يقال فَلَّهُ فانْفَلَّ، أي كسره فانكسر وبالمؤلمنة خطأ،عيب،حطيئة

kap-ieren
كبب وأَكَبَّ على الشيءِ: أَقبل عليه ولزمه.وكَبْكَبَ الشيءَ: قَلَبَ بعضَه على بعض.ونَكَبَ كِنانَتَه يَنْكُبُها نَكْباً: نَثَرَ ما فيها، وقيل إِذا كَبَّها ليُخْرِجَ ما فيها من السِّهام وفي حديث سَعْدٍ، قال يوم الشُّورَى: إِني نَكَبْتُ قرَني والقرن بالتحريك جعبة صغيرة تقرن الى الكبيرة والفالج السهم الفائز في النضال.والمعنى اني نظرت في الآراء وقلبتها فاخترت الرأي الصائب منها فأَخَذْتُ سَهْمِي الفالِـجَ أَي كَبَبْتُ كِنانَتي وفي حديث الحجاج: أَن أَمير المؤْمنين نَكَبَ كنانَتَه، فَعَجَم عِـيدانَها وبالمؤلمنة أدرك،فهم،فطن


gift
كفت الكَفْتُ: صَرْفُكَ الشيءَ عن وَجْهه. كَفَته يَكْفِتُه كَفْتاً فانْكَفَتَ أَي رَجَعَ راجعاً.وكَفَتَه عن وَجْهه أَي صَرَفه.والكَفْتُ المَوْتُ؛ يقال: وقَعَ في الناس كَفْتٌ شديد أَي موت وبالمؤلمنة سم


gips
جبس

matt
مات وبالمؤلمنة مات، متعب، عاطل، شاحب، ضعيف، غير مقنع، منهك


duel
والدُّؤْلول الداهية، والجمع الدّآلِيل ووقع القومُ في دُؤْلُول أَي في اختلاط من أَمرهم. أَبو زيد: وقعوا من أَمرهم في دُولول أَي في شِدَّة وأَمر عظيم، قال الأَزهري: جاء به غير مهموز.وفي حديث خزيمة: إِن الجَنَّة محظور عليها بالدَّآلِيل أَي بالدواهي والشدائد، وهذا كقوله: حُفَّتْ بالمَكاره وبالمؤلمنة مبارزة


sack
الزَّقُّ وهو القربة

asyl
سأل وسَأَلَ يَسْأَلُ سُؤَالاً وسَآلَةً ومَسْأَلةً وتَسْآلاً وسَأَلَةً السُّول ما سأَلَتْه وما ـ أسأل ـ أنا وفي التنزيل العزيز: قال قد أُوتِيتَ سُؤْلَك يا موسى؛ أَي أُعْطِيت أُمْنِيَّتك التي سَأَلْتها وبالمؤلمنة التجأ إلى ،مأوى


ge-nehmig-t
نَمَقَ ,نَمَقَ عَيْنَه: لَطَمَها،ولطم الكِتابَ: كَتَبَهُ.نَمَقُ الطريق: لَقَمُه.ورُطَبٌ مُنْمِقٌ، كمُحْسِنٍ: مالَه نَوىً، وأنْمَقَتِ النَّخْلَةُ.
ولَطَّم الكتاب: ختَمه وبالمؤلمنة مقبول



be-schränk-en
شَرْنَقَ شَرْنَقَ: قَطَعَ وبالمؤلمنة حدد، ضيق، قصر



beein-fluss-en
أفلس وفلوس وشيءٌ مُفَلَّسٌ اللَّوْنِ: على جِلْدِه لُمَعٌ، كالفُلوسِ وبالمؤلمنة أثر في، انفعل لـ ، تأثر بي


 
be-fähig-en
فَهِقَ فَهِقَ الإِناءُ، كفرحَ، فَهْقاً، ويُحَرَّكُ: امْتَلأَ والفَهَقُ والفَهْق: اتساع كل شيءٍ ينبع منه ماء أو دم وتَفَيْهَقَ في الكلام: تمكن منه وأجاده وتوسع فيه، وأصله الفَهْقُ وهو الامتلاء كأنه ملأَ به فمه.والفَيْهَقُ: البلد الواسع ورجل مُتفَيْهق: متفتح بالبَذَخ متسع. ابن الأعرابي: كل شيء توسع فقد تَفَهّق.وبئر مفْهاق: كثيرة الماء؛ قال حسان: على كلّ مِفْهاقٍ خَسِيفٍ غُرُوبُها، تُفَرَّغ في حَوْض من الماء أسْجَلا الغُروب ههنا: ماؤها.وتَفَيْهق في مشيته: تبختر، وتَفَيُحق كَتَفَيْهق على البدل.والمُنْفَهِقُ الواسع؛ وأنشد: والعِيسُ فوق لاحِب مُعَبَّدِ، غُبْرِ الحَصى مُنْفَهِقٍ عمَرَّدِ وفَهِقَ الإناءُ بالكسر، يَفْهَقُ فَهْقاً وفَهَقاً إذا امتلأَ حتى يتصبب.وأفْهْقْت السقاء: ملأته. وفي الذي يفهق كلامه ويَملأُ به فمَه قال الأعشى:
تَروحُ على آلِ المحلِّق جَفنةٌ  كجابيةِ الشَّيخ العراقيِّ تَفهقُ
قال الخليل: الفَيْهق: الواسعُ من كلِّ شيء، حتى يقالُ مفازةٌ فيهق وبالمؤلمنة أهل، مكن،قدر



schlech-t
شلل والشَّلَلُ: يُبْسُ اليَدِ وذَهابُها، وقيل: هو فَساد في اليد، شَلَّتْ يَدُه تَشَلُّ بالفتح شَلاًّ وشَلَلاً وأَشَلَّها اللهُ. قال اللحياني: شَلَّ عَشْرُه وشَلَّ خَمْسُه، قال: وبعضهم يقول شَلَّت، قال: وهي أَقَلُّ، يعني أَن حذف علامة التأْنيث في مثل هذا أَكثر من إِثباتها؛ وأَنشد:فَشَلَّتْ يَميني، يَوْمَ أَعْلُو ابْنَ جَعْفَرٍ وشَلَّ بَناناها، وشَلَّ الخَناصِرُ ورَجُلٌ أَشَلُّ، وقد أَشَلَّ يَدَه، ولا شَلَلاً ولا شَلالِ: مَبْنِيَّة كَحَذَامِ أَي لا تَشْلَلْ يَدُك.ويقال في الدعاء: لا تَشْلَلْ يَدُك ولا تَكْلَلْ.وقد شَلِلْتَ يا رَجُل، بالكسر، تَشَلُّ شَلَلاً أَي صِرْت أَشَلَّ، والمرأَة شَلاَّء.والشَّلَلُ في الثوب: أَن يصيبه سوادٌ أَو غيره فإِذا غُسِل لم يَذْهَب ومُتَشَلْشِلٌ: قَليلُ اللحمِ، خَفيفٌ فيما أخَذَ فيه.وبالمؤلمنة عيب،ردئ،سئ




flach
فلق والفَلَقُ المطمئن من الأَرض بين الرَّبْوَتَينِ؛
 وبالأُدْمِ تَحْدي عليها الرِّحال، وبالشَّوْل في الفَلَقِ العاشب
 ويقال: كان ذلك بفالِق كذا وكذا؛ يريدون المكان المنحدر بين رَبْوَتَيْن، وجمع الفَلَق فُلْقان مثل خَلَق وخُلْقان، وهو الفالِقُ، وقيل: الفالِق فضاء بين خَلَق وخُلْقان، وهو الفالِقُ، وقيل: الفالق فضاء بين شَقِيقَتين من رمل، وجمعهما فُلْقان كحاجِرٍ وحُجْران.وقال أَبو حنيفة: قال أَبو خيرة أو غيره من الأعراب: الفالِقَةُ، بالهاء، تكون وسط الجبال تنبت الشجر وتُنْزَلُ ويبيت بها المال في الليلة القَرَّة، فجعل الفالِقَ من جَلَد الأرض، قال: وكلا القولين ممكن.وفي حديث الدجال: فأَشرق على فَلَقٍ من أَفْلاق الحَرَّة؛ الفَلَقُ، بالتحريك: المطمئِنُّ من الأرض بين رَبوَتَين.وبالمؤلمنة مسطح،منبسط،مسنوٍ

Fläch-e
فلق وبالمؤلمنة سطح،مساحة،مستوى،رقعة



Droh-en
دره دَرَه على القَوم: هَجَم ابن الأَعرابي: دَرَهَ فلانٌ علينا ودَرَأَ إِذا هَجَمَ من حيث لم نَحْتَسِبْه.ودارِهاتُ الدَّهْرِ: هَواجِمُه؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد: عَزِيرٌ عَليَّ فَقْدُه فَفَقَدْتُه، فبانَ وخَلَّى دارِهاتِ النوائبِ دارِاهاتُها: هاجماتُها.
ويقال: إِنه لَذُو تُدْرَإِ وذو تُدْرَهٍ إِذا كان هَجَّاماً على أَعدائه من حيث لايحتسبون؛ وقول أَبي النجم: سُبِّي الحَماةَ وادْرَهِي عليها إِنما معناه: اهْجُمِي عليها وأَقْدِمِي.

nieder
ندر ونَدَرَ الشيءُ يَنْدُرُ نُدُوراً: سَقَط، وقيل: سَقَطَ وشذَّ، وقيل: سقط من خَوْف شيء أَو من بين شيء أَو سقط من جَوْف شيء أَو من أَشياء فظهرَ.ونوادِرُ الكلام تَنْدُر، وهي ما شَذَّ وخرج من الجمهور، وذلك لظُهوره.وأَندَرَه غيرُه أَي أَسقطه.
وبالمؤلمنة إلى أسفل،منخفض،سقوط


Be-deut-ung

ويقال: لا أَفْعَلُه بَتَّةً، ولا أَفعلهُ البَتَّةَ، لكل أَمرٍ لا رَجْعة فيه؛ ونَصْبُه على المصدر. قال ابن بري: مذهب سيبويه وأَصحابه أَن البَتَّةَ لا تكون إِلاَّ معرفة البَتَّةَ لا غَيْرُ، وإِنما أَجازَ تَنْكِيرَه الفراءُ وَحْدَه، وهو كوفيٌّ.وقال الخليل بن أَحمد: الأُمورُ على ثلاثة أَنحاءٍ، يعني على ثلاثة أَوجه: شيءٌ يكون البَتَّةَ، وشيءٌ لا يكونُ البَتَّةَ، وشيءٌ قد يكون وقد لا يكون. فأَما ما لا يكون، فما مَضَى من الدهر لا يرجع؛ وأَما ما يكون البَتَّة، فالقيامةُ تكون لا مَحالة؛ وأَما شيءٌ قد يكون وقد لا يكون، فمِثْل قَدْ يَمْرَضُ وقد يَصِحُّ.وبَتَّ عليه القضاءَ بَتّاً، وأَبَتَّه: قطعه.وسكرانُ ما يَبُتُّ كلاماً أَي ما يُبَيِّنُه.وفي المحكم: سَكْرانُ ما يَبُتُّ كلاماً، وما يَبِتُّ، وما يُبِتُّ أَي ما يقطعه وبالمؤلمنة مغزى، معنى ، مهم



erb-e
أرب والإِرْبَةُ والإِرْبُ: الحاجةُ.وفيه لغات: إِرْبٌ وإِرْبَةٌ وأَرَبٌ ومَأْرُبةٌ ومَأْرَبَة وفي حديث عائشة، رضي اللّه تعالى عنها: كان رسولُ اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، أَمْلَكَكُمْ لإِرْبِه أَي لحاجَتِه، تعني أَنه، صلى اللّه عليه وسلم، كان أَغْلَبَكم لِهَواهُ وحاجتِه أَي كان يَمْلِكُ نَفْسَه وهَواهُ.وتَأْرِيبُ الشيءِ: تَوْفِيرُه وتَأْرِيبُ الشيءِ: تَوْفِيرُه، وقيل: كلُّ ما وُفِّرَ فقد أُرِّبَ، وكلُّ مُوَفَّر مُؤَرَّبٌ وبالمؤلمنة وارث، ورثاء، وريث، مخلفات، مترتبات على ، توفر على عن أو نـ




bau
بوأ وباءَ إِلى الشيء يَبُوءُ بَوْءاً: رَجَعَ.وبُؤْت إِليه وأَبَأْتُه، عن ثعلب، وبُؤْته، عن الكسائي، كأَبَأْتُه، وهي قليلة.والباءة، مثل الباعةِ، والباء: النِّكاح.وفي الحديث أَنه قال: في المدينة ههُنا المُتَبَوَّأُ.وأَباءَه مَنْزِلاً وبَوَّأَه إِيَّاهُ وبَوَّأَه له وبَوَّأَهُ فيه، بمعنى هَيَّأَه له وأَنْزَلَه ومَكَّنَ له فيه. قال: وبُوِّئَتْ في صَمِيمِ مَعْشَرِها، * وتَمَّ، في قَوْمِها، مُبَوَّؤُها أَي نَزَلَت من الكَرم في صَمِيمِ النَّسب.والاسم البِيئةُ.واسْتَباءه أَي اتَّخَذَهُ مَباءة.وتَبَوَّأْتُ منزلاً أَي نَزَلْتُه.وقوله تعالى: والذِين تَبَوَّأُوا الدارَ والإِيمانَ، جَعلَ الإِيمانَ مَحَلاًّ لهم على المَثَل؛ وقد يكون أَرادَ: وتَبَوَّأُوا مكانَ الإِيمانِ وبَلَدَ الإِيمانِ، فحَذَف.وتَبَوَّأَ المكانَ: حَلَّه وبالمؤلمنة مبنى،دار، بيت


be-leb-en
لبب لُبُّ كلِّ شيءٍ، ولُبابُه: خالِصُه وخِـيارُه، وقد غَلَبَ اللُّبُّ على ما يؤكل داخلُه، ويُرْمى خارجُه من الثَّمر.ولُبُّ الجَوْز واللَّوز، ونحوهما: ما في جَوْفه، والجمعُ اللُّـبُوبُ؛ تقول منه: أَلَبَّ الزَّرْعُ، مثل أَحَبَّ، إِذا دَخَلَ فيه الأُكلُ.
ولَـبَّبَ الـحَبَّ تَلْبِـيباً: صار له لُبٌّ.ولُبُّ النَّخلةِ: قَلْبُها.وخالِصُ كلِّ شيءٍ: لُبُّه. الليث: لُبُّ كلِّ شيءٍ من الثمار داخلُه الذي يُطْرَحُ خارجُه، نحو لُبِّ الجَوْز واللَّوز. قال: ولُبُّ الرَّجُل: ما جُعِل في قَلْبه من العَقْل.
وشيءٌ لُبابٌ: خالِصٌ. ابن جني: هو لُبابُ قَومِه، وهم لُبابُ قومهم، وهي لُبابُ قَوْمها؛ قال جرير: تُدَرِّي فوقَ مَتْنَيْها قُروناً * على بَشَرٍ، وآنِسَـةٌ لُبابُ والـحَسَبُ: اللُّبابُ الخالصُ، ومنه سميت المرأَة لُبابَة.
وفي الحديث: إِنـَّا حَيٌّ من مَذْحجٍ، عُبابُ سَلَفِها ولُبابُ شرَفِها. اللُّبابُ: الخالِصُ من كل شيءٍ، كاللُّبِّ.
واللُّبابُ: الخالِصُ من كلِّ شيءٍ؛ قال ذو الرمة يصف فحلاً مِئناثاً:
 سِـبَحْلاً أَبا شِرْخَينِ أَحْيا بَناتِه * مَقالِـيتُها، فهي اللُّبابُ الـحَبائسُ
 وقال أَبو الحسن في الفالوذَج: لُبابُ القَمْحِ بِلُعابِ النَّحْل.ولُبُّ كلِّ شيءٍ: نفسُه وحَقِـيقَتُه.وبالمؤلمنة أنعش،أحيا،نشط



send-en
سند السَّنَدُ: ما ارتَفَعَ من الأَرض في قُبُل الجبل أَو الوادي، والجمع أَسْنادٌ، لا يُكَسَّر على غير ذلك.وكلُّ شيءٍ أَسندتَ إِليه شيئاً، فهو مُسْنَد.وقد سنَدَ إِلى الشيءِ يَسْنُدُ سُنوداً واستَنَدَ وتسانَد وأَسْنَد وأَسنَدَ غيرَه.ويقال: سانَدته إِلى الشيء فهو يتَسانَدُ إِليه أَي أَسنَدتُه إِليه؛ قال أَبو زيد: سانَدُوه، حتى إِذا لم يَرَوْه شُدَّ أَجلادُه على التسنيد وما يُسْنَدُ إِليه يُسَمَّى مِسْنَداً، وجمعه المَسانِدُ. الجوهري: السَّنَدُ ما قابلك من الجبل وعلا عن السفح.والسَّنَدُ سنود القوم في الجبل.وفي حديث أُحُد: رأَيت النساءَ يُسْنِدْن في الجبل أَي يُصَعِّدْن، ويروى بالشين المعجمة وسنذكره.وفي حديث عبد الله بن أَنيس: ثم أَسنَدوا إِليه في مَشْرُبة أَي صَعِدوا.وخُشُبٌ مُسَنَّدة: شُدِّد للكثرة.وتَسانَدْتُ إِليه: استَنَدْتُ.وساندْت الرجلَ مسانَدَةً إذا عاضَدْتَهُ وكاتَفْتَه ويقال للدعِيِّ: سَنِيدٌ؛ قال لبيد: كريمٌ لا أَجدُّ ولا سَنِيدُ وسَنَد في الخمسين مثلَ سُنود الجبل أَي رَقيَ، وفلانٌ سَنَدٌ أَي معتَمَدٌ.وأَسنَد في العَدْو: اشتدّ وجَمَّد.وأَسنَد الحديثَ: رفعه. الأَزهري: والمُسْنَد من الحديث ما اتصل إِسنادُه حتى يُسْنَد إِلى النبي، صلى الله عليه وسلم، والمُرْسَل والمُنْقَطِع ما لم يتصل.والإِسنادِ في الحديث: رَفْعُه إِلى قائله وبالمؤلمنة بعث،ارسل،أذاع،
.



dauer
دور ودَارَ الشيءُ يَدُورُ دَوْراً ودَوَرَاناً ودُؤُوراً واسْتَدَارَ وأَدَرْتُه أَنا ودَوَّرْتُه وأَدَارَه غيره ودَوَّرَ به ودُرْتُ به وأَدَرْت اسْتَدَرْتُ، ودَاوَرَهُ مُدَاوَرَةً ودِوَاراً: دَارَ معه؛ قال أَبو ذؤيب: حتى أُتِيح له يوماً بِمَرْقَبَةٍ ذُو مِرَّةٍ، بِدِوَارِ الصَّيْدِ، وَجَّاسُ عدّى وجاس بالباء لأَنه في معنى قولك عالم به.والدهر دَوَّارُ بالإِنسان ودَوَّارِيُّ أَي دائر به على إِضافة الشيء إِلى نفسه؛ والدُّوَارُ والدَّوَارُ: كالدَّوَرَانِ يأْخذ في الرأْس.ودِيَر به وعليه وأُدِيرَ به: أَخذهن الدُّوَارُ من دُوَارِ الرأْس.وتَدْوِيرُ الشيء: جعله مُدَوَّراً.وفي الحديث: إِن الزمان قد اسْتَدَار كهيئته يوم خلق الله السموات والأَرض. يقال: دَارَ يَدُورُ واستدار يستدير بمعنى إِذا طاف حول الشيء وإِذا عاد إِلى الموضع الذي ابتدأَ منه؛ ومعنى الحديث أَن العرب كانوا يؤخرون المحرم إِلى صفر، وهو النسيء، ليقاتلوا فيه ويفعلون ذلك سنة بعد سنة فينتقل المحرم من شهر إِلى شهر حتى يجعلوه في جميع شهور السنة، فلما كانت تلك السنة كان قد عاد إِلى زمنه المخصوص به قبل النقل ودارت السنة كهيئتها الأُولى.ودُوَّارَةُ الرأْس ودَوَّارَتُه: طائفة منه.والدهرُ دَوَّارٌ به ودَوَّارِيٌّ: دائِرٌ.وبالمؤلمنة مدة زمنية ،دوام، فترة

macht
مخت وهو من الأضداد الخَتُّ: الطَّعْنُ بالرماح مُدارَكاً والخَتَتُ: فُتُور يَجِدُه الإِنسان في بدنه والمخث المنكسر وأَخَتَّ الرجلُ: اسْتَحْيا وسَكَتَ. التهذيب: أَخَتَّ لرجلُ، فهو مُخِتٌّ إِذا انكسَرَ واسْتَحْيا إِذا ذُكِرَ أَبوه؛ قال الأَخطل:
فمنْ يَكُ عن أَوائِله مُخِتّاً، فإِنَّكَ، يا وَلِيدُ، بهم فَخُورُ والمُخِتُّ: المنكسر وبالمؤلمنة مقدرة،طاقة،سلطة

poliz-ei
بلس وأَبْلَسَ الرجلُ: قُطِعَ به؛ عن ثعلب.وأَبْلَس سكت.وأَبْلَسَ من رحمة اللَّه أَي يَئِسَ ونَدِمَ، ومنه سمي إبليس وكان اسمه عزازيلَ.وفي التنزيل العزيز: يومئذ يُبْلِسُ المجرمون.وبُولَسُ، بضم الباء وفتح اللام: سِجْنٌ بِجَهَنَّمَ وبالمؤلمنة بوليس ،شرطة

volk
فلك الفَلَك: مَدارُ النجوم، والجمع أَفْلاك.والفَلَكُ واحد أَفْلاك النجوم، وفَلَكُ كل شيء: مُسْتداره ومُعْظمه.وفَلَكُ البحر: مَوْجُه المسْتَدير المترَدّد وبالمؤلمنة شعب،ناس،قوم،عوام


schlag
شَّلْقُ ,الشَّلْقُ: الضَّرْبُ بالسَّوْطِ وغيرِهِ، والجماعُ، وخَرْقُ الأُذُنِ طولاً وبالكسرِ وبالمؤلمنة ضربة،لكمة،صفعة




poliz-ei
بلس وأَبْلَسَ الرجلُ: قُطِعَ به؛ عن ثعلب.وأَبْلَس سكت.وأَبْلَسَ من رحمة اللَّه أَي يَئِسَ ونَدِمَ، ومنه سمي إبليس وكان اسمه عزازيلَ.وفي التنزيل العزيز: يومئذ يُبْلِسُ المجرمون.وبُولَسُ، بضم الباء وفتح اللام: سِجْنٌ بِجَهَنَّمَ وبالمؤلمنة بوليس ،شرطة

volk
فلك الفَلَك: مَدارُ النجوم، والجمع أَفْلاك.والفَلَكُ واحد أَفْلاك النجوم، قال: ويجوز أَن يجمع على فُعْل مثل أَسَدٍ وأُسْدٍ، وخَشَب وخُشْب.
وفَلَكُ كل شيء: مُسْتداره ومُعْظمه.وفَلَكُ البحر: مَوْجُه المسْتَدير المترَدّد وبالمؤلمنة شعب،ناس،قوم،عوام



schlag
شَّلْقُ ,الشَّلْقُ: الضَّرْبُ بالسَّوْطِ وغيرِهِ، والجماعُ، وخَرْقُ الأُذُنِ طولاً وبالكسرِ وبالمؤلمنة ضربة،لكمة،صفعة



milit-är
مَلَته يَمْلِته مَلْتاً، كمَتَله أَي زَعْزَعَه أَو حَرَّكه. قال الأَزهري: لا أَحفظ لأَحد من الأَثمة في مَلَت شيئاً؛ وقد قال ابن دريد في كتابه: مَلَتُّ الشيءَ مَلْتاً، ومَتَلْتُه مَتْلاً إِذا زَعْزَعْته أو حركته قال الهُذَليّ:
كما انخَرَطَ الحَبْلُ فوق المَحَالِ  وتَرْمَدُّ هَمْلَجَةً زَعْزَعاً
وبالمؤلمنة عسكري


trüg-erisch
رَقْرَقْت الثوب بالطِّيب: أَجْريته فيه؛ قال الأَعشى: وتَبْرُدُ بَرْدَ رِداء العَرُو س بالصَّيْفِ رَقْرَقْتَ فيه العَبِيرا ورَقْرَقَ الثَّرِيدَ بالدَّسَم: آدَمَه به، وقيل: كثَّره.ورَقْراقُ السحاب: ما ذهَب منه وجاء.والرَّقراقُ: تَرْقْرُق السَّراب.خداع،سرابي،خلابة
 


karneval
كرنف الكِرْنافُ والكُرْناف: أُصول الكَرَب التي تَبْقى في جِذْعِ السعَفِ، وما قُطِع من السعف فهو الكرَب، الواحدة كُرْنافة وكِرْنافة، وجمع الكُرناف والكِرْناف كَرانِيف. ابن سيده: الكُرْنافة والكِرْنافة والكُرْنوفة أَصل السعفة الغليظ المُلتزِقُ بجِذْعِ النخلة، وقيل: الكَرانيف أُصول السعَفِ الغِلاظ العِراض التي إذا يبست صارت أَمثال الأَكتاف.وفي حديث الواقِميّ: وقد ضافه رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، فأَتى بِقربَتِه نَخلةً فعَلّقها بكرْنافة، وهي أَصل السعفة الغليظة.وفي حديث أَبي هريرة: إلا بعث عليه يوم القيامة سعفَها وكَرانيفها أَشاجِع تَنْهَشه وفي حديث الزهري: والقرآن في الكرانيف، يعني أَنه كان مكتوباً عليها قبل جمعه في الصُّحف.وكَرْنفَ النخلة: جَرَدَ جِذْعَها من كرانيفه. والمُكَرْنِف: الذي يَلْقُط التمر من أُصوله الكَرانيف؛ أَنشد أَبو حنيفة: قد تَخِذّتْ سَلْمَى بقَرْنٍ حائطا، واستأْجَرَت مُكَرْنِفاً ولاقِطا وكَرْنَفه بالعصا: ضربه بها؛ قال بشير القريري: لما انْتَكَفْت له فوَلَّى مُدْبِراً، كَرْنَفْته بِهِراوةٍ عَجراء وانْتَكَفْت: مِلْتُ.وفي النوادر: خَرْنَفْته بالسيف وكَرْنَفْتُه إذا ضربته، وقيل: كَرْنفه بالسيف إذا قَطعه وبالمؤلمنة كرنفال بعلاقات اخرى يكتنفها المجون


treff-en
ترف الترَفُ: التَّنَعُّمُ، والتُّرْفةُ النَّعْمةُ، والتَّتْريفُ حُسْنُ الغِذاء.وصبيٌّ مُتْرَفٌ إذا كان مُنَعَّمَ البدنِ مُدَلَّلاً والـمُتْرَفُ: الذي قد أَبْطَرَتْه النعمةُ وسَعة العيْشِ.وأَتْرَفَتْه النَّعْمةُ أَي أَطْغَتْه.وفي الحديث: أَوْهِ لفِراخِ محمدٍ من خليفة يُسْتَخْلَفُ عِتْريفٍ مُتْرَفٍ؛ الـمُتْرَفُ: الـمُتَنَعِّمُ الـمُتَوَسِّعُ في مَلاذِّ الدنيا وشَهواتِها.وفي الحديث: أَنَّ إبراهيم، عليه الصلاة والسلام، فُرَّ به من جَبَّارٍ مُتْرَفٍ.ورجل مُتْرَفٌ ومُتَرَّفٌ: مُوَسَّعٌ عليه.وتَرَّفَ الرجلَ وأَتْرَفَه: دَلَّلَه ومَلَّكَه.وقوله تعالى: إلا قال مُتْرَفُوها؛ أَي أُولو الترفةِ وأَراد رؤساءَها وقادةَ الشرّ منها.والتُّرْفةُ، بالضم: الطعامُ الطيب، وكل طُرْفة تُرْفةٌ، وأَتْرَفَ الرجلَ: أَعطاه شَهْوَتَه؛ هذه عن اللحياني. وبالمؤلمنة أصاب هدفه تمتع بـ وقع في بحبوحة ،التقى ،قابل






polit-iker
بلت البَلْتُ: القَطْعُ. بَلَتَ الشيءَ يَبْلَتُه، بالفتح (* قوله: «يبلته بالفتح» الذي في القاموس والصحاح أن المتعدي من باب ضرب واللازم من بابي فرح ونصر.)، بَلْتاً: قَطَعه. زعم أَهل اللغة أَنه مَقلوب من بَتَلَه، وليس كذلك لوجود المصدر؛ قال الشَّنْفَري:
كأَنَّ لها في الأَرْضِ نِسْياً تَقُصُّه على أَمِّها، وإِنْ تُحَدِّثُكَ تَبْلِتِ
أَي تَبْلِتُ الكلام بما يَعْتَريها من البُهْرِ.والبَلَتُ، بالتحريك: الانقطاع.بَلَتَه بَلَتَه يَبْلِتُه: قَطَعَه، وكفَرِحَ ونَصَرَ: انْقَطَعَ، كانْبَلَتَ.
والبِلِّيتُ: كسِكِّيتٍ لَفْظاً ومَعْنًى، والرَّجُلُ العاقِلُ اللَّبيبُ.وقيل: تَبْلِتُ، في بيت الشنفرى، تَفْصِلُ الكلامَ؛ وقال الجوهري: أَي تَنْقَطِعُ حَياءً؛ قال: ومن رواه تَبْلِيتُ، بالكسر، يعني تَقْطَع وتَفْصِل ولا تُطَوِّلُ. وانْبَلَتَ الرجلُ: انْقَطَع في كل خير وشر.
وبَلَتَ الرجلُ يَبْلُتُ، وبَلِتَ، بالكسر، وأَبْلَتَ: انقَطَع من الكلام فلم يتكلم، وبَلِتَ يَبْلَتُ إِذا لم يتحرَّك وسَكَتَ، وقيل: بَلَتَ الحَياءُ الكلامَ إِذا قَطَعه. قال، وقوله: وإِنْ تُحَدِّثْكَ تَبْلَتِ أَي يَنْقَطِعُ كلامُها من خَفَرِها. أَبو عمرو: البِلِّيتُ الرجلُ الزِّمِّيتُ؛ والبِلِّيتُ: الفَصِيحُ الذي يَبْلِتُ الناسَ أَي يَقْطَعُهم؛ وقيل: البِلِّيتُ من الرِّجال: البَيِّنُ الفصِيحُ، اللَّبِيبُ، الأَرِيبُ وبالمؤلمنة رجل سياسة



treff-en
ترف الترَفُ: التَّنَعُّمُ، والتُّرْفةُ النَّعْمةُ، والتَّتْريفُ حُسْنُ الغِذاء.وصبيٌّ مُتْرَفٌ إذا كان مُنَعَّمَ البدنِ مُدَلَّلاً والـمُتْرَفُ: الذي قد أَبْطَرَتْه النعمةُ وسَعة العيْشِ.وأَتْرَفَتْه النَّعْمةُ أَي أَطْغَتْه.وفي الحديث: أَوْهِ لفِراخِ محمدٍ من خليفة يُسْتَخْلَفُ عِتْريفٍ مُتْرَفٍ؛ الـمُتْرَفُ: الـمُتَنَعِّمُ الـمُتَوَسِّعُ في مَلاذِّ الدنيا وشَهواتِها.وفي الحديث: أَنَّ إبراهيم، عليه الصلاة والسلام، فُرَّ به من جَبَّارٍ مُتْرَفٍ.ورجل مُتْرَفٌ ومُتَرَّفٌ: مُوَسَّعٌ عليه.وتَرَّفَ الرجلَ وأَتْرَفَه: دَلَّلَه ومَلَّكَه.وقوله تعالى: إلا قال مُتْرَفُوها؛ أَي أُولو الترفةِ وأَراد رؤساءَها وقادةَ الشرّ منها.والتُّرْفةُ، بالضم: الطعامُ الطيب، وكل طُرْفة تُرْفةٌ، وأَتْرَفَ الرجلَ: أَعطاه شَهْوَتَه؛ هذه عن اللحياني. وبالمؤلمنة أصاب هدفه تمتع بـ وقع في بحبوحة ،التقى ،قابل


ras-t
والرسُّ والرّسِيسُ: واديان بنَجْدٍ أَو موضعان، وقيل: هما ماءَان في بلاد العرب معروفان؛ الصحاح: والرّسُّ اسم وادٍ في قول زهير:
بَكَرْن بُكُوراً واسْتَحَرْنَ بسُحْرَةٍ، فهُنَّ ووَادي الرَّسِّ كاليَدِ في الفَمِ
 قال ابن بري: ويروى لوادي الرس، باللام، والمعنى فيه أَنهن لا يُجاوزن هذا الوادي ولا يُخْطِئنه كما لا تجاوز اليدُ الفَمَ ولا تُخْطِئُه؛ وأَما قول زهير:
لمن طَللٌ كالوَحْيِ عَفُّ مَنازِلُه، عَفا الرَّسُّ منها فالرَّسِيسُ فَعاقِلُه؟
فهو اسم ماء ورَسَا الشَّيءُ يَرْسُو رُسُوّاً وأَرْسَى: ثَبَتَ، وأَرْساه هو.ورَسَا الجَبَلُ يَرْسُو إذا ثَبَت أَصلهُ في الأَرض، وجبالٌ راسِياتٌ.والرَّواسِي من الجبال: الثَّوابتُ الرَّواسخُ؛ قال الأَخفش: واحدتها راسِيةٌ.ورَسَتْ قَدَمُه: ثبَتَتْ في الحَرْب.ورَسَتِ السَّفينةُ تَرْسُو رُسُوّاً: بَلَغَ أَسفلُها القَعْرَ وانتهى إلى قرارِ الماءِ فَثَبَتَت وبقيت لا تَسير، وأَرْساها هو وبالمؤلمنة راحة ،استراحة مستقر،مكان استراحة.


trüg-erisch
رَقْرَقْت الثوب بالطِّيب: أَجْريته فيه؛ قال الأَعشى: وتَبْرُدُ بَرْدَ رِداء العَرُو س بالصَّيْفِ رَقْرَقْتَ فيه العَبِيرا ورَقْرَقَ الثَّرِيدَ بالدَّسَم: آدَمَه به، وقيل: كثَّره.ورَقْراقُ السحاب: ما ذهَب منه وجاء.والرَّقراقُ: تَرْقْرُق السَّراب.خداع،سرابي،خلابة

inf-ormation
انف ,النف: معروف، والجمع آنف وأنوف وأناف، وفي حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- لا تقم الساعة حتى تقاتلوا قوماً صغار العين ذلف الآنف وأنف كل شيء: أوله، ويقال: هذا أنف الشد: أي أول العدو.وأنف البرد: أشده، وقيل: أوله.وأنف المطر: أول ما أنبت، قال امرؤ القيس:
قد غَدا يَحْمِلُني فـي انْـفِـهِ  لاحِقُ الاطْلَيْنِ مَحْبُوكٌ مُمَرْ
وهذا أنف عمل فلان: أي أول ما أخذ فيه.وأنف خف البعير: طرف منسمه.
وقال أبن السكيت: أنف الجبل: نادر يشخص منه، قال:
خُذا أنْفَ هَرْشى أوقَفاها فإنَّـهُ  كِلا جانَبِيْ هَرْشى لَهُنَّ طَريقُ
وقال أبن فارس: أنف الأرض: ما أستقبل الشمس من الجلد والضواحي.
وقال غيره: ما أطعمني إلا أنف الرَّغيف: أي كسرة منه.وأنف الناب: طرفه حين يطلع.
والعرب تقول لسمي الأنف: الأنفان، قال مزاحم العقيلي:
يَسُوْفُ بأنْفَيْهِ النِّقَـاعَ كـأنَّـه  عن الرَّوْضِ من النَّشَاطِ كَعِيْمُ
ويقال: أفلان يتبع أنفه: إذا كان يتشمم الرائحة فيتبعه وبالمؤلمنة معلومة ،ذكر،نبأ 



ver-schärf-en
شرف والشَّرَفُ: الحَسَبُ بالآباء، شَرُفَ يَشْرُفُ شَرَفاً وشُرْفَةً وشَرافةً، فهو شريفٌ، والجمع أَشْرافٌ والشَّرَفُ: الإشْفَاءُ على خطر من خيرٍ أو شرٍ، يقال في الخير هو على شَرَفٍ من قضاء حاجته، ويقال في الشَّرِّ: هو على شَرَفٍ من الهلاك.
وورجل شَرِيفٌ من قوم شُرَفاءَ وأشْرَافٍ، وقد شَرُفَ -بالضم-؛ فهو شَرِيفٌ اليوم؛ وشارفٌ عن قليل؛ أي سيصير شَرِيفاً، ذكره الفرّاء وسهم شارِفٌ: إذا وُصِفَ بالعتق والقدم، قال أوس بن حجر يصف صائداً.
فيَسَّرَ سَهماً راشَهُ بمـنـاكـب  ظُهَارٍ لؤامٍ فهو أعجف شارِفُ
وبالمؤلمنة حدَّ،صلب، فاقم


warn-en
فرن والفُرْنُ: الذي يُخْبَزُ عليه الفُرْنيُّ، وهو خُبْز غليظ نسب إِلى موضعه، وهو غير التَّنُّورِ؛ قال أَبو خِراشٍ الهُذَلِيُّ يمدح دُبَيَّة السُّلَمِيّ:
 نُقاتِلُ جُوعَهمْ بمُكَلَّلاتٍ من الفُرْنِيِّ، يَرْعَبُها الجَميلُ
وفي كلام بعض العرب: فإِذا هي مثل الفُرْنِيَّة الحمراء وبالمؤلمنة انذار،

ganz
كنس والكَنْسُ: كَسْحُ القُمام عن وجه الأَرض. كَنَسَ الموضع يَكْنُسُه، بالضم، كَنْساً: كَسَح القُمامَة عنه واكْتَسَح أَموالَهم: أَخذها كلها؛ يقال: أَغاروا عليهم فاكْتَسَحُوهم أَي أَخذوا مالهم كله، ويقال: أَتينا بني فلان فاكْتَسَحْنا مالهم أَي لم نُبْق لهم شيئا وبالمؤلمنة كل الشئ ،تماماً

lag-er
لكك ولَكَّ الرجلَ يَلُكُّه لَكّاً. ضربه بجُمْعه في قفاه، وقيل: هو إذا ضربه ودفعه، وقيل لَكَّه ضربه مثل صَكّه. الأَصمعي: صَكَمْته ولَكَمْتُه وصَكَكْتُه ودَكَكْنُه ولَكَكْتُه كُلُّه إذا دفعته.
واللِّكاكُ: الزِّحامُ. والْتَكَّ الوِرْدُ التِكاكاً إذا ازْدَحم وضرب بعضه بعضاً؛ قال رؤبة: ما وَجَدُوا عند التِكاكِ الدَّوْسِ ومنه قول الراجز يذكر قَلِيباً: صَبَّحْنَ من وَشْحى قَلِيباً سُكّاً، يَطْمُو إذا الوِرْدُ عليه الْتَكَّا وَشْحى: اسم بئر، والسُّكُّ: الضَّيِّقة.
وعسكر لَكِيكٌ: مُتَضامٌّ متداخل، وقد التَكَّ.وأَنشد: واللَّكَكُ: الضَّغْطُ، يقال: لَكَكْتُه لَكّاً وبالمؤلمنة مخيم ،عرين ، ملجأ، مخبأ ، معسكر

Klima
قلم والقَلَم: الذي يُكتب به، والجمع أقلام وقِلام. قال ابن بري: وجمع أَقلام أَقاليم؛والإقْلِيمُ: واحد أقالِيم الأَرض السبعة وبالمؤلمنة المناخ



knapp
كنب كَنَبَ يَكْنُبُ كُنُوباً: غَلُظَ؛ وأَنشد لدُرَيْدِ بن الصِّمَّة: وأَنتَ امْرُؤٌ جَعْدُ القَفا مُتَعَكِّسٌ، * من الأَقِطِ الـحَوْلِـيِّ شَبْعانُ كانِبُ أَي شَعَرُ لِحْيته مُتَقَبِّضٌ لم يُسَرَّحْ، وكُلُّ شيءٍ مُتَقَبِّضٍ، فهو مُتَعَكِّسٌ. وأَكْنَبَ: كَكَنَبَ.وقال أَبو زيد: كانِبٌ كانِزٌ، يقال: كَنَب في جِرابه شيئاً إِذا كَنزَه فيه.والكَنَبُ غِلَظٌ يَعْلُو الرِّجْلَ والخُفَّ والحافِرَ واليَدَ؛ وخَصَّ بعضُهم به اليَدَ إِذا غَلُظَتْ من العَمَل؛ كَنِـبَتْ يَدُه وأَكْنَبَتْ، فهي مُكْنِـبة.والمُكْنَئِبُّ: الغَلِيظ الشديدُ القَصيرُ وبالمؤلمنة قصير، هزيل،قوي، فعال



spiel
سبل السَّبيلُ: الطريقُ وما وَضَحَ منه، يُذَكَّر ويؤنث.وأَسْبَلَ ابزاره. أَرخاه.وامرأَة مُسْبِلٌ: أَسْبَلَتْ ذيلها.وأَسْبَلَ الفرسُ ذَنِبَه: أَرسله. التهذيب: والفرس يُسْبِل ذَنَبه والمرأَة تُسْبِل ذيلها. يقال: أَسْبَل فلان ثيابه إِذا طوّلها وأَرسلها إِلى الأَرض.
وسِبال الإنسان من هذا، لأنّه شعر منسدل.وقولهم لأعالي الدَّلو أسبْال، من هذا، كأنَّها شُبِّهَت بالذي ذكرناه من الإنسان. قال:
إِذْ أرسَلوني ماتحاً بدلائهمْ  فملأْتُها عَلَقَاً إلى أسبالِها
والممتدُّ طولاً: السّبيل، وهو الطَّريق، سمِّي بذلك لامتداده.والسَّابلة: المختلِفَةُ في السُّبُل جائيةً وذاهبة وبالمؤلمنة لعبة، طريقة،مخاطر،


er-schütter-n
شتر التهذيب: الشَّتَرُ انقلابٌ في جفن العين قلما يكون خلقة.والشَّتْرُ، مخففةً: فِعْلك بها. ابن سيده: الشَّتَرُ انقلاب جَفْنِ العين من أَعلى وأَسفل وتَشَنُّجُه .وبالمؤلمنة تشنج،هز،جفل، رج


kabel
كبل والكَبْل: قَيْد ضخم. ابن سيده: الكَبْل والكِبْل القَيْد من أَيّ شيء كان، وقيل: هو أَعظم ما يكون من الأَقْياد، وجمعهما كُبُول. يقال: كَبَلْت الأَسير وكَبَّلْته إِذا قيَّدته، فهو مَكْبُول ومُكَبَّل.وقال أَبو عمرو: هو القَيْد والكَبْل والنِّكْل والوَلْمُ والقُرْزُل والمَكْبُول: المحبوس.وفي الحديث: ضَحِكْت من قوم يؤْتى بهم إِلى الجنة في كَبْل الحديد.وفي حديث أَبي مرثَد: ففُكَّت عنه أَكْبُله؛ هي جمع قِلَّة للكَبْل القَيْدِ؛ وفي قصيد كعب بن زهير: مُتَيَّم إِثْرَها لم يُفْدَ مَكْبولُ أَي مقيَّد وبالمؤلمنة سلك، حبل


Bank
بنك والبُنْكُ: الأَصل أصل الشيء، وقيل خالصه وأنشد ابن بزرج:
وصاحب صاحبتُه ذي مَأْفَكَهْ يَمْشي الدَّواليكَ ويعدو البُنَّكَهْ
قال: البُنَّكَة يعني ثقله إذا عدا، والدَّواليك: التَّحَفُّز في مشيته إذا حاك.وتَبَنَّك بالمكان: أقام به وتأهل.
وتَبَنَّكوا في موضع كذا: أقاموا به؛ قال الفرزدق يهجو عمر بن هبيرة:
تَبَنّك بالعراق أبو المُثَنّى، وعَلَّم قومه أكل الخَبِيصِ
وأبو المثنى: كنية المخنث.وتَبَنَّك في عزه: تمكَّن. يقال: تَبَنَّك فلان في عز راتب. النضر بن شميل: تَبَنَّك الرجل إذا صار له أصل. الجوهري: التَّبَنُّك كالتنَايَةِ؛ قال ابن بري: صوابه كالتَّنَاءَةِ.
والتُّنَايَةِ؛ قال ابن بري: صوابه كالتَّنَاءَةِ.والتُّنَّاءُ: المقيمون بالبلد وهم كأنهم الأُصول فيه. يقال: تَنَأ بالمكان تُنُوءاً وتَنَاءة، فهو تانئٌ، وقد يقال: تَنا يَتْنُو تُنُوّاً، بغير همز، ويقال: هؤلاء قوم من بُنْك الأَرض وبالمؤلمنة بنك

وفي "لسان العرب" رأس المال أصله



evak-uieren
أفك ,والإِفْك: الكذب.والأَفِيكةُ: كالإِفْك، أَفَكَ يَأْفِك وأَفِكَ إِفْكاً وأُفُوكاً وأَفْكاً وأَفَكاً وأَفَّكَ؛ قال رؤْبة: لا يأْخُذُ التَأْفِيكُ والتَّحَزِّي فِينَا، ولا قول العِدَى ذُو الأَزِّ التهذيب: أَفَكَ يأُْفِكُ وأَفِكَ يأْفَكُ إِذا كذب.ويقال: أَفَكَ كذب.وفي التنزيل: يُؤْفَكُ عنه مَن أُفِكَ؛ قال الفراء: يريد يُصْرَفُ عن الإِيمان من صُرِف كما قال: أَجئتَنا لتَأْفكَنَا عن آلهتنا؛ يقول: لتصرفنا وتصدنا.
والأَفَّاك: الذي يَأْفِكُ الناس أَي يصدهم عن الحق بباطله.
والمَأْفوك: الذي لا زَوْرَ له. شمر: أُفِك الرجلُ عن الخير قلب عنه وصرف.والأَفْكُ بالفتح: مصدر قولك أَفَكَهُ يَأْفِكُهُ أَفْكاً، أي قَلَبَهُ وصرفه عن الشيء ومنه قوله تعالى: "قالوا أجِئْتَنا لِتَأْفِكَنا". قال عُروة بن أُذَيْنَة:
فوكاً ففي آخَرينَ قد أُفِكـوا  إنْ تَكُ عن أحسن الصَنيعَةِ مَأْ
يقول: إن لم توفَّقْ للإَحسان فأنت في قومٍ قد صُرِفوا عن ذلك أيضاً.
وائْتَفَكَتِ البلدة بأهلها، أي انقلبتْ وبالمؤلمنة أخلى،أجلى


be-grab-en
قرب القُرْبُ نقيضُ البُعْدِ. قَرُبَ الشيءُ، بالضم، يَقْرُبُ قُرْباً وقُرْباناً وقِرْباناً أَي دَنا، فهو قريبٌ، الواحد والاثنان والجميع في ذلك سواء.والقُرْبانُ ما قُرِّب إلى الله تعالى من ذبيحةٍ أو غيرها وبالمؤلمنة دفن

er-reichen
ريش والرِّيشُ: كِسْوةُ الطائر، والجمع أَرياش ورِياشٌ؛ قال أَبو كبير الهذلي: فإِذا تُسَلُّ تَخَشْخَشَتْ أَرْياشُها، خَشْفَ الجَنُوب بيابِسٍ من إِسْحِلِ وقرئ: ورِياشاً ولِباسُ التَّقْوى؛ وسمى أَبو ذؤيب كسوةَ النحل ريشاً فقال:
تظَلُّ على الثَّمْراء منها جَوارِسٌ مَراضِيعُ صُهْبُ الرِّيشِ، زُغْبٌ رِقابُها
وراشَه اللَّهُ يَرِيشُه رَيْشاً: نَعشَه.
وتَرَيَّش الرجلُ وارْتاشَ: أَصابَ خيراً فرُئيَ عليه أَثَرُ ذلك.
وارْتاشَ فلانٌ إِذا حسُنَتْ حالُه وبالمؤلمنة نال،حقق، بلغ، توصل

wetter
فتر والفَتْرَة: الانكسارُ والضعفُ.وقد فَتَرَ الحَرُّ وغيره يَفْتروا فُتُوراً، وفَتَّره الله تَفْتيراً.وبالمؤلمنة الطقس



limit
اللَّمُّ: الجمع الكثير الشديد.واللَّمُّ: مصدر لَمَّ الشيء يَلُمُّه لَمّاً جمعه وأصلحه.ولَمَّ اللهُ شََعَثَه يَلُمُّه لَمّاً: جمعَ ما تفرّق من أُموره وأَصلحه.واللِّمّة: الوَفْرة، وقيل: فوقَها، وقيل: إذا أَلَمّ الشعرُ بالمنكب فهو لِمّة، وقيل: إذا جاوزَ شحمة الأُذن، وقيل: هو دون الجُمّة، وقيل: أَكثرُ منها، والجمع لِمَمٌ ولِمامٌ؛ قال ابن مُفَرِّغ: شَدَخَتْ غُرّة السَّوابِق منهم في وُجوهٍ مع اللِّمامِ الجِعاد وفي الحديث: ما رأَيتُ ذا لِمّةٍ أَحسَن من رسول الله، صلى الله عليه وسلم؛ اللِّمّةُ من شعر الرأْس: دون الجُمّة، سمِّيت بذلك لأنها أَلمَّت بالمنكبين، فإذا زادت فهي الجُمّة وبالمؤلمنة محصور،محدود، مقيد

un-gheuer
قهر القَهْرُ: الغَلَبة والأَخذ من فوق.وقَهَرَه يَقْهَرُه قَهْراً: غلبه وتقول: أَخَذْتُهُم قَهْراً أَي من غير رضاهم.
وأَقْهَرَ الرجلُ: صار أَصحابُه مَقْهُورين وبالمؤلمنة الغول ـ الذي لايقهر



er-find-en
فند والفَنَدُ: الخَرَفُ وإِنكار العقل من الهَرَم أَو المَرضِ، وقد يستعمل في غير الكِبَر وأَصله في الكبر، وقد أَفند؛ قال: قد عَرَّضَتْ أَرْوَى بِقَوْلٍ إِفْناد إِنما أَراد بقَوْلٍ ذي إِفناد وقَوْلٍ فيه إِفناد، وشيخ مُفْنِدٌ ولا يقال للأُنثى عجوز مُفْنِدَة لأَنها لم تكن ذات رأْي في شبابها فَتُفَنَّدَ في كِبَرها.والفَنَدُ الخطأُ في الرأْي والقول.وأَفْنَدَه خطَّأَ رَأْيَه.وفي الحديث: ما ينتظر أَحدكم إِلا هَرَماً مُفْنِداً أَو مرضاً مُفْسِداً؛ الفَنَدُ في الأَصل: الكَذب.الفَند بالتحريك: الكذب.وقد أفْنَدَ إفْناداً، إذا كذب.وفنِدَ الشّاهِدُ : أَتَى زُوراً وَبَاطِلاً ، كَذَبَ وبالمؤلمنة لفق ، إختلق ، دبر،اخترع



visier
فزر والفِزرُ بالكسر: القطيع من الغنم.والفَزرُ بالفتح: الفَسْخ في الثوب. يقال: لقد تَفَزرَ الثوبُ، إذا تقطَّع وبَلِيَ.
وطريقٌ فازرٌ، أي واسع.الطَّريق الفازِرُ: وهو المُنْفرِج الواسع وفَزرْتُ الشيء: صدَعته.والصَّدْعُ نباتُ الأَرض لأَنه يَصْدَعُها يَشُقُّها فَتَنْصَدِعُ به.وفي التنزيل: والأَرضِ ذاتِ الصَّدْعِ؛ قال ثعلب: هي الأَرضُ تَنْصَدِعُ بالنبات.
وتَصَدَّعَتِ الأَرضُ بالنبات: تشَقَّقَت.وانْصَدَعَ الصبحُ: انشَقَّ عنه الليلُ.والصَّدِيعُ: الفجرُ لانصِداعِه؛ قال عمرو بن معد يكرب:
تَرَى السِّرْحانَ مُفْتَرِشاً يَدَيْهِ، كأَنَّ بَياضَ لَبَّتِه صَدِيعُ
ويسمى الصبح صَدِيعاً كما يسمى فَلَقاً، وقد انْصَدَعَ وانْفَجَرَ وانْفَلَقَ وانْفَطَرَ إِذا انْشَقَّ.والصَّدِيعُ: انصِداعُ الصُّبْح،في مدى الرؤيا، في مرمى النظر،في مرماهK مكشوف
visible
متصور؛ مرئى؛ منظور واضح مدرك ،ساطع
Visibly
واضح،جلي


  Laun-e
لون واللَّوْنُ: هيئةٌ كالسَّوَاد والحُمْرة، ولَوَّنْتُه فتَلَوَّنَ. ولَوْنُ كلِّ شيء: ما فَصَلَ بينه وبين غيره، والجمع أَلْوَان، وقد تَلَوَّنَ ولَوَّنَ ولَوَّنه. والأَلْوانُ الضُّروبُ واللَّوْنُ النوع. وفلان مُتَلَوِّنٌ إذا كان لا يَثْبُتُ على خُلُقٍ واحد وبالمؤلمنة مزاج، نزوة.



Rebell-ion

ربل والرَّبْلَةُ والرَّبَلَةُ، تسكن وتُحرّك، قال الأَصمعي والتحريك أَفصح: كل لحمة غليظة، وقيل: هي ما حول الضَّرْع والحياء من باطن الفخذ، وقيل: هي باطن الفخذ، وجمعها الرَّبَلات؛ وقال ثعلب: الرَّبَلات أُصُولُ الأَفخاذ؛ قال: كأَنَّ مجَامِعَ الرَّبَلات منها فِئامٌ يَنْهَضُون إِلى فِئامِ وقال المُسْتَوْغِر بن ربيعة يصف فرساً عَرِقت، وبهذا البيت سمي المستوغر: يَنِشُّ الماءُ في الرَّبَلاتِ منها، نَشِيشَ الرَّضْفِ في اللَّبنِ الوَغِيرِ قال: وامرأَة رَبِلة ورَبْلاء ضَخْمة الرَّبَلات، ولكل إِنسانٍ رَبَلَتانِ.
وامرأَة رَبْلاء رفْغاء أَي ضيّقة الأَرْفاغِ.والرَّبَالُ: كثرة اللحم والشحم، وفي المحكم: الرَّبالَةُ كثرة اللحم.
ورجل رَبِيل: كثير اللحم ورَبِلُ اللحم، وأَنشد ابن بري للقطامي: عَلى الفِراش الضَّجِيعُ الأَغْيَدُ الرَّبِلُ وأَنشد للأَخطل:
بحُرَّةٍ كأَتانِ الضَّحْلِ ضَمَّرَها، بعد الرَّبالةِ، تَرْحالي وتَسْيارِي ورَبَل بنو فلان يَرْبُلُون: كثر عَدَدُهم ونَمَوْا.وقال ثعلب: رَبَل القومُ كَثُرُوا أَو كَثُر أَولادهم وأَموالهم.
وفي حديث بني إِسرائيل: فلما كَثُروا ورَبَلُوا أَي غَلُظوا، ومنه تَربَّل جسمُه وبالمؤلمنة تمرد


revol-ution
رفل وأَرْفَلَ في ثيابه.وامرأَةٌ رَفِلَةٌ: تَتَرَفَّلُ في مِشيتها خُرْقاً، فإن لم تُحسن المشيَ في ثيابها قيل رَفْلاءُ.
والرَفِلُ أيضاً: الأحمق.ومعيشةٌ رَفِلَةٌ، أي واسعةٌ.وثوبٌ رِفَلٌ.وفرسٌ رِفَلٌّ، أي طويل الذَنَبِ، وكذلك البعير.
والتَرْفيلُ: التعظيمُ.والتَّرفيل: التسويد والتعظيم. قال ذو الرمَّة:
وإن لم يكنْ من قبل ذلك يُذْكَرُ  إذا نحن رَفَّلْنا امْرَأً سادَ قَـوْمَةُ
وبالمؤلمنة ثورة




debattierer
دبب ودَبَّ النَّمْلُ وغيره من الحَيَوانِ على الأَرضِ، يَدِبُّ دَبّاً ودَبِيباً: مشى على هِينَتِه.ودَبَبْتُ أَدِبُّ دِبَّةً خَفِيَّةً، وإِنه لخَفِيُّ الدِّبَّة أَي الضَّرْبِ الذي هو عليه من الدَّبِيبِ.ودَبَّ الشيخُ أَي مَشَى مَشْياً رُوَيْداً.وأَدْبَبْتُ الصَّبيَّ أَي حَمَلْتُه على الدَّبيب.ودَبَّ الشَّرابُ في الجِسْم والإِناءِ والإِنْسانِ، يَدِبُّ دَبيباً: سَرى؛ ودَبَّ السُّقْمُ في الجِسْمِ، والبِلى في الثَّوْبِ، والصُّبْحُ في الغَبَشِ: كُلُّه من ذلك.ودَبَّتْ عَقارِبُه: سَرَتْ نَمائِمُه وأَذاهُ.ودَبَّ القومُ إِلى العَدُوِّ دَبيباً إِذا مَشَوْا على هيِنَتِهِم، لم يُسْرِعُوا.وفي الحديث: عندَه غُلَيِّمٌ يُدَبِّبُ أَي يَدْرُجُ في الـمَشْيِ رُوَيْداً، وكلُّ ماشٍ على الأَرض: دابَّةٌ ودَبِيبٌ.والدَّابَّة: اسمٌ لما دَبَّ من الحَيَوان، مُمَيِّزةً وغيرَ مُمَيِّزة.يُروى عن ابن عباس، رضي اللّه عنهما. قال: أَوَّل أَشْراطِ السَّاعَة خُروجُ الدَّابَّة، وطلُوعُ الشَّمْسِ من مَغْرِبها.وقالوا في الـمَثَل: أَعْيَيْتَني مِنْ شُبٍّ إِلى دُبٍّ، بالتنوين، أَي مُذْ شَبَبْتُ إِلى أَن دَبَبْت على العصا.ويجوز: من شُبَّ إِلى دُبَّ؛ على الحكاية، وتقول: فعلت كذا من شُبَّ إِلى دُبَّ، وقولهم: أَكْذَبُ مَنْ دَبَّ ودَرَجَ أَي أَكذب الأَحْياءِ والأَمـْواتِ؛ فدَبَّ: مَشَى؛ ودَرَجَ: مَاتَ وانْقَرَضَ عَقِبُه.ورجل دَبُوبٌ ودَيْبُوبٌ: نَمَّامٌ، كأَنه يَدِبُّ بالنَّمائِم بينَ القَوْمِ؛ وقيل: دَيْبوبٌ، يَجْمَعُ بينَ الرِّجالِ والنِّساءِ، فَيْعُولٌ، من الدَّبِيبِ، لأَنـَّه يَدِبُّ بَيْنَهُم ويَسْتَخْفِي؛ وبالمعنيين فُسِّر قوله، صلى اللّه عليه وسلم: لا يَدْخُلُ الجَنَّة دَيْبُوبٌ ولا قَلاَّعٌ؛ وهو كقوله، صلى اللّه عليه وسلم: لا يدخُّل الجنَّة قَتَّات.ويقال: إِنَّ عَقارِبَه تَدِبُّ إِذا كان يَسْعى بالنَّمائِم. قال الأَزهري: أَنشدني المنذريُّ، عن ثعلب، عن ابن الأَعرابي: لَنا عِزٌّ، ومَرْمانا قَريبٌ، * ومَوْلىً لا يَدِبُّ مع القُرادِ قال: مَرْمانا قريبٌ، هؤُلاء عَنَزةُ؛ يقول: إِنْ رأَيْنا منكم ما نكره، انْتَمَيْنا إِلى بني أَسَدٍ؛ وقوله يَدِبُّ مع القُرادِ: هو الرجُل يأْتي بشَنَّةٍ فيها قِرْدانٌ، فيَشُدُّها في ذَنَبِ البَعيرِ، فإِذا عضَّه منها قُرادٌ نَفَر، فَنَفَرَتِ الإِبِلُ، فإِذا نَفَرَتْ، اسْتَلَّ منها بَعيراً. يقال لِلِّصِّ السَّلاَّلِ: هو يَدِبُّ معَ القُرادِ.والدُّبَّة: الحالُ؛ ورَكِبْتُ دُبَّتَهُ ودُبَّه أَي لَزِمْت حالَه وطَريقَتَه، وعَمِلْتُ عَمَلَه؛ قال: إِنّ يَحْيَى وهُذَيلْ رَكبَا دُبَّ طُفَيْلْ وكان طُفَيْلٌ تَبّاعاً للعُرُسات من غيرِ دَعْوة. يقال: دَعْني ودُبَّتي أَي دَعني وطَريقَتي وسَجِيَّتي. ودُبَّة الرجلِ: طَريقَتُه من خَيرٍ أَو شرٍّ، بالضم.وقال ابن عباس، رضي اللّه عنهما: اتَّبعوا دُبَّة قُرَيشٍ، ولا تُفارِقوا الجماعة. الدُّبّة، بالضم: الطَّريقة والمذْهَب.وبالمؤلمنة مفكر،مجادل



stimme
شتم ,الشَّتْمُ: قبيح الكلام وليس فيه قَذْفٌ.والشَّتْمُ السَّبُّ، شَتَمَه يَشْتُمُه ويَشْتِمُه شَتْماً، فهو مَشْتُوم، والأُنثى مَشْتُومة وشَتِيمٌ، بغير هاء؛ عن اللحياني: سَبَّهُ، وهيالمَشْتَمَةُ والشَّتِيمة؛ وأَنشد أَبو عبيد: لَيْسَتْ بمَشْتَمةٍ تُعَدُّ، وعَفْوُها عَرَقُ السِّقاءِ على القَعُودِ اللاَّغِبِ يقول: هذه الكلمة وإِن لم تُعَدَّ شَتْماً فإِن العَفْو عنها شديد.والتَّشاتُمُ: التَّسابُّ.وكتب الحجاج إِلى عامل له أَن ابعث إِليّ فلاناً مُسَمَّعاً مُزَمَّراً أَي مُقَيَّداً مُسَوْجَراً، وكل ذلك على التشبيه.وفَعَلْتُ ذلك تَسْمِعَتَك وتَسْمِعةً لك أَي لِتَسْمَعَه؛ وما فعَلْت ذلك رِياءً ولا سَمْعةً ولا سُمْعةً.وسَمَّعَ به: أَسمَعَه القبيحَ وشَتَمَه.وتَسامَعَ به الناسُ وأَسمَعَه الحديثَ وأَسمَعَه أَي شتَمه.وسَمَّعَ بالرجل: أَذاعَ عنه عَيْباً ونَدَّدَ به وشَهَّرَه وفضَحَه، وأَسمَعَ الناسَ إِياه. قال الأَزهري: ومن التَّسْمِيعِ بمعنى الشتم وإِسماع القبيح قوله، صلى الله عليه وسلم: مَنْ سَمَّعَ بِعَبْدٍ سَمَّعَ الله به. أَبو زيد: شَتَّرْتُ به تَشْتِيراً، ونَدَّدْتُ به، وسَمَّعْتُ به، وهَجَّلْتُ به إِذا أَسْمَعْتَه القبيحَ وشَتَمْتَه وبالمؤلمنة صوت





depor-tation
ودَبَرَهُ يَدْبِرُه ويَدْبُرُه: تَلا دُبُرَه.والدَّابِرُ التابع.وجاء يَدْبُرُهم أَي يَتْبَعُهُمْ، وهو من ذلك.وأَدْبَرَ إِدْباراً ودُبْراً: ولَّى؛ وأَدْبَرَ أَمْرُ القوم: ولَّى لِفَسادٍ.وأَمْسِ الدَّابِرُ: الذاهب؛ وقالوا: مضى أَمْسِ الدَّابِرُ وأَمْسِ الْمُدْبِرُ، وهذا من التطوّع المُشامِّ للتأْكيد لأَن اليوم إِذا قيل فيه أَمْسِ فمعلوم أَنه دَبَرَ، لكنه أَكده بقوله الدابر كما بينا؛ قال الشاعر:
وأَبِي الذي تَرَكَ الملوكَ وجَمْعَهُمْ بِصُهَابَ هامِدَةً، كأَمْسِ الدَّابِرِ
 وقال صَخْرُ بن عمرو الثَّرِيد السُّلَمِي: ولقد قَتَلْتُكُمُ ثُناءَ ومَوْحَداً، وتَرَكْتُ مُرَّةَ مِثْلَ أَمْسِ الدَّابِرِ ويروى المُدْبِرِ. قال ابن بري: والصحيح في إِنشاده مثل أَمس المدبر ودُبِرَ القومُ، على ما لم يسمَّ فاعله، فهم مَدْبُورُون: أَصابتهم ريح الدَّبُور؛ وأَدْبَرُوا: دخلوا في الدَّبور، وكذلك سائر الرياح.وفي الحديث: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: نُصِرْتُ بالصَّبَا وأُهْلِكَتْ عادٌ بالدَّبُورِ ورجل أُدابِرٌ: للذي يقطع رحمه مثل أُباتِرٍ.وفي الحديث: قال النبي، صلى الله عليه وسلم: لا تَدَابَرُوا ولا تَقاطَعُوا؛ قال أَبو عبيد: التَّدَابُرُ المُصارَمَةُ والهِجْرانُ، مأْخوذ من أَن يُوَلِّيَ الرجلُ صاحِبَه دُبُرَه وقفاه ويُعْرِضَ عنه بوجهه ويَهْجُرَه؛ وأَنشد: أَأَوْصَى أَبو قَيْسٍ بأَن تَتَواصَلُوا، وأَوْصَى أَبو كُمْ، ويْحَكُمْ أَن تَدَابَرُوا؟ ودَبَرَ القومُ يَدْبُرُونَ دِباراً: هلكوا.وأَدْبَرُوا إِذا وَلَّى أَمرُهم إِلى آخره فلم يبق منهم باقية.ويقال: عليه الدَّبارُ أَي العَفَاءُ إِذا دعوا عليه بأَن يَدْبُرَ فلا يرجع؛ ومثله: عليه العفاء أَي الدُّرُوس والهلاك.وقال الأَصمعي: الدَّبارُ الهلاك، بالفتح، مثل الدَّمار.والدَّبْرَة نقيضُ الدَّوْلَة، فالدَّوْلَةُ في الخير والدَّبْرَةُ في الشر. يقال: جعل الله عليه الدَّبْرَة، قال ابن سيده: وهذا أَحسن ما رأَيته في شرح الدَّبْرَة؛ وقيل: الدَّبْرَةُ العاقبة وبالمؤلمنة نفي،ابعاد، ترحيل





ge-n-er-ation
قرن القَرْنُ للثَّوْر وغيره: الرَّوْقُ، والجمع قُرون، لا يكسَّر على غير ذلك، وموضعه من رأْس الإنسان قَرْنٌ أَيضاً، وجمعه قُرون.وكَبْشٌ أَقْرَنُ: كبير القَرْنَين، وكذلك التيس، والأُنثى قَرْناء؛ والقَرَنُ مصدر. كبش أَقْرَنُ بَيِّنُ القَرَن.
ورُمْح مَقْرُون: سِنانُه من قَرْن؛ وذلك أَنهم ربما جعلوا أَسِنَّةَ رماحهم من قُرُون الظباء والبقر الوحشي؛ قال الكميت: وكنَّا إذا جَبَّارُ قومٍ أَرادنا بكَيْدٍ، حَمَلْناه على قَرْنِ أَعْفَرا وقوله: ورامِحٍ قد رَفَعْتُ هادِيَهُ من فوقِ رُمْحٍ، فظَلَّ مَقْرُونا فسره بما قدمناه.والقَرْنُ الذُّؤابة، وخص بعضهم به ذُؤابة المرأَة وضفيرتها، والجمع قُرون.وقَرْنا الجَرادةِ: شَعرتانِ في رأْسها.وقَرْنُ الرجلِ: حَدُّ رأْسه وجانِبهُ.وقَرْنُ الأَكمة: رأْسها.وقَرْنُ الجبل: أَعلاه، وجمعها قِرانٌ؛ والقَرْنُ الطَّلَقُ من الجَرْي.وقُروُنُ المطر: دُفَعُه المُتَفرِّقة.والقَرْنُ الأُمَّةُ تأْتي بعد الأُمَّة، وقيل: مُدَّتُه عشر سنين، وقيل: عشرون سنة، وقيل: ثلاثون، وقيل: ستون، وقيل: سبعون، وقيل: ثمانون وهو مقدار التوسط في أَعمار أهل الزمان، وفي النهاية: أََهل كلِّ زمان، مأْخوذ من الاقْتِران، فكأَنه المقدار القد يَقْترِنُ فيه أهلُ ذلك الزمان في أَعمارهم وأَحوالهم.وفي الحديث: أَن رجلاً أَتاه فقال عَلِّمْني دُعاءً، ثم أَتاه عند قَرْنِ الحَوْلِ أَي عند آخر الحول الأَول وأَول الثاني.والقَرْنُ في قوم نوح: على مقدار أَعمارهم؛ وقيل: القَرْنُ أَربعون سنة بدليل قول الجَعْدِي: ثَلاثةَ أَهْلِينَ أَفْنَيْتُهُم، وكانَ الإلَهُ هو المُسْتَاسا وقال هذا وهو ابن مائة وعشرين سنة، وقيل: القَرْن مائة سنة، وجمعه قُرُون.وفي الحديث: أَنه مسح رأْس غلام وقال عِشْ قَرْناً، فعاش مائة سنة.والقَرْنُ من الناس: أَهلُ زمان واحد؛ وقال: إذا ذهب القَرْنُ الذي أَنتَ فيهمُ، وخُلِّفْتَ في قَرْنٍ، فأَنتَ غَرِيبُ ابن الأَعرابي: القَرْنُ الوقت من الزمان يقال هو أَربعون سنة، وقالوا: هو ثمانون سنة، وقالوا: مائة سنة؛ قال أَبو العباس: وهو الاختيار لما تقدَّم من الحديث.وفي التنزيل العزيز: أَوَلَمْ يَرَوْا كم أَهْلَكْنا من قبْلهم من قَرْنٍ؛ قال أَبو إسحق: القَرْنُ ثمانون سنة، وقيل: سبعون سنة، وقيل: هو مطلق من الزمان، وهو مصدر قَرَنَ يَقْرُنُ؛ قال الأَزهري: والذي يقع عندي، والله أَعلم، أن القَرْنَ أَهل كل مدة كان فيها نبيّ أَو كان فيها طبقة من أَهل العلم، قَلَّتْ السِّنُون أَو كثرت، والدليل على هذا قول النبي، صلى الله عليه وسلم: خَيْرُكم قَرْنِي، يعني أَصحابي، ثم الذين يَلُونَهم، يعني التابعين، ثم الذين يَلُونهم، يعني الذين أَخذوا عن التابعين، قال: وجائز أَن يكون القَرْنُ لجملة الأُمة وهؤلاء قُرُون فيها، وإنما اشتقاق القَرْن من الاقْتِران، فتأَويله أَن القَرْنَ الذين كانوا مُقْتَرِنين في ذلك الوقت والذين يأْتون من بعدهم ذوو اقْتِرانٍ آخر.وفي حديث خَبّابٍ: هذا قَرْنٌ قد طَلَعَ؛ أَراد قوماً أَحداثاً نَبَغُوا بعد أَن لم يكونوا، يعني القُصّاص، وقيل: أَراد بِدْعَةً حَدثت لم تكون في عهد النبي، صلى الله عليه وسلم.وقال أَبو سفيان بن حَرْبٍ للعباس بن عبد المطلب حين رأَى المسلمين وطاعتهم لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، واتباعَهم إياه حين صلَّى بهم: ما رأَيت كاليوم طاعةَ قومٍ، ولا فارِسَ الأَكارِمَ، ولا الرومَ ذاتَ القُرُون؛ قيل لهم ذاتُ القُرُون لتوارثهم الملك قَرْناً بعد قَرْنٍ، وقيل: سُمُّوا بذلك لقُرُونِ شُعُورهم وتوفيرهم إياها وأَنهم لا يَجُزُّونها.يقال: حلبنا الفرسَ قَرْناً أو قَرْنَيْنِ، أي عرّقناه.والقَرْنُ ثمانون سنة، ويقال ثلاثون سنة.والقَرْنُ مِثلك في السِنّ. تقول: هو على قَرْني، أي على سنّي.والقَرْنُ من الناس: أهل زمانٍ واحدٍ. قال:
وخُلِّفْتَ في قَرْنِ فأنت غريبُ  إذا ذهب القَرْنُ الذي أنت فيهم وبالمؤلمنة عمر، سن، متوسط عمر الفرد او النوع، جيل ، عصر، دهر ،عصر


krieg
كرك كالكَرِكُ: الأَحمر؛ ثوب كَرِكٌ وخَوْخ كَرِكٌ؛ وأَنشد الإِيادِيُّ لأَبي دُواد:
كَرِكٌ كلَوْنِ التِّين أَحْوى يانِعٌ، مُتَراكبُ الأَكمامِ غير صَوادِي
قال ابن سيده: روى بعض أَهل العلم عن رؤبة قال سأَلناه عن قول امرئ القيس:
نَطْعُنُهم سُلْكَى ومَخْلوجةً، لَفْتَكَ لأْمين على نابِلِ
فقال: حدّثني أَبي عن أَبيه قال: حدثتني عمتي وكانت في بني دارِمٍ فقالت: سأَلت امرأَ القيس وهو يشرب طِلاءً مع علقمة بن عَبَدة ما معنى: كَرَّكَ لأْمَيْنِ على نابِلِ فقال: مررت بنابِلٍ وصاحبُه يناوِلُه الريش لُؤاماً وظُهاراً فما رأَيت أَسرع منه ولا أَحسن فشبَّهت به. التهذيب: النابِل الذي يرمي بالنَّبْل في قول امرئ القيس: كَرَّكَ لأْمَيْنِ على نابِلِ وقيل: هو الذي يُسَوِّي النِّبال والنابِلٌ: الحاذِق بالنَّبْل.والسَّلْكُ: إِدخالُ شيء تَسْلُكه فيه كما تَطْعُنُ الطاعنَ فتَسْلُكُ الرمح فيه إذا طعنته تِلْقاءَ وجهه على سَجيحته؛ وأَنشد قول امرئ القيس:
 نَطْعُنُهُمْ سُلْكى ومَخْلُوجَةً، كَرَّكَ ّلأمَيْنِ على نابِلِ
 وروي: كرَّ كلامَيْنِ، قال: وصَفَه بسرعة الطعن وشبهه بمن يدفع الريشة إلى النَّبَّال في السرعة، وإنما يحتاج إليه في السرعة والخفة لأن الغِراء إذا بَرَدَ لم يَلْزَقْ فيستعمل حارًّاً وبالمؤلمنة الحرب
flug
فلك الفَلَك: مَدارُ النجوم، والجمع أَفْلاك والفَلَكُ واحد أَفْلاك النجوم وبالمؤلمنة طيران

Flüchtigkeit
تطاير



Flüchtigkeit
عدم الثبات

Flüchtigkeit
هروب

Flüchtling
لاجىء،هارب


furcht
الفَرْخُ والفَرْخُ: ولَدُ الطائِرِ، وكُلُّ صَغيرٍ من الحَيَوانِ والنَّباتِ،
ج: أفْرُخٌ وأفراخٌ وفِراخٌ وفُرُوخٌ وأفْرِخَةٌ وفِرْخانٌ، والرَّجُلُ الذَّليلُ المَطْرُودُ، والزَّرْعُ المُتَهَيِّئُ للانْشِقَاقِ، وعَلَمٌ، ومُقَدَّمُ الدِّماغِ.وأفْرَخَتِ البَيْضَةُ، والطائرةُ،وفَرَّخَتْ: صارَ لها فَرْخٌ، وهي مُفْرِخٌ.وافرخ الرَّجُلُ: فَزِعَ، ورَعَبَ وبالمؤلمنة رعب،فزع، خوف

fürch-ten
فرخ وبالمؤلمنة خاف،أجبن، خشى



Flüchtigkeit
تطاير
 
Flüchtigkeit
عدم الثبات


Flüchtigkeit
هروب


Flüchtling
لاجىء،هارب



präsentation
برز البَرازُ، بالفتح: المكان الفَضاء من الأَرض البعيدُ الواسعُ.
وإِذا خرج الإِنسان إِلى ذلك الموضع قيل: قد بَرَزَ يَبْرُزُ بُرُوزاً أَي خرج إِلى البَرازِ.
والبَرازُ، بالفتح أَيضاً: الموضع الذي ليس به خَمَر من شجر ولا غيره.
وفي الحديث:كان إِذا أَراد البَراز أَبْعَدَ؛ البراز، بالفتح: اسم للفضاء الواسع فَكَنَوْا به عن قضاء الغائط كما كَنَوْا عنه بالخلاء لأَنهم كانوا يَتَبَرَّزُون في الأَمكنة الخالية من الناس
وكلُّ ما ظهر بعد خفاء، فقد بَرَزَ.وبَرَّزَ الرجلُ: فاق على أصحابه، وكذلك الفرس إِذا سَبَقَ.وبارَزَ القِرْنَ مُبارَزَةً وبِرازاً: بَرَزَ إِليه، وهما يَتَبارَزانِ.وامرأَة بَرْزَةٌ: بارِزَةُ المَحاسِنِ
وبَرَّزَهُ تَبْريزًا: أظْهَرَهُ، وبَيَّنَهُ.وكِتابٌ مَبْرُوزٌ: مَنْشورٌ.
الناطِقُ المَبْروزُ والمَخْتومُ  أو مُذْهَبٌ جَدَدٌ على أَلْواحِهِ
وبالمؤلمنة تقديم، عرض


präsenz
حضور

Present
حاضر

Press
صحافة






Furcht
الفَرْخُ والفَرْخُ: ولَدُ الطائِرِ، وكُلُّ صَغيرٍ من الحَيَوانِ والنَّباتِ،
ج: أفْرُخٌ وأفراخٌ وفِراخٌ وفُرُوخٌ وأفْرِخَةٌ وفِرْخانٌ، والرَّجُلُ الذَّليلُ المَطْرُودُ، والزَّرْعُ المُتَهَيِّئُ للانْشِقَاقِ، وعَلَمٌ، ومُقَدَّمُ الدِّماغِ.
وأفْرَخَتِ البَيْضَةُ، والطائرةُ،وفَرَّخَتْ: صارَ لها فَرْخٌ، وهي مُفْرِخٌ.وافرخ الرَّجُلُ: فَزِعَ، ورَعَبَ وبالمؤلمنة رعب،فزع، خوف


präsentation
برز البَرازُ، بالفتح: المكان الفَضاء من الأَرض البعيدُ الواسعُ.
وإِذا خرج الإِنسان إِلى ذلك الموضع قيل: قد بَرَزَ يَبْرُزُ بُرُوزاً أَي خرج إِلى البَرازِ.
والبَرازُ، بالفتح أَيضاً: الموضع الذي ليس به خَمَر من شجر ولا غيره.
وفي الحديث:كان إِذا أَراد البَراز أَبْعَدَ؛ البراز، بالفتح: اسم للفضاء الواسع فَكَنَوْا به عن قضاء الغائط كما كَنَوْا عنه بالخلاء لأَنهم كانوا يَتَبَرَّزُون في الأَمكنة الخالية من الناس
وكلُّ ما ظهر بعد خفاء، فقد بَرَزَ.وبَرَّزَ الرجلُ: فاق على أصحابه، وكذلك الفرس إِذا سَبَقَ.وبارَزَ القِرْنَ مُبارَزَةً وبِرازاً: بَرَزَ إِليه، وهما يَتَبارَزانِ.وامرأَة بَرْزَةٌ: بارِزَةُ المَحاسِنِ
وبَرَّزَهُ تَبْريزًا: أظْهَرَهُ، وبَيَّنَهُ.وكِتابٌ مَبْرُوزٌ: مَنْشورٌ.
الناطِقُ المَبْروزُ والمَخْتومُ  أو مُذْهَبٌ جَدَدٌ على أَلْواحِهِ
وبالمؤلمنة تقديم، عرض
präsenz
حضور
Present
حاضر
Press
صحافة


schränken
شَرْنَقَ : قَطَعَ وبالمؤلمنة منعَ ؛ أعاقَ ؛ شَبك ذراعيه

Ruh-e

 روح والرِّيحُ: نَسِيم الهواء، وكذلك نَسيم كل شيء، وراح والرَّاحُ :الراحة والراحَةُ من الاستراحة وبالمؤلمنة الراحة،الهدوء

Aktiv

كتف والكَتِفُ والكِتْفُ عظم عريض خلف المَنْكِب، أُنثى وهي تكون للناس وغيرهم.وفي الحديث: ائتُوني بكَتِف ودَواة أَكْتُب لكم كتاباً، قال: الكتف عظم عريض يكون في أَصل كتف الحيوان من الناس والدوابّ كانوا يكتُبون فيه لقِلة القَراطِيس عندهم.
وكغُرابٍ وكَتَّانٍ وكتِفٍ: الأسَدُ الشديدُ والكَتَفُ، بالتحريك: نقصان في الكتف، وقيل: هو ظَلَع يأْخذ من وجع الكَتِفِ، كَتِفَ كَتَفاً وهو أَكْتَف.
وكَتِفَ البعير كتَفاً وهو أَكتفُ إذا اشتكى كَتِفه وظَلع منها. اللحياني: بالبعير كتَفٌ شديد إذا اشتكى كَتِفه. يقال جمل أَكتَف وناقة كَتْفاء.
وكَتفه يَكْتِفه كتْفاً: أَصاب كَتِفه أَو ضربه عليها.وكَتف الإناء يكْتِفُه كتْفاً وكتَّفه: لأَمَه بالكتِيف؛ قال جرير: ويُنْكِرُ كفَّيْه الحُسامُ وحَدُّه، ويَعْرِفُ كفَّيْه الإناءُ المُكَتَّفُ شمر: ويقال للسيف الصفيح كَتِيف؛ قال أَبو دُواد: فَوَدِدْتُ لو أَني لَقِيتُك خالِياً، أَمْشِي، بكَفِّي صَعْدَةٌ وكَتِيفُ أَراد سيفاً صَفِيحاً فسماه كَتِيفاً. قال خالد بن جَنْبَة: كَتِيفةُ الرحْل واحدة الكتائف، وهي حديدة يُكْتَفُ بها الرحْل.
وقال ابن دريد: كَتَّفَتِ الفَرَس: إذا مشت فحرّكت كَتِفَيْهاوتَكَتَّفَ الكُتْفَانُ في مشيه: إذا نَزَا.والنَّزْو: الوَثَبانُ والنَّازِيةُ: الحِدَّةُ والنادِرةُ
وككتِفٍ المجْنونُ من الجِمالِ، (وبهاءٍ: المرأة الجَريئَةُ الجسورَةُ في كلامِها،وكَتفه يَكْتِفه كتْفاً: أَصاب كَتِفه أَو ضربه عليها.والكَتِفان اسم فرس من ذلك؛ قالت بنت مالك ابن زيد ترثيه:
إذا سَجَعَتْ، بالرَّقْمَتَيْنِ، حَمامةٌ، أَو الرَّسِّ تَبْكي فارِسَ الكَتِفانِ

كَتَفَ يَكْتِفُ كَتْفاَ -كضَرَبَ يَضْرِبُ ضَرْباً- وكَتِفَ يَكْتَفُ كَتَفاً- مثال تَعِبَ يَتْعَبُ تَعَباً-: إذا مشى مَشياً رُويداًوكَتَفَتِ الخيل: إذا ارتفعت فروع أكْتافِهاوالكَتْفُ أن يُشَدَّ حِنوا الرَّحْلِ أحدهما على الآخر.
وكَتَفْتُ الرجل: إذا شدَدْت يديه إلى خلف بالكِتَافِ وهو حبل.
وقال ابن دريد: الكِتَافُ حبل يُشَدُّ به وظِيْفُ البعير إلى كَتِفَيْه والكاتِفُ الكارِه.وقال الليث: الكَتَفَانُ ضَرْب من الطيران كأنه يَضم جناحيه من خلف شيئاً.وقال ابن عبّاد: الكَتَفَانُ -أيضاً- من المشي: السرعة.
وكُتَيْفَةُ -مُصغرة-: من بلاد باهلة، قال امرؤ القيس:

فكأنَّما بَدْرٌ وَصِيْلُ كُتَيْفَةٍ  وكأنَّما من عاقِلٍ أرْمَا
وكتَفتِ المرأَة تَكتِف: مشت فحرَّكت كتفيها وبالمؤلمنة عملى، فعلى رشيق، سريع جاهد عامل معلوم دائر، قائم فعلا فاعل فعال ناشط رائج


Hart
هرت هَرَتَ عِرْضَه، وهَرَطَه، وهَرَدَه؛ ابن سيده: هَرَتَ عِرضَه وثَوْبه يَهْرُته ويَهْرِتُه هَرْتاً، فهو هريتٌ. مَزَّقه وطَعَنَ فيه، لغاتٌ كلها؛ الأَزهري: هَرَتَ ثوبَه هَرْتاً إِذا شَقَّه.
وهَرَتَ اللحم: طبخَه حتَّى تَهَرَّأ.وهَرَتَ الثوبَ، أي مزَّقه.وهَرَتَ عِرضَه، إذا طعن فيه.وبالمؤلمنة شديد،قاس، صعب





schöpfen
شَفَّ السترُ يَشِفُّ شُفُوفاً وشَفِيفاً واسْتَشَفَّ: ظهر ما وراءه.واسْتَشَفَّه هو: رأَى ما وراءه. الليث: الشَّفُ ضرب من السُّتور يُرى ما وراءه، وهو ستر أَحمر رقيق من صُوف يُسْتَشَفُّ ما وراءه، وجمعه شُفُوف؛ وأَنشد: زانَهُنَّ الشُّفُوفُ ينْضَخْنَ بالمِسـ ـكِ، وعَيْشٌ مُفانِقٌ وحَريرُ واسْتَشَفَّتْ ما وراءه إذا أَبْصَرَتْه.وفي حديث كعب: يُؤْمَرُ برجلين إلى الجنة فَفُتِحَت الأَبوابُ ورفعت الشُّفُوفُ؛ قال: هي جمعِ شِف، بالكسر والفتح، وهو ضرب من السّتور.وشَفَّ الثوبُ عن المرأَة يَشِفُّ شُفُوفاً: وذلك إذا أَبدى ما وراءه من خَلْقِها وتقول للبزازِ: اسْتَشِفَّ هذا الثوبَ أَي اجعله طاقاً وارْفَعْه في ظلّ حتى أَنظرَ أَكثيفٌ هو أَم سَخِيفٌ.وتقول: كتبت كتاباً فاسْتَشِفَّه أَي تَأَمَّلْ ما فيه؛ وأَنشد ابن الأَعرابي: تَغْتَرِقُ الطَّرْفَ، وهي لاهِيَةٌ، كأَنَّما شَفَّ وَجْهها نُزْفُ وشَفَّ الماءَ يَشُفُّه شَفّاً واشْتَفَّه واسْتَشَفَّه وتشافَّه وتَشافاه؛ قال ابن سيده: وهذه الأَخيرة من مُحَوّل التضعيف لأَن أَصله تَشافَّه، كل ذلك: تَقَصَّى شربه. قال بعض العرب لابنه في وَصاتِه: أَقْبَحُ طاعِمٍ المُقْتَفُّ، وأَقبحُ شاربٍ المُشْتَفّ؛ واستعاره عبد اللّه بن سَبْرَةَ الجُرَشِيّ في الموت فقال: ساقَيْتُه الموتَ حتى اشْتَفَّ آخِرَه، فما اسْتَكانَ لما لاقَى ولا ضَرَعا أَي حتى شرب آخر الموت، وإذا شرب آخره فقد شربه كله.وبالمؤلمنة انتهل، استقى، غرف


الى القسم الثالث